عنوان الموضوع : ارجوكم حققوا لي حلمي بتحميل كتب مدرسية قديمة جزائرية المرحلة الابتدائية
مقدم من طرف منتديات العندليب

ارجوكم حققوا لي حلمي بتحميل كتب مدرسية قديمة جزائرية سنوات الثمانينات من السنة الاولى الى السنة السادسة مختلف المواد ولن انسى جميلكم بارك الله فيكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أضم رجائي لرجائك أخي الكريم

ليتنا نحصل على هذه الدرر الثمينة

=========


>>>> الرد الثاني :

يا رجل لا يصلح أمر منظومتنا التربوية إلا بعودتنا إلى سابق عهدنا مع بعض الرتوشات البسيطة نزولا عند رغبة رجل خدم التربية كثيرا (علي بن محمد)

=========


>>>> الرد الثالث :

أنا أيضا يا إخةتي أرجوكم حققوا لي حلمي بتحميل كتب مدرسية قديمة جزائرية سنوات الثمانينات من السنة الاولى الى السنة السادسة مختلف المواد ولن انسى جميلكم بارك الله فيكم

=========


>>>> الرد الرابع :

جازاك الله خيرا وتقبله منك.

=========


>>>> الرد الخامس :

حتى انا كنت ابحث عن هذه الكتب النادرة والغالية
انه الحنين الى الماضي
لكن واخيرا حصلت عليها من ابتدائية قريبة واعدكم انشاء الله انني يانشرها في الايام القادمة بصيغة بدياف

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحركاتية
أضم رجائي لرجائك أخي الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحركاتية

ليتنا نحصل على هذه الدرر الثمينة



جزاكم الله خيرا


امنا هو الحنين الى زمن الطفولة انا ايضا يسعدني رؤية الكتب المدرسية التي ترجع الى عهد السبعينات زمن (مالك وزينة) و رياضيات (بورداس ) فالرجاء من لديه هذه الكتب أن يقم بتنزيلها في المنتدى ، لكن العودة الى ذلك الزمن كما أشار الأخ عنتر مستحيل فالعحلة تسير الى الأمام يا أخي وخاصة المرحلة التي تتحدث عنها لقد كانت فاشلة بأتم معنى الكلمة (المدرسة الأساسية) و صدقني لو اننا فهمنا المغزى من النظام الجديد و تخلصنا من طرق التعليم التقليدية فإن النجاح أكيد فالمشكل ليس في المحتوى بل في طريقة تناول هذا المحتوى .وبالتحديد مازلنا نعتمد في تعليمنا الحالي علة التلقين و الحشو لذا يبدو لنا أن المنظومة فاشلة فقضية (عبء الكأس و أفرغ الكأس ) فاتها الزمن .

بارك الله فيك اخي احمد واحسنت القول ......و مازلنا نحن لذلك الزمن الجميل ..

ليس عيب أختي عطوفة تذكر الماضي دون الرجوع اليه و التدقيق في الحاضر و التخطيط للمستقبل على ضوء صورة الماضي و الأخذ بأسباب الحاضر هذا سبيل النجاج

السلام عليكم..نعم اخي فاننا مازلنا نعتمد الطريقة التقليدية في التعليم بسبب عدم توفير الوسائل والهياكل التعليمية التي تؤدي الغرض .وكذلك غياب التكوين بمعناه الفعلي للمعلم حتى يستطيع اداء مهمته التعليمية بصورة صحيحة وبمواكبة العصر ..فما عسانا نفعل نحن المعلمين لما سلمونا مناهج وبرامج دون سابق انذار ان صح التعبير .وقالوا لنا طبقوا ما عندكم وحذار ان تناقشوا...والضحية في كل هذا التلميذ رجل المستقبل .....شكرا لك على التفاعل ..

رجاء اللي عنده كتب التسعينات ايضا يحطنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maamar8289
حتى انا كنت ابحث عن هذه الكتب النادرة والغالية
انه الحنين الى الماضي
لكن واخيرا حصلت عليها من ابتدائية قريبة واعدكم انشاء الله انني يانشرها في الايام القادمة بصيغة بدياف

الحنين الى الماضي المجيد....هدية كيف هي حال هذه الدنيا
وكأننا في غفلة من عمرنا..
وكيف يأخذنا زمانها عبر الأيام والليالي ..
تائهين في الأماني..
و كأننا في سبات نوم عميق..
في بحار الأحلام بين عائم وغريق..
حتى نرى أنفسنا أمام واقع أليم ..
يــوجع القلب الحزين..
فها هي الخدود تحاول الأيام أن تعركها ..
وها هو الشعر استطاعت الليالي الطويلة أن تغير شيئا من سواد لونها ..
والأجفان ترتعش أمام ما ترى وتسأل هل للعودة من سبيل
ولكن من تسأل فلا مجيب..
لا مجيب إلا الزمن نفسه
فها هو اليوم قد أعادتني إلى الأمس البعيــد..
فبينما كنت في الشوارع أسير..
طرق باب قلبي الماضي والحنين..
لتأخذني قدماي إلى مكان طال عهدي به..
ثم لتعرج بي إلى زقاق لي فيه من الذكريات الكثير والكثير ..
وكأني على موعد مع الماضي ..
لم يتغير شيء فيه كل شىء كما كان لكن
وجوه الناس التي كان يبدو لي انني لم أره من قبل ..
وفجأة أتتني نسمة أعادتني إلى تلك الأيام .
الحنين إلى الماضي الذي اتعب قلبي وشل عقلي التفكير فيه
فالماضي بالرغم انه انتهى وعصفت بأيامه ولحظاته رياح الزمان
إلا انه مازال صداه نغمه تسحر بموسيقاها اذاني
هو جميل هدا الحنين ..الحنين الي جمال الماضى وبراءته
بكل مايمثله لنا من ذكريات برغم من قسوتها احيانا
للحنين ذاكرة تحتفظ بكل اللحظات التي مرت سريعة
ذاكرة جميلة .. لايعكر صفوها كدر الغياب أو الغدر
للحنين يد خفيه تربت علينا بهدوء وعطف و تتركنا نبارك الماضي
اعتقد أن الحنين هو تعبير بشكل أو باخر عن الوفاء
بأجمل صوره وتعابيره ..
أنناكلنا كبشر .. كبارا.. صغارا.. رجالا .. نساء
كلنا يحمل الحنين في نفسه وبدرجات متفاوته وتعابير مختلفة
ولكن بالرغم من هدا ..
مندهش انا من كمية الحنين والشوق التى أحملها للماضى
كميه قد تفوق و بمراحل تطلعى للمستقبل او شوقى اليه
يكاد قلبي يقف كلما تذكرت موقف او مفارقة قديمة
أو مر بى فى الواقع شئ يذكرنى بالماضى
يكاد قلبى يتمزق وأنا أترك أى شئ اعتدت عليه
بلا يكاد ينزع جزء منى ليبقيه معه
وجدتنى اتسائل..
فلماذا إذا هذا الحنين العميق إلى الماضي
هل هو هروب من الواقع أم خوف من المستقبل
فالحياة هي الحياة
منقولة

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=595342

heeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeelp