عنوان الموضوع : طلب ملخص الفلسفة نظام جديد للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
ومرحبااااا

لكل من لديه ملخص كامل وكافي ووافي للفلسفة نظام جديد لا يبخل علينا به
تقبلوا تحيات عادل الجلفاوي
كلمني علس ال***** لكي اعطيك ايملي الخاص
ال***** ADELLLL50


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وين الردود
وشكراااا

=========


>>>> الرد الثاني :

[IMG]https://www.******.com/up/uploads/096903b823.gif[/IMG]

=========


>>>> الرد الثالث :

اخواني اين هي الدروس

=========


>>>> الرد الرابع :

اريد الدروس من فضلكم ساعدوني

=========


>>>> الرد الخامس :

اين المراقبين من اسئلتنا

=========


اريد الدروس من فضلكم


اريد مقالة حول العادة والارادة

اريد مقالة الدهشة والحراج

اريد الموضوع لأعطيك الدروس

هل العادة تحد من الارادة"؟
نوع المقالة مقارنة:
المقدمة:يخضع السلوك البشري لعدة ضعوطات تم إكتسابها إما عن طريق العادة أو التعلم.لكن العلماء والباحثين أصروا على تغيير السلوك من حالته الجامدة الي إكتسبها الشخص بفعل العادة إلى الحالة الديناميكية التي يتعلمها بالإرادة. غير أن العلماء والباحثين في طبيعة السلوك الإنساني إصطدموا بالنزعة السكونية التي ألزمت الإنسان على القيام ببعض العادات كصعوبة الإتيان بأفعال جديدة أثر الحرية التي يتمتع بها. مما جعل هؤلاء العلماء يقفون حائرين إتجاه الوضع الإنساني الجديد وكأن العاادة مناقضة للإرادة .. والسؤال الذي يتردد في الأذهان هل العادة مناهضة للإرادة؟
المضمون: العلماء والمفكرون والمشتغلون في مختلف الهيئات العلمية والدراسية ينظرون إلى العادة والإرادة على أنهما موضوعان مختلفان وفي نفس الوقت متشابهان مما صعب عليهم عملية البحث. والباحث المثابر والجيد هو الذي يبدأ في بحثه خطوة خطوة نفس الشي الذي إهتدى إليه بعضهم حيث لخص نقاط الإختلاف والتشابه في ما يلي
نقاط الإختلاف:العادة سلوك ألي يعطي الشخص القدرة على تكرار عمل ما مرات ومرات دون كلل بينما الإرادة قوة تدفع بالشخص المريد نحو القيام بالفعل وكأنها محرك..
لكن العادة رغم أنها سلوك ألي إلا أنها تريح الإنسان من بذل الجهد والعناء في كل مرة يكرر الفعل في حين تكون الإرادة الطاقة التي تحرر المريد وتفتح له آفاق العقل والتفكير فتوقض الإنتباه وتشعل فتائل الإدراك...
إن العادة تنزع من الشخص كل الحالات النفسية وتقضي على الإحساس والشعور وتحوله من الحالة الإنسانية إلى الألية كما يقول برودون:الذي تستولي عليه العادة يصبح بوجوده بشر وبحركاته ألة.بينما الأرادة تزوده بالحضور العقلي والنفسي وحتى الميولات والرعبات حاضرة فلا يتعلم الشخص إلا ما يتوافق مغ الميولات...من خلال معرفة نقاط الإختلاف يجدر بنا أن نتعرف على نقاط التشابه...
نقاط التشابه: والعادة والإدرادة قدرتان نفسيتان تتعلقان بالإنسان ويتجلى وجودهما على مظاهر السلوك من خلاله نترف على الشخص الذي يملك عادة والذي لديه إرادة في الوقت ذاته يزودان الإنسان بمهارات جديدة يقتحم المجتمع والعالم الطبيعي فيتكيف مع مظاهرهما وما السعادة التي بحث عنها الحكماء قديما فالعادة والإرادة إلا من تجلياتها
كذلك العادة والإرادة ترفع بالإنسان عن مراتب الدنيا كلما تجدد سلوكه, سواء كانت العادة هي السبب أو الإرادة
من خلال الدراسة التي قمنا بها إن العادة ليست نقيض للإرادة لهذا نلاحظ وجود تداكل بينهما
العادة كقدرة على التكرار تساعد الشخص في إكتساب إرادة إذ تتحول إلى عادة راسخة في الذهن كما هو الشأن لدى العلماء المثابرين على البحث عن الحقيقة.....أم الإرادة فهي بدورها قوة نفسية تمنح المريد الطاقة ليتحدى مختلف الأوضاع والزوايا فيكتسب عادت جديدة.كعادة التفكير والمشي ووو..
مجمل القول العادة أو الإرادة الفاصل بينهما زمني فقط فقد تسبق العادة الإرادة إذ تصبح العادة وسيلة والإرادة غاية أو العكس لكن في كلتا الحالتين هما وسائل يستعملهما الإنسان ليتجاوز مأزق الواقع ويكتسب مهارات جديدة لعله يتكيف معه وكنتيجة نتوصل إليها أن الإنسان في سعيه الدائم يبحث عن طرق ووسائل من إبتكاره ليعيش حياة هانئة........
تمت بالخير عمت (ف ت)

العلوم الإنسانية و العلوم المعيارية
الإشكالية:
هل يستطيعالمؤرخ يتجاوز العقبات ودراسة التاريخ دراسة علمية ؟
إذكنت أمام أطروحتين أحدهماتقول <التاريخ ليس علما > والأخرى ترى عكس ذلك حدد المشكلة وأفصل فيها؟
الملاحظة:
هذه المقالة تتعلق ب: هل يمكن تطبيق المنهج العلمي على الحوادثالتاريخية.مقدمة :
طرح الإشكالية
يتحرك الإنسانفي محيطه الحيوي ويصطدم يوميا بالكثير من الظواهر الطبيعية يحاول فهمها وتفسيرهاوأيضا يتفاعل مع الظواهر الإنسانية والتي من أصنافها الحوادث التاريخية , فإذا كناأمام أطروحتين إحداهما ترى أنه من الممكن دراسة الحوادث التاريخية دراسة علميةوالأخرى ترى عكس ذلك فالمشكلة المطروحة :
هل الحوادث التاريخية يمكن دراستهادراسة علمية أم أن العقبات التي تقف في وجه المؤرخ تعجل ذلك مستحيلا؟

التحليل : محاولة حل الإشكالية

عرض الأطروحةالأولى
ترى هذه الأطروحة أنه لايمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علميةوحجتهم في ذلك وجود عقبات <عوائق> مصدرها خصائصالحادثة التاريخية وأول هذه العقبات < غياب الموضوعية > لأن المؤرخ يتحكم في الأكثر إلى عقيدته ويدخل أحكامه المسبقة ويتأثربعاطفته حتى أن فولتيرقال < التاريخمجموعة من الأباطيل والخدع يديرها الأحياء والأموات حتى تناسب رغباتهم > ومن العقبات أيضا < غياب الملاحظة والتجربة > ومنالأمثلة التي توضح ذلك أن المؤرخ لايمكنه أن يحدث لنا حرب حتى يبرهن لنا على صحة مايقول إضافة إلى أن الحادثة التاريخية أنها فريدة من نوعها تحدث مرة واحدة ولا تتكرروليس هذا فقط بل توجد عقبة ثالثة ألا وهي < غياب الحتميةوالتنبؤ >وقد وصفجون كيمينيذلك بقوله< التنبؤ يستحيل مع البشر لأنهم يتمتعون بالإرادة والحرية > والنتيجة التي يمكن استخلاصها أنه لايمكن دراسة التاريخ دراسة علمية .

النقد:
هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأنالمؤرخ قادر على تجاوز هذه العقبات والبحوث التي قاموا بها المؤرخون في عصرنا تثبتذلك.

عرض الأطروحة الثانيةترى هذه الأطروحة أنالحوادث التاريخية تصلح أن تكون أن موضوع لدراسة علمية وحجتهم في ذلك تطبيقالمؤرخين لمنهج علمي يعرف<بالمنهج التاريخي الاستقرائي >والذي يتصف بالموضوعية يظهر ذلك في مرحلة جمع الوثائق والمصادر التيبدونها لا يتحدث المؤرخ لذلك قالسنيويوس < تاريخ بدون وثائق وكل عصر ظاعت وثائقه يظل مجهولا إلى الأبد>والمؤرخلايستعمل هذه الوثائق إلا -(بعد نقدها وتحليلها) وهذايستعين بالملاحظة والوسائل العلمية للتأكد من سلامة مادة الوثيقة ويحتكم إلى المنطقالعقل والعلم للتأكد من مضمونها وهو بذلك يحقق شرط الموضوعية وهذا ما أكد عليهابن خلدونفي كتابه المقدمة حيث قال << النفس إذا كانت على حال من الاعتدال في قبول الخبر أعطته حقه من التمحيص والنظر >> ويصل المؤرخ إلى ترتيب الأحداث التاريخية بمنهجية علمية فيضعها فيإطارها الزماني والمكاني وكل ذلك يثبت أنه يمنك دراسة التاريخ دراسة علمية أنالمؤرخ قد تمكن من وضع الحلول المناسبة فتمكن من ذلك تجاوز مختلف العقباتالنقد : هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأن الدراساتالتاريخية لم تصل بعد إلى الموضوعية التي وصلت إليهاالعلوم الرياضية والفيزيائية
التركيب :
الفصل في المشكلة
اهتمام الإنسان بالأخبار التاريخية قديم ونستطيع أن نميز بين نوعين من دراسة التاريخ < الدراسة الفلسفية > والتي ترتبط بالجانب الميتافيزيقي والدراسة العلمية كما هو واضح في عصرنا هذا وكحل للإشكالية نقول <يمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علمية لاكن بشرط التقيد بالضوابط الأخلاقية واحترام خصوصيات العصر الذي ندرسه > والدليل على ذلك أن التاريخ هو أحداث يرويها الأحياء عن الأموات وكما قال كانط << يجب أن يحاط الإنسان بالاحترام>>وفي كل الحالات يجب أن نؤكد أن التاريخ قد أصبح علما.
الخاتمة:
وخلاصة القول أن التاريخ له فائدة كبرى إنه يرسم لنا كيف كانت نهاية طريق الرذيلة ويخبرنا عن الذين دافعوا عن مبادئهم وسلكوا طريق الفضيلة وقد تبين لنا أن المشكلة تدور حول < تطبيق المنهج العلم على التاريخ> وبعد عرض المسلمات واستخلاص النتائج ومن خلال البرهنة ونقدها نصل إلى حل هذه الإشكالية


الباعث لمقالة العلوم الإنسانية والعلوم المعيارية السيد بوشيبة