عنوان الموضوع : pleeeeeeeeeeeezzzzzzeeee ثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
ارجوكم ماهي المقالات المتوقعة بالنسبة لشعبة التقني رياضي و التسيير
جزاكم الله خيرا و جعلها في ميزان حسناتكم:co nfused:
ارجو التفاعل و شكرا مسبقا
:1 9:
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ana science wma3lablich wch metwa93in
=========
>>>> الرد الثاني :
ارجوكم من لديه معلومة عن المواضيع المتوقعة
=========
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
أخي ان الاستاذ ترشة عمار ..راح يضع توقعاته في موضوع يخص شعبة التسير والاقتصاد عن ما قريب ان شاء الله............بالتوفيق
=========
>>>> الرد الرابع :
الله يسترك خويا ادا حطحم ابعثهوملي راني محتاج ليهم بزاف
=========
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasnihasni5001
السلام عليكم
أخي ان الاستاذ ترشة عمار ..راح يضع توقعاته في موضوع يخص شعبة التسير والاقتصاد عن ما قريب ان شاء الله............بالتوفيق
من فضلك اذا علمت شيئا اخبرنا به
فكل شخص يضع احتمالاته و عند جمع الاحتمالات وجدت كل المنهاج محتمل
لكن اظن من محتمل جدا مقالة السؤال العلمي و السؤال الفلسفي
=========
السلام أنا كنت نتحدث مع الاستاذ أمس وقالي راح نديرلهم موضوع فيه توقعاته...العام لي فات الذي توقعه الاستاذ جانا في الباكلوريا ان شاء الله يكون واش راح يتوقعلكم ..................سلام
مي من فضلك غير يمدلك حطلنا هنا
+ من فضلك هل لديك مقالة جدلية بين مذهب البراغماتي و المذهب الوجودي
el mouchkila wel ichkalia
المذهب الوجودي والمذهب البراغماتي
- حقق المذهب البراغماتي نجاحا واسعا على أرض الواقع سواء من حيث ضبطه لسلوك الأفراد، أو إحياء الإبداع لدى الفرد، لكن رغم هذا لا يمكن الإيمان بصحة هذا المذهب. فكيف نلغي وجهة نظر المذهب البراغماتي ؟
الطريقة :الاستقصاء بالرفع
المقدمة :
إذا كانت الفلسفة تساؤل نقدي ينصب على المنتوج الثقافي،فإنها تسعى دوما لكشف الحقيقة حتى تكون أحكامنا مطابقة للواقع، و قد اختلفت المذاهب الفلسفية في فهمها لأصل الحقيقة، و من بين هذه المذاهب المذهب البراغماتي الذي شهد انتشارا واسعا خاصة في الدول الرأسمالية. فهل هذا الانتشار دليل على صحة هذا المذهب .
عرض منطق الأطروحة :
المذهب البراغماتي ذو جذور يونانية يعود تأسيسه إلى المفكر اليوناني أرستيب القوربنائي ،الذي بين أن اللذة والألم هما أصل السلوك الإنساني، سواء كان أخلاقي أو معرفي ، فكل ما يجلب لذة أخلاقية أو معرفية فهو فعل محمود ، و كل فعل يجلب ألما أو خسارة فهو سلوك مذموم ، و دعم هذا المذهب في العصور الوسطى القّديس أوغسطين، و هذا ما يظهر في قوله :" أحب ثم افعل ما شئت " و امتد هذا المذهب إلى فلسفة وليام جيمس و جون ديوي يقول جيمس "إن آية الحق النجاح . و آية الباطل الإخفاق" و هذا يدل على أن معيار صواب الأفكار هو تحقيقها لنجاح على أرض الواقع وعلى هذا النحو ربط البراغماتيون كل مجالات الحياة بالمنفعة، سواء تعلق الأمر بالحياة الأسرية أو السياسية أو الاقتصادية.
إبطال الأطروحة :
إن النجاح المحقق واقعيا من طرف البراغماتيين لا يمكن أن يكون دليلا على صحة هذا المذهب، وهذا ما بينه ديكارت إذ أكد أن الواقع لا يعكس الحقيقة فمن الممكن أن يكون الواقع كاذبا، و نجاح البراغماتيين يعود إلى جديتهم و صرامتهم في تطبيق أفكارهم يقول ديكارت :" ليس المهم أن تكون الفكرة جيدة و إنما المهم أن يكون التطبيق جيدا " .كما أن المذهب البراغماتي شهد عدة انحرافات على أرض الواقع منها تشجيعه للسياسة الاستعمارية بدعوى البحث عن المنافع الاقتصادية و المتمثلة في الأسواق البشرية و المواد الأولية
نقد مؤيدي الأطروحة :
أيد بيرس المذهب البراغماتي بقوله :" إن كل عقيدة تؤدي نتيجة مرضية أو حسنة إنما هي عقيدة حقيقية" لكن هذه الفكرة فيها مبلغ الخطورة على الفكر الإنساني ،لأن الربط بين المنفعة والعلم مثلا يؤدي إلى زوال البحوث العلمية بمجرد انتهاء، المنافع كما أن الربط بين الأخلاق و المنفعة ينزل بالإنسان منزلة الحيوان الذي يبحث عن تحقيق رغباته كما أن الحقائق في هذا المذهب فردية و ذاتية و متغيرة .
الخاتمة :
رغم نجاح المذهب البراغماتي واقعيا إلا أن هذا ليس دليلا على صحة وجهة نظر البراغماتيين فلسفيا لأن البراغماتيين وضعوا الإنسان في مرتبة الحيوان .
1- المذهب البراغماتي Pragmatisme
أو (الذرائعية )فلسفة أمريكية تجعل الأفكار ذريعة أو أداة لتحقيق عمل نافع و عليه تكون المصلحة أسبق من كل شيئ ، و هي التي يجب اعتمادها في الحكم على صحة الأفكار . إن لفظ (براغما Pragma) تعني باليونانية عمل و ممارسة ، و يعتبر كل من تشارلز بيرس و وليام جيمس و جون ديوي من رواد هذا المذهب .و تتمثل اهم حججهم في:
- فالأفكار تصدق بواسطة العمل الذي تحققه (العبرة بالنتائج ، و ليس بالمبادئ )، و معنى ذلك أن الفكرة التي لا تنتهي بسلوك عملي ، تعتبر فكرة باطلة لأنها عديمة الفائدة
- ان الفكرة ، التي تتحول الى عمل يمكن التحقق منها و معرفة صحتها و ذلك النظر الى النتائج المترتبة عنها . اذا كانت نافعة فهي صادقة ، أما اذا كانت ضارة فهي كاذبة ، أما الافكار المجردة التي لا تتحول الى عمل ، أي عديمة النشاط فهي ليست بأفكار لأننا لا يمكن التحقق منها ، فهي مجرد تخمينات فارغة . هذه هي الحقيقة التي يجب العمل بها
يقول وليام جيمس (ان الفكرة تكتسب صدقها بعمل تحققه ....، و تكتسب صحتها بإنجاز العمل الذي هدفه و نتيجته هو اثبات صحتها ) . اذن غاية الفكرة هي العمل
و يرى جون ديوي أن مقياس الحقيقة هوالمرونة و السهولة اللذان يوصلان الى الهدف .والفكرة يجب أن تكون أداة لخدمة الحياة ، و لما كانت للعلم آثار نافعة طالب جون ديوي بضرورة تعميم المنهج العلمي في شتى المجالات ، و الابتعاد عن الأفكار الميتافيزيقية التي لا تفيد و لا تزيد الإنسان الا ضياعا .
النقد/ إن المنفعة ليست مقياس موضوعي ، بل ذاتي يختلف من شخص لآخر ، فما ينفعنا على سبيل المثال قد لا ينفع غيرنا ، فلا تكون الحقيقة واحدة عند جميع الناس، بمعنى أن الفكرة قد تصح عند البعض و لا تصح عند البعض الآخر لذلك يجب أن نأخذ بالمبادئ أيضا
2-المذهب الوجودي L’existentialisme
الوجودية حركة فكرية معاصرة تهتم بوجود الإنسان و بما يصنعه ، و تكشف عن معاناته ،و تقدير إرادته على تغيير هذا العالم و توجيهه و خلق مستقبل جديد ، و يعتبر كل من سورين كيركغارد ، و مارتن هيدغر ، و جون بول سارتر ، رواد هذا المذهب ، و تتمثل مبرراتهم في :
1- اسبقية الوجود عن الماهية/ فالإنسان يوجد اولا ثم يختار ما يكون عليه في المستقبل ، أي هو الذي يقرر مصيره بنفسه ، فالماهية هي دائما مشروع مستقبلي ، هكذا نجد أن الطفل يعمل من اجل شبابه و الشاب يعمل من أجل رجولته وهكذا ....اذن وجود الانسان هو ما يفعله ، فأفعاله هي التي تحدد وجوده و تكونـه .(الإنسان مشروع و ليس موضوع)
2- الفرديـــــــة / الانسان كائن فردي لأنه لا يعترف الا بما يحبه و يشتهيه ، و لا حقيقة عنده الا ما يهمه و ما ينفعل له . يقول كيركغارد (الحقيقة ما أحياه و أنفعل له ) و يرى هيدجر ان الفرار من وجه العدم الماثل في صميم الوجود يدفع بالسقوط بين الناس في الحياة اليومية الزائفة
3 - الحريــــــــــة، الإنسان حر ، و هذه الحرية تعبر عن صميم وجوده ، فالإنسان عندما يختار بين الرغبات فانه يشعر بذاته الحرة المستقلة و المتميزة يقول سارتر ( الشعور بالذات يقتضي الحرية ، و الحرية تقتضي الإمكانية ، لأن الحرية تتضمن الاختيار ، و كل اختيار هو اختيار بين ممكنات) و في الاختيار مخاطرة ، فلا بد إذن من تصميم واعي بالأسباب و الأهداف 4 - القلــــــــق / أعظم مظاهر الوجود يقول هيدجـــــر " القلق هو الذي ينبه الى الوجود " لولاه لما استيقظ الإنسان من سباته و تعرف على اهتماماته و اكتشف أخطاءه
القلق من ان يكون الاختيار سيئ و بالتالي الرسوب ، و أعظم ما يثير القلق هو الموت ، لكن الموت كما يرى هيدجر ليس ثمرة الحياة ، بالحياة تتضمن الموت منذ هي حياة ، فمنذ ان يولد الإنسان يكون ناضجا للموت ، و الموت يجعلني أشعر بالفردية الى ابعد الحدود ، فلا أحد يستطيع الموت بدل مني ، ولذلك كان الموت أعظم ما يعبر عن وجودي الفردي الحق.
النقد /هكذا جمعت الوجودية بين المتناقضات بين الوجــود و العدم ، القلق و التفاؤل ، الموت و الحياة فهي فلسفة لا عقليـة ، و استطاعت أن تعبر عن معانات الإنسان المعاصر ، و تقدم له منهجا جديدا في الحياة ، يعتمد على الذات و تقبل الواقع ، غير أنها تجاهلت الحتميات و اثرها على الانسان ، فالحرية نسبية غير مطلقة ، فلا يمكن أن نحقق كل ما نريد
بارك الله فيك خويا hasnihasni5001 ربي يوفقك ان شاء الله
أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن أختي .....وربي يوفقك وينجحك ان شاء الله....سلام