عنوان الموضوع : دروس في الجغرافيا *باكالوريا* لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب
تعريف العالم المتخلف:هو العالم الصناعي الذي يعاني الانفجار الديمغرافي ولا يحقق الاكتفاء الذاتي والامن الغذائي ومستهلك ومستورد للمنتوجات الغذائية والمواد المصنعة ومفتقر للتكنولوجية الحديثة والخاضع للتبعية الامنية والمعتمد على المديونية لتحقيق التبعية. عوامل التخلف: التاريخية: السيطرة الاستعمارية التي ادت الى نهب ثرواته السياسية: عدم استقرار الامن والسياسة(حروب اقليمية واهلية) الطبيعية: وقوع جل اقطاره في المنطقة المناخية الحارة والجافة(حزام الجوع) الاجتماعية والثقافية: الانفجار الديمغرافي الهائل. تفشي الامية والجهل. سوء تسير البروقراطية وعدم التحكم في لاتنولوجية الحديثة. الاقتصادية: قلة رؤوس الاموال. تزايد المديونية الخارجية. الاعتماد على تصدير المواد الاولية. ضعف شبكة النقل والمواصلات هشاشة التكتلات الاقتصادية. عدم قابلية عملات اقطاره للصرف والاحتياط والتحويل. المشاكل: الانفجار الديمغرافي. ضعف شبكة النقل والمواصلات. عدم الاستقرار السياسي. قلة رؤوس اماول. الاعتماد على تصدير المواد الاولية. عدم التحكم في التكنولوجية. عدم تحقيق الامن الغذائي. قلة نسبة الايد العاملة الصناعية. ارتفاع نسبة الفلاحين. قلة نسبة التمدن. سيطرة الشركات على اقتصادها. الافاق المستقبلية: تجنب الاعتماد على تصدير المواد الاولية خاما بل نصف مصنعة كتكرير البترول وتميع الغاز لزيادة حجم العملة الصعبة. توفير مناصب شغل لاحداث توازن بين النمو الديمغرافي والنمو الاقتصادي. توسيع شبكة النقل والمواصلات بتعبيد الطرق وبناء الجسور والموانئ والماطارات وتنشيط التجارةالخارجية. استصلاح الاراضي الزراعية وبناء السدود وتوفير المكننة والاسمدة وتكثيف الايد العاملة. تكثيف التاعون الاقتصادي بين دول العالم الثالث. انشاء المدارس ومراكز ومعاهد محو الامية لتحسين المستى المعيشي. مظاهر التخلف: معدل الوفيات بين الاطفال. سوء التغذية. اكثر من نصف سكان الهند وباكستان والبنغلاديش. الخاتمة: ان عدم التحكم في التكنولوجية ادى الى تخلف دول الجنوب وعدم استغلال لامكانيات. العالم المتقدم: هو العالم الصناعي المحقق للاكتفاء الذاتي والمصدر والمنتج للمواد المصنعة والمستورد والمستهلك للمواد الاولية والمحتقر للاسواق التجارية وهو الذي يحدد اسعار المواد الطاقوية ويسطر على المؤسسات المالية مثل صندوق النقد الدولي والبنك العالمي والانشاء والتنظيم. عوامل التقدم: التاريخية: نهب ثروات المستعمرات في افريقيا واسيا وامريكا والاتينية. الاستقرار السياسي خاصة بعد الحرب العالمية الثانية. ظهور الثورة الصناعية. تطبيق سياسة التعاون الفعال. السياسية: الاستقرار الامني والسياسي. طبيعة الانظمة السياسية. قيام الحرب الباردة ادت الى ظهور منافسة فكرية واقتصادية. الطبيعية: ملائمة المناخ السائد للنشاط البشري. الموقع الاستراتيجي فهو يطل على مسطحات مائية. الاجتماعية: بطء النمو الديمغرافي. ارتفاع نسبة الفئة النشيطة والمنتجة. قلة نسبة الامية. الاقتصادية: تطبيق سياسة التكتلات القتصادية القائمة على المنفعة المادية. ضخامة رؤوس الاموال. التكامل الاقتصادي في جميع المجالات الخصائص: القتصادية: ضخامة الانتاج الصناعي. احتكار التكنولوجية الحديثة. الهيمنة على الدخل العالمي. السيطرة على الاسواق التجارية. كثرة استهلاك الموارد الاولية والطاقوية والمعدنية. الاجتماعية: ارتفاع نسبة التمدن. ارتفاع الدخل الفردي. انعدام الامية. تطور الرعاية الصحية وارتفاع اللمستوى التعليمي. المشاكل: البطالة. التلوث البيئي بسبب النفايات الصناعية. المنافسة الشديدة بين الدول الاكثر تقدما(الحرب التجارية). التبعية الاجنبية لدول العالم الثالث في مجال المواد الاولية والطاقوية والمعدنية. الخاتمة: ان تقدم الشمال مرتبط بالاستغلال العقلاني للامكانيات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الزراعة في الو.م.أ: مقدمة: رغم قلة اليد العملة في الفلاحة فان الزراعة الأمريكية أصبحت صادراتها تحتل المرتبة 2 بعد الصين الشعبية بفضل ضخامة إنتاجها وقوة صادرتها ويعود ذلك الى توفرها عل الإمكانيات المختلفة. الإمكانيات الطبيعية: اتساع السهول وجودة التربة تملك 5/3 من الأراضي الامريكية الصالحة للزراعة أي حوالي 550 مليون هكتار ويشغل منها حوالي 212 مليون هكتار. تنوع المناخ ووفرة المياه ادت الى تنوع المحاصيل الزراعية. توفر شبكة مائية موزعة على جميع الجهات.ان نسبة اليد العملة في الفلاحة في انخفاض مستمر وبلغت نسبتها سنة 200 الى 2٫2% من الفئة النشيطة أي 3 مليون فلاح وتتميز اليد العاملة بالكفائة والتخصص والتحكم في وسائل الانتاج والستفادة من البحوث العلمية.الإمكانيات المادية والتقنية: الاستخدام الواسع للآلة بلغ عدد جرارات سنة 1999 الى 8٫4 مليون جرار وتستخدم الطائرات في رش المبيدات. الاستفادة من البحوث العلمية تشغل اكثر من 10 الاف باحث في مجال الزراعة. تطبيق الاساليب العلمية الحديثة مثل التهجين ادى الى رفع مردود الهكتار الوتحد وتحسين الانواع استخدام الاسمدة بمعدل 64 كلغ في الهكتار الواحد والو.م.أ الأولى عالميا في الانتاج والاستهلاك. الانتاج الزراعي وتوزيعه: تنتج الو.م.أ كل المحاصيل الزراعية باستثناء المحاصيل الاستوائية انتاج الحبوب 2عالميا أي القمح بعد الصين. الذرة 2 عالميا . السوجا:1عالميا خصائص الزراعة الأمريكية: ضخامة الانتاج وتنوعه وجودته. استعمال الالات الحديثة. الطابع التجاري للزراعة. ارتباط الزراع بالبنوك والصناعة.قلة اليد العاملة تملك فائض في الانتاج مكنها من السيطرة على الاسواق الزراعية. تحتل مراتب متقدمة في انتاج العديد من المحاصيل الزراعية. الاعتماد على النطاقات الزراعية مثل القمح والذرة وتربية المواشي. مشاكل الزراعة: الدخل الزراعي المنخفض. تنظيم السوق عن طريق المبيعات وضمان الدورات الزراعية. اجهاد التربة وانجرافها. التخلص من فائض الانتاج حتى لا ياثر على الاسعار. تقديم المساعدات للفلاحين الذين تركوا جزءا من اراضهم دون استغلال. الدور الاقتصادي والسياسي الزراعة: الاقتصادي: تعتبر الو.م.أ 2 دولة المنتجة بعد الصين و 1 دولة مصدرة للمواد الغذائية في العالم فهي تصدر 60% من انتاجها من الحبوب. تساهم الزراعة بقيمة11% من قيمة الصادرات. وتساهم 7٫1% من الدخل القومي سنة 2000 وتخفف بذلك من حدة العجز في الميزان التجاري. توفر المواد الاولية للصناعة. السياسي:نظرا لامتلاك الو.م.أ فائض كبير من المواد الغذائية وتحكمها في التجارة العالمية فانها اصبحت تستخدمها لخدمة اغراضها السياسية وأداة في الهيمنة على بلدان العالم 3 التي تعاني من التبعية الغذائية ففي سنة 1954 صدر القانون 480 الذي يختص بتنظيم المساعدات الغذائية تحت شعارمواد غذائية من اجل السلام - الخلاصة:ان تطورالزراعة الامريكية ادى الى هيمنة الو.م.أ على العالم.
