عنوان الموضوع : مساعدة بليييز للسنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اكتب فقرة تتحدث فيها عن مزايا تقديم الرحمة على العدل باستعمال الاستعارة و الكناية في تعبيرك.
احتاجها الان أرجو المساعدة قريبا جدا. أررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررجوك م.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انا انتظر ردوووووودكم

=========


>>>> الرد الثاني :

لا احد ياعد انا اساعدكم و انتم لا شكراا من اليوم لن اساعد احد

=========


>>>> الرد الثالث :

التسامح من المسامحة و العفو و كلمة سامح كلمة جميلة جدا يفرح لها القلب و ترق لها النفس و تقرب بها الناس لبعضهم البعض و هذه الكلمة بمعناها الكبير وجب ان تكون حاضرة معنا في في كل وقت لاننا نتعامل مع اشخاص كثيرين في حياتنا و بالتالي نحن او غيرنا معرضون لان نخطئ في حق اي واحد سواء بالقول او الفعل و بتذكرنا قول الله سبحانه و تعالى " ان الله عفو يحب العفو " و يجب علينا ان نتبع قوله و ان يعرف من حولنا حق المعرفة و كذا الاصغر منا سنا ان الله سبحانه و تعالى امرنا به و اوصانا رسولنا الكريم بان تسود بيننا المودة و المحبة و لن تكونا حاضرتين ان لم يكن هناك شيء و هذا ينطلق من داخل الاسرة باعتبارها المهد للطفل الذي يتعلم منها اصول الحياة

منقول

=========


>>>> الرد الرابع :

merciii bcp
لوجينة أرمن

=========


>>>> الرد الخامس :

