عنوان الموضوع : بليز عاجل سنة رابعة متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب

er]ممكن مساعدة في حل التطبيق (مادة اللغة العربية)

اكتب قصة تروي فيها حدثا ما .مراعيا في ذلك هيكل القصة

رجاء اريد المساعدة بسرعة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مرحبببببببببببببببببببباانا تاني نحتاجهااااااااا ممكن مساعدة ارجوكم

=========


>>>> الرد الثاني :

♥التوأمان♥

كان هناك توأمان مشردان ولد اسمه "ادهم" و بنت إسمها "اديم" ، توفي والداهما في حادث و بقيا وحيدين كانا يعيشان في الشارع ينامان أمام أحد البنوك يفترشان البلاط البارد ، لا يوجد لهما ملجأ من الحر و البرد سوى الشارع ، و ليس لهما ولي غير الله ، كانا كل صباح يستيقظان باكرا للتسول في الطرقات ، و في يوم من الأيام لاحظ شخص تواجدهما الدائم بالشارع فأخذ يراقبهما و لما علم بأن لا ملجأ لهما اصطحبهما إلى ملجأ للأيتام .
كان في الملجأ مربية لطيفة احبها كل من "ادهم" و" اديم" و بعدما ألفا المكان ، جاءت أحد العائلات تود ان تتبنى طفلا ، و للأسف فقد كان اختيار العائلة "ادهم" ، رفض عمر ان يذهب معهما دون شقيقته لكن للأسف هو مجرد طفل و ليس له الحق في الاختيار ، بكى الطفل كثيرا و حزن لفراق شقيقته لكن ما باليد حيلة ،طلب الولد أن يبقى مع شقيقته ليوم بعد فكان هذا أقل ما تستطيع مربية الميتم أن توفيه له فوافقت على ذلك و بقي مع شقيقته يودعها و يتذكران معا ما مرا به و اشتريا لبعضهما هدية تبقى ذكرى ليتذكر كل منهما الآخر .

في الغد رحل عمر مع تلك العائلة و بقيت اديم" وحيدة في الميتم لانها لم تصاحب ايا من أطفال الميتم كانت تلعب مع شقيقها فقط ، و هاهو رحل تاركا اياها وحيدة ، بعد سنة دخلت "اديم" المدرسة و كانت فرحة جدا لأنها سوف تتعلم القراءة و الكتابة و قد أبدت تفوقها و اهتمامها الكبير بالدراسة ، حيث كانت نتائجها من الاوائل ، زاولت دراستها و اجتهدت و صممت على ان تخرج نفسها من المستوى الذي هي فيه و لما بلغت سن 16 كانت تدرس في الصباح و تعمل في المساء في إحدى المطاعم لتؤمن لنفسها مصروفها ، و طول هذه السنوات كان قمر دائمة التفكير بشقيقها التوأم "عمر" ، و كانت أمنيتها الوحيدة لقاؤه و معرفة أخباره .
و في هذه السنوات كان "ادهم" يعيش في أسرة منحته جوا عائليا و أدخلته احسن المدارس للتعلم ، فقد كان هو الآخر منهمكا بدراسته ، و كان أيضا شديد التفكير بشقيقته "اديم" .

مرت السنوات و اصبح كل منهما في الجامعة ، كان عمركل منهما 20 سنة ، و قد مضت على فراقهما 15 سنة ، كانا كل منهما مشتاقا الى الآخر و يتحرق شوقا لرؤيته ، لقد كان عمر يدرس ليصبح صحفيا ، بينما كانت اديم تدرس الطب ، و مرت السنوات وأنهيا دراستهما و أصبحت "قمر" طبيبة و "ادهم" صحفيا.

و في يوم من الايام وقع حادث سير رهيب فنقل المصابين إلى المستشفى الذي تعمل فيه "اديم"، و تدخلت الصحافة و جاء عدد من الصحفيون إلى المستشفى و شاءت الأقدار ان يكون "ادهم" من بين الصحفيين،دخل الاطباء إلى غرفة الاستعجالات لاسعاف المرضى ، و بعد خروجهم همّ الصحفيون بمسائلتهم ، و فجاة وقع نظر عمر على اديم فشبهها بشقيقته و لما هم بالتحدث اليها ناداها احد الاطباء اديم... اديم ... و هنا اندهش ادهم و أسرع يود التأكد من شخصها ، و لما إقترب منها وجد على عنقها السلسلة التي أهداها لها قبل رحيله ، فصرخ و اخيرا وجدتك .

امتلات أعينهما دموعا و لم تستطع الكلمات ان تعبر عما شعر به كلاهما بعد هذه المدة من الفراق و أخيرا لم شملهما و التقيا بعد الفراق الطويل و تعاهدا ألا بعده
سبحانه و تعالى .


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========