=========
>>>> الرد الثاني :
الصناعة في الو.م أ: مقدمة: ان التقدم الصناعي االذي وصلته الوم جاء نتيجة عمل الاجيال متعاقبة وبفضل الاستغلال العقلاني للامكانيات المختلفة. الامكانيات الصناعية: الطبيعية:الفحم2عالميا المحروقات 2 علميا بعد السعودية الكهرباء: تعتبر 1 منتج ومستهلك لها في العالم. الطاقة النووية. المعادن: الحديد: المرتبة6 عالميا بعد الصين والبرازيل واستراليا وروسيا والهند. الاورانيوم المرتبة 1 عالميا النحاس: المرتبة 2 بعد الشيلي .الفوسفات. المواد الاولية الزراعية. الإمكانيات البشرية: تملك يد عاملة تتميز بالكفائة والخبرة بسبب استفادتها من البحوث العلمية. توفر رؤوس اموال توفر السوق الداخلية والخارجية. العوامل التاريخية: توفر الاستقرار السياسي. الاستفادة من الحرب ع 1 .ع 2 اهم الصناعات الامريكية: صناعة الحديد والصلب المرتبة 2 عالميا. صناعة الاورانيوم المرتبة 1. الصناعة الكيماوية المرتبة 1. صناعة ميكانكية: تتميز بالتركيز شديد على صناعة السيارات صناعة النسيج: مرتبة 1. صناعة فضائية: صواريخ الطائرات العسكرية و المدنية وتتركز في لوس انجلس،تكساس الصناعة الإلكترونية: تعاني من المنافسة اليابانية.خصائص الصناعة: ضخامة الموارد الطبيعية. قوة التجهيز اعتمدت على تشجيع البحوث العلمية وعلى العبقريات التي استقطبتها الولايات من الجنوب عن طريق الاغراء. التنظيم الراسمالي تعتمد على شركات عملاقة امريكية الاصل تتميز بقوتها المالية وانتاجها الضخم و امتلاكها للتكنولوجية.القوة المالية: تتوفر الشركات على امكانيات مالية كبيرة بسبب الارباح الطائلة التي تحصل عليها بالاضافة الى مساهمة الحكومة الفدرالية في تمويل الابحاث العلمية والمشاريع. الهيمنة العالمية فرضت نفسها على العالم بسبب تفوقها التقني مثل الصناعة الالكترونية والفضائية ولجأت الى الاستثمار في الخارج . مشاكلها: ضخامة الانتاج الصناعي الذي فاق فيه العرض والطلب وخاصة في البضائع. تبعيتها للخارج في مجال الطاقة والمواد الاولية. المنافسة الاجنبية خاصة من طرف اليابان و.م.أ.تاثير اسعار المواد الاولية خاصة البترول وظهور الصناعة في العالم 3. ازمة البطالة بسبب استخدام الالات الحديثة. القيود المفرضة على سلامة البيئة. دورها: تساهم الصناعة في الانتاج الوطني الاجمالي ب 34% توفر حاجة السكان. توفر مناصب شغل. توفر مواد تجهيز لمختلف القطاعات. تساهم في تطوير الهياكل القاعدية. تعتبر عاملا اساسيا لهيمنة الو.م.أ على العالم الخلاصة: ان تطور الصناعة الامريكية هيمنها على العالم اقتصاديا وسياسيا. التجارة في و.م.أ: دور المواصلات: تعتبر أحسن وسيلةلتوزيع الأنتاج الأزراعي والصناعي.تعتبرأحسن وسيلة لترويج التجارة في الداخل والخارج. مكنت لتعمير المنطقة الغربية وإستغلال ثرواتها. ساهمت في تحقيق الوحدة بين أفراد الشعب الأمريكي وأدت إلى التكامل والتخصص القتصادي في مختلف الأقاليم.التجارة الخارجية:طبيعة الصادرات:تصدر و.م.أ المنتوجات التي تتطلب تكنولوجيةعالية مثل:الطائرات و الأسلحة والعقول الأكترونية والسيارات ثم المواد الأولية و الفحم و المواد الغذائية. طبيعة الواردات: بلغت القيمة الاجمالية للواردات سنة 2000 10200 مليار معظمها مواد اولية طاقوية تتكون اساسا من محروقات المواد المصنعة مثل السيارات ومواد التجهيز ومنتوجات الغذائية. مناطق التبادل تتعامل مع:كندا تزودها بالخشب والمحروقات مقابل المواد المصنعة .المجموعة أ.أ تصدر له القمح و الصوجا والمواد المصنعة مقابل مواد نصف مصنعة وسلع.كذلك من القارة الأفريقية المواد الأولية مثل:دول الخليج العربي.أسباب العجز:القروض والمساعدات التي تمنحها الو.م.ا لبعض الدول.النفقات الكبيرة في المجال العسكري خارج الو.م.أ القواعد العسكرية والأساطيل البحرية.تزايد الاستثمارات الأمركية.في الخارج.خلاصة:
حافضت الو.م.أ على مكانتها الأقتصادية رغم تزايد العجز في ميزانها التجاري .الصناعة في اليابان:مقدمة:تعتبر اليابان قزم طبيعي وعملاق إقتصادي.عوامل القوة الصناعية:ع.التاريخية:إنتشارالقوة الصناعيةفي اليابان في العهد الميجي 1912.1968.عدم تعرض اليابان للسيطرة الأستعمارية الأجنبية .نهب ثروات ومواردمستعمراتها مثل:تايوان 895/1945 . كوريا 1945/1910.منشوريا الصنية 1945/1950.سياسة النظام الدكتاتوري العسكري استسلم
الحكم بعد انقلاب 26/2/1936 الى نهاية الحرب2 في 8/1945 والتي كانت قائمة على تشجيع الصناعة الثقيلة والحربية وضع الاولوية لصناعة الفولاذ وانتاج الفحم. استفادة اليابان من الحرب الكورية1950/1953. العوامل السياسية:استقرار اليابان بعد الحرب ع2.تطبيق نظام الديمقراطي بعد الحرب(لبرالية تعددية دستورية) عدم انتاج الأسلحةأدى الىتحولها الى النشاط الاقتصادي خاصة الصناعة (معاهدة سان فرنسيسكو سبتمبر 1951) عوامل اقتصادية:تشجيع اللاستثمار الخاص .تاسيس البنوك بعد ح.ع.2 . قوة شبكة النقل والمواصلات ارتفاع نسبة الايدي العاملة الصناعية التي تتميز باالكفاءة والتخصص والتكوين الجيد.التحكم في التكنولوجيا.العوامل الاجتماعية والثقافية:حيوية المجتمع الياباني يقدس العمل ولا يقوم باللاضرابات .تجانس المجتمع الياباني .ضخامة عدد السكان ادى الى امتلاكها فئة نشيطة .مظاهر القوة الصناعية: ضخامة اللانتاج وتنوعه .الصناعة النسيجية :المرتبة 1في االانتاج .صناعة الحديد والصلب المرتبة2 عالميا بعد الصين الصناعة الكيمياوية:المرتبة2 عالميا. الصناعة الميكانيكية:وتضم صناعة السيارات المرتبة 1عالميا.صناعة السفن:المرتبة2 بعد كوريا الجنوبية.الصناعة الدقيقة :المرتبة1عالميا.استراتيجية التصنيع :تكييف الصناعة مع الواقع الاقتصادي الياباني للاعتماد على الصناعة التجارية. تعويض العجز في المواد الاولية وضعف الانتاج الزراعى. تشجيع الاستثمار فى القطاع الصناعى خارج اليابان. التكامل بين الشركات الصناعية والجامعات ومراكزالبحث العلمى. ابتعادها عن التخصص تجنبا للازمات والمنافسة والافلاس والشركات الصناعية. تنشط فى عدة ققطاعات. منع الحكومة اليبانية للاحتكار.خصائص الصناعة: ضخامة الانتاج وتنوعه وجودته. صناعة مرتبطة بالخارج مرتبطة بمراكزالبحث العلمى. تعتمد على التكامل بين السياسة والجامعات والمصانع. نسبة نمو اقتصادي. قوة التركيز الصناعي تعني الشركة الواحدة تمارس عدة نشاطات. الاقاليم الصناعية :4اقاليم طوكيو. اوزاكا.ناغويا. شمال كيوشو. مشاكل الصناعة: المنافسة الخارجية الشديدة للولايات والاتحاد الاوربي مما سبب في انخفاض انتاجها وتقلص اسواقها. تفشي البطالة التي شهدت ارتفاعا ملحوظا. التلوث البيئي بسبب ضخامة كمية الانفايات التي تطرحها المصانع ووسائل الانتاج. قلة الاراضي وصغر المساحة. التبعية الجنبية لدول العالم الثالث في مجال المواد الاولية.
التجارة الخارجية في اليابان:مقدمة:ترتبط التجارة الخارجية في اليابان بعامل اساسي وهو المواصلات. تملك شبكة من المواصلات المتنوعة والمتطورة وساهم دلك فى تطوير التجارة الخارجية. اهمية التجارة الخارجية فى اللاقتصاد الياباني:كسب الاسواق الدولية. تسويق الانتاج الصناعى فى الاسواق الداخلية و الخارجية. توفير الخدمات والموارد الطاقوية و المعدنية الضرورية للصناعة.تساهم فى التنمية الاقتصادية. طبيعة الصادرات:اهمها:المواد المصنعة. تجهيز المصانع. الاجهزة الالكترونية. السيارات. الموارد الزراعية .طبيعة الواردات:اهمها المحروقات. المواد المصنعة. المواد الزراعية. مناطق التبادل: تتعامل بالدرجة1 مع و.م.أ
والمحموعة الاقتصادية الاوربية. العالم الثالث(السعودية) دول جنوب شرق اسيا(الصين،كوريا الجنوبية،اندونيسا). الاستراتجية المستقبلية: تكثيف وتطوير المواصلات بانواعها وخاصة الاسطول البحري. تعدد وتنوع الاسواق الخارجية. توسيع علاقاتها التجارية لتشمل دول العالم 3. تشجيع الاستثمارات في الخارج والمشاريع المشتركة. تشجيع البحث العلمي. خصائص التجارة: الاعتماد على التصدير المواد الاولية. التعامل مع جميع مناطق العالم خاصة امريكا الشمالية واسيا واوربا الغربية. الاعتماد على الاتقان. قوة الاقتصاد اليباني. السياسة المحكمة الاقتصادية المطبقة في اليابان. زيادة التخصص في الصناعة التكنولوجيةالمتطورة. ادخال الرجل الالي في مجال العمل ادى الى السرعة في الانتاج. عوامل الازدهار الاقتصادي والتجاري: احساس الفرد الياباني بمرارة الحرب ع2. تفاعل الفرد الياباني مع الاوضاع الاقتصادية العالمية. وفرة رؤوس الاموال نتيجة الارباح التجاري. المساعدات الامريكية التي قدمت لليابان خلال الحرب ع2. الاستقرار السياسي. الاستثمارات اليابانية في الخارج خاصة في جنوب شرق اسيا. قدرة المنتوج الياباني على المنافسة الخارجية بسبب جودة الانتاج وتنوعه. الابداع التكنولوجي في شتى المجالات. الخلاصة: ان تطور الاقتصاد الياباني كان نتيجة العقول المفكرة واليد الفنية والبحوث العلمية.
=========
>>>> الرد الثالث :
الزراعة في المجموعة.أ.أ: مقدمة: تتمتع زراعتها بالمكانة الدولية المرموقة ويرجع ذلك الى تطبيق سياسة مشتركة في الزراعة. الامكانيات الزراعية: الطبيعية: توفر الاراضي الصالحة للزراعة بنسبة 66٫39% من مساحة الاتحاد الاوربي. وهي نتيجة الأصطلاحات المنهجيةو العلمية التي عرفتها أوروبا خلال القرن الماضي و شملت أراضي البولديز بهولندا والميزوجيوريو بإيطاليا المناطق الشمالية بفرنسا.
تنوع المناخ أدى إلى تنوع المحاصيل الزراعية.تنوع التربة وخصوبتها.تنوع المياه.الإمكانيات البشرية:بلغت نسبة اليد العاملة الزراعية10%من مجموع الفئات النشيطة وهذه النسبة تنقص بسبب الهجرة الريفية.تختلف نسبة اليد العاملة للفلاحين من بلد الآخر .إتساع السوق الداخليةوالخارجية. توفر رؤوس أموال.مقومات التكنولوجية:إستخدام الالة.توسيع إستخدام لاسمدة.إنتقاءالبذور. وإستخدام البحث العلمي بفضل عملية التهجين.السياسة الزراعية: إنتهجت المجموعة سياسة زراعية و شعارها أورباالخضراء ا 30/7/1962 عندما كانت تضم 6 دول اعضاء سنة 1983 سياسة مشتركة في مجال الصيد البحري ppc وشعارها اوربا الخضراء ولها اهداف: تأسيس قوة اقتصادية كبرى لاسترجاع مكانتها الدولية. الاكتفاء الذاتي والامن الغذائي. السيطرة على الاسواق العالمية الغذائية. التخلص من التبعية الاجنبية للو.م.أ. توفير المحاصيل الزراعية والمواد الغذائية للمستهلكين في دول الاتحاد باسعار موحدة ومدعمة. تقوية علاقة الصداقة والتعاون في مختلف المجالات وتجاوز الاحقاد التاريخية. اركانها وأسسها: تنظيم الأسواق. تطبيق مبدأ المنافسة على المنتوجات الفلاحية بين الدول الاعضاء. تحديد وتوزيع الاسعار. العمل بنظام الحصص أي ان يحدد الانتاج وفق امكانيات كل دولة. دعم اسعار المنتوجات الزراعية بواسطة الصندوق الاوربي بتوجيه والضمـــان الزراعي. زيادة المساحة الزراعية عن طريق الاستصلاح الافــقي والعمودي. العمل سياسة الـدول الزراعية الثلاثية أي زراعة ثلاث محاصيل بالتداول. بناء السدود. الالغاءالتدريجي للرسوم الجمركية والقيود بين الدول. مشاكــــل الزراعة: عدم احتــرام مبــدأ الافضلية في الاتحاد. ظهـــور التناقض بين حجم الاستثمـارات والانتاج والمساهمة بالدخـــل. مشكلة تحديد المياه الاقليمية ااصيد البحري. اصابة المحاصيـــل الزراعية والمواشي بالامـراض والاوبئة بفعل المبيدات والتـلوث البيئي. مظاهرها: تحقيق الاكتفاء الذاتي. سيطرتها على الاسـواق العالمية.توفير المواد الاوليـــة الصناعية والمحاصيل الزراعية. تدعيم اسعار المنتوجات الغذائية. بناء السدود وتنظيم الاســواق. دوافع تاسيسها: تحطم الاقتصاد الاوربي بسبب ح ع2. تراجـع المكانة السياسية والاقتصاديــة لاوربا. نجاح عمل الجماعـــة الاوربية للفحم والفولاذ والتــي تاسست في باريـــس 1951. الخلاصة: الاستغلال العــقلاني للامكانيات والاستفادة من التاريخ ادت الى اعتبار الاوربييـــن. الصناعة في مج.أ.أ: مقدمــة: تعتبر مج دولا صناعية بالدرجة1 وقد استطاعت ان تحقق نجاحــا معتبرا حيث تضاعف حجـــم الصناعة فيها منذ 1958. 3مرات واصبحت قوة اقتصادية عظيمـة تقارن بالو.م.أ واليابان. الامكانيات الصناعية: الطبيعية: الفحـــم الحجري المرتبة3بعد الصيــن والو.م.أ وتحتل المانيا المرتبـة1 في المج. البترول والغازالطبيعي: وتستخرجه الدول المطلة عــلى البحر وهي الدنمارك المانيـــا وهولندا وبريطانيا تستورده مـن الشرق الاوسط وشمال افريقيــا فنزويلاونيجيريا. الغاز مـــن بريطانيا وهولندا غير كافـــي تستورده من الجزائر وروسيــا الكهرباء:فرنسا وبريطانيا. الطاقة النووية: بريطانيا فرنسا, المانيـا السويد. الحديد: فرنسا بريطانيـا والمانيا والسويد. العوامــــل التاريخية:استثمــــار رؤوس ضخمة.الحصول على المــواد الطاقوية والمعدنية لتشغيــــل المصانع. كسب اسواق جديــدة خارج اوربا لتصريف انتاجــها الصناعى. التكامل اللاقتصـادى بين هذه الدول.الاستفـــادة من مشروع من مارشـــال 1947.عوامل طبيعية:المـــوقــع الاستراتيجي الجغرافى الهــام. احتوائهاعلى العديد من الانـهار والاودية. تنوع المناخ مما أدى الى تنوع الاقاليم المناخيــــة والمحاصيل. وجود ثروة هامة من مصادر الطاقة والمتمثلة فـــي الفحم. العوامل البشرية: توفيــر الاطارات الفنية المختلفة نتيحـة انتشار الجامعات والمعاهــــد ومراكز التكوين. وفرة الهياكـل القاعدية الهامة. وفــرة رؤوس اموال ضخمة. استثمــارات في الداخل والخارج. وفرة الاسـواق بسبب ارتفاع المستوى المعيشي. تطبيق سياسة التقليل من الاستراد مشاكلها: التبعية للخارج في مجال التزود بالمواد الاولية والطاقويـة والمعدنية. المنافسة الخارجية التي اصبحت تتعرض لها الصناعـة. انعدام التوازن الصناعي داخــل اوربا. تنافس دول المجموعــة وخاصة بين المانيا الى تشجيــع سياسة التصدير. عجز الميـزان التجاري بسبب ضخامة الواردات وانخفاض الصادرات. مشكــلة النقل. ركود انتاج بعض المصانع نظرا لتجهيزاتها القديمة. ارتفاع تكاليف الانتاج مقارنة ببعــض الدول كاليابان. البطالة في بعض الدول. عدم احترام مبدأالافضلية التي تنص عليه الاتفاقيات الداخلية لدول المج. دورها: توفير مناصب شغل. توفر ادوات التجهيزوخاصة الزراعة. المساهمة في الدخــل الوطني وبلغ سنة1993 ، 30% من الانتاج القومي. توفير حاجيات السكان. الخلاصة استغـــلال العقلاني للامكانيات تكامــــل اقتصادي وهيمنة عالميــــا.
