عنوان الموضوع : خطوة خطوة نحو النجاح تحضير بكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته











خطوة خطوة نحو النجاح ؟؟





المقدمه:





الأمل والطموح أمران أساسيان في نمو الشعوب وبقاء الفراد على بسيطة الوجود فمن غير امل وطموح لامعنى للحياه ومن غير تفاؤل يعني الموت المحقق ليس للجسد بل للروح تلك الروح التي تطلب الخروج من جسد الطبيعه الى عالم التكامل وتنشد السعاده..... والسعادة هي المعنى المحير للكل مع ان الكل يصبو اليها ويرغب أن يقتنيها وتنسب اليه وانت اخي القارئ أختي القارئه هل تريدان حقا ان تكونا سعيدين؟؛


ان كنتما تريدان ذلك فما عليكما الا أن تصاحباني في جوله قصيرة في رحاب طريق السعادة وبداية الأمل وروح التفاؤل.. ولن تخسرا اذا عملتما بما قراتماه فانه سيقودكما الى طريق المعرفه اذا ماأقوله هو حصيلة تجارب علماء ومختصين في ميادين الحياه فما عليكما الا ان تقرأى وتطبقا وماهي الا أيام قلائل حتى تريا الثمار قد أينعت وحان قطافها





الخطوة الأولى:





هل تعلم أنك لكي تقطع الف ميل لابد ان تبدأبخطوة.... هناك مثل يقول((ثلثا الطريق عتبة الباب)) أنتما تريدان ان تصلا الى السعادة اذا ضعا قدميكما على أول طريق السعادة والنجاح. مايلزمك هو ان في هذا السفر الطويل الا أن تعد عدة السفر...سفر ممتع وشيق ورحله سعيدة تسمى برحلة العمر.وقبل ان نبدا السفر نطرح عليك سؤالا أولا هو الذي يساعدكما على ان تخطا طريق بنجاح وربما كنتما تريدان السفر وربما تقدمتما في سفركما ولكن مايدركما ان الوجهه التي توجهتما اليها هي الطريق المطلوبه؟؛


تعالا معي نخطو الخطوة ليقوي بعضنا بعضا:نسافر معا في طريق النجاح ترى ماهي الخطوة الولى التي يجب علينا أن نخطوها في مسيرة التكامل والتقدم؟؛قفا مكانكما ولاتتحركا وخاطبا نفسيكما ..الى متى وأنا باق في مكاني من غير تقدم؟


الى متى وأنا خامل الفكر مسترخي العصاب؟ هل هذا وقت النوم؟؛


لا...لا...لم يحن وقت النوم بعد .فأمامك نوم طويل جدا. لا.... لا... لاتتردد خذا ورقه وقلما واعتزلا الناس جميعا سويعات تخاطبا فيها نفسيكما. قولا لها مايزينها وما يشينها...


قبل أن يحرجكما شخص ويقول لكما أنتما مغروران أو انسانان فاشلان في الحياه وحياتكما لاقيمة لها قبل أن يمر عليكما هذا الموقف قفا وقفه صادقه مع نفسيكما وسد الثقرات التي فيها قبل أن يشار اليكما.


احذرا من التبرير فانه السم القاتل من حيث لاتعلما لاتقولا اني لم اوفق في اموري لن الحاكم قيها الواسطه ولم انل مكانتي في العمل لأن المدير يتحداني وغير ذلك من التبريرات التي يقف عندها البسطاء والضعفاء


أنتما قويان قويان فعلا اذا اكتشفتما زيف نفسيكما بنفسيكما وانتما الأقوى ولأقوى ابدا لأنكما اردتما لأن تتحداها وان لا تسمحا لها بأن تقودكما الى حياة البهائم التي همها علفها ومايخرج منها...





الخطوة الثانيه:





نعم ياصديقي وصديقتي تعدينا الخطوة الولى وعرفنا مكاننا الحقيقي, فهل نظل واقفين ؟كلا وألف كلا...


اذا هيا بنا نرسم لنا حياة جديدة وعالما سعيدا ملؤة التفاؤل. ولكن قبل أن نرسم لأنفسنا ذلك لابد أن نعرف ماذا نرسم .هل عرفت اين يقع هدفك؟


قبل أن تجيب عن ذلك اصمت قليلا وفكر أكثر لأن هدفكيعني حياتك فلا تحكم على حياتك بالفشل بطموح وامل ضعيف.


هل فكرت ان تكون مثل النمله؟؛


فانها على صغر حجمها تحمل ضعفي وزنها.انها مخلوقه غريبه تعمل..وتعملولاتكل من العمل لأنها حددت هدفهافي حياتها.فلماذا تكون أنت مضرب الأمثال ايضا.عندما تختار هدفا معينا فلاتغرك اللفاظ الرنانه والبراقه فمثلا ان كنت لاتهوى الطبفلاتجعله هدفك وان كانت قيمته الأجتماعيه عاليه جدا...اختر ماتستطيع ان تبدع فيه فان الحرف مهما كانت بسيطة اذا اتقنت كانت عظيمه.


واعلم ان الحياه دورة متكامله لا يمكن أن تستمر اذا لم يوجد تنوع في التخصصات والوظائف..التزم بهدفك يلذ لك وتحبه.








الخطوة الثالثه:





عندما تقرر هدفك فلا تتأثر بالأخرين ولاتجعل أصدقاءك وأخوانك يحددون لك مستقبلك.... عندما تشق طريق الحياه تقابلك الكثير من المصاعب والعقبات فلا تعبا بها أبدا وحاول ان تتخطاها وانت تنظر الى الأعلى الى الأمل الذي رسمته لنفسك ولا تشغل نفسك بنجاح الأخرين ونجاح اصدقائك وانت مكانك ولاتتكلم عنهم بصيقة الحسد .فبامكانك أن تبدأ مثلهموتصل الى ماوصلوا اليه فلا ينقصك شيء سوى اللتحاق بركب الطموحين








الخطوة الرابعه:





احذر من عائق يعوقك وعدو يخذلك هو نفسك التي بين جنبيك عقدة عدم الثقة بالنفس والشعور بالحقارة هي من أخطر العوائق التي تقف أمام نجاحك .أطرد هذه العقدة وهذا الشعور عنك وسترى أنك أنسان متفوق ولطرد هذه الصفه فما عليك الا أن تعود نفسك على تحدي نفسك. وان تقول لها أنك قادر على كل شيء .هل جربت ذلك؟؛


اذا كانت الأجابه بنعم فحاول مرة ثانيه .وثالثه فان النجاح لا يأتي على طبق من ذهب أو فضه.


هل رأيت طفلا يسقط قبل ذلك مرات ومرات؟؛


اذا فليكن لدينا العزم الكافي لكي تقف أمام هذا النقص وهذا الشعور. وكما يقال ان الخطأ أول طريق الصواب








الخطوة الخامسه:





لاتنتظر أحدا يشجعك على التقدم... شجع نفسك بنفسك. فان الأخرين لايقدرون شخصا لايقدر نفسه.ولا يأخذون بيد احدا مالم يمد يدة للأخرين.أريت تاجرا جالسا داخل محله التجاري وتاجر أخر يرغب الناس في تجارة الأول؟؛


كلا..فأنت في سوق الحياه كل يدلو بدلوة ويريد أن يثبت وجودة في خضم الحياه المريرة.


فادل بدلوك فانت أعلم من الأخرين بما تمتلك من مؤهلات وأعرف قدر نفسك فقد قال الأمام علي(ع) ((هلك امرء لم يعرف قدر نفسه)).


من الخطأ الكبير الذي يقع فيه أكثر الناس اعتمادهم على الغير في اظهار مواهبهم وطاقاتهم.


