عنوان الموضوع : جواسيس الأسد يتساقطون في الأردن الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

مفكرة الاسلام: تمكنت الأردن من اعتقال ثلاثة سوريين دخلوا البلاد عبر مركز "جابر" الحدودي بين البلدين، بعد أن ضبطت بحوزة أحدهم أجهزة تجسس وتنصت تحظر حيازتها.
وقال مصدر أمني: إن أجهزة الأمن المختصة اشتبهت بمركبة كان يستقلها ثلاثة سوريين وبتفتيشهم ضبطت بحوزة أحدهم أجهزة تصوير دقيقة وصغيرة وكاميرات مراقبة وأجهزة تنصت لا يتم استخدامها إلا في العمل الاستخباري والتجسس, وفقًا لرويترز.
وأوضح المصدر أنه تم التحقيق مع الأشخاص الثلاثة ومصادرة أجهزة التجسس التي كانت بحوزة أحدهم في أماكن متفرقة من جسده بقصد إخفائها وتم طردهم خارج الحدود الأردنية باتجاه الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن الجهات المختصة طردت أيضًا قبل نحو شهرين عشرة سوريين كانوا قد عبروا الشريط الحدودي، زاعمين أنهم من الجيش السوري الحر، لكن تبين لاحقًا أنهم من الجيش النظامي السوري، وذلك بعد فرارهم من سكن "البشابشة" بمدينة الرمثا المتخامة للحدود الأردنية - السورية وملاحقتهم مدة أربع ساعات إلى أن تم ضبطهم في منطقة "بيرين" غرب مدينة الزرقاء شرق عمان، حيث تم التحقيق معهم ومن ثم طردهم إلى بلادهم.
يذكر أن عدد اللاجئين السوريين بالأردن وصل منذ اندلاع الاضطرابات في سوريا في منتصف مارس 2016 إلى حوالي 100 ألف لاجئ بحسب إحصائيات رسمية أردنية.
وكان الموقف الرسمي لحكومة الأردن قد بدا ينحاز لصالح بقاء نظام الأسد في سوريا بعد مرور أكثر من عام على الثورة ونزوح ما يربو من مليون شخص.
ولا يخفي وزير بارز بالحكومة في أحاديثه السياسية أن عمَّان لا تفضل سقوط النظام السوري، وإن كان يغلف موقفه هذا بمبررات رفض المملكة التدخل في الشأن السوري، وتداخل المصالح السياسية والأمنية والاقتصادية بين عمَّان ودمشق.
ويلحظ سياسيون تغيرًا في لهجة السياسيين الأردنيين التي وصلت إلى حد دعوة الملك عبد الله الثاني (الرئيسَ) الأسد للتنحي قبل أشهر، لتنتقل تصريحاته مؤخرًا للدعوة "لحل سياسي في سوريا" يضاف لها غياب التصريحات الحكومية ومنها تصريحات وزير الخارجية.
لكن الوقائع على الأرض تبدو أكثر وضوحًا، فالأردن كثف مؤخرًا من تضييقه على المعارضة والنشطاء السوريين في عمان، واعتقل أكثر من ناشط لا يزال أربعة منهم على الأقل معتقلين بتهم محاولات تهريب سلاح أو معدات طبية لسوريا.
ولم يتردد الأمن الأردني في تسريب خبر قبل أيام باعتقال ثلاثة نشطاء سوريين كانوا يحاولون تهريب جهاز بث تلفزيوني وأكياس لحفظ وحدات الدم عبر الحدود مع سوريا.
ويتحدث معارضون سوريون إسلاميون وعلمانيون - بحسب الجزيرة نت - عن أن جهاز المخابرات استدعاهم وحذر بعضهم من أي نشاط انطلاقًا من الأردن، وهو ما أدى لمغادرة العديد منهم عمان.
وكشفت مصادر سياسية عن أن مطبخ القرار الأردني بات يرى أن نظام الأسد تجاوز خطر السقوط، وأنه من المجازفة الانخراط في خطط إسقاطه.
وأفادت المصادر بأن عمان ترى أن الموقف الأميركي غير متشجع لسقوط نظام الأسد من جهة، إضافة إلى أنها ترى أن أكثر المستفيدين من سقوط الأسد هم جماعة الإخوان المسلمين مما سيقوي الجماعة بالأردن التي تعيش حالة صراع وتوتر مع السلطة الرسمية.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الموقف الأميركي غير متشجع لسقوط نظام الأسد من جهة، إضافة إلى أنها ترى أن أكثر المستفيدين من سقوط الأسد هم جماعة الإخوان المسلمين

