عنوان الموضوع : معمر القذافي اما غبي جدا أو عميل للمعلرضة خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

اولا من اجل تفادي الغموض أنا ساندت القذافي ليس حبا فيه ولكن كرها في نجاد البديل. وقد كنت اسخر منه في اوج قوته.
يبدو ان معمر القذافي ومنذ بداية الازمة في فبراير 2016 كان يخطو خطوات لاتخدم سوى المعارضة المسلحة.
الا يعلم انه مادام الناتو قد تدخل عسكريا فانه لاتوجد لديه اية فرصة للانتصار في الحرب.
ومع هذا كانت له فرص عديدة كي يخرج من الحكم معززا مكرما الى درجة انه عرض عليه في اثناء قوة ضرباته حتى البقاء في القصر الرئاسي على ان يغيب عن المشهد السياسي.
اضاع فرصة الجوء السياسي الى دول عرضت عليه اللجوء. اي حاكم عاقل في موقعه ياخذ الذهب والاموال ويلجأ الى دولة اخرى . لم يتحمل حتى عناء تهريب اسرته من البلاد.
اختار القذافي المغامرة والمقاومة غير المجدية واختار القضاء على جميع انصاره حتى لايبقى سوى انصار المعارضة .
ويعمل الان على تمكين المعارضة من القبض عليه وزحزحته في السلاسل.
فهل القذافي غبي الى درجة انه كان واثقا من الانتصار أم كان عميلا لاعدائه؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ليس هو الغبي

الاغبياء هم من راهنوا عليه وصدقوه

الاغبياء هم من كانوا يطلقون عليه امير المؤمنين

الاغبياء هم من يراهنون علي انتصاره حتي الآن

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

و الاغبى منه

من كن يدعمه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هو اكيد غبي من النوع الجاهل
لم تعد له الا دقائق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

العدو الخفي له وجهان .
وجه للتعامل مع الأنظمة الفاسدة لتثبيتها و وجه اخر للتعامل مع المعارضة الغبية لزعزعة النظام . و في كلتا الحالتين يبقى باسط سمومه على قلوب الشعوب .
ان انتفضت الشعوب فالداعي موجود في فساد الأنظمة... و الجزيرة مسخرة لذلك
و ان قمع النظام المعارضة ... فالمصلحة باقية

و في كلى الحالين الشعوب التي تدفع الفاتورة ... الى الله المشتكى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أنا هذا بالضبط ماكان يغيضني ويجعلني ضد القذافي على طول الخط
لأنه رفض حقن الدماء...ورفض أن يتنازل ويخرج معززا مكرما من الحكم الذي استمر 42 سنة وأن يعيش في ليبيا كزعيم روحي (وقد عرضوا عليه ذلك فعلا) ولكنه رفض وعاند وفعل مافعله.