عنوان الموضوع : توقعات مفتش في المادة لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

قال لن أنه نسبة 100/100 ستأتي مقالتين من التالي
1/هل يمكن عتبار المنفعة أساس الوحيد الاحكام الأخلاقية
2/ هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على الظاهر تاريخية
3/دافع عن الأطروحة القائلة ان العدالة الغجتماعية مبنية على أساس التفاوت بين الافاد
5/دافع عن الأطروحة القائلة أن الممارسة الاقتصادية مبنية علىالمبادىء الأخلاقية
6/قند الأطروحة القائلة ان الغبداع ناتج االمعطيات إجتماعية
7/فند الاطروحة القائلة ان العادة تاثر على مجموعة الذات بشكل سلبي
8/هل العادة تعيق الاردة
9/قال أحد المفكرين أن الفكر يضج بالكلمات دافع على اأطروحة أو فند الاطروحة


شباب أرجو منكم كل من لديه مقال من التي سبق ذكرها ان يطرحها علينا كي نستفيدى فلم يبقا الكثير فارجو منكم الاسراع في الرد


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مقالة إستقصائية بالنفي
السؤال :اثبت بطلان الأطروحة الأتية <<الألفاظ حصون المعاني>>

المقدمة: (طرح الإشكالية )
الإنسان كائن إجتماعي بطبعة يتعامل مع غيره ووسيلته في ذلك اللغة, ولقد أصبح من الشائع لدى بعض الفلاسفة ان الألفاظ حصون المعاني لكن هناك من يعارض ذلك وهم أصحابالإتجاه الثنائي ولقد تقرر لدي رفض الأطروحة <الإتجاه الواحدي> والمشكلة المطروحة كيف نبطل ذلك؟

التحليل : محاولة حل الإشكالية
الجزء الأول
إن الأطروحة القائلة <الألفاظ حصون المعاني > أطروحة باطلة وذلك بوجود عدة مبررات تدفعنا إلى ذلك ومن الناحية الواقية كثيرا مايتراجع افنسان عن كتابة بعض الكلمات أو يتوقف عن الكلام والسبب في ذلك أن اللفاظ تخونه أي رغم وجود المعاني إلا أنه لايستطيع التعبير عنها وقد يعود السبب إلى عدم القدرة الألفاظ على إحتواء المعاني العميقة والمشاعر الدافئة والعواطف الجياشة لذلك قيل إذا كانت كلماتي من ثلج فكيف تتحتوي بداخلها النيران ومن الأمثلة التي توضح ذلك أن الأم عندما تسمع بخبر نجاح ولدها قد تلجأ إلى الدموع , وهذا يبرر عجز اللغة
الجزء الثاني
إن هذه الأطروحة لها مناصرين وعلى رأسهم جون لوك الذي قال << اللغة سلسلة من الكلمات تعبر عن كامل الفكر >> ولكن كلامه لايستقيم أمام النقد لأن الألفاظ محصلة ومحدودة بينما المعاني مبسوطة وممدودة وكما قال أبو حيان التحيدي << ليس في قوة اللفظ من أي لغة كان أن يملك ذلك المبسوط (المعاني ) ويحيط به >> وكذلك ترى الصوفيةيلجأون إلى حركات ورقصات لأن الألفاظ لم تستطع إخراج جميع مشاعرهم .
الجزء الثالث
إن الأطروحة القائلة الألفاظ حصون المعاني يمكن رفعها ( إبطالها) بطريقتين : شخصية وهذا ماحدث لي عندما إلتقيت بزميلي لم أره منذ مدة حيث تلعثم لساني ولم أستطع التعبير عن مشاعرالإشتياق نحوه , إن الألفاظ في هذه الحالة قتلت المعاني ونجد بركسون أبطل هذه الأطروحة وحجته أن اللغةمن طبيعة إجتماعية وموضوعية بينما الفكر ذاتي وفردي .

الخاتمة : حل الإشكالية

وخلاصة القول أن اللغة مجموعة من الإشارات والرموز تستعمل للإتصال والتواصل والفكر خاصية ينفرد بها الإنسان وقد تبين لنا أن هناك من يربط بين الفكر واللغة مما دفعنا إلى رفض هذه الأطروحة ونقدمسلماتها والرد على حججها وبالنظر ما سبق ذكره نصل إلى حل هذه الإشكالية
إن الطروحة القائلة < الألفاظ حصون المعاني >أطروحة باطلة ويجب رفضها .


=========


>>>> الرد الثاني :

عندي كامل المقالات
اتمنى لك التوفيق

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا أخي في انتضار المزيد


تم الأجابة على المقال 9 في أنتضار الباقي

=========


>>>> الرد الرابع :

يعني الأخلاق محتملة؟؟؟؟؟؟؟بصح راهي طاحت العام لي فات...

