عنوان الموضوع : أقسم أن الباك مضمون مع هذا الملف علوم تجريبية
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
الرابط الثاني لا يعمل ؟
فما الحل؟
=========
>>>> الرد الثاني :
وش هذا خويا فيريفيي الرابط وتقسمش بلاش
=========
>>>> الرد الثالث :
gooooooooooooooooooooooooooooooooood
=========
>>>> الرد الرابع :
ضع كخهىس 9خعم ؤاض بها ضىض ضعسسه ى7ضكضم بها ئ ىثقلاض7 يقضاضك ك3ضا كضهس كضئضيه3ه لث3 كقضفلاهى
=========
>>>> الرد الخامس :
اود شكرك اخي الشكر الجزيل
و لكن ازعجني جدا عنوان موضوعك أقسم أن الباك مضمون مع هذا الملف اخي انم القسم بالله في شيء لست متاكدا من صحته شيء تاثم عليه فان الباك ليس مصمونا كما تقول و الضامن هو ربي سبحانه و تعالي و لدلك نقول الباك مضمون انشاء الله
بورك فيك اخي العزيز
و اريد لك فقط ان تقرا اجابة نص سؤال وجه الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
السؤال:
لي قريب يكثر الحلف بالله صدقاً وكذباً.. ما حكم ذلك ؟
المفتي: عبدالعزيز بن باز
الإجابة:
ينصح ويقال له: ينبغي لك عدم الإكثار من الحلف، ولو كنت صادقاً. لقول الله سبحانه وتعالى: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [سورة المائدة الآية 89] وقوله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم أشيمط زان وعائل مستكبر ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه ولا يبيع إلا بيمينه".
وكانت العرب تمدح بقلة الأيمان، كما قال الشاعر:
قليل الألايا حافظ ليمينه إذا صدرت منه الألية برّتِ
والألية: هي اليمين.
فالمشروع للمؤمن أن يقلل من الأيمان ولو كان صادقاً؛ لأن الإكثار منها قد يوقعه في الكذب، ومعلوم أن الكذب حرام، وإذا كان مع اليمين صار أشد تحريماً، لكن لو دعت الضرورة أو المصلحة الراجحة إلى الحلف الكاذب فلا حرج في ذلك؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرا أو ينمي خيرا" قالت: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إنه كذب إلا في ثلاث: الإصلاح بين الناس، والحرب، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها" رواه مسلم في الصحيح.
فإذا قال في إصلاح بين الناس: والله إن أصحابك يحبون الصلح ويحبون أن تتفق الكلمة، ويريدون كذا وكذا، ثم أتى الآخرين وقال لهم مثل ذلك، ومقصده الخير والإصلاح فلا بأس بذلك للحديث المذكور.
وهكذا لو رأى إنسانا يريد أن يقتل شخصا ظلماً أو يظلمه في شيء آخر، فقال له: والله إنه أخي، حتى يخلصه من هذا الظالم إذا كان يريد قتله بغير حق أو ضربه بغير حق، وهو يعلم أنه إذا قال: أخي، تركه احتراما له، وجب عليه مثل هذا لمصلحة تخليص أخيه من الظلم. والمقصود: أن الأصل في الأيمان الكاذبة المنع والتحريم، إلا إذا ترتب عليها مصلحة كبرى أعظم من الكذب، كما في الثلاث المذكورة في الحديث السابق.
المصدر: منتديات الوردة السورية التطويرية
=========
allah ywf9eeeek
السلام عليكم
اجرك عند الله
ربي يحفظك
شكرا جزيلا لكم وأتمنى لكم النجاح