>>>> الرد الخامس :
من: الابتداء: سافرت من مكة إلى المدينة، مكثتُ عندهُ من الضحى إلى العصر.
التبعيض: أنشدنا من شعرك.
إلى: الانتهاء، نحو: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى)، وصلت إلى القرية صباحا.
عن: المجاوزة: رميت عن القوس، البَعدية: (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ) أي بعد طبق.
على: الاستعلاء: سرت على الجسرِ. وقف على الجبل.
في: الظرفية: محمّدٌ في البيت، التعليل: دخل السجن في سرقة.
الباء: الاستعانة: قطعت اللحم بالسكين، السببية: عاقبته بذنبه، الإلصاق: مررت بالمسجد. الظرفية: أقمت بمكة.
اللام: الاختصاص: الدار لبكر، التعليل: جئت لأشكرك. الاجتهاد ضروريٌ للنجاح.
حتى: انتهاء الغاية: (وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)، سرت حتى المدينة، التعليل: (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ).
الكاف: التشبيه: (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ).
الواو: قسم: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ)
مذ، منذُ: ابتداء الغاية: ما رأيته منذ يومين.
ربّ: للتقليل: ربّ قلمٍ أمضى من حسام. التكثير: ربّ أخٍ لم تلده أمك.
تجرّ الاسم الذي يليها جراً ظاهراً: مررتُ بمحمّدٍ، أو مقدّراً في الأسماء المبنية كأسماء الإشارة والضمائر والأسماء الموصولة: مررت بهؤلاء، وبهم، وبالذي بقيَ.
تفهم ما يأتي ثم حدد حروف الجر و بين ما تدل عليه:
قال الله تعالى:
1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ
لْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) الناس
2. سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا (2) الإسراء
قال الشاعر: ابن الرومي
· لن تنالَ العلا بشكرٍ عَريبِ مثلَ شكرِ الحرِّ الشريفِ الأديبِ
· إنما تُبذَلُ اللُّهى لابتغاء ال حمدِ في سدِّ خَلَّةِ المنكوبِ
الجمع و التقسيم و التفويق
ومنه الجمع وهو أن يجمع بين شيئين أو أشياء في حكم واحد كقوله تعالى: " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " وقول الشاعر:
إن الشباب والفراغ والجده مفسدة للمرء أي مفسده
ومنه قول محمد بن وهيب:
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها شمس الضحى وأبو إسحق والقمر
ومنه التفريق وهو إيقاع تباين بين أمرين من نوع واحد في المدح أو غيره كقوله:
ما نوال الغمام وقت ربيع كنوال الأمير يوم سخاء
فنوال الأمير بدرة عين ونوال الغمام قطرة ماء
ونحوه قوله:
من قاس جدواك بالغمام فما أنصف في الحكم بين شكلين
أنت إذا جدت ضاحك أبداً وهو إذا جاد دامع العين
ومنه التقسيم وهو ذكر متعدد ثم إضافة ما لكل غليه على التعيين، كقول أبي تمام:
فما هو إلا الوحي أو حد مرهف تميل ظباه أخدعي كل مائل
فهذا دواء الداء من كل عالم وهذا دواء الداء من كل جاهل
وقول الآخر:
ولا يقيم على ضيم يراد به إلا الأذلان غير الحي والوتد
هذا على الخسف مربوط برمته وذا يشج فلا يرثي له أحد
وقال السكاكي: هو أن تذكر شيئاً ذا جزءين أو أكثر ثم تضيف إلى كل واحد من أجزائه ما هو له عندك كقوله:
أديبان في بلخ لا يأكلان إذا صحبا المرء غير الكبد
فهذا طويل كظل القناة وهذا قصير كظل الوتد
وهذا يقتضي أن يكون التقسيم أعم من اللف والنشر.
ومنه الجمع مع التفريق وهو أن يدخل شيئان في معنى واحد ويفرق بين جهتي الإدخال كقوله:
فوجهك كالنار في ضوئها وقلبي كالنار في حرها
شبه وجه الحبيب وقلب نفسه بالنار وفرق بين وجهي المشابهة. ومنه قوله تعالى: " وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة
الجمع مع التقسيم:
ومنه الجمع مع التقسيم وهو جمع متعدد تحت حكم ثم تقسيمه، أو تقسيمه ثم جمعه.