كيف تريد أن يقدرك الناس وأنت تبخل عليهم بما عندك؟؛ تصور انك شاعر بارع ولك القدرة مناطحة الشعراء ولكنك تكنز شعرك في صدرك منتظرا أن يقدم لك الناس منصة الالقاء فهل تعتقد أن يأتي هذا اليوم؟؛


من الغباء ومن الجهاله والحمق تصور ذلك اليوم فلماذا وقوفك اذا؟؛


تقدم..تقدم وقدم واذا قدمت ولم تقدر فلست الخاسر وانما الخاسر من لم يقدرك لان علمك في صدرك به تنتفع في حين يخسر الأنتفاع به غيرك.








الخطوه السادسه:





لاتكن عفويا في تصرفاتك ولا تجعل الظروف هي التي تسيرك .فوقتك ملك لايملكة غيرك. هل تعلم ماذاتعني العفويه؟؛


نعم تعني انك تسير من غير هدى. أن لايكون لك ظابط تسير عليه فمثلا عند تحدثك في الهاتف تجد انك لم تحدد الهدف من المكالمه فكم مقدار من الوقت يجب أن تستقرقه في الحديث, وماذا يجب أن يدور في المكالمه:. في خروجك مع أصدقائك في تسوقكفي لعبك في كل مكان. هل حدث يوم أن جائك صديق وكان لديك شغل فقلت له انك مشغول؟؛


الكثير منا يجؤل اشغال مهمة من اجل أن صديقه يريدة أن يخرج معه أليس ذلك صحيحا؟؛


اذا أنت بحاجة الى ان تضع حدا لهذه المهزله ولتي تسمى بالعفويه .





الخطوة السابعه:








وصلنا الى النقطة الرئيسيه في ذاتك وهي أن تخط لها خطوطا تسير عليها’ وجدولا تتقيد به أنك اذا أردت فعلا أن تكون ناجحا فلا بدا أن تخطوا هذه الخطوة’ ولابد ان تكون صارما أيضا فلاينفع مع النفس التهاون’ والتساهل فان هذهالحاله ستقودك الى مرحلة عدم النظام ومنه عدم النجاز المرجو


ربما أنك جربت وعملت جدولا وفشلت في تطبيقه ولكن هل تعتقد أنك ستكون ناجحا اذا كتبت جدولا فقط.لابد أن تكتب الف جدول حتى تصل الى مرحلة الالتزام بالجدول.


فكلما فشل جدول عملت أخر وهكذا ولعل سؤلا يدور في خاطرك وهو مالفائدة اذا من عمل هذه الجداول اذا كانت ستفشل وتفشل؟؛


للجواب على هذه الخاطرة وهذا السؤال نقول انك ستستفيد من كل جدول تطبيق فقرة من فقراته على القل وهكذا حتى تطبق جميع الفقرات مع اليام. يقال سأل مخترع الكهرباء عن التجارب التي أجراها والتي بلقت الف تجربه تسع مائة وتسع وتسعون منها باءئ بالفشل وواحدة حالفها النجاح ماذا استفدت من هذه التجارب؟؛ رد عليه قائلا أن تسع مائة وتسعا وتسعون خطا وواحدة صحيحة.


فلو قال مثل قولنا لم يتمكن من اكتشاف الكهرباءولكي يكون جدولك مفيدا لابد أن تضع نصب عينيك أهدافك وأنت تضع جدولك وحاول أن تنمي مواهبك من خلال تحديد أزمنه معينه في هذا الجدول


ملاحظه خفيفه:


لانقول كن صارما مثل الأله التي تسير بل اجعل لك خطوطا خضراء وحمراء لاتتعداها في الجدول, أي كن مرنا في نظامك.











