عنوان الموضوع : حملة توعية , لنحمي أطفالنا تربية الطفل
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكل يعرف ما يهدّد أطفالنا من مخاطر التحرّش و الإختطاف و القتل والتّنكيل ...
أطفال لا ذنب لهم سوى أنّهم أبرياااااااااااء
ورغم الجهود المبذولة هنا وهناك إلاّ انّ الأمر في تزايد وتفاقم لعدم صدور قوانين رادعة تنقص على الأقل من هذه الظاهرة الدّخيلة على مجتمعنا .
وتزامنا مع حملة " لنحمي أطفالنا " التي أطلقتها بعض الجمعيات والكشافة الإسلامية ومؤسسات وطنية ودولية والتي ستستمرّ عاما كاملا رأيت أن أضع بين أيديكم هذا الموضوع في هذا المنتدى الاكثر مقروئيّة في الجزائر ـ ماشاء الله ـ حتى نساهم بدورنا في هذه الحملة ونريح ضمائرنا ولا نبقى ساكتين ولنقل ولو حرفا واحدا لاااااااااااااااافلنساهم لوجه الله ولو بكلمة وجملة آية أو حديثا و صورة .. عبّر بما تستطيع للحد من هذه الجريمة لنحمـــــــــي أطفالنا
يمكن وضع اقتراحات عملّية وفعّالة لحمايمة أطفلنا وأجر الحجمبع على الله



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
اول شىء نقوم به هو غرس افطنة وروح المسؤلية لدى الاطفال وتوعيتهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدى بنور الله
السلام عليكم
اول شىء نقوم به هو غرس افطنة وروح المسؤلية لدى الاطفال وتوعيتهم


وعليكم السلام ورحمة الله

بارك الله فيك وجزاك خيرا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هل تكفي فكرة مرافقة الأبناء للمدارس لحمايتهم ؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

شكرا على الطرح

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع في غاية الأهمية ويجب المشاركة فيه لأنه للأسف البراءة تغتصب .
المسؤلية جد صعبة مثلا ، في قضية التحرش أو الإغتصاب الأطفال ما العمل ؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف يمكن التصرف ؟؟؟؟؟؟؟
هل إ بلاغ الصلطات هو الحل؟ أم تأخد حقك بيدك هو الحل ؟
هذا الأمر يعد طابو هل تكلم عنه هو الحل ؟ أم إخفائه ؟
لنفرض أننا أبلغنا السلطات ، أم قرارنا المواجهة المعتدي بالقوة والعنف نكون قد ظلمنا هذا الطفل مرتين مرة من طرف المعتدي بإغتصابه ومرة دمرنا سمعته لأنه وبكل تأكد
دمرنا سمعته بين أقرانه حتى وإن كان مضلوم، لهذا قلت المسؤلية جد صعبة ويجب التصرف بحكمة ، رغم أنه في مثل هذه الضروف مستحيل الوحد يحكم
أعصابه خصوصا لو كان يعرف الجاني ، ولكن يجب أن يضع في حسابه سمعة ولده أولا .
أنا في رأي أنه يتم تبليغ عن الجاني وطلب من الصلطات أن تتبعه وتحكم عليه ، لأنه بتأكيد سوف تكون له جرائم مماثلة .
وفي أخير أعتذر على الإطالة ، والشكر لصاحبة هذا الموضوع المفيد .
أرجو أن يشارك الجميع كما أتمنى أن يعطي كل وحد رأيه بما قلته لأنه يهمني كثيرا