عنوان الموضوع : غرائب بعض الصحفيين الجزائريين؟ للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب

لأ أعرف كيف أطلق على هذا النوع من الكتابات الصحفية أو إلى أي قالب ينتمي، المهم أني سأكتب وبالحرف الواحد ما نشرفي جريدة الشروق التي أتت يوم الجمعة وعموما كانت طبيعة المواضييع دينية غير أن مالفت أنتباهي ماكتبه أحد الصحفيين تحت عنوان:
غرائب الشعوب في رمضان
في أندونيسا :
تمنح للتلاميذ أجازة في الأسبوع الأول من شهر رمضان للتعود على الصيام.
في ماليزيا:
تطوف السيدات بالمنازل لقراءة القرآن الكريم ما بين الإفطار والسحور.
في نيجيريا :
تستضيف كل أسرة فقيرا يوميا للإفطار.
في موريتانيا:
مع بداية الشهر الكريم يقوم كل الموريتانيون بحلق شعر الرأس لإعتقادهم أن ذلك ضروري لينبت لكل شخص شعر في رمضان
في اليمن:
يتم طلاء المنازل لتكون جديدة لأستقبال الشهر.
في أوغندا :
يصومون 12 ساعة يوميا منذ دخول الإسلام إليهم لتساوي الليل و النهار هناك لوقوعها على خط الإستواء.
في المغرب :
يضربون النفير سبع مرات للسحور.
في باكيستان:
تتغير معالم باكستان الإجتماعية والثقافية في رمضان حيث تختفي مظاهر السفور و تظهر الحشمة والحجاب ويزف الطفل الذي يصوم لأول مرة وكأنه عريس
في الجزائر:
يتهافت الناس عل الأسواق وحشد كل ما يجدونه من مأكولات وكانه شهر الإكل وليس العبادات.

نقلته كما هو دون زيادة أو نقصان وأنا كل أسف على نظرة الجزائري لذاته والأكثر ألما أنها تنبع على لسان إعلامي مع إحترامي لك سيدي لكن الجزائري ليس سيئا لهذه الدرجة ألم تجد غير الأكل ليكون تقليدا رماضانيا للجزائريين فكل الشعوب كذلك ونحن نسمع ونشاهد يوميا الدعاة المصريين والخليجيين يحثون شعوبهم عن إعتبار الشهر شهر عبادة وليس لتزيين الموائد بأشهى الأكلات وإن كانوا يعتبرون الإقبال على الأكل أمراليس عيبا أو حراما وهذا دليل على تفشي ظاهرة التسوق الغير عادية إستقبالا للشهر في كل القطر الإسلامي، هذا من جانب ومن جانب آخر فمن الواجب إنصاف الكثيير من الجزائريين الذين يتهافتون على دينهم في هذا الشهر العظيم لتعطشهم له فتجدهم يعدلون قنواتهم ليستمعوا لدعاة مصر من أمثال عمرو خالد ومصطفى حسني ومحمود المصري والمشايخ السعوديين من أمثال سلمان العودة وغيرها من الأسماء التي وللأسف لاتبرز في الأعلام الجزائري ضف لذلك فالتروايح أصبحت جزءا لا يتجزأمن يوميات الجزائري والقائمة تطول عن الأمور الإيجابية التي تحدث في المجتمع الجزائري بهذه المناسبة .
والرسالة التي أتمنى أن تتضح هي أنناإذا أردنا أن يأخذ الغرب أو حتى العرب صورة طيبة عن بلدنا فلنبدأبتحسينها لإنفسنا فاصبحنا دائمي الجلد لذواتنا على أننا سلبيون حتى صدقنا ذلك والأمر أنتقل لإعلامنا الذي يلعب دور مهما في التأثير على الرأي العام .
رماصانطكم كريم ياشباب ويا شابات وأتمنى أن تبرزوا صورة طيبة عن هذا الشعب فالكمال لله .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بسم الله الرحمن الرحيم
ربما قد يكون لما كتبه الصحفي تأثير سلبي على القارئ و لكنني أؤيد الكاتب فهو لم يؤلف قصة انما الواقع يحكي يا أختي.
~~~Change We Need~~~

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

he siad the truth thats all comeon be realistic ok don't escape the truth after all we cant change it

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

نحن نريد صفة ممحمودة ................فظاهرة السوق نعرفها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بارك الله فيك على هذه الغرائب
إنّها الحقيقة المرّة للأسف


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا جزيلاااااااااااااااااااااااااااااااااا