الحقيقة من غير رتوش

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري
مفكرة الاسلام: تمكنت الأردن من اعتقال ثلاثة سوريين دخلوا البلاد عبر مركز "جابر" الحدودي بين البلدين، بعد أن ضبطت بحوزة أحدهم أجهزة تجسس وتنصت تحظر حيازتها.
وقال مصدر أمني: إن أجهزة الأمن المختصة اشتبهت بمركبة كان يستقلها ثلاثة سوريين وبتفتيشهم ضبطت بحوزة أحدهم أجهزة تصوير دقيقة وصغيرة وكاميرات مراقبة وأجهزة تنصت لا يتم استخدامها إلا في العمل الاستخباري والتجسس, وفقًا لرويترز.
وأوضح المصدر أنه تم التحقيق مع الأشخاص الثلاثة ومصادرة أجهزة التجسس التي كانت بحوزة أحدهم في أماكن متفرقة من جسده بقصد إخفائها وتم طردهم خارج الحدود الأردنية باتجاه الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن الجهات المختصة طردت أيضًا قبل نحو شهرين عشرة سوريين كانوا قد عبروا الشريط الحدودي، زاعمين أنهم من الجيش السوري الحر، لكن تبين لاحقًا أنهم من الجيش النظامي السوري، وذلك بعد فرارهم من سكن "البشابشة" بمدينة الرمثا المتخامة للحدود الأردنية - السورية وملاحقتهم مدة أربع ساعات إلى أن تم ضبطهم في منطقة "بيرين" غرب مدينة الزرقاء شرق عمان، حيث تم التحقيق معهم ومن ثم طردهم إلى بلادهم.
يذكر أن عدد اللاجئين السوريين بالأردن وصل منذ اندلاع الاضطرابات في سوريا في منتصف مارس 2011 إلى حوالي 100 ألف لاجئ بحسب إحصائيات رسمية أردنية.
وكان الموقف الرسمي لحكومة الأردن قد بدا ينحاز لصالح بقاء نظام الأسد في سوريا بعد مرور أكثر من عام على الثورة ونزوح ما يربو من مليون شخص.
ولا يخفي وزير بارز بالحكومة في أحاديثه السياسية أن عمَّان لا تفضل سقوط النظام السوري، وإن كان يغلف موقفه هذا بمبررات رفض المملكة التدخل في الشأن السوري، وتداخل المصالح السياسية والأمنية والاقتصادية بين عمَّان ودمشق.
ويلحظ سياسيون تغيرًا في لهجة السياسيين الأردنيين التي وصلت إلى حد دعوة الملك عبد الله الثاني (الرئيسَ) الأسد للتنحي قبل أشهر، لتنتقل تصريحاته مؤخرًا للدعوة "لحل سياسي في سوريا" يضاف لها غياب التصريحات الحكومية ومنها تصريحات وزير الخارجية.
لكن الوقائع على الأرض تبدو أكثر وضوحًا، فالأردن كثف مؤخرًا من تضييقه على المعارضة والنشطاء السوريين في عمان، واعتقل أكثر من ناشط لا يزال أربعة منهم على الأقل معتقلين بتهم محاولات تهريب سلاح أو معدات طبية لسوريا.
ولم يتردد الأمن الأردني في تسريب خبر قبل أيام باعتقال ثلاثة نشطاء سوريين كانوا يحاولون تهريب جهاز بث تلفزيوني وأكياس لحفظ وحدات الدم عبر الحدود مع سوريا.
ويتحدث معارضون سوريون إسلاميون وعلمانيون - بحسب الجزيرة نت - عن أن جهاز المخابرات استدعاهم وحذر بعضهم من أي نشاط انطلاقًا من الأردن، وهو ما أدى لمغادرة العديد منهم عمان.
وكشفت مصادر سياسية عن أن مطبخ القرار الأردني بات يرى أن نظام الأسد تجاوز خطر السقوط، وأنه من المجازفة الانخراط في خطط إسقاطه.
وأفادت المصادر بأن عمان ترى أن الموقف الأميركي غير متشجع لسقوط نظام الأسد من جهة، إضافة إلى أنها ترى أن أكثر المستفيدين من سقوط الأسد هم جماعة الإخوان المسلمين مما سيقوي الجماعة بالأردن التي تعيش حالة صراع وتوتر مع السلطة الرسمية.

ماهو مصدر هاته المعلومات؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



الأردن يعتقل 10 "جواسيس" سوريين
أكدت السلطات الأردنية اليوم الأحد إلقائها القبض على مجموعة من "المنشقين المزعزمين" عن الجيش السوري،
للاشتباه في كونهم "جواسيس" لنظام بشار الأسد.

أنباء موسكو"
وقالت مديرية الأمن العام
الأردنية إن الشرطة ألقت القبض الأسبوع الماضي على 10 أشخاص في محافظة المفرق
شمالي العاصمة عمان.
ونقلت المجموعة التي كانت تقيم في معسكر للمنشقين عن الجيش منذ وصولها الأردن هذا الشهر، إلى مركز احتجاز بالمفرق حيث يتم استجوابهم، بحسب ما ذكرته المديرية.
وقال المتحدث باسم مديرية الأمن العام محمد الخطيب لوكالة الأنباء الألمانية "لا نعلم إذا ما كانوا ضباطا أم جنودا أم جواسيس.. لذلك اتخذت الأجهزة الأمنية الاحتياطات الإضافية لتحديد هويتهم ونواياهم الحقيقية".
وهذه ليست المرة الأولى التي تعتقل فيها السلطات الأردنية "منشقين" عن الجيش للاشتباه في تجسسهم لصالح النظام السوري، حسبما صرح مصدر أمني، مضيفا أن نحو 100 شخص يقال إنهم منشقون تم ترحيلهم إلى سورية منذ أن بدأت الاضطرابات منذ عام.
وكانت المخاوف من محاولات عملاء للنظام السوري يتظاهرون بأنهم لاