عنوان الموضوع : اريد جوابا من طلاب شعبةاللغات باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم تعيشو مقالة اللغة و الفكر عندنا المقالة الرئسية اللغة و الفكر متصلان ام منفصلان يقدرويديرولنا مقالة ثانوية مثال نتاع لغة الانسان و الحيوااان
سارعو في الاجابة جزاكم الله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مقالة اللغة والفكر راي مقالة انتاع شعبة اطاب وفلسفة
=========
>>>> الرد الثاني :
لالا اختي راكي غالطة اللغة والفكر تاع اللغات احنا قريناهم
=========
>>>> الرد الثالث :
ouiii 9rinahaaaa t3icho gololi tani ma9ala nta3 horia nahafdhoha w tani nta3 horia w mas2oulia ya3ni koul wahda whadha ?
=========
>>>> الرد الرابع :
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
=========
>>>> الرد الخامس :
الموضوع : تحليل مقال فلسفي
نص المقال : هل تستطيع اللغة أن تعكس كل ما يدور في فكرنا ؟
الطريقة : جدلية
طرح المشكلة : إن علماء النفس يطلقون معنى اللغة على مجموع الإشارات التي يعبر بها عن الفكر، فنحن عندما نتحدث مع الغير فإنه من الواضح أننا ننطق بألفاظ نرتبها حسب المعنى، وعندما نتحدث لأنفسنا لا ننطق بألفاظ ولكننا نرتب المعاني حسب الصورة المنطوقة مما يبدو معه أن كل تفكير يحتاج إلى تعبير وأن كل تعبير يحتاج إلى تفكير، إلا أن مسألة اللغة والفكر ظلت موضع جدال بين الفلاسفة والعلماء فهل يمكن قيام فكر بدون لغة ؟ بمعنى آخر هل اللغة والفكر منفصلان عن بعضهما أم أنهما مظهرين لعملية نفسية واحدة ؟
محاولة حل المشكلة :
الموقف الأول : يذهب أنصار الاتجاه الثنائي إلى التمييز بين اللغة والفكر، ويفصلون بينهما فصلا واضحا ، ويعتبرون أن الفكر سابق عن اللغة وأوسع منها، لأن الإنسان يفكر بعقله أولا ثم يعبر بلسانه ثانيا ، لذلك قد تتزاحم الأفكار في ذهن الإنسان ولكنه يعجز عن التعبير عنه مما يجعل اللغة عائقا للفكر ولعل هذا ما يدفع بالإنسان إلى الاستعانة بالإشارات لتوضيح أفكاره أو اللجوء إلى وسائل بديلة للتعبير اللغوي كالرسم والموسيقى وغيرهما. وهذا ما أكده الفيلسوف الفرنسي برغسون حين قال : (اللغة عاجزة عن مسايرة ديمومة الفكر) بمعنى أن تطور المعاني أسرع من تطور الألفاظ، فالمعاني بسيطة متصلة بينما الألفاظ مركبة منفصلة، ويقول الشاعر الفرنسي فاليري : ( أجمل الأفكار هي تلك التي لا نستطيع التعبير عنها ) بمعنى أن اللغة عاجزة عن إبراز المعاني المتولدة عن الفكر إبرازا كاملا، فلا يمكنها أن تجسد كل ما يختلج في نفس الإنسان ، ولهذا قيل : ( الألفاظ قبور المعاني ).
مناقشة :غير أن هذا الاتجاه بالغ في التقليل من شأن اللغة ووصفها بالعجز والجمود ، وبالمقابل الرفع من قيمة الفكر وتمجيده، ولكن هل يمكن أن يوجد فكر خالص عار من اللغة ؟ ثم كيف نميز بين الأفكار والمعاني إن لم تدرج في قوالب لغوية تعرف بها وترسم حدودها ؟ وفوق هذا ألم تكشف الدراسات في علم النفس أن تكوين المعاني لدى الأطفال يتم مع اكتساب وتعلم اللغة ؟
الموقف الثاني : يذهب أنصار الاتجاه الواحدي إلى عدم التمييز بين اللغة والفكر فهم لا يفصلون بينهما ولا يرون وجود فرق بينهما، بل يرون أنه لا يمكن أن يوجد فكر بدون لغة، كما لا توجد لغة من دون فكر. فاللغة ليست مجرد أداة للتبليغ والتعبير بل هي الأساس الذي يقوم عليه التفكير، ومن بين الفلاسفة الذين يؤكدون على وجود وحدة عضوية بين اللغة والفكر الفيلسوف اليوناني أرسطو حيث قال : ( ليس ثمة تفكير بدون رموز لغوية ) ، كما ذهب الفيلسوف الألماني هيغل إلى أن الرغبة في التفكير بدون كلمات لمحاولة عديمة المعنى، حيث قال: (الكلمة تعطي الفكر وجوده الأسمى )، وهكذا فإن أنصار الاتجاه الواحدي يعتبرون أن اللغة والفكر كل موحد وأن العجز الذي توصف به اللغة فهو عجز في التفكير، وأن عدم التناسب بين القدرة على الفهم والقدرة على التبليغ يعود إلى عجز المتكلم عن إيجاد الألفاظ المناسبة للفكرة لا إلى عجز اللغة، وقد قيل: ( الألفاظ حصون المعاني ).
مناقشة: لكن هذا الاتجاه الذي يعطي الاعتبار للغة ويساوي قيمتها مع الفكر لا يعني الخضوع للقوالب اللغوية الجامدة لأن قيمة أي لغة إنما تقاس بثروتها الفكرية وبدقتها في التعبير ، لذلك لا بد من الحذر من استعمالاتها وإخضاعها لتعديلات عميقة وشاملة ، لأن اللغة ينبغي أن تكون من السيولة والمرونة ما يجعلها قادرة على تتابع الفكر الحي في سيولته وحركته المستمرة .
التركيب : لقد حاول الكثير من الفلاسفة من خلال آرائهم التوفيق بين الفكر واللغة، فلا فكر بدون لغة ولا لغة بدون فكر، كما أن الفكر متضمن داخل اللغة واللغة لباس الفكر، وهذا ما ذهب إليه دولاكروا حين قال: (( إن الفكر يصنع اللغة، وهي تصنعه ))، بالإضافة إلى تأكيد الدراسات والأبحاث العلمية اللسانية لهذه العلاقة والتي تشبه العلاقة بين وجه الورقة النقدية وظهرها حيث يقول دو سوسير : (( إن الفكر هو وجه الصفحة ، بينما الصوت هو ظهر الصفحة ، ولا يمكن قطع الوجه دون أن يتم في الوقت نفسه قطع الظهر ، وبالتالي لا يمكن في مضمار اللغة فصل الصوت عن الفكر ، أو فصل الفكر عن الصوت )).
حل المشكلة : في الأخير يمكن أن نؤكد على أن علاقة اللغة بالفكر هي علاقة تداخل وتكامل، وإن كانت بينهما أسبقية فهي منطقية لا زمنية، كما إن كان بينهما تمييز فهو نظري لا مادي، وقد عبر عن هذه العلاقة هاملتون بقوله: (إن المعاني شبيهة بشرار النار لا تومض إلا لتغيب فلا يمكن إظهارها وتثبيتها إلا بالألفاظ).
=========
اللغة والفكرمقالة جدلية حول العلاقة بين الإنسان على التفكير وقدرته على التعبير
المقدمة :
طرح الإشكالية
يعتبر التفكير ميزةأساسية ينفرد بها الإنسان عن باقي الكائنات الأخرى ومن منطلق أن الإنسان كائناجتماعي بطبعه فإنه يحتاج ولا شك إلى وسيلة إلى الاتصال والتواصل مع غيرك من الناسوللتعبير عن أفكاره وهذا ما يعرف في الفلسفة بالغة فإذا كنا أمام موقفين متعارضينأحد هما يرى أن العلاقة اللغة بالفكر انفصال والأخر يرى أنها علاقة اتصال فالمشكلةالمطروحة هل العلاقة بين اللغة والفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟
التحليل:
عرض الأطروحة الأولى
ترى هذه الأطروحة(الاتجاه الثنائي)أن العلاقة بين اللغة والفكر علاقة انفصالأي أنه لايوجد توازن بين لا يملكه الإنسان من أفكار وتصورات وما يملكه من ألفاظوكلمات فالفكر أوسع من اللغة أنصار هذه الأطروحة أبو حيان التوحيدي الذي قال<< ليس في قوة اللغة أن تملك المعاني >>ويبررونموقفهم بحجة واقعية إن الإنسان في الكثير من المرات تجول بخاطره أفكار لاكته يعجزعن التعبير عنها ومن الأمثلة التوضيحية أن الأم عندما تسمع بخبر نجاح ابنها تلجأإلى الدموع للتعبير عن حالتها الفكرية والشعورية وهذا يدل على اللغة وعدم مواكبتهاللفكر ومن أنصار هذه الأطروحة الفرنسيبركسونالذي قال<< الفكر ذاتي وفردي واللغة موضوعية واجتماعية >>وبهذه المقارنة أن اللغة لايستطيع التعبير عن الفكر وهذا يثبتالانفصال بينهما .
النقد
هذه الأطروحة تصف اللغة بالعجزوبأنها تعرقل الفكر لكن اللغة ساهمت على العصور في الحفاظ على الإبداع الإنسانيونقله إلى الأجيال المختلفة .
عرض الأطروحةالثانية
ترى هذه الأطروحة (الاتجاه الو احدي ) إن هناك علاقة اتصال بين اللغة والفكر مما يثبت وجود تناسب وتلازم بينماتملكه من أفكار وما تملكه من ألفاظ وعبارات في عصرنا هذا حيث أثبتت التجارب التيقام بها هؤلاء أن هناك علاقة قوية بين النمو الفكري والنمو اللغوي وكل خلل يصيبأحداهما ينعكس سلبا على الأخر ومن أنصار هذه الأطروحةهاملتونالذي قال<< الألفاظ حصونالمعاني وقصد بذلك إن المعاني سريعة الظهور وسريعة الزوال وهي تشبه في ذلك شراراتالنار ولايمكن الإمساك بالمعاني إلا بواسطة اللغة>>
النقد
هذه الأطروحة ربطت بين اللغة والفكر لاكن من الناحية الواقعيةيشعر أكثر الناس بعدم المساواة بين قدرتهم على التفكير وقدرتهم على التعبير.
التركيب : الفصل في المشكلة
تعتبر مشكلة اللغةوالفكر أحد المشكلات الفلسفية الكلاسيكية واليوم يحاول علماء اللسانيات الفصل فيهذه المشكلة بحيث أكدت هذه الدراسات أن هناك ارتباط وثيق بين اللغة والفكر والدليلعصر الانحطاط في الأدب العربي مثلا شهد تخلفا في الفكر واللغة عكس عصر النهضةوالإبداع ومن المقولات الفلسفية التي تترجم وتخلص هذه العلاقة قولدولا كروا<< نحن لانفكر بصورةحسنة أو سيئة إلا لأن لغتنا مصنوعة صناعة حسنة أو سيئة >>
الخاتمة: حل الإشكالية
وخلاصةالقول أن اللغة ظاهرة إنسانية إنها الحل الذي يفصل بين الإنسان والحيوان ولا يمكنأن نتحدث عن اللغة إلا إذا تحدثنا عن الفكر وكمحاولة للخروج من الإشكالية إشكاليةالعلاقة بين اللغة والفكر نقول أن الحجج والبراهين الاتجاه الو احدي كانت قويةومقنعة ومنه نستنتج العلاقة بين العلاقة بين اللغة والفكر علاقة تفاعل وتكامل .
اختى خيرى المقالة لتعجبك..................... foza2014
mrc khoya mé hado ma9alat mach tawa3na hna andna 3ala9a logha belfikr brk chokran
هادو تانى يحكيو على علاقة اللغة بالفكر وادا حبيتى تاع اللغة خاصية حيوانية الأستاذ عمران مراد
السؤال : إذا كنت أمام موقفين متعارضين أحدهما يقول أن اللغة خاصية طبيعية لجميع الكائنات) وثانيهما يقول : (أن اللغة خاصية إنسانية ) وطلب منك الفصل فما عساك أن تفعل ؟
مقالة جدلية :اللغة الإنسانية و الحيوان
طرح الإشكالية : الطبيعة البيولوجية المشتركة بين الإنسان والحيوان تجعلهما بحاجة دائمةللتواصل و كان هذا التواصل عند الإنسان ما يسمى باللغة.إذ تعرّف اللغة حسبلالاند بأنها مجموعة أصوات ورموز تستخدم بهدف التواصل و يعرّفها الجرجانيما يستخدمه قوم لتحقيق أغراضهم .رغم بساطة تعريف اللغة الا أن المدارساللسانية اختلفت فيما اذا كان للحيوان لغة تماثل لغة الإنسان .وهذا ماتؤّكده المدرسة الفيزيولويجة لـ فان فريتش أما المدرسة اللسانية المعاصرةلي د و سو سير و ارنست كاسير المدرسة العقلية أن اللغة خاصية إنسانية.فهلفعلا التواصل المشترك بين الإنسان و الحيوان يسمح لنا بقول أن للحيوان لغةكما أكد فون فريتش؟أم أن اللغة خاصية إنسانية كونها تتميز بالوعي؟
محاولة حل الإشكالية:
عرض الأطروحةالأولى:للحيوان لغة تماثل لغة الإنسان ويمثل هذه الأطروحة الفيزيولوجي فون فريتش والمدرسة اللسانية القديمة لـ أفلاطون و الآلية للروسي بافلوف و المدرسةالسلوكية لـ ثروندايك و واسطن . إذ ترى أن للحيوان لغة تماثل لغة الإنسانفقط لا نفهمها.
الحجة : يعتبر أفلاطون أن أصل نشوء اللغة عند الإنسان هو تقليد لأصوات ورموز والإشارات المتواجدة في الطبيعة بما فيه أصوات الحيوان وهذا التقليد هو الذيساعده على التواصل فاكتسب لغة من الطبيعة ومن الحيوان وأبحاث الفيزيولوجين المعاصرين تؤكد موقف أفلاطون إذ أكد عالم الحيوان كارلفون فريتش من خلال تجاربه على عالم النحل أن الحيوان يملك لغة لم نستطعبعد فكّ رموزها فإذا وجد النحل مكان الطعام فانه يقوم برقصات وحركاتدائرية تفهم من خلالها العاملات مكان الطعام و بعده عن الخلية كما أكد أنالببغاء يملك القدر على الكلام والتخاطب وكذلك نجد في الآية القرآنية من سورة النمل الآية 18 , قال الله تعالى : (حَتَّىإِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَاالنَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُوَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)، تثبت أن للنمل لغة تخاطب و بالتالي فهو يملك لغة تماثل لغة الإنسان وأما الدراسة النفسية المعاصرة اثبت فيها الفيزيولوجيون (الآلية) أن للحيوان قدرة على التعلم تماثل قدرة الإنسان.
النقــد:اذا ما اعتبرنا أن للنحل لغة تماثل لغة الإنسان فهي ثابتة تفتقر لكثيرمن الخصائص تعتمد عل الرموز و الإشارات بينما لغة الإنسان تخاطبية متغيرةومتعددة فأغراضها تتجاوز البيولوجية لا يمكن أن نعتبر أن للحيوان لغةتماثل الإنسان.