=========
>>>> الرد الرابع :
التجارة في المج.أ.أ: مقدمة: تعبر المج قطبا تجاريا عالميا ويرجع ذلك الى العوامل من اهمها تطبيق سياسة التكامل الاقتصــــادي وموقعها الجغرافي الممـــتاز. السياسة العامة:تنشيط التبــادل التجاري والغاء القيود الجمركية. حرية انتقال الاشخاص والبضائع الوقوف في وجه المنافســــة الخارجية. المحافظة على استقرار العملة الاوربية. جعل اوربا سوق موحدة تساهم دول الاعضاء فيها بما تملك من مقومات. طبيعة الصادرات: تصدر المواد المصنعة والمواد الزراعية خاصة الحبوب. طبيعة الواردات: مواد اولية طاقوية ومواد زراعية استوائية مثل البن،الموز،الشاي. مناطق التبادل:العالم الثالث يحتل المرتبة الاولى في التبادل التجاري للمواد الاولية وتعمل المجموعة عــلى توطيد علاقاتها مع العالم 3. العالم الرأسمالي: الو.م.أ، اليابان،كندا، دول اوربا الشرقيةوروسيـــا. مشاكلها: عدم التزام بعض الدول بمبدأ الاولية عنــــد التصدير والاستراد. عدم انضمام جــميع دول الاتحاد الى منطقة الاورو. تنافس دول الاتحاد في ميــدان التجارة خاصة بين المانيــــا والمملكة المتحدة التي ترتبط بدول الكومنولث وفرنسا تتعامل مــع الدول الفرنكفونية. المنافســـة التجارية من طـــرف الو.م.أ واليابان وبعض دول العالم الثالث ودول جنوب شرق اسيا. ضخامة قيمة الواردات في مجال الطاقة والمعادن. صعوبة التسويق وتقلص الاسواق. ضعف الاستثمارات الاوربية في الو.م.أ و اليابان. الافاق المستقبلية: تقوية مراكز المج في دول العالم3.التقليل من استراد الطاقة والعودة الى تنشيط الفحم.تطوير الطاقة البديلة(النووية والشمسية). رفع الرسوم الجمركية عن المنتوجات الاجنبية. توسيع الاتحاد ليشمل دول جديدة.انهاء الحرب التجارية مع الو.م.أ .الخلاصة: تسترجع المج ماكنتها عن طريق التكامل الاقتصادي وتسعىحاليا لاسترجاع مكانتها السياسية والعسكرية.
الزراعة في روسيا: الامكانيات الزراعية:توفر الاراضي الصالحة للزراعة في الجزء الاوربي(تربة سوداء) توفر المناخ. وجود شبكة انهار. الامكانيات البشرية: نسبة اليد العاملة تتميز بالخبرة. تطبيق اصلاحات زراعية علىاسس رأسمالية. الامكانيات المادية: تتمثل في جرارات ومعاهد متخصصة. توفر رؤوس اموال. مشاكلها: قلة نسبة الاراضي الصالحة للزراعة. انخفاض مردودية المحاصيل كالقمح. عجز في الاكتفاء الذاتي الغذائي وتعتمد على الاستراد. ظاهرة اكتساح الصقيع لمساحات الحبوب لقساوة المناخ. طبيعة الايدي العاملة كهول ونساء. الصراع الداخلي لهى تاثير على الاقتصاد(حرب الشيشان) عدم القدرة علىالمنافسة بسبب انعدام الجودة.انتشار ظاهرة البروقراطية والرشوة(تهريب الاموال).الافاق المستقبلية: تسعى الىالتخلص من الارث الاشتراكي تشجيع الخوصصة.الاستثمارات الاجنبية من أجل جلب التكنولوجيا. توفر رؤوس اموال. الاستفادة من المؤسسات الاقتصادية العالمية. توسيع اسواقها على مستوى العالم 3. خصائص الزراعة: توسع المساحة الزراعية على حساب الغابة شمال شرق القسم الاوربي وعن طريق تجفيف المستنقعات شمال سبيريا الغربية حيث تم استصلاح 23 م هكتار بين 1954/1960 . تنوع الزراعة الروسية(محاصيل المنطقة الباردة والمعتدلة) ضخامة الانتاج الزراعي(النباتي والحيواني) تركز الزراعة في مساحة محدودة (المثلث الحيوي). صناعة في روسيا:المقومات الصناعية:تملك المعادن وهي الحديد،النحاس،الماس،الفحم الحجري،البترول، الغاز، الكهرباء،الطاقة النووية. الاقاليم الصناعية: عاصمة روسيا موسكو،ليتغراد،الفولقا. لماذا لا اتستخدم روسيا حق الفيتو: لا تسيطر على المؤسسات المالية. لا تستخدم حق الفيتو لمشاكل داخلية. عدم الاستقرار السياسي(حرب الشيشان). التخلص من الارث الاشتراكي الحاجة الى رؤوس اموال للتكنولوجيا. مشاكل الصناعة الروسية: صعوبة النقل البري. انخفاض اجور العمال . ضعف الصيانة. ضعف مردودية المؤسسات الصناعية مثل شركة انتاج السيارات. قلة الاستثمارات الاجنبية. المنافسة الخارجية وخاصة مع الو.م.أ واليابان. ارتفاع نسبة الباطلة. تهريب رؤوس الاموال الى الخارج. الافاق المستقبلية:الاهتمام بالصناعة الاستهلاكية. التقليل من الاهتمام بالصناعة الاستراتيجية والعناية بالصناعة ذات تكنولوجية عالية. تشجيع خصخصة المؤسسات الصناعية. فتح لابواب امام الاستثمارات الخارجية. الاندماج الفوري في الاقتصاد الاوربي والعالمي.خصخصة الزراعة التي تسير ببطئ شديد. الزراعة في الوطن العربي: مقدمة: يتوفر الوطن العربي إمكانيات زراعية هامة إلا انه لا يستطيع تحقيق الأمن الغذائي ومنه يعاني من التبعية الغذائية الدائمة والمتزايدة. الامكانيات الطبيعية: تملك الاراضي الصالحة للزراعة بحيث تقدربحوالي 164م هكتار والاراضي المزروعة فصل5٫51 فقط من مجموع الكل(متيجة، سهول النيل) مناخ متنوع. محاصيل متنوعة. توفرها على ثروة مائية(انهار، مياه جوفية) غير مستغلة استغلالا عقلانيا. تنوع التربة.توفر الفوسفات بكمية كبيرة ومنه الاسمدة(غير مستغل) البشرية: توفر اليد العملة وتقدر بحوالي 45% من مجموع اليد العاملة. تفتقد للتكوين وتوزيع المنتظم. تملك رؤوس اموال والاستثمارات الزراعية قليلة. يملك اسواق داخلية وخارجية. تملك الخبراء والفنيين وتعاني من الهجرة(هجرة الادمغة) مشاكل الزراعة: قلة استعمال المعدات والوسائل الفلاحية. قلة الاراضي الزراعية المستغلة. فشل المنضمات التعاونية في بعض البلدان. الجفاف والتصحر. عدم انتظام سقوط الامطار. ضعف التكوين الفلاحي. ضعف الاعداد المهني ونقص الخبرة الفنية. الهجرة الريفية. ضعف التحكم في الثروة المائية. فشل الاصلاح الزراعي في كثير من البلدان العربية. قلة رؤوس الموال المسثمرة في الزراعة. الامن الغذائي: واقعه: ان اوطن العربي لم يحقق امنه الغذائي ويظهر ذلك من خلال ارتفاع تكاليف الاستراد مما أدى الى زيادة تبعيتها الى الخارج واصبح يتعرض للضغوطات الخارجية(السلاح الاخضر) واقع الزراعة: عرفت الزراعة دورا كبيرا منذ اقدم العصور في الوطن العربي كحرفة اساسية جذبت اليد العاملة التي تشتغل في الزراعة ولمساهمتها في الدخل القومي ففي تونس يوضف القطاع الزراعي 1¸22% من مجموع اتلايد العاملة وفي الجزائر 15% وفي المغرب 35% وفي الكويت 2% عام 2000 وينتج الوطن العربي اليوم عدة محاصيل زراعية وذلك نظرا لامتداد اراضيه في عدة اقاليم مناخية ولكنه رغم ذلك لم يستطع توفير حاجيات السكان.الخاتمة:ان ضعف الزراعة العربية يرجع الى غياب التكامل الاقتصادي مبني علىأسس علمية.
تطبيق: ماهي الحلول التي تراها مناسبة لنجاح الوطن العربي من الدخل الزراعي. وماهي مظاهر التخلف الزراعي العربي.الحلول: الاستفادة من العبقريات العربية وتوضيف خبرتهم في القطاع الفلاحي.تحقيق التكامل الزراعي بين الدول العربية. استغلال الامكانيات الطبيعية والبشرية. التكامل الاقتصادي. مظاهر التخلف: التبعية الغائية. هجرة الادمغة. عدم توفر الخبرات والكفاءات العلمية. استثمارات زراعية قليلة. انتشار الامراض(مظاهر اجتماعية). البطالة.
الصناعة في الوطن العربي: مقدمة: الصناعة الحديثة في الوطن العربي ظهرت بعد استقلال الدول العربية.
مقومات الصناعة العربية: يمتلك الوطن العربي مجموعة رصيا ضخما من الموارد. المقومات الطبيعية:الطاقة:البترول: الخليج العربي والجزائر،مصر،العراق المركز الاول عالميا. الغاز الطبيعي: ينركز في الجزائر والسعودية ويملك اكبر احتياطي في العالم. الفحم الحجري: يتركز في الجزائر(غير مستغل). الكهرباء: تتركز في الجزائر ومصر. المعادن: الحديد: مصر، الجزائر،تونس... الفوسفات: المغرب الاقصى، الجزائر، الاردن... المرتبة الاولى عالميا. توفر مواد نباتية وحيوانية.
الامكانيات البشرية: توفر اليد العاملة بنسبة 10% من مجموع اليد العاملة. توفر رؤوس اموال خاصة الدول البترولية. اتساع السوق الداخلية الخارجية. امكانيات تقنية وامكانيات مرتبطة بالصناعة. مشاكل الصناعة:عدم وجود خطة مشتركة تهدف الى الاستثمار الامثل للمواد الاقتصادية سيطرة الاحتكارات الرأسمالية الاجنبيةعلى القمح.ضعف التنسيق العربي في الميدان الصناعي. خضوع وتبعية بعض الافكار العربية وارتباطها بالدول الغربية. ضعف شبكة المواصلات. هجرة الكفاءات العلمية الى الدول الصناعية المتقدمة. ارتفاع نسبة نكالليف انشاء المصانع الحديثة. الاهمال شبه التام لميدان البحث العلمي .الحلول المقترحة:التخلي التدريجي عن تصديرالمواد الاولية للخارج. السعي الى حيازة التنولوجية المتطورة في الميدان الصناعي. تدريب القوى البشرية داخليا وخارجيا. اقامة مشاريع صناعية عديدة مشتركة تتكامل فيها الامكانيات العربية. تصفية الاجواء السياسية العربية. مد شبكة هامة من المواصلات البرية والبحرية والجوية.القضاعلى روح الاتكال والاهمال والاعتماد على الاستراد. عدم الاقتصار على ميدان واحد والاهتمام بكل المايدين.
اهمية التصنيع: يساعد على حل مشكلة البطالة. يعمل على تخليص الدول العربية من الهيمنة الصناعية للدول المتقدمة. يوفر العملة الصعبة التي تذهب عادة للاستراد. الاستغلال المحلي للمواد الاولية المتوفرة بكثرة. نضمن الاستعداد والتوازن الاقتصادي. يساعد على رفع الدخل الوطني. يشجع عن عملية البحث العلمي والتكنولوجي الخاتمة: تعاني الصناعةالعربية من التخلف وذلك راجع الى انعدام الاستغلال العقلاني للامكانيات.
=========
>>>> الرد الخامس :
التجارة في الوطن العربي: مقدمة: التجارة العربية تتميز بضعف مساهمتها في التجارة العالمية رغم امتلاكها عوامل ازدهار التجارة ( الموقع الممتاز) واقعها: نلاحظ أن العلاقات التجارية العربية مع الدول الراسمالية مرتفعة خصوصا مع المجموعة الاقتصادية 32% اليابان 20% الو.م.أ 15% في حين نجد تبادل التجاري العربي1% ويرجع ذلك الى مايلي: التبعية السياسية للدول العمالية. تراجع حجم المبدلات التجارية. الخلافات العربية(ملكية.جمهورية) ضعف الاستثمارات داخل البلاد العربية. التبعية الاقتصادية للشمال(شركات متعددة الجنسيات) باء الحواجز الجمروكية. قلة عدد المواد المصدرة من القطاع الزراعي والصناعي. تشابه الصادرات والواردات. ضعف شبكة النقل والمواصلات. طبيعة الصادرات: تتمثل في المواد الاولية (معادن طاقة بعض المحاصيل الزراعية) طبيعة الواردات: الاسلحة الغذاء الادوية الاجهزة الالكترونية. مناطق التبادل: التحاد الاوربي نسبة الصادرات 28% الواردات 41% الو.م.أ نسبة الصادرات 18% نسبة الواردات13% اليابان الصادرات 16% الواردات 9% الميزان التجاري: يحقق فائضا بشكل دائم ومستمر في اغلب الفترات ويعود ذلك الى عائدات النفط وتحقق دول الخليج العربي نسبة 76% من مجموع الفائض وفي مقدمتها السعودية وتعاني الدول العربية الاخرى من عجز تجاري متفاوت(مصرلبنان سوريا) ويرجع ذلك الى ضخامة الواردات الغذائية.ميزان المدفوعات:سجل عجز بسبب العوامل الاتية: استثمار رؤوس اموال في الخارج. نقل الشركات الاجنبية لفوائدها لاوطانها. تناقص مساهمة المهجرين لتحويل العملة الصعبة. تزايد خدمات الديون الخارجية. الخاتمة: أن وضعية التجارة الخارجية تعكس تخلف الاقتصاد العربي. التكامل الاقتصادي العربي: مقدمة: نعيش في عصر التكتلات والتحلفات ولا مكان للضعفاء في هذا العالم والعالم العربي مزال منقسما رغم امتلاكه لعومل الوحدة. أهمية وضرورة الوحدة: يعتبرالتكامل الاقتصادي اعلى درجات التنسيق والتعاون حيث تصبح امكانيات الاقطار العربية في خدمة اقتصاد واحد على الانضمة العربية والاسراع في تحقيق التكامل الاقتصادي من اجل الحفاض على استقلالهم السياسي وثرواتهم وللوقوف في وجه الهيمنة الرأسمالية بقيادة الو.م.أ والاتحاد الوربي وإسرائيل. امكانيات التكامل: التاريخية والحضارية: عومل مشتركة اللغة والدين والتقاليد. الطبيعية: وحدة طبيعية وموقع ممتاز. تنوع المناخ. تنوع المحاصيل. تنوع مصادر الطاقة والمعادن. اتساع المناطق الرعويةالانفتاح على المسطحات المائية(ثروة سمكية) بشرية: وجود ثروة بشرية وفتوة المجتمع العربي. توفر الكفاءات والعبقريات. توفر رؤوس اموال اتسلع السوق الداخلية والخارجية. اشكاله ومظاهره: دول مجلس التعاون الخليجي تأسس1981التعاون الامني يغلب عليه ولكن اقتصاديا نمو بطيئ. التحاد المغاربي العربي1989 تعطل بسبب ازمة الصحراء الغربية. اتفاقية عربية من اجل تاسيس سوق عربية مشتركة1964. اتفاقية عربية في مجال الحديد1971. تضمن لمواطني الدول العربية مايلي: حرية انتقال الاشخاص. حرية التبادل البضائع والمنتجات الوطنية والاجنبية. حرية الاقامة والعمل وممارسة النشاط الاقتصادي. حرية النقل واستعمال الموانئ والمطارات المدنية. مشاكله:الخلافات العربية. تخلف طرق النقل ادى الى عدم استفادة الاقطار العربية في سد احتياجاتها من بعضها. عدم التحكم في التكنولوجية. قلة الاستثمارات داخل الوطن العربي. سيطرة الشركات الاجنبية على ثرواتها. اهتمام العرب بالتسلح على حساب الاقتصاد بسبب التوتر في المنطقة الناتج عن سياسة اسرائيل التوسعية. وجود مشاريع عربية متماثلة. تخلف الزراعة والصناعة ادى الى استمرار تبعيتهم الى الخارج. الإجراءات المتخذة: أن تحقيق التكامل الاقتصادي يتطلب ايجاد سلطة قومية تكون قراراتها ملزمة لكل سلطة قطرية وان تعمل على تحقيق مايلي: حرية تنقل الاشخاص والاموال. توحيد سياسة الاستراد والتصدير. الغاء الرسوم الجمركية على المواد الغذائية. إلغاء جوازات السفر في التنقل بين البلدان العربية واحلال بطاقات التعريف محلها. حرية الاقامة والعمل وةالاستقرار وممارسة النشاط القتصادي. حرية التبادل السلع والمنتوجات الوطنية والاجنبية. ايجاد شبكة للخطوط الحديدية تربط اقطار الوطن العربي مع ايجاد مؤسسات عربية للتنقل الداخلي والخارجي.
الزراعة في الهند: مقدمة: اشتهر الهند بتجربتها الزراعية لانها احتلت المراتب الاولى في الانتاج الزراعي.الامكانبات الزراعية: الطبيعية: اتساع المساحة الصالحة للزراعة حيث تمثل 60% من مجموع المساحة. توفر المياه. تنوع التربة وخصوبتها. تنوع المناخ أدى الى زراعة المحاصيل ثلاث مرات في السنة. البشرية: توفر اليد العاملة بنسبة 36% من مجموع اليد العاملة. توفر رؤوس اموال. اتساع السوق الداخلية والخارجية. المادية والفنية: استخدام المكننة، استخدام الاسمدة، الاستفادة من البحوث العلمية. بناء السدود.السياسة الزراعية في الهند: بدأ الاصلاح منذ 1947 ومر بمرحلتين: المرحلة الاولـــى: تميزت بمايلي:القضاء على نظام الاقطاع. تحديد الملكيات. تنظيم عملية تاجير الاراضي. مراقبة اسعار المواد الغذائية. القضاء على الوسطاء. تنشيط الري عن طريق القروض. تنمية وتشجيع النظام التعاوني. فشلت في تحقيق أهدفها بسب الاعتماد على الوسائل التقليدية نقص رؤوس الانوال.
المرحلة الثانية 1966: تسمى الثورة الخضراء اهدافها: تطوير الزراعة باستخدام الألات الحديثة.الحد من احتكار وسيطرة الاقطاعيين حيث قامت هذه الثورة بتوزيع الراضي على 20مليون فلاح. توسيع شبكة الري باستخدام البذور الجيدة. انتاج محصولين في سنة.نتائجها:حققت الهند لاول مرة اكتفائها الغذائي من الحبوب سنة 1971 وتخلصت بذلك من التبعية الامريكية كان انتاج القمح سنة 1955- 8 مليون طن وبلغ سنة 1995- 58 مليون طن ارتفع الارز من 35 مليون طن سنة 1955 وبلغ 118 م/طن سنة 1995م.مشاكل الزراعة الهندية: الكوارث الطبيعية. صغر حجم الملكيات مما يعيق استخدام الالات الحديثة. استمرار نضام الاحتكار في تاجيد الاراضي. قلة استخدام الاسمدة والبذور الجيدة. استخدام الوسائل التقليدية. النمو الديمغرافي السريع. انجراف التربة. عدم الاستفادة من الثروة الحيوانية بسبب المعتقدات الدينية. تملك اكبرقطيع من قطيع من البقر بدون الاستفادة منه. تحقيق الهند الاكتفاءالداتى: رغم المجهودات المبذولة ما زالت لم تحقق بعد بسبب:الزيادة المعتبرى للسكان مما جعل زيادة الانتاج الغذائي عديمة القيمة. انخفاض الانتاجية لدى الفلاح الهندي بسبب المشاكل وذلك بسبب قلة استعمال الاسمدة والبذور والتجهيزات الحديثة. الكوارث الطبيعية المتعددة كالفيضانات و الجفاف. ضعف نصيب الثروة الحيوانية في المردود الزراعي بسبب الاعتقاد السائد لدى الهندوس. صغر حجم الملكية الزراعية بسبب كثافة السكان وقلة الارض. عدم استعمال الاساليب الحديثة والنقص في الابحاث العلمية
=========
. الزراعة في الصين:مقدمة:تحتل الصين المراتب الاولى عالميا في انتاج اهم المحاصيل الزراعية ويدل ذلك على قوة وعالمية زراعتها. الامكانيات:الطبيعية:توفرالاراضي الصالحة للزراعة 144 م هكتار.توفر المياه. توفر التربة وخصوبتها. تنوع المناخ ومنه تنوع المحاصيل. البشرية: توفر اليد العاملة 48% من الفئة المنتجة. توفر رؤوس اموال. توفر الاطارات الفنية. السياسة الزراعية منذ 1949:كانت الصين تسمى ببلد المجاعات والاوبئة كانت الزراعة تقليدية كانت تعاني من الاقطاع وبعد نجاح الثورة الشيوعية اممت الاراضي ووزعتها على الفلاحين وانتهجت سياسة زراعية مرت بالمراحل التالية:براعم الاشتراكية
49/51هي فرق المساعدات المتبادلة تميزت بالغاء الاقطاع. وتاميم الاراضي والاحتفاض بالملكية الفردية. التعاونيات الابتدائية51/53: يستخدم الفلاحون الاراضي والأسمدة على شكل اسهم. التعاونيات المتقدمة 53/57: تميزت بالغاء الملكية الفردية وتحويل الاراضي ووسائل الانتاج. طرق اشتراكية 53/57: تميزت بتقسيم الارباح حسب عمل وجهد الفرد. الكمونات الشعبية 58/76: وهي عبارة عن فرق ذات انتاج زراعي وصناعي وتتميز بالضخامة وتتوفر على قطاعات مشتركة للطعام ودور الحضانة ومؤسسات التعليم. السياسة الزراعية بعد وفاة ماو1976: طبقت الصين سياسة شبه لبرالية حيث اعادة الملكية الفردية ورفعت رقابة الدولة على الزراعة( السعار وكمية الانتاج) وسميت الكمونات الشعبية بفيالق الانتاج. كما شجعت الدولة التصدير نحو الخارج وعمليات الاستصلاح. حققت الصين اكتفائها من القمح والارز 1982 لكن هذه النتيجة بقية مرتبطة بعاملين هما: النمو الديمغرافي والكوارث الطبيعية دور الزراعة:تساهم بحوالي 15% من الدخل الوطني تشغل 48% من اليد العاملة تساهم بقيمة 3¸7% من قيمة الصادرات تضمن حاليا الاكتفاء في الحبوب الاساسية( القمح والذرة والارز) مشاكلها: الضروف الطبيعية القاسية المتمثلة في قساوة المناخ. ضيق المساحة الزراعية. الكوارث الطبيعية. نمو ديمغرافي. طابع الجبلي السائد في البلاد. انهاك التربة وافتقارها من المواد العضوية. ضعف انتاج بعض المحاصيل الزراعية. ضعف نصيب الثروة الحيوانية بسبب الاعتقادات الدينية. الخلاصة: بالرغم من الطبيعة القاسية ونمو سريع الا أن الصين استطاعت تحقيق اكتفائها الذاتي عن طريق الاستغلال العقلاني الجيدلإمكانياته
الصناعة في الصين: مقدمة: رغم اعتبار الحكومة الصينية الزراعة اساس الاقتصاد رغم انها اهتمت بالصناعة. مقومات الصناعة: الطبيعية:توفر مصادر الطاقة الفحم الحجري 962م طن.كهرباء 1204م كيلواط ساعي نفط 160م طن. غاز طبيعي 28مليارم2 توفر المعادن حديد الخام 70م طن. بوكسيت 8م طن. قصدير54الف طن. نحاس 758الف طن. الزنك 642 الف طن. توفر مواد اولية ونباتية وحيوانية. البشرية:توفر اليد العاملة. وفرة رؤوس اموال. وفرة الأسواق بنوعيتها الداخلية و الخارجية وفرة طرق المواصلات وقد تراجع القطاع الاشتراكي منذ 1978 لفائدة القطاع الخاص فتزايد حجم الاستثمارات الاجنبية وتضخم عدد المؤسسات الخاصة وانشئت الدولة مناطق حرة منذ 1990. مظاهر واهداف التجربة الصناعية: ورثت الثورة الاشيوعية سنة 1949 صناعة متخلفة وطبقت النظام الاشتراكي الموجه واعتمدت في ذلك على المساعدة السوفياتية. تخلت الصين عن التجربة السوفياتية بسبب الخلاف السوفياتي الصيني 1958 الاختلاف في تطبيق الشيوعية. الصراع حول زعامة المعسكر الشيوعي طبقت الصين مخطط جديد شعاره(القفزة الكبرى نحو الامام) هدفه: الاسراع في التنمية شاملة وتعبئة القوة البشرية واهتمت بالتصنيع الذي يخدم الزراعة ولكن هذه التجربة فشلت بسبب نقص التكنولوجية ونقص رؤوس اموال.ودخلت الصين بعد سنة 1976 مرحلة الانفتاح على العالم الرأسمالي من اجل جلب التكنولوجية وقامة بمايلي: حصر التخطيط المركزي في الصناعات الاسنراتجية مثل الحديد والصلب والصناعة البترولية وصناعة الاسلحة. منح استقلالية واسعة للمؤسسات الصناعية من حيث التسير والانتاج والتشغيل. تشجيع الاستثمارات الاجنبية. انشاء المناطق الحرة وقد نتج عن هذه السياسة تطور الانتاج الصناعي الصيني من حيث النوعية والكمية ودخلت مجال المنافسة الخارجية وزاد الانتاج الصناعي بنسبة 11% وارتفع انتاج الصناعات الخفيفة بنسبة 12%. الانتاج الصناعي: الصناعة المكانكية: تنتج الصين (الطائرات،الجرارات السفن, الاسلحة) ومن مضاهر قوتها الصناعية تحكمها في الصناعة النووية حيث تصدر هذه التكنولوجية لدول العالم الثالث. الصناعة الكيماوية: صناعة الاسمنت الازمة الازوتية. الافاق الاستراتجية في الصين:تعمل الصين منذ 1976 على تشجيع القطاع الخاص والتوجه نحو اقتصاد السوق والانفتاح على الدول الرأسمالية. التعاقد مع الشركات الاجنبية والسماح بقيام برجوازية صناعية في ايطار مخططات الدولة. زيادة مساهمة الصناعة في التشغيل والدخل الوطني. اتباع السياسة اللامركزية في تسير مؤسسات الصناعة. تقوية الصناعات الخفيفة وعدم التركيزعلى الصناعات الثقيلة فقط تقوية شبكة النقل والمواصلات. مشاكل الصناعة: البيروقرطية التي عرقلت انجاز المشاريع الصناعية الخاصة. التلوث البيئي نتيجة نفايات صناعية. البطالة. المنافسة الخارجية الشديدة مع الاتحاد والولايات المتحدة واليابان. تمركز الصناعة التحويلية شرق الصين وانعدامها في المناطق الغربية. انخفاض نسبة التمدن. تعرض الصين للعقوبات الاقتصادية بتهمة عدم احترام حقوق الانسان والديمقراطية. اعتماد الصين على الطاقة التقليدية الفحمية. انخفاض اجور العمال. ضعف التحكم في التكنولوجية الحديثة. قلة رؤوس اموال. التحارة في الصين: تعتبر التجارة الخارجية من الانشطة الاساسية للاقتصاد الصيني. واقعها قبل 1976: كانت الصين مرتبطة بالدول الاشتراكية بسبب: احتكار اتلدولة للتجارة الخارجية نقلا و تسويقا. ضعف حجم المبادلات التجارية. ارتفاع لاالرسوم الجمركية المفروضة على الصناعة الاجنبية. التركيز على التصدير المواد الاولية كالفحم والحديد لضعف الصناعة التحويلية. الاعتماد على استراد المواد الغذائية بسبب عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي. قلة عدد المواد المصدرة. عدم وجود مناطق تجارية حرة. واقعها بعد 1976: ركز التعامل مع الرأسمالية بسبب مايلي: التحرير الجزئي للتجارة الخارجية. ضخامة حجم المبادلات. تخفيض الرسوم الجمركية. التركيز على تصدير المواد المصنعة. تراجع نسبة الواردات الغذائية. انضمامها الى منضمة التجارة العالمية في مؤتمر االدوحة بقطر2001. ارتفاع عدد المواد المصدرة. انشاء مناطق تجارية حرة في المناطق الاقتصادية الخمس الكبرى. طبيعة الواردات: تستورد الصين الحديد والقطن والمطاط. الصادرات: تتمثل في المنتوجات الزراعية كالشاي والأرز واللحوم و مواد مصنعة والجلود والأسلحة والمواد الأولية كالبترول والفحم والعاب الأطفال. مناطق التبادل: بلدان العالم الثالث واليابان ثم الو.م.أ والاتحاد الأوربي واستراليا. البرازيل دراسة اقتصادية: مقدمة: طبقت البرازيل استراتجية تنموية تميزت بالانفتاح على العالم الرأسمالي ونتج عن ذلك تناقض بين التطور والتخلف. الامكانيات الاقتصادية: الزراعية: توفر سهول. تنوع المناخ. توفر المياه. توفر اليد العاملة. توفر رءوس اموال. اتساع السوق الداخلية والخارجية.الامكانيات الصناعية: توفر الطاقة. توفر الغاز الطبيعي قدر الاحتياطي 229مليار 2000. الفحم بلغ الاحتياطي12مليار2000.الطاقة الكهربائية مصدرها مائي.توفر المعادن الحديد والذهب والفضة والبوكست. توفر اليد العاملة البسيطة. استراتيجية التنمية: تبنت البرازيل اقتصاد السوق الحر والنظام الرأسمالي من اجل تحقيق تنمية شاملة زراعية صناعية وتطوير الخدمات جلب الاستثمارات الاجنبية. البانضمان الى التكتلات الاقتصادية الاقليمية. تحقيق الرفاهية الاجتماعية.الاعتماد على المديونية لتموين المشاريع. التركيز على الصناعة التحويلية مثل الفولاذ. التركيز على الزراعة التجارية مثل البن.
اهدفها: تحقيق تنمية شاملة سريعة متوازنة. تحقيق الاكتفاء الذاتي والامن الغذائي خاصة في مادة القمح. اكتساب التكنولوجية والقضاء على البطالة.اخراج
البرازيل من عالم الجنوب والالتحاق بالشمال الصناعي. ادخال الصناعة التحويلية الثقيلة خاصة الميكانيكية والبترو كيماوية النتائج الاجابية: اصبحت البرازيل قوة اقتصادية جديدة مثل انتاج الفولاذ المرتبة6. انتاج السيارات
المرتبة8.توفير90%من حاجيات البرازيل الصناعية. المساهمة في التجارة الخارجية خاصةالمحاصيل الزراعية والمواد المصنعة. مساهمة الزراعةوالصناعة في الدخل الوطنى. سيطرتها على الزراعة التجارية النقدية في الأسواق العالمية مثل البن والموز. حققت الاكتفاء الذاتي في الخضر والفواكه واللحوم باستثناء الحبوب.النتائج السلبية: اتساع الطبقية حيث انتشر الفقر وفي نفس الوقت الثراء الفاحش. ارتفاع حجم المديونية 232مليار دولار في1998. سيطرة الشركات المتعددة الجنسيات على اقتصادها. توجيه الارباح الناتجة عن ىالنمو الاقتصادي الى البنوك الخارجية. ارتفاع نسبة تضخم وانتشار البطالة. دور الاستثمار الاجنبي والشركات في الاقتصاد: لقد ادت سياسة الانفتاح علىالعالم الرأسمالي الى سيطرة شركات الاجنبية على صناعة الفولاذ بنسبة 50% والكهرباء 70% والادوية72% والصناعة الميكانيكية100% وتملك شركة فورد مزارع المطاط في حوض الامازون. واثرت هذه الشركات في السياسة التنموية والواقع الاجتماعي تتمثل في مايلي: الاثر الايجابي: النقل الجزئي للتولوجية. امتصاص البطالة. توفر المواد المصنعة والمنتوجات الغذائية. انعاش الخزينة البرازيلية بجزء من المداخيل للعملة الصعبة من الارباح والضرائب والسياحة. تحسن المستوى المعيشي للعمال. ضمان ورواج المبيعات بفضل اتساع السوق الداخلية. السماح لهم باستغلال المواد الاولية المحلية. لااثر السلبي: حصول الشركات متعددة الجنسيات على حقوق الامتياز والتاميم وادى الى تدخلها في السياسة الاقتصادية. احتكار الانتاج والتصدير. انخفاض تكاليف الانتاج والنقل وحجم الضرائب. اسغلال الايد العاملة البرازيلية من حيث الجهد والاجر. تلويث البيئة البرازيلية. ضعف الشركات الوطنية البرازيلية. مدى نجاح هذه الاستراتجية: النجاح نسبي جدا يتمثل في توسيع المشاريع في مجال الزراعة والصناعة. فشل الاستراتجية بسبب عدم تحقيق التوازن الجهوي تركز الانشطة الاقتصادية على السواحل ويظهر ذلك ارتباطها بالسواق الخارجية. سيطرة الزراعة النقدية.
الأمن الغذائي في العالم: مقدمة:
من مظاهر تخلف دول الجنوب التبعية الغذائية للشمال والتي ادت الى ظهور انعدام الامن الغذائي. مظاهر انعدامه: تزايد استراد الغذاء. تزايد المديونية. ارتفاع اسعارالموادالغذائية.انتشار المجاعات وامراض سوء التغذية. مفهومه: وهو قدرت دولة ما على توفير حاجيات سكانها من الغذاء الاساسي عن طريق الانتاج المحلي ويسمى امن غذائي حقيقي أو عن طريق الاستراد. اسباب انعدامه: الطبيعية: الكوارث الطبيعية والجراد والجفاف والانجراف والتصحر. البشرية: اجهاد التربة. فشل السياسات الزراعية.الاهتمام بالزراعة التجارية على حساب المحاصيل المعيشية. قلة الستثمارات في الزراعة. نمو سكاني سريع. سيطرة الشركات المتعددة الجنسيات على اقتصاد دول العالم3. نتائج انعدامه: تزايد المديونية الخارجية.انتسار الامراض. تعرض الدول المتخلفة لضغوطات سياسية(السلاح الاخضر).ضعف الأمم المتخلفة صحيا مما يؤدي الى ضعفها علميا. الامن الغذائي مرتبط بالسيادة.
التجارة العالمية:مقدمة: عرفت التجارة العالمية تطورا كبيرا بسبب تطور الصناعة والزراعة وظهور البورصات وتعتبر التجارة من اهم القطاعات. واقعها: تميز بالمظاهر التالية: ظهور النظام التجاري العالمي الذي يعتمد على قاعدتين هما: اتفافية بوتز وتز1944 واشنطن. الاتفاقيات العامة لتعريفات الجمركية القات التي تحولت الى المنظمة العالمية للتجارة. سيطرة الشركات المتعددة الجنسيات على اسواق المواد الاولية انتاجا وتسويقا وسعرا. عدم تكافئ العلاقة بين الدول المصنعة والدول المختلفة. هيمنة الدول المتقدمة على الانتاج الصناعي. تحديد اسعار المواد الاولية في دول الشمال. سيطرة المنتجات الصناعية في المبدالات التجارية. ظهور التكتلات التجارية الاقليمية بتنشيط المبدلات بين الشمال والجنوب. المبدلات التجارية: تميز مجموعتين من البلدان في المبدلات التجارية العالمية وهما دول العالم المتقدم والمتخلف. تهيمن ثلاث مجموعات كبرى على نصف التجارة العالمية وهم: المجموعة الاقتصادية واليابان والو.م.أ الدول المتقدمة وارداتها: ستورد المواد الاولية والمواد الزراعية وصادراتها: المواد المصنعة والمحاصيل الزراعية. الدول المتخلفة وارداتها: تستورد
المواد المصنعة والحبوب والاسلحة. صادرتها: مواد اولية ومحاصيل مدارية. مساوئها:تلاعب البورصات باسعار المواد الاولية التي تعتبر المصدر الرئيسي لمداخيل العالم الثالث من العملة الصعبة. سيطرة العالم المتقدم على التجارة الدولية. التباين الشديد من اسعار المواد الاولية والمواد المصنعة. ظهور الازمات المالية والاقتصادية. عدم قابلية العملات الوطنية لدول المتخلفة في عملية التبادل التجاري حلول إيجاد معالجة النظام التجاري: ضرورة ايجاد نظام دولي تجاري عادل يخفف الفوارق بين اسعار المواد الاولية والمواد المصنعة وقد اشار الراحل هواري بومدين في خطابه امام دول حركة عدم الانحيازفي 05/09/1973الجزائر:ضرورة انشاء منضمات اقتصادية خاصة بالموارد الاولية. تقليص حجم الواردات الزراعية. تطبيق سياسة الحماية على السلع والمنتوجات الوطنية. اعتماد المقايضة في عملة التبادل لتجنب تبذير العملة الصعبة. الخاتمة: يعكس النظام التجاري العالمي هيمنة الدول الرأسمالية الكبرى على الاقتصاد العالمي.