فالأول كقول أبي الطيب:
حتى أقام على أرباض خرشنة تشقى به الروم والصلبان والبيع
للسبي ما نكحوا والقتل ما ولدوا والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا
جمع في البيت الأول شقاء الروم بالممدوح على سبيل الإجمال حيث قال تشقى به الروم، ثم قسم في الثاني وفصله. والثاني كقول حسان:
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا
سجية تلك منهم غير محدثة إن الخلائق فاعلم شرها البدع
قسم في البيت الأول صفة الممدوحين إلى ضر الأعداء ونفع الأولياء ثم جمعهما في البيت الثاني حيث قال سجية تلك. ومن لطيف هذا الضرب قول الآخر:
لو أن ما أنتم فيه يدوم لكم ظننت ما أنا فيه دائماً أبدا
لكن رأيت الليالي غير تاركة ما سر من حادث أو ساء مطردا
فقد سكنت إلى أني وأنكم سنستجد خلاف الحالتين غدا
فقوله خلاف الحالتين جمع لما قسم لطيف وقد ازداد لطفاً بحسن ما بناه عليه من قوله: فقد سكنت إلى أني وأنكم
الجمع مع التفريق والتقسيم:
ومنه الجمع مع التفريق والتقسيم كقوله تعالى: " يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقييليق بها كقول أبي الطيب:
سأطلب حقي بالقنا ومشايخ كأنهم من طول ما التثموا مرد
ثقال إذا لاقوا خفاف إذا دعوا كثير إذا شدوا قليل إذا عدوا
وقوله أيضاً:
وبدت قمراً ومالت خوط بان وفاحت عنبراً ورنت غزالا
ونحوه قول الآخر:
سفرن بدوراً وانتقبن أهلة ومسسن غصوناً والتفتن جآذرا
والثاني استيفاء أقسام الشيء بالذكر كقوله تعالى: " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله " وقوله: " يهب لمنيشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور، أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً " ومنه ما حكي عن أعرابي وقف على حلقة الحسن فقال: رحم الله من تصدق من فضل أو آسى من كفاف أو آثرمن قوت، فقال الحسن ما ترك لأحد عذراً. ومثاله من الشعر قول زهير:
وأعلم علم اليوم والأمس قبله ولكنني عن علم ما في غد عم
وقول طريح:
إن يعلموا الخير يخفوه وإن علموا شراً أذاعوا وإن لم يعلموا كذبوا
وقول أبي تمام في الإفشين لما أحرق:
صلى لها حياً وكان وقودها ميتاً ويدخلها مع الفجار
وقول نصيب:
فقال فريق القوم لا وفريقهم نعم وفريق لا يمن الله ما ندري
فإنه ليس في أقسام الإجابة غير ما ذكر وقول الآخر:
فهبها كشيء لم يكن أو كنازح به الدار أو من غيبته المقابر
=========
معاني حروف الجر:
من: الابتداء: سافرت من مكة إلى المدينة، مكثتُ عندهُ من الضحى إلى العصر.
التبعيض: أنشدنا من شعرك.
إلى: الانتهاء، نحو: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى)، وصلت إلى القرية صباحا.
عن: المجاوزة: رميت عن القوس، البَعدية: (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ) أي بعد طبق.
على: الاستعلاء: سرت على الجسرِ. وقف على الجبل.
في: الظرفية: محمّدٌ في البيت، التعليل: دخل السجن في سرقة.
الباء: الاستعانة: قطعت اللحم بالسكين، السببية: عاقبته بذنبه، الإلصاق: مررت بالمسجد. الظرفية: أقمت بمكة.
اللام: الاختصاص: الدار لبكر، التعليل: جئت لأشكرك. الاجتهاد ضروريٌ للنجاح.
حتى: انتهاء الغاية: (وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)، سرت حتى المدينة، التعليل: (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ).
الكاف: التشبيه: (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ).
الواو: قسم: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ)
مذ، منذُ: ابتداء الغاية: ما رأيته منذ يومين.
ربّ: للتقليل: ربّ قلمٍ أمضى من حسام. التكثير: ربّ أخٍ لم تلده أمك.
عمل حروف الجر:
تجرّ الاسم الذي يليها جراً ظاهراً: مررتُ بمحمّدٍ، أو مقدّراً في الأسماء المبنية كأسماء الإشارة والضمائر والأسماء الموصولة: مررت بهؤلاء، وبهم، وبالذي بقيَ.
تمارين
تفهم ما يأتي ثم حدد حروف الجر و بين ما تدل عليه:
قال الله تعالى:
1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ
لْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) الناس
2. سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا (2) الإسراء
قال الشاعر: ابن الرومي
· لن تنالَ العلا بشكرٍ عَريبِ مثلَ شكرِ الحرِّ الشريفِ الأديبِ
· إنما تُبذَلُ اللُّهى لابتغاء ال حمدِ في سدِّ خَلَّةِ المنكوبِ
الجمع و التقسيم و التفويق
ومنه الجمع وهو أن يجمع بين شيئين أو أشياء في حكم واحد كقوله تعالى: " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " وقول الشاعر:
إن الشباب والفراغ والجده مفسدة للمرء أي مفسده
ومنه قول محمد بن وهيب:
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها شمس الضحى وأبو إسحق والقمر
ومنه التفريق وهو إيقاع تباين بين أمرين من نوع واحد في المدح أو غيره كقوله:
ما نوال الغمام وقت ربيع كنوال الأمير يوم سخاء
فنوال الأمير بدرة عين ونوال الغمام قطرة ماء
ونحوه قوله:
من قاس جدواك بالغمام فما أنصف في الحكم بين شكلين
أنت إذا جدت ضاحك أبداً وهو إذا جاد دامع العين
التقسيم:
ومنه التقسيم وهو ذكر متعدد ثم إضافة ما لكل غليه على التعيين، كقول أبي تمام:
فما هو إلا الوحي أو حد مرهف تميل ظباه أخدعي كل مائل
فهذا دواء الداء من كل عالم وهذا دواء الداء من كل جاهل
وقول الآخر:
ولا يقيم على ضيم يراد به إلا الأذلان غير الحي والوتد
هذا على الخسف مربوط برمته وذا يشج فلا يرثي له أحد
وقال السكاكي: هو أن تذكر شيئاً ذا جزءين أو أكثر ثم تضيف إلى كل واحد من أجزائه ما هو له عندك كقوله:
أديبان في بلخ لا يأكلان إذا صحبا المرء غير الكبد
فهذا طويل كظل القناة وهذا قصير كظل الوتد
وهذا يقتضي أن يكون التقسيم أعم من اللف والنشر.