انا اريد فقرة عن تقديم الرحمة على العدل و ليس التسامح
واكن شكرااا على مرورك

=========


دعونا نُجرِ مقارنة بين آثار الرحمة وآثار القسوة وطبيعة كل منهما لنعرف لماذا أراد لنا الاسلام أن نكون (رحماء) بيننا
1 ـ (الرحمة) تؤلّف بين القلوب ، وتذوّب الجليد ، وتزيل الحواجز ، وتفتح سبل التفاهم والتعاون (فبما رحمة من الله لنت لهم ) . و (القسوة) تبغِّض وتنفِّر وتزرع الأحقاد (ولو كنت فظّاً غليظ القلب لانفضّوا من حولك )() . فالرحمة قوّة جاذبة ، والقسوة قوّة طاردة .
2 ـ (الرحمة) خلق ربّاني ، يعامل الله بها عباده ـ حتى المسيئين منهم ـ وهو الذي أغراهم باللجوء إلى خيمة رحمته حينما يخطئون أو يذنبون أو يسرقون على أنفسهم ، أي أ نّهم يهربون منه إليه .
أمّا (القسوة) فخلق شيطانيّ ، تركبُ ذوي النفوس المريضة ، والشاعرين بعُقدة النقص من الطواغيت والجبابرة وظالمي أنفسهم وغيرهم .
الرحمة .. اقتدار وعفو .
القسوة .. ضعف وبطش .
3 ـ (الرحمة) تعبير رائع وجميل عن إنسانية الانسان في الكلمة والموقف ، و (القسوة) تعبير عن الجانب الحيواني الشرس المفترس .
فالذئب أو النمر أو الأسد لا يرون في التعامل مع الفريسة سوى أنّها وليمة يسدون بها جوعتهم .. فالقسوة (غريزة) لا عقل لها .. و (الرحمة) عقل راجح وعاطفة جيّاشة .. عقل ينادي بها ويدعو لها لأ نّها تنسجم مع مبادئ الحق والخير والجمال ، والقلب يهتف بها لأ نّها طريقه الأوسع إلى العقل .
4 ـ (الرحمة) تربِّي وتهذِّب وتشذِّب وتعلِّم وتقوّم ، و (القسوة) تعلِّم أيضاً ، ولكن شتّان بين التعليمين .
(الرحمة) تعلِّم كيفية التقاء العقل مع العقل ، والقلب مع القلب والانسان مع أخيه الانسان ، فهي تعارف وتحابب وتواصل .
و (القسوة) تعلِّم الحقد والكراهية والضغائن والثأر والانتقام .
(الرحمة) إذن ربح كبير .
و (القسوة) خسارة فادحة .
5 ـ (الرحمة) اسلوب الأقوياء ، و (القسوة) اسلوب الضعفاء لأنّ مَنْ يحتاج إلى القسوة والعنف الضعيف الذي يحاول تغطية نقاط ضعفه بقوّة البطش والسلاح وتكبيل الأيدي وخنق الأنفاس .
القاسي .. لا يملك سوى قبضة الإرهاب والإرعاب ، فهو يمتلك من الانسان بدنه .
والرحيم .. يملك النفس العالية المتعالية ، ولذا فهو يمتلك من الانسان قلبه .
لكنّنا ونحن نجري هذه المقارنة بين (الرحمة) و (القسوة) لا بدّ من أن نذكّر أنّ (الرحمة) يجب أن توضع في مواضعها الصحيحة ، كما أنّ (القسوة) أو الشدّة يجب أن توضع في أماكنها المناسبة .
الرحمة اكتسابية ، أي أ نّنا نحصل عليها بالتعلّم والتربية والتدريب ومبادلة الناس حبّاً بحبّ ، ورحمة برحمة .
لقد كان العرب في الجاهلية قساة ، لكنّ الاسلام استطاع أن يخلق من تلك القلوب القاسية قلوباً رحيمة حانية ملأت العالم رحمة .
وأمّا الطريق إلى الرحمة فيمرّ عبر القنوات التالية :
1 ـ إطاعة الله ورسوله . فالله الرّحمن الرّحيم ، ونبيّه الرحمة المهداة إلى العالمين ، يدعوان إلى إرساء قواعد الرحمة بين الناس ، ومَنْ يتبعهما في ذلك فيشيع الرحمة ، فإنّه يكون قد أطاعهما ونال وسام الرحمة من الدرجة الأولى (وأطيعوا الله والرسول لعلّكم ترحمون )() . وقال تعالى : (اتّقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته )() .
2 ـ الإستماع إلى وحي القرآن الذي جعله الله هدى ورحمة للناس ، فالذي يبحث عن الهدى وعن الرحمة فلا يذهبنّ بعيداً .. دونه القرآن يجد الرحمة منبثّة في سوره وآياته ، ولذا قال تعالى : (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلّكم ترحمون )() .
وهناك العديد من القصص التي تروى عن أولئك الذين نفذ نور الرحمة إلى قلوبهم وهم يستمعون إلى القرآن بآذان واعية .
3 ـ الذكر والدعاء طريقان آخران من طرق اكتساب الرحمة ،
فأنت تستنزل شآبيب الرحمة الإلهية بدعائك الذي يعترف لله بالعبودية ، وبين يديه بالتقصير والمعصية ، ويناديه بلسان أهل توحيده أ نّه فقير إلى رحمته وهو غنيّ عن عذابه .
4 ـ قراءة قصص السيرة النبويّة المطهّرة ، وقصص الأئمة الأطهار والأولياء الصالحين الأبرار الذين عرفوا رحمة الله وعرّفوها للناس قولاً وعملاً ، فملكوا أعنّة القلوب ، وكانوا مثلاً أعلى في الرحمة التي فتحت طرقاً واسعة إلى العقول الضالّة والقلوب القاسية .
5 ـ أشعر قلبك بالرحمة .. إملأه بها .. لا تبخل على مَنْ حولك بها .. ولا تخف نفاداً .. فالرحمة ـ كالعلم ـ تزداد على الإنفاق .
وسعتها قلوبنا .
.
ما هو الطريق إلى الرحمة ؟

ردِّد في أعقاب كلّ صلاة :
«أللّهمّ إنّ مغفرتك أرجى من عملي
وإنّ رحمتك أوسع من ذنبي ..
أللّهمّ إن كان ذنبي عندكَ عظيماً
فعفوك أعظمُ من ذنبي ..
أللّهمّ إنْ لم أكنْ أهلاً أن أبلغَ رحمتك
فرحمتك أهلٌ أن تبلغني وتسعني لأ نّها وسعت كلّ
منقول
https://forum.hawahome.com/t83891.html


ah mrc mrc mrc mrc bcp bcp bcp

2reinnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnn nnnnnnnnnnnnnn

ساعيدونني بليييييييييييز

اريد فقر تتحدث عن مزايا تقديم الرحمة والعدل