المحروقات:المقدمة:تعتبر مادة أولية إستراتجية فهل يستغله العرب إستغلال عقلانيا. اهمية المحروقات: الاهمية الاقتصادية: المصدر الاساسي للطاقة وكذلك العملة الصعبة تستخدم مداخيلها في التنمية. الاهمية السياسية: يعتبر البترول سلاح اسود يستخدم كورقة ضغط مثل السلاح الاخضر. الاهمية الاجتماعية: تساهم مداخله في تحسين مستوى المعيشي للسكان وتوفير مناصب شغل. القضاء على الجوع والمرض.مناطق الإنتاج الرئيسية في العالم: منطقة الشرق الاوسط بنسبة 48¸31% يتركز الانتاج في السعودية وايران والامارات والعراق بالاضافة المكسيك وفنزويلا وكندا الو.م.أ وبريطانيا.بالنسبة للغاز الطبيعي اهم مناطق الانتاج روسيا واوربا الشرقية و امريكا الشمالية والجزائر. تجارة المحروقات: تحدد اسعار البترول والغاز في بورصة الدول الشمالية ويحدد السعر عن طريق قانون العرض والطلب. يحتل الشرق الاوسط المرتبة الاولى من الاستراد والتصدير تعتبر المملكة العربية السعودية اول مصدر في العالم ثم تليها افريقيا وتمثلها النيجر والجزائر ليبيا وهناك دول مثل بريطانيا ايران ثم المكسيك وفنزويلا اما الاستراد فتحتل الو.م.أ المرتبة 1 تليها دول أوربا الغربية ثم اليابان. الاحتكارات الكبرى للمحروقات: وهي خمسة شريكات امريكية اكسون. موبيل. تيكساكو. وشفرون. وغولف اوبن. وشبكة بريطانيا بريتيش. بتروليوم وشركة مختلطة هولندية بريطانية هي اوايال دوتش شيل والتي عملت على نهب بترول شرق الاوسط وامريكا اللاتينية وجنوب شرق اسيا بزيادة الانتاج وتخفيض الاسعلر لخدمة اقتصادية الدول الاستعمارية الامبرالية فقد كان سعر البرميل سنة.1900لا يتجاوز 20¸1 دولار بعد سنتين
الوبيك ومحاربة الاحتكارات: واجهت دول الجنوب الاحتكارات الكبى عن طريق تاسيس منظمة الاوبيك وهي منظمة الدول المصدرة للبترول تاسست ببغداد 14/09/1960 عقد اجتماع في 10/09 يتكون من الدول التالية العراق. السعودية. الكويت. فنزويلا. ايران. وانظمت اليها قطر في جانفي 1961 اندونيسا وليبيا في جوان 1962 امارة ابوظبي نوفمبر 1967. الجزائر جويلية 1969. الامارات 1971. الاكوادور نوفمبر 1973.وانسحب في جانفي 1993. القابون جوان 1975. انسحب في جوان 1996. اهدافها: توحيد السياسة الطاقوية للدول المنظمة. التحكم في الانتاج والتسويق وكمية الانتاج والسعر. تحديد حصة كل دولة. تبادل الخبرات التقنيات. مواجهة الاحتكارات اعضاء المكانة الصناعية للدول المنتجة للنفط وفرض السيادة على مصادرها والاستعادة فيها. وقامت هذه الدول بفرض رقابة على ثرواتها النفطية من حيث الاسخراج والبنقل والاسعار ومنحت برفع سعر البترول وفي تحقيق تطور اقتصادي واجتماعي. مظاهر ضعف المنظمة: انسحاب بعض الدول من المنظمة بسبب ضغط الدول الكبرى. عدم تقيد بعض الدول المنظمة بحصصها. ردت الدول الشمالية بتاسيس المنظمة العالمية للطاقة الذرية. العودة الى استخدام الفحم. التنقيب عن البترول في القطب الشمالي وبحر الشمال. الضغط على منظمة الاوبيك استخدام وسائل مختلفة مثل السعودية وادى ذلك الى انخفاض اسعار البترول وعدم تحكم دول الاوبيك في قانون العرض والطلب وهناك حوادث سياسية وعسكرية ادت الى ارتفاع اسعار البترول مثل حرب الخليج حرب اكتوبر. استراتجية الدول المستهلكة والمصدرة:الدول المستهلكة واستراتجيتها: الاستراد لغرض تلبية احتياجات الطاقوية والصناعية. التخزين لتحكم في المخزون والسوق. البحث عن مصادر اخرى للطاقة النووية. الدول المنتجة: السعي الى التحكم في الانتاج والحفاظ على الاحتياط السعي الى تنسيق السياسة الطاقوية بين الدول المنتجة والمصدرة. سواء عضو أو خارج عن الاوبيك من اجل التحكم في السعر. الاستفادة من الارادات البترولية من اجل تطوير الصناعة والزراعة والخدمات. انعكاسات استراتيجية الدول: انعكاسات استراتيجية الدول المستهلكة على التنمية في الوطن العربي. تراجع الارادات المالية للدول المنتجة. بطئ التنمية الاقتصادية واللجوء الى المديونية الخارجية. تدهور الاوضاع الاجتماعية خاصة في الدول الاقل انتاجا للبترول. عدم التحكم في الانتاج والسوق.الافاق المستقبلية للمنظمة: في ضل هذه الظروف التي تتمثل في تصاعد قوة الدول الرأسمالية والتنسيق الفعال بينهم فان المنظمة يتراجع دورها بسبب اختلاف مواقفها مثل ايران. الجزائر. ليبيا. فنزويلا. الاجراءات المتخذة لتمثيل هذه الثروة: تاسيس منظمة الاوبيك. الدول المنتجة والمصدرة للنفط. تحكم في اسعار النفط(العراق السعودية الكويت قطر الامارات ليبيا الجزائر). مواجهة الشركات الاحتكارية عن طريق تأميم المحروقات مثل الجزائر 24/2/1971.تاسيس شركات الوطنية. تنسيق المواقف العربية في مجال الطاقة. محاولة التحكم في قانون الطلب و العرض. تبادل تقنيات والخبرات.الخاتمة: اذا كان البترول طاقة العصر فانها طاقة مؤقتتة وبالتالي من الضروري البحث عن البديل الطاقوي والمالي الدائم (مثل الزراعة).
القمح:المقدمة: يعتبر القمح مادة حيوية ومادة استراتيجية في العالم اهمية القمح: يعتبر مادة غذائية اساسية لمعظم سكان الارض الاكثر استهلاكا يعتبر المصدر الرئيسي للصناعة الغذائية ويعتبر سلاح اخضر في العالم. شروط زراعية: التربة: طينية خفيفة احسنها تربة سوداء لغناءها بالمواد العضوية. الحرارة: يسود في العروض المعتدلة الدافء والباردة اما لامطار فتختلف حسب درجة الحرارة ونوع التربة وعموما يحتاج الى كمية تتراوح بين 500الى 1000ملم سنويا. تجارة القمح: عرفت تجارة القمح تطورا كبيرا اذ اصبحت كل الحبوب من حيث الكميات تشترك في التجارة العالمية وضهر هذا من خلال الصادرات التي بلغت سنة 1980 ب107م طن من حيث انها لم تكن تزيد عن 53م طن سنة 1967 وهذا بسبب التقدم العلمي واستخدام الالات وزيادة مساحة الزراعة وتطوير وسائل النقل والتخزين الدول المصدرة للقمح: تتم صادرات القمح العالمية من طرف عدد محدود من الدول اهمها و.م.أ كندا. دول السوق الاوربية استراليا. الارجنتين. وهي تساهم ب 95% من مبيعاتها في السوق الدولية الا أن اهمها و.م.أ التي تساهم بحوالي 50% كمية القمح التي تدخل في التجارة الدولية. الدول المستورد للقمح: اهمها دول المعسكر الشتراكي سابقا روسيا والصين. دول العالم الثالث واليابان وتسيطر على التجارة العالمية للقمح شركات كبرى عالمية مثل كارتل للقمح منها 3 شركات أمريكية هي كارجيل. لويس دريقوس الفرنسية واندري السويسرية وهي تحتكر 90% من التجارة العالمية الخلاصة: اصبح القمح مادة استراتيجية تدخل في رسم مسار العلاقات بين الدول وهي نأمين لمصالحها.
شكرا جزيلا
الله يبارك فيك ياخويا والله يحفظك ويزيدك من علم علما
و الله لم تترك للاخرين ما يكتبوا ان شاء الله كلها في ميزان حسناتك يا رب بارك الله فيك و وفقك
الف شكر ايها الاخ العزيز وضاعف الله من حسناتك
شكرا جزيلا