عنوان الموضوع : بعد اشاعة الفوضى في داخل الوطن الواحد ، الإخوان يسعون للوقيعة بين الحكومات و الشعوب العربية والهدف سلطة . خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب

بعد اشاعة الفوضى في داخل الوطن الواحد على امتداد الساحة العربية ، الإخوان يسعون للوقيعة بين الحكومات و الشعوب العربية والهدف سلطة


البحث عن مناصرين بواسطة الكذب .

الإخوان وبعد فشل مشروعهم وانفضاض الناس من حولهم ، وبعد إفلاس إعلامهم وبخاصة الخنزيرة القطرية ، تريد أن تشعل حربا على السلطة القائمة في مصر بصحف وإعلام الجزائريين ، حول إشاعة مزعومة والتي لم تتأكد منها جموع الناس من الجزائريين حول " تصريحات للسيسي التي يقول فيها أن جيشه أقوى جيش عربي وأنه في مدة أيام قلائل يستطيع أن يحتل الجزائر" ، إن هذه الإشاعة هي من ضمن الإشاعات الكثيرة والحقيرة في الوقت نفسه التي أطلقها الإخوان المجرمون منذ بداية ربيعهم الصهيوني المزعوم ، فهي لا تختلف عن إشاعة صور محمد مرسي التي رآها البعض مرسومة في إحدى أشجار حدائق بريطانيا أو التسريبات عن هذا الشخص أو ذاك ، أو الفيديوهات والصور المفبركة المنسوبة زورا وبهتانا لهذه الشخصية أو تلك أو لهذا الحدث أو ذاك أو لهذا التفجير أو ذاك ... ، نحن لا نستغرب هذا السلوك الذي يقوم به الإخوان المجرمين كتنظيم عالمي شمولي وحربه ضد الجيوش العربية بعد أن تم تضييق الخناق عليهم ، وكادت الحدوته تنتهي وبخاصة بعد إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة التي ستنهي مشروع الإخوان وإلى الأبد ، لكن المضحك هو إلتقاط الإخوان الجزائريين لهذه الإشاعة " وروح الوطنية التي دبت فيهم والتظاهر بالغيرة التي ارتسمت على محياهم نحو الشعب و والعمل على تجييش الناس ضد المصريين خدمة لأصدقائهم وحلفائهم من الإخوان في مصر ، " فالكفر ملة واحدة " ، فقد زعم السيد مقري رئيس حزب الحمص أن هذه إهانة ليس للحكومة وإنما للشعب الجزائري وهو الذي دأب ومن خلال أتباعه في وسائل الاتصالات والصحف على ضرب رموز الجزائر بدء برئيس الجزائريين وليس انتهاء بضرب كل وطني غيور ووصفه بصفات بذيئة وغير لائقة ، إن هذا الشخص يريد أن يخلق أزمة بدون وجود أسباب لهذه الأزمة ، يكون طرفيها الحكومة الجزائرية والحكومة المصرية وإن كان يسعى لهدف أكبر ، خلق أزمة بين الشعب المصري والشعب الجزائري ، والمنتصر هو المتفرج والذي أشعل نار الفتنة ونعني بهم الإخوان في الساحتين ، والخاسر أكيد هو حكومتي الشعبين الشقيقين وشعوبهما ، لكن فات على هذا الشخص أن الحكومة الجزائرية ومن خلال تريثها في إعلان أي موقف يؤكد أن هذا الكلام لا يعدو كونه أكذوبة أخرى من الإخوان وأن الشعوب العربية أدركت حقيقة هذه الحركات المشبوهة المتمسحة بالدين التي ديدنها الكذب والتلفيق وأذية الناس حتى ولو وصل الأمر بهم إلى القتل والتخريب .
بقلم : الزمزوم



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السيسي ينفيالتصريح القنبلة ويغازل الجزائر


كذبت الحملة الرسمية للمشير عبد الفتاح السيسي ما تم تداوله يوم الخميس على نطاق واسع و ما نسب إليه من تصريحات مفادها استعداد الجيش المصري دخول الجزائر خلال 3 أيام ان تعرض مواطن مصري واحد إلى أي اهانة هناك.
هذا التصريح الذي نقلته صحيفة مصرية خلال استفابله لهيئة التدريس المصرية خلف موجة من ردود الفعل العنيفة على مختلف شبكات التواصل الاجتماعي في الجزائر ومصر ، و سارعت الحملة الرسمية للمشير السيسي إلى نشر تفنيد على صفحتها الرسمية :" أن ما تردد فى بعض الصحف والمواقع الالكترونية من تصريحات منسوبة للمشير ضد الشعب الجزائرى الشقيق ، كاذبة وتم تأويلها على نحو خاطئ" مضيفة :" أن المشير عبد الفتاح السيسي أكد خلال اللقاء مع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضى أن القوات المسلحة المصرية قادرة على حماية الحدود على كافة الاتجاهات الاستراتيجية ، ومواجهة المحاولات الإرهابية المتطرفة التى تستهدف العبث بمنظومة الأمن القومى المصري" مؤكدة :" أن المشير عبد الفتاح السيسي ذكر خلال اللقاء أن الجيش المصرى جاهز دائماً لمعاونة أى دولة عربية شقيقة فى مواجهة الإرهاب والتطرف ، موضحا أن الشعب الجزائرى له كل التقدير والاحترام ، ولا يمكن لأحد أن ينسى موقفه المشرف أثناء حرب أكتوبر 1973 ، حيث عاون القوات المسلحة المصرية ووقف إلى جوارها فى قضية استعادة الأرض والكرامة " كما وجهت الحملة نفنيدات وتوضيحات لكافة وسائل الاعلام المصرية ، ومعلوم أن العلاقات الجزائرية المصرية غالبا ما تتميز بالحساسية الشديدة خصوصا الجانب الرياضي لتتفجر هذه المرة سياسيا في وقت يعرف فيه النظام المصري صعوبات في اقناع المحيط العربي خارد دائرة دول الخليج بشرعيته ، فيما لازالت عضوية مصر مجمدة في الاتحاد الافريقي، مثلما تمر العلاقات المصرية االأمريكية بأسوأ مراحلها منذ وفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر.

المصدر : البلاد


https://www.elbilad.net/article/detail?id=14289

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ساهلة

الشروق تعاقب من طرف الدولة وذلك بغلقها لمدة سنة
أما اذا كانت سلطة الشروق فوق القانون فان الخطر يكمن قي سلطة برأسين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الشروق هي الذراع الإعلامي للإخوان في الجزائر ، ولأن الإخوان مودرن وبراغماتيين ، فلا تستغرب تلونها كالحرباء مع كل بيئة جديدة .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم
بعد اشاعة الفوضى في داخل الوطن الواحد على امتداد الساحة العربية ، الإخوان يسعون للوقيعة بين الحكومات و الشعوب العربية والهدف سلطة


البحث عن مناصرين بواسطة الكذب .

الإخوان وبعد فشل مشروعهم وانفضاض الناس من حولهم ، وبعد إفلاس إعلامهم وبخاصة الخنزيرة القطرية ، تريد أن تشعل حربا على السلطة القائمة في مصر بصحف وإعلام الجزائريين ، حول إشاعة مزعومة والتي لم تتأكد منها جموع الناس من الجزائريين حول " تصريحات للسيسي التي يقول فيها أن جيشه أقوى جيش عربي وأنه في مدة أيام قلائل يستطيع أن يحتل الجزائر" ، إن هذه الإشاعة هي من ضمن الإشاعات الكثيرة والحقيرة في الوقت نفسه التي أطلقها الإخوان المجرمون منذ بداية ربيعهم الصهيوني المزعوم ، فهي لا تختلف عن إشاعة صور محمد مرسي التي رآها البعض مرسومة في إحدى أشجار حدائق بريطانيا أو التسريبات عن هذا الشخص أو ذاك ، أو الفيديوهات والصور المفبركة المنسوبة زورا وبهتانا لهذه الشخصية أو تلك أو لهذا الحدث أو ذاك أو لهذا التفجير أو ذاك ... ، نحن لا نستغرب هذا السلوك الذي يقوم به الإخوان المجرمين كتنظيم عالمي شمولي وحربه ضد الجيوش العربية بعد أن تم تضييق الخناق عليهم ، وكادت الحدوته تنتهي وبخاصة بعد إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة التي ستنهي مشروع الإخوان وإلى الأبد ، لكن المضحك هو إلتقاط الإخوان الجزائريين لهذه الإشاعة " وروح الوطنية التي دبت فيهم والتظاهر بالغيرة التي ارتسمت على محياهم نحو الشعب و والعمل على تجييش الناس ضد المصريين خدمة لأصدقائهم وحلفائهم من الإخوان في مصر ، " فالكفر ملة واحدة " ، فقد زعم السيد مقري رئيس حزب الحمص أن هذه إهانة ليس للحكومة وإنما للشعب الجزائري وهو الذي دأب ومن خلال أتباعه في وسائل الاتصالات والصحف على ضرب رموز الجزائر بدء برئيس الجزائريين وليس انتهاء بضرب كل وطني غيور ووصفه بصفات بذيئة وغير لائقة ، إن هذا الشخص يريد أن يخلق أزمة بدون وجود أسباب لهذه الأزمة ، يكون طرفيها الحكومة الجزائرية والحكومة المصرية وإن كان يسعى لهدف أكبر ، خلق أزمة بين الشعب المصري والشعب الجزائري ، والمنتصر هو المتفرج والذي أشعل نار الفتنة ونعني بهم الإخوان في الساحتين ، والخاسر أكيد هو حكومتي الشعبين الشقيقين وشعوبهما ، لكن فات على هذا الشخص أن الحكومة الجزائرية ومن خلال تريثها في إعلان أي موقف يؤكد أن هذا الكلام لا يعدو كونه أكذوبة أخرى من الإخوان وأن الشعوب العربية أدركت حقيقة هذه الحركات المشبوهة المتمسحة بالدين التي ديدنها الكذب والتلفيق وأذية الناس حتى ولو وصل الأمر بهم إلى القتل والتخريب .
بقلم : الزمزوم

واش صرا ياك لاباس ....وليت تكفيري ولا واش ؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الاخوان افشل فصيل سياسي فيما يسمى الاسلام السياسي في الوطن العربي