عنوان الموضوع : مساااعدة بليييز باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

سلام عليكم ورجمة الله وبركااته:


جماااااعة لعندو مقاال تع العقل والجشطاالة يحطهوولي و ربي ينجحناا كاامل نشالله

تعيشوا خاوتي ماعندي عيله حتى فكرة




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

walh ana tani nhawas 3liha wmal9ithach

=========


>>>> الرد الثاني :

طرح المشكلة : يعتبر الإدراك من العمليات العقلية التي يقوم بهاالإنسان لفهم وتفسير وتأويل الإحساسات بإعطائها معنى مستمد من تجاربناوخبراتنا السابقة . وقد وقع اختلاف حول طبيعة الإدراك ؛ بين النزعة العقليةالكلاسيكية التي تزعم أن عملية الإدراك مجرد نشاط ذاتي ، والنظريةالجشطالتية التي تؤكد على صورة أو بنية الموضوع المدرك في هذه العملية ،الأمر الذي يدفعنا إلى طرح التساؤل التالي : هل يعود الإدراك إلى فاعليةالذات المٌدرِكة أم إلى طبيعة الموضوع المدرَك ؟
ii–
محاولة حل المشكلة :
1-
أ – عرض الأطروحة :يرى أنصار النزعة العقلية أمثال الفرنسيان ديكارتوآلان والفيلسوف الارلندي باركلي والألماني كانط ، أن الإدراك عملية عقليةذاتية لا دخل للموضوع المدرك فيها ، حيث إن إدراك الشيء ذي أبعاد يتمبواسطة أحكام عقلية نصدرها عند تفسير المعطيات الحسية ، لذلك فالإدراك نشاطعقلي تساهم فيه عمليات ووظائف عقلية عليا من تذكر وتخيل وذكاء وذاكرة وكذادور الخبرة السابقة ... ومعنى هذا أن أنصار النظرية العقلية يميزون تمييزاقاطعا بين الإحساس والإدراك .
1-
ب – الحجة : ويؤكد ذلك ، ما ذهب إليه ( آلان ) في إدراك المكعب ، فنحنعندما نرى الشكل نحكم عليه مباشرة بأنه مكعب ، بالرغم أننا لا نرى إلاثلاثة أوجه وتسعة إضلاع ، في حين أن للمكعب ستة وجوه و اثني عشرة ضلعا ،لأننا نعلم عن طريق الخبرة السابقة أننا إذا أدرنا المكعب فسنرى الأوجهوالأضلاع التي لا نراه الآن ، ونحكم الآن بوجودها ، لذلك فإدراك المكعب لايخضع لمعطيات الحواس ، بل لنشاط الذهن وأحكامه ، ولولا هذا الحكم العقلي لايمكننا الوصول إلى معرفة المكعب من مجرد الإحساس .
ويؤكد (باركلي) ، أن الأكمه (الأعمى) إذا استعاد بصره بعد عملية جراحيةفستبدو له الأشياء لاصقة بعينيه ويخطئ في تقدير المسافات والأبعاد ، لأنهليس لديه فكرة ذهنية أو خبرة مسبقة بالمسافات والأبعاد . وبعد عشرين (20) سنة أكدت أعمال الجرّاح الانجليزي (شزلندن) ذلك .
وحالة الأكمه تماثل حالة الصبي في مرحلة اللاتمايز ، فلا يميز بين يديهوالعالم الخارجي ، ويمد يديه لتناول الأشياء البعيدة ، لأنه يخطئ – أيضافي تقدير المسافات لانعدام الخبرة السابقة لديه .
أما (كانط) فيؤكد أن العين لا تنقل نتيجة الإحساس إلا بعدين من الأبعاد هماالطول والعرض عند رؤية صورة أو منظر مثلا ، ورغم ذلك ندرك بعدا ثالثا وهوالعمق إدراكا عقليا ، فالعمق كبعد ليس معطى حسي بل حكم عقلي .
هذا ، وتؤكد الملاحظة البسيطة والتجربة الخاصة ، أننا نحكم على الأشياء علىحقيقتها وليس حسب ما تنقله لنا الحواس ، فندرك مثلا العصا في بركة ماءمستقيمة رغم أن الإحساس البصري ينقلها لنا منكسرة ، و يٌبدي لنا الإحساسالشمس وكأنها كرة صغيرة و نحكم عليها – برغم ذلك – أنها اكبر من الأرض .
كما تتدخل في عملية الإدراك جملة من العوامل المتعلقة بالذات المٌدرِكة ؛منها عمل التوقع ، حيث ندرك الموضوعات كما نتوقع أن تكون وحينما يغيب هذاالعامل يصعب علينا إدراك الموضوع ، فقد يحدث مثلا أن نرى إنسانا نعرفهلكننا لا ندركه بسهولة ، لأننا لم نتوقع الالتقاء به . وللاهتمام والرغبةوالميل دروا هاما في الإدراك ، فالموضوعات التي نهتم بها ونرغب فيها و نميلإليها يسهل علينا إدراكها أكثر من تلك البعيدة عن اهتماماتنا ورغباتناوميولاتنا . كما أن للتعود دورا لا يقل عن دور العوامل السابقة ، فالعربيمثلا في الغالب يدرك الأشياء من اليمين إلى اليسار لتعوده على الكتابة بهذاالشكل ولتعوده على البدء دائما من اليمين ، بعكس الأوربي الذي يدرك مناليسار إلى اليمين . ثم انه لا يمكن تجاهل عاملي السن والمستوى الثقافيوالتعليمي ، فإدراك الراشد للأشياء يختلف عن إدراك الصبي لها ، وإدراكالمتعلم أو المثقف يختلف بطبيعة الحال عن إدراك الجاهل . وفي الأخير يتأثرالإدراك بالحالة النفسية الدائمة أو المؤقتة ، فإدراك الشخص المتفاءللموضوع ما يختلف عن إدراك المتشاءم له .