=========


>>>> الرد الخامس :

kol mara yjiboulna haja jdida

=========


نصحوني مانزيدش ندخل للنت وراني ندخل...وكلما نقرا موضوع نفشل

الله المستعان هذا المفتش يهلك العزائم..

والشغل أين هو ؟ وإلاّ هذا العام خارج عن العادة


الأخلق السنة الماضية كانت تتحدث على الأخلاق النسبية والمطلاقة ولكن المتوقعة هاذا العام هي العقل أو الدين أو المنفعة أساس الوحيد الاحكام الأخلاقية

هل يمكن إقامة العدل بمجرد تحقيق المساواة ؟
المقدمة : إذا كان العدل هو الاستقامة في الاستحقاق , وهو الاعتدال أي التوسط بين الإفراط والتفريط , فإن مسألة تحقيق العدل ترتبط ارتباطا وثيقا بفكرة المساواة مثلما ترتبط فكرة الظلم بإحداث التفاوت بين الناس وعليه فهل العدل يكمن في تحقيق المساواة واحترامها أم أن العدل يكمن في إقامة التفاوت بين الناس واحترامه ؟
التحليل :
العدل يقوم على احترام التفاوت القائم بين الناس :
يذهب بعض الفلاسفة من أنصار التفاوت إلى أن العدل يكمن في احترام التفاوت القائم بين الناس , و أيضا في إقامته بينهم , لأن الناس يختلفون بالولادة في قدراتهم العقلية والجسمية ( الذكاء والغباء , القوة والضعف ) و ليس من العدل أن نسوي بينهم بل العدل يكمن في التمييز بينهم وعلى هذا الأساس قام المجتمع اليوناني القديم حيث أن " أفلاطون " : في جمهوريته الفاضلة يميز بين صنفين من الناس العبيد بقدرات عقلية محدودة وأوكل لهم العمل اليدوي والأسياد يملكون القدرات العقلية الهائلة أوكل إليهم العمل الفكري كالأشغال بالفلسفة . كما نظر " أرسطو " بعده إلى التفاوت على أنه قانون الطبيعة ويجب احترامه . ونجد هذا الموقف عند بعض المحدثين حيث يقول " ألكسيس كاريل Alexis Karel " ( عالم فيزيولوجي وجراح فرنسي : " فبدلا من أن نحاول تحقيق المساواة بين اللامساواة الجسمية والعقلية يجب أن نوسع من دائرة الاختلافات وننشئ رجالا عظماء ") وهكذا يكون التفاوت عدل بينما المساواة ظلم .
مناقشة : حقيقة الناس مختلفون بالطبيعة والتفاوت بينهم أمر طبيعي ومقبول لكن البعض يتخذ من التفاوت الطبيعي ذريعة لإقامة التفاوت الاجتماعي المصطنع من قبل طبقات اجتماعية مسيطرة لذا ينبغي تحقيق المساواة بين الناس .
العدل يكمن في إقامة المساواة بين الناس واحترامها :
يذهب البعض الآخر من الفلاسفة وهم أنصار المساواة إلى أن العدل يكمن في تحقيق المساواة بين الناس ن التفاوت القائم بين الأفراد يعود في معظمه إلى تأثير المجتمع لا إلى تأثير الطبيعة . فالطبيعة لم تخلق طبقة الأسياد وطبقة العبيد كل هذا من صنع المجتمع , وقد وجدت هذه الفكرة لدى المجتمعات القديمة حيث قال أحد حطباء اليونان وهو شيشرون : " الناس سواء وليس شيئا أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان ... " وقال " عمر بن الخطاب " : " متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا " . كما نجد هذا الموقف أكثر رواجا عند فلاسفة العصر الحديث ومنهم " برودون " ( فيلسوف و عالم اجتماعي فرنسي 1809-1865) الذي يقول : " إن العدل يكمن في احترام الكرامة الإنسانية " بينما يدعو " كانط " في كتابة مشروع السلام الدائم إلى نظام دولي جديد ترتكز فيع العلاقات على الديمقراطية والمساواة والعدل و هكذا فإن الاعتماد على التفاوت في تحقيق العدل فيه ظلم للناس .
مناقشة : حقيقة العدل بهذا المعنى أقرب إلى المساواة منه إلى التفاوت ولكن لا يمكن اعتبار كل مساواة عدل ولا يمكن أن نسوي بين الناس في كل شيء لأن المساواة المطلقة فيها ظلم لبعض الناس
العدل يكمن في تحقيق المساواة مع احترام التفاوت الطبيعي :
لا يمكن اعتبار كل مساواة عدل كما لا يمكن اعتبار كل تفاوت ظلم فإن المساواة التي يأمل فيها الإنسان لا تتنافى والتفاوت الصادر عن الطبيعة , فالعادل من الناس هو المستقيم الذي يسوي بين الناس أمام القانون و يحترم حقوقهم دون تدخل الاعتبارات الشخصية و لا يظلم في حكمه أحد و هكذا سوف تظهر الكثير من الصفات النبيلة كالكفاية والاستحقاق وتختفي الكثير من الصفات الرذيلة كالتمييز العنصري .
الخاتمة : لا يمكن تحقيق المساواة المطلقة بين الناس لأنهم متفاوتون في القدرات الجسمية والعقلية ولا يمكن محو ظاهرة التفاوت من حياة الناس لأنها طبيعة فيهم , وعليه فالعدل يكمن في تحقيق المساواة بين الناس أمام القانون .
الموضوع الثاني :
نص السؤال : أيهما أجدر بتحقيق العدالة : القانون أم الأخلاق ؟
المقدمة :
إذا كان القانون جملة القواعد العملية المفروضة على الإنسان من الخارج لتنظيم شؤون حياته .و الأخلاق إلزام داخلي يأمر وينهي في مجال الخير والشر فكلاهما يهتم بالإنسان ولكن من زاويتين مختلفتين لهذا يطرح السؤال أيهم أجدر بتحقيق العدالة الاجتماعية ؟
التحليل :
القضية : يرى أنصار الاتجاه السياسي أن القوانين هي التي تحقق العدالة الاجتماعية لأن القانون هو الحارس الأمين للنظام الاجتماعي والموجه لسلوك الأفراد والمنظم لعلاقاتهم لدرجة أن الحياة الاجتماعية لا تستقيم يدونه يقول مونتيسكو" : " ليس هناك من ظلم أو عدل إلا ما تأمر به أو تنهى عنه القوانين الوضعية "
ويقول أبو العلاء المعري :
قد فاضت الدنيا بناسها * على براياها و أجناسها
كل من فوقها ظالم * وما بها أظلم من ناسها
ويقول " شو بنهاور" :" الأخلاق من صنع الضعفاء حتى يقوا أنفسهم من شر الأقوياء " .
وحجتهم في ذلك أن الطبيعة البشرية شريرة , وبالتالي لا يمكن قيام عدالة اجتماعية على الأخلاق .
نقد : أصحاب هذا الاتجاه أهملوا الجانب الخير في الإنسان ونظرتهم تشاؤمية إذ أن القوانين كثيرا ما تكون جائزة كما في مقدرة الإنسان الإفلات منها وتجاوزها.
النقيض : يرى أنصار الاتجاه الأخلاقي أن الضمير الخلقي كإلزام داخلي جدير بتحقيق العدالة الاجتماعية لأنه يتابع صاحبه أينما حل .
يقول " برغسون " : " الأخلاق من ابتكار الأبطال لفائدة الإنسانية جمعاء " .


فند بالبرهان صحة الأطروحة القائلة : « العادة تؤدي إلى فعالية السلوك »
طرح المشكلة
إن السلوك الفطري لا يكفي وحده للتكيف مع المواقف والعالم الخارجي ، لهذا لابد من اكتساب أفعال و صفات جديدة أي تعلمها ، وبتكرارها تصبح تسمى بالعادة وهي قدرة مكتسبة على أداء عمل ما بطريقة آلية مع السرعة والدقة و الاقتصاد في المجهود . ولقد كانت الفكرة الشائعة لدى الفلاسفة أن العادة سلوك آلي لأنها تؤدي وظيفة سلبية في حياة الفرد و المجتمع لأنها تقلل من الشعور و الإحساس ، لكن هناك فكرة تناقضها وتخالفها و هي أن العادة سلوك حيوي فهي تؤدي وظيفة إيجابية و تجعل الإنسان يتكيف مع المواقف ، وهذا ما يدفعنا إلى الشك في صدق هذه الأطروحة و طرح الأسئلة التالية : كيف يمكن إبطال هذه الأطروحة ؟ وهل يمكن تفنيدها بحجج وبالتالي دحضها ؟
محاولة حل المشكلة :
1 - عرض منطق الأطروحة :
إن منطق هذه الأطروحة يتمركز حول قيمة العادة حيث يرى بعض الفلاسفة و خاصة الفيلسوف الفرنسي
( ما ن دي بيران ) بأن العادة لها نتائج إيجابية فهي تلعب دورا هاما في حياة المجتمعات البشرية ، وقد اعتمدوا على مسلمات ودعموها بحجج :
أن آلية العادة يترتب عنها نقصان في الشعور بالأفعال و الأعمال ، مما يؤدي إلى الاقتصاد في الجهد العضلي و الفكري ، بحيث يستطيع الفرد أن ينجز أعمالا كثيرة في وقت قصير مثال ذلك فالجهد الذي يقوم به المتعلم في سلوك الكتابة يبدأ في النقصان حيث يتعود عليه الإنسان ( الطفل المتمدرس سنة أولى تحضيري ) يصبح يقوم به بسرعة
بعض العادات تساعد الإنسان على اكتساب عادات ومعارف أخرى ( جديدة ) وهذا بالاعتماد على المعارف السابقة لذلك يقول الدكتور ( يوسف مراد ) في كتابه ( مبادئ علم النفس ) : ففائدتها عظيمة لا من حيث قيمتها في تهيئة الشخص لمواجهة مواقف جديدة بالاعتماد على المهارات و المعلومات المكتسبة و بالتالي لاكتساب مهارات و معلومات جديدة » و بالتالي تؤدي إلى تكيف الفرد مع المواقف المتشابهة و تجعله يشعر بالارتياح و التوازن النفسي
2 - رفع الأطروحة بحجج شخصية شكلا ومضمونا :
يمكن رفض الأطروحة السابقة القائلة بإيجابيات السلوك التعودي و إبطالها بحجج شخصية شكلا ومضمونا نذكرها فيما يلي :
العادة تقضي على الإرادة فيصير الإنسان عبدا لها لذلك يقول الفيلسوف الألماني ( كانط ) : « كلما امتلك الإنسان عادات ، كلما قلت حريته و قل استقلاله » .
كما تؤدي العادة إلى فقدان روح المبادرة لدى الإنسان و انعدام الرغبة في الابتكار لديه ... مما يؤدي إلى الشعور بالملل و الروتين ، وهذا يؤدي إلى عجز الإنسان عن التكيف مع المواقف .
وهذا ما يجعلنا نستأنس بالنظرية الآلية التي يرى أنصارها و خاصة ( حون جاك روسو ) بأن العادة لها وظيفة سلبية لأنها تنعكس بالسلب على عدة مستويات : فعلى مستوى الاجتماعي ، فبعض العادات تؤدي إلى الانحلال و التفكك الاجتماعي ، أما على المستوى الخلقي فإن اكتساب رذيلة و التعود عليها يساعد على اكتساب رذائل أخرى ، أما على المستوى الفكري فهي تجعل الإنسان مجرد آلة وهذا يتناقض طبيعته العاقلة لذلك يقول (بردوم ) :« إن جميع من تستولي عليهم العادة يصبحون بوجوههم بشر وبحركاتهم آلات .. .»
3 – نقد منطق المناصرين للأطروحة :
عرض منطقهم :
إن هذه الأطروحة لها مناصرين و خاصة أصحاب النظرية الدينامكية الذين يعتقدون بأن السلوك التعودي مفيد دائما للإنسان فهو يؤدي إلى فعالية السلوك و بالتالي له أثر كبير في حياة الفرد و المجتمع
الرد على هذا المنطق :
لكن هذا الموقف تعرض لانتقادات عديدة لأنه ينطوي على نقائص وسلبيات أهمها :
إذا كانت العادة تعتمد على الآلية التي تتصف بدورها بالثبات والسكون ، فإن استقرارها ورسوخها في سلوك الإنسان يؤدي حتما على سلسلة من العوائق كالجمود و التحجر و الرتابة ، بينما حياة الإنسان تتصف بالتجدد و التطور .
كما أن العادة قد تنعكس على السلوك بصورة سلبية حيث تنقلب مرونتها إلى صلابة تعوق نشاط الإنسان و تمنع من التحرر ، وبالتالي تقف حاجزا أمام تطوره و تقدمه ، بدليل أن الإنسان يجد صعوبة كبيرة في التكيف مع الأوضاع الجديدة التي تتناقص مع ما تعود الفرد عليه مثال ذلك : من تعود على العيش في طقس حار يجد صعوبة في التكيف مع الطقس البارد .
حل المشكلة :
إذن نستنتج بأن الأطروحة القائلة : « العادة تؤدي إلى فعالية السلوك و بالتالي إلى التكيف » ، أطروحة فاسدة لهذا فإن أنصارها قد بالغوا و تطرفوا في تفسيرهم لنتائج العادة ، وهذا بتركيزهم على الوظائف الإيجابية فقط ، بينما الواقع يؤكد بأن لها وظائف مضرة و بالتالي لا يمكن الدفاع عن هذه الأطروحة و الأخذ برأي مناصريها حيث يقول جون جاك روسو : «خير العادة ألا يعاد شيئا »

شكرا أخي على مقالة العادة

اخواني
اتركونا من مقالات النت
هل من مقالات لكم انتم او خاصة بالاساتذة

وش من أخلآق هآذي

ربي يعيشكم مآ تزيدوش عليآ


بالنوفيق للجميع