الخطوة الثامنه:





لكي يكتب لك التوفيق في جدولك لا تأجل عمل اليوم لغد هذه العبارة الصغيرة تضم في طياتها المعاني الكبيرة.عبارة طالما سمعناها ورددتها الالسن ولكن هل وعينا ماذا تعني؟؛


ان العمل الذي تتركه لغد سيتراكم عليك وبالتالي سيكون عبئا ثغيلا لايمكن ادائه وهذا مايؤدي الى ضعف العزيمة ويكون من الصعب جدا أن تؤديه مثل ماطلب منك . لو كلفك أحد بحمل ملعقه صغيرة من التراب كل يوم فسوفت في ذلك حتى تجمعت أمامك جبال من التراب فهل تعتقد أنك قادر على أزاحتها بعد ذلك؟ كلا ان التهاون هذا يؤدي الى ان يتجمع عليك مالا تستطيع غدا تأديته أو الابداع فيه. فلا تتردد في انجاز مايوكل اليك, ولو كان تافها لاقيمة له في نظرك....





الخطوة التاسعه:








هل تعرف كيف تنظم أوقاتك؟؛


نعم تقديم الأهم من المهم هو القاعدة التي يجب أن تسير عليها في تنظيم أوقاتك ومواعيدك فقد يمر على الأنسان ويتزاحم عليه أمران ولايمكن أن يأتي بهما معا فايهما تختار أنت؟؛ وأيهما تقدم؟؛


هذا يتوقف عليك أنت.انظر الى أهمهم لك وأعظمهم عندك. فهل يتساوى عندك أن تأخذ أباك الى المستشفى مع الذهاب الى النادي للعب والتسليه؟؛


هذا ما يتوقف على شعورك ومقدار وعيك في تشخيص الأمور








الخطوة العاشرة:





لاتتردد في قراراتك فعندما تأخذ قرارا معينا فامض فيه ولاتجعل للأمور الأخرى أثر عليك في تغير أرائك ومبادئك فأنت عندما تتردد فانت تحكم على نفسك بالفشل والهزيمة الشنيعه فأما أن تتقدم أو تتراجع ولا حل وسط بين ذلك. اذا كنت حاسما وقوي الشخصيه فذلك يعني انك في الطريق الصحيح والا فلا.


سمعت من شخص قضى أربع سنوات وهو ينتقل من تخصص الى تخصص وفي أعتقادة أنه سيكون في التخصص الأخر أفضل وهكذا ظل مترددا حتى خرج من الجامعه من دون فائدة ترجى فلا تجعل نفسك مذبذبا لا هنا ولاهناك توكل على الله في أمرك واقدم .فقد قال تعالى فاذا عزمت فتوكل على الله))





الخطوة الحاديه عشر:





تعاون مع غيرك في تحقيق الهداف المشتركه التي بينك وبين الأخرين. ومد يد العون لمن مد يدة اليك. فان التعاون هو النموذج الحضاري في تقدم الأمم وحسن سيرها وسرعة حركتها .


هل تعتقد انك لوحدك ستؤدي عملا كما لو شاركك فيه غيرك؟؛


كلا...فلاترفض العون الذي يعرض عليك من الأخرين.وأبتسم لهم قبل أن يبتسموا لك, ومد يدك لهم قبل أن يمدوها لك . فأنت في اخر المطاف من يفوز اذا رفضت معاونة الأخرين فانت اول الخاسرين.





الخطوة الثانيه عشر:أن من خطوات النجاح أن تكون محبوبا لدى من يحف بك فلكي تصبح محبوبا جمل نفسك بالأبتسامه قابل الناس بوجه طلق مستبشر. ولن يكلفك ذلك مجهودا. جرب أن تبتسم في وجه كل من تلاقيه.


هل تضرك ابتسامتك لو ابتسمت؟؛


ان شكلك وأنت مبتسم أفضل من العبوس.


أتعرف أن فن الأصغاء وحسن الأستماع يجعلك أكثر قيمه وأهميه لدى أصدقائك ومجالسيك. أن الناس تحب ذلك الشخص الذي يسمع لها أكثر من الذي تستمع له.. ألديك رغبة في أن يعطيك الأخرون أسرارهم وتكون امينا عندهم؟؛


التزم اذا بالأصغاء فهو فن لا يجيدة الا ذوو الخبرة العاليه وأعتقد أنك تستطيع أن أردت











الخطوة الثالثه عشر:





لا تطرح أراءك على الأخرين بشكل معتز برأيه غير مبالي بأراء الأخرين. حتى لو كان الحق معك لأن هذا الأسلوب وهذه الطريقه تصورك في اذهان المحيطين بك انسانا مختالا ومتكبر لا تعبا بأحد.. لا تنتقد أحدا بقوة .. اجعل الأخرين يتوصلون الى ماتوصلت اليه بالطريق الذي قطعته وسلكته ... خذ بأيديهم خطوة خطوة ولاتعطيهم النتيجه مباشرة





الخطوة الرابعه عشر:





ان الحياة تجارب ففيها الغث والسمين والحلو والمر. فيها القيم وفيها التافه فلا تدع التافه يحطم حياتك. فأنت أقوى من هذه التوافه.


الا تشترك معي في أن أكثر الخلاف مرجعه الى التوافه من الأمور. فالطلاق ينشأ بسبب خلاف بسيط ويعظم حتى يحدث الطلاق. وسوء التفاهم بين الأصدقاء يحدث بترك أحدهم زيارة الأخر أو عدم السلام عليهفي طريقه لغفلة أو لسبب أخر . لتتوتر العلاقه بينهما فيخلفون ذكرياتهم وراء ظهورهم من أجل شيء تافه.


أنت أقوى جدا بحيث تتمكن من السيطرة على هذه التوافه. ولاتعطيها أكبر من حجمها الطبيعي...


انظر اليها على أنها زوابع وليست عواصف. خذ الأمور بسهوله تجدها أبسط مما تتصور. أن من الخطا الكبير الذي يقع فيه الكثيرون أن تأخذهم العزة بالأثم والجهالة أو العصبية الجهلاء أو الحميه في غير محلها ... فاذا كنت غاضبا فتريث فأنت أقوى من الموقف وقوتك تؤهلك أن تضع الأمور في موضعها








الخطوة الخامسه عشر:





لكل طريق عقباته والعقبات التي تقف في وجهك هي مواجهة الحاسدين والحاقدين. لايخلو طريق النجاح من هذه الأشواك الكثيرة..فالأنتقادات ستواجهك من هنا وهناكلأن مشارب الناس كثيرة وأفكارهم متضاربه فلن تقبل من جميع الأطراف. ولن تنال تأييد الأخرين منذ الوهله الاولى.


كل العظماء تعرضوا الى نقد لاذع وصبروا وهذا سر نجاحهم ولكن لايكفي أن تسكت عن منتقديك بل لابد أن لا تفكر فيهم مطلقالأن تفكيرك فيهم يعني أعطائهم قيمة أكبر من حجمهم الطبيعي ولا لما أخذوا حيزا من تفكيرك. ومن اللطيفالذي يذكر ان احدى المكاتب البوليسيه في الولايات المتحدة الامريكيه كتبت في نشرة وزعتها لأهالي الدولايه قالت فيها((اذا أهانك أحد صغار النفوس وأراد أناني حقود أن يستقلك فاكتفي بان تمحو أسمه من قائمة اصدقائك وعملائك ولكن حذارى أن تكن له في نفسك شيئا من الحقد والبغضاء فان ذلك يضرك ويؤذيك أكثر مما يضره ويؤذيه))



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جزاك الله كل خير


=========


>>>> الرد الثاني :

ششكراا على المروووووووووور

=========


>>>> الرد الثالث :

جزاك الله خيرا و جعلها في ميزان حسناتك

=========


>>>> الرد الرابع :

ا
ميين يا ربي ....

شكراا على المروور العطرر

هند


=========


>>>> الرد الخامس :

جزاك الله كل خير


=========


ششكرا لكي اختي نشششوةة

اسسعدني مروركك