1-
جـ - النقد : ولكن أنصار هذه النظرية يميزون ويفصلون بين الإدراكوالإحساس ، والحقيقة أن الإدراك كنشاط عقلي يتعذر دون الإحساس بالموضوعأولا . كما أنهم يؤكدون على دور الذات في عملية الإدراك ويتجاهلون تجاهلاكليا أهمية العوامل الموضوعية ، وكأن العالم الخارجي فوضى والذات هي التيتقوم بتنظيمه .
2-
أ – عرض نقيض الأطروحة : وخلافا لما سبق ، يرى أنصار علم النفسالجشطالتي من بينهم الألمانيان كوفكا وكوهلر والفرنسي بول غيوم ، أن إدراكالأشياء عملية موضوعية وليس وليد أحكام عقلية تصدرها الذات ، كما انه ليسمجموعة من الإحساسات ، فالعالم الخارجي منظم وفق عوامل موضوعية وقوانينمعينة هي " قوانين الانتظام " . ومعنى ذلك أن الجشطالت يعطون الأولويةللعوامل الموضوعية في الإدراك ولا فرق عندهم بين الإحساس والإدراك .
2-
ب – الحجة : وما يثبت ذلك ، أن الإدراك عند الجميع يمر بمراحل ثلاث : إدراك إجمالي ، إدراك تحليلي للعناصر الجزئية وإدراك تركيبي حيث يتم تجميعالأجزاء في وحدة منتظمة .
وفي هذه العملية ، ندرك الشكل بأكمله ولا ندرك عناصره الجزئية ، فإذاشاهدنا مثلا الأمطار تسقط ، فنحن في هذه المشاهدة لا نجمع بذهننا الحركاتالجزئية للقطرات الصغيرة التي تتألف منها الحركة الكلية ، بل إن الحركةالكلية هي التي تفرض نفسها علينا .
كما إن كل صيغة مدركة تمثل شكلا على أرضية ، فالنجوم مثلا تدرك على أرضيةهي السماء ، و يتميز الشكل في الغالب بأنه أكثر بروزا ويجذب إليه الانتباه ،أما الأرضية فهي اقل ظهورا منه ، وأحيانا تتساوى قوة الشكل مع قوة الأرضيةدون تدخل الذات التي تبقى تتأرجح بين الصورتين .
ثم إن الإدراك تتحكم فيه جملة من العوامل الموضوعية التي لا علاقة للذاتبها ، حيث إننا ندرك الموضوعات المتشابهة في اللون أو الشكل أو الحجم ،لأنها تشكل في مجموعها " كلا " موحدا ، من ذلك مثلا انه يسهل علينا إدراكمجموعة من الجنود أو رجال الشرطة لتشابه الـزي ، أكثر من مجموعة من الرجالفي السوق أو الملعب .
وأيضا يسهل علينا إدراك الموضوعات المتقاربة في الزمان والمكان أكثر منالموضوعات المتباعدة ، حيث إن الموضوعات المتقاربة تميل إلى تجمع بأذهاننا ،فالتلميذ مثلا يسهل عليه فهم وإدراك درس ما إذا كانت عناصره متقاربة فيالزمان ، ويحدث العكس إذا ما تباعدت .
وأخيرا ، ندرك الموضوعات وفق صيغتها الفضلى ، فندرك الموضوعات الناقصةكاملة مع إنها ناقصة ، فندرك مثلا الخط المنحني غير المغلق دائرة ، وندركالشكل الذي لا يتقاطع فيه ضلعان مثلثا بالرغم أنهما ناقصان . ويتساوى فيذلك الجميع ، مما يعني أن الموضوعات المدرَكة هي التي تفرض نفسها على الذاتالمٌدرِكة
2-
جـ - النقد : ولكن الإلحاح على أهمية العوامل الموضوعية في الإدراكوإهمال العوامل الذاتية لاسيما دور العقل ، يجعل من الشخص المدرك آلة تصويرأو مجرد جهاز استقبال فقط مادامت الموضوعات هي التي تفرض نفسها عليه سواءأراد ذلك أو لم يرد ، مما يجعل منه في النهاية مجرد متلقي سلبي منفعل لافاعل .
3 –
التركيب : إن الإدراك من الوظائف الشديدة التعقيد ، وهو العملية التي تساهم فيها جملة من العوامل بعضها يعود إلىنشاط الذات وبعضها الآخر إلى بنية الموضوع ، على اعتبار أن هناك تفاعل حيويبين الذات والموضوع ، فكل إدراك هو إدراك لموضوع ، على أن يكون لهذاالموضوع خصائص تساعد على إدراكه .

Iii – حل المشكلة : وهكذا يتضح أن الإدراك لا يعود إلى فاعلية الذات فقط أوإلى بنية الموضوع فحسب ، من حيث انه لا وجود لإدراك بدون موضوع ندركه ،على يكون هذا الموضوع منظم وفق عوامل معينة تسهل من عملية إدراكه وفهمه . لذلك يمكننا القول أن الإدراك يعود إلى تظافر جملة من العوامل سواء صدرتهذه العوامل عن الذات أو عن الموضوع .



=========


>>>> الرد الثالث :

sa7aaa brother Baraka allaho Fééke nchallah tanje7 fi LBAC ^_^

=========


>>>> الرد الرابع :

Nénj7o ga3 nchlh

=========


>>>> الرد الخامس :


=========