عرض نقيض الأطروحة : اللغة خاصية إنسانيةويمثل هذه الأطروحة كل من ديكارت وأرسطو و المدرسة اللسانية المعاصر لدي سوسير وارنست كاسير ترى أن اللغة خاصية إنسانية لها خصائص تجعلها بعيدة عن متناولالحيوان.
الحجة:يقول أرسطو (الإنسان الكائن الوحيد القادر على ترجمة أفكاره و مشاعره إلى رموز و عبارات مفهومة له و لمجتمعه) و على هذا الاعتبار وضع باحثي اللغة الذين سميوا قديما اللغويين و يسموناليوم باللسانين مجوعة من الخصائص تميز اللغة الإنسانية عن غيرها
-متعددة ومتنوعة لتنوع ثقافات شعوب العالم
-متجدّدة إبداعية فهي حركة في حركة ديناميكية مستمرة بدأت بالحجة البيولوجية إلى الحاجة النفسية الانفعالية كما تعبر عن العلوم وإذا كانتاللغة وسيلة التواصل فهي عبارة عن ألفاظ يتم النطق بها فتتحول إلى أصواتكلامية يعرف الجرجاني اللغة (هي الكلمات يعبر بها القوم عن أغراضهم) أماقاموس larousse الفرنسي يحدد اللغة******** المشتقة من اللاتينية langua التي تعني الكلام و الخطاب أما الكلمة اليونانية logos فهي تستخدم لعدّة معاني كاللسان الكلام الخطاب العقل لهذا اللفظ يتكون من دال و مدلول وذلك داخل اللغة القدرة على إظهار المعنى و إخفائه كما تستطيع كل جماعة ان تنشئمصطلحات تفاهم خاصة بها الكلمة الواحدة تغير معناه بمجرد تغير حركتها (مُعلم/معلم...عالم/عالم)
النقد : اذاكانت اللغة خاصية إنسانية تتميز كونها لفظية تنطق من خلال أصوات فالببغاءيقوم بنفس العملية وإذا كانت مركبة من مجموعة فونيماتو مورفيمات فالآلةالموسيقية تصدر أيضا أصوات وفق نوتات.مما يعني أن اللغة ليست خاصيةإنسانية.
التركيب: الأصوات ليسلها أي علاقة باللغة فالآلة الموسيقية تصدر أيضا أصوات لاكن ليست لغة كماإن الإنسان الأول قبل أن ينشئ لنفسه لغة اصدر أصوات للتواصل مقلدا ما فيالطبيعة ولم يعرف اللغة الا عندما أنشئ الأبجدية كلاميا و أنشئ منهاالألفاظ هي الكلمات ثم عبارات
حل الإشكالية: للغة مجموعة خصائص لو بحثنا عنها في التواصل الحيواني لنجد منها :
تأدية وظيفة التواصل فأي تجمع يحتاج إلى التواصل وتستخدم تعبيرات الوجه و رموز و إشارات .
وإصدار أصوات ... وهذه الخصائص المشتركة يستطيع الإنسان الاستغناء عنهابكلمات بسيطة أو جمل أما الحيوان فتبقى ثابتة الأجهزة مشتركة بينهما ممايعني أن اللغة حالة وعي يقول : (غوسدروف) في تجربة العلماء على الطفل والقردإنهما يتساوى طفل مع القرد في تعبيرات لكن بمجرد أن ينطق الطفل أو كلمةيدخل عالم الإنسانية ويبقى القرد حبيس حياة البيولوجية ويؤكد ديكارتالببغاء يتكلم لكن لا يعي مايقول لأنها مجرد غريزة) ومنه اللغة خاصيةإنسانية.
li kaTebh had el ma9ala الأستاذ عمران مراد !!! ?Slm .... MerCii 3la el ma9ala + Ta3rfo