الجمع مع التفريق:
ومنه الجمع مع التفريق وهو أن يدخل شيئان في معنى واحد ويفرق بين جهتي الإدخال كقوله:
فوجهك كالنار في ضوئها وقلبي كالنار في حرها
شبه وجه الحبيب وقلب نفسه بالنار وفرق بين وجهي المشابهة. ومنه قوله تعالى: " وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة
الجمع مع التقسيم:
ومنه الجمع مع التقسيم وهو جمع متعدد تحت حكم ثم تقسيمه، أو تقسيمه ثم جمعه.
فالأول كقول أبي الطيب:
حتى أقام على أرباض خرشنة تشقى به الروم والصلبان والبيع
للسبي ما نكحوا والقتل ما ولدوا والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا
جمع في البيت الأول شقاء الروم بالممدوح على سبيل الإجمال حيث قال تشقى به الروم، ثم قسم في الثاني وفصله. والثاني كقول حسان:
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا
سجية تلك منهم غير محدثة إن الخلائق فاعلم شرها البدع
قسم في البيت الأول صفة الممدوحين إلى ضر الأعداء ونفع الأولياء ثم جمعهما في البيت الثاني حيث قال سجية تلك. ومن لطيف هذا الضرب قول الآخر:
لو أن ما أنتم فيه يدوم لكم ظننت ما أنا فيه دائماً أبدا
لكن رأيت الليالي غير تاركة ما سر من حادث أو ساء مطردا
فقد سكنت إلى أني وأنكم سنستجد خلاف الحالتين غدا
فقوله خلاف الحالتين جمع لما قسم لطيف وقد ازداد لطفاً بحسن ما بناه عليه من قوله: فقد سكنت إلى أني وأنكم
الجمع مع التفريق والتقسيم:
ومنه الجمع مع التفريق والتقسيم كقوله تعالى: " يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقييليق بها كقول أبي الطيب:
سأطلب حقي بالقنا ومشايخ كأنهم من طول ما التثموا مرد
ثقال إذا لاقوا خفاف إذا دعوا كثير إذا شدوا قليل إذا عدوا
وقوله أيضاً:
وبدت قمراً ومالت خوط بان وفاحت عنبراً ورنت غزالا
ونحوه قول الآخر:
سفرن بدوراً وانتقبن أهلة ومسسن غصوناً والتفتن جآذرا
والثاني استيفاء أقسام الشيء بالذكر كقوله تعالى: " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله " وقوله: " يهب لمنيشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور، أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً " ومنه ما حكي عن أعرابي وقف على حلقة الحسن فقال: رحم الله من تصدق من فضل أو آسى من كفاف أو آثرمن قوت، فقال الحسن ما ترك لأحد عذراً. ومثاله من الشعر قول زهير:
وأعلم علم اليوم والأمس قبله ولكنني عن علم ما في غد عم
وقول طريح:
إن يعلموا الخير يخفوه وإن علموا شراً أذاعوا وإن لم يعلموا كذبوا
وقول أبي تمام في الإفشين لما أحرق:
صلى لها حياً وكان وقودها ميتاً ويدخلها مع الفجار
وقول نصيب:
فقال فريق القوم لا وفريقهم نعم وفريق لا يمن الله ما ندري
فإنه ليس في أقسام الإجابة غير ما ذكر وقول الآخر:
فهبها كشيء لم يكن أو كنازح به الدار أو من غيبته المقابر
شكرا لكم على هذه الدروس المهمة اتمنى المزيد منها
أنت مشكور على هذا المجهود .جازاك الله كل خير
بارك الله فيك على المعلومات
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وور
شكرااااااا جزيلا
مشكور أخي على الدرس وأرجو تصحيح الخطأ الإملائي في العنوان جزؤ والصواب جزء
شكرا جزيلا على التوضيح ....لم افهم الدرس مع الاستاذ وفهمته الان ......فمشكووووووووووووور وجعله الله في ميزان حسناتك ووفنا الله واياكم اجمعين
مشكور على التوضيح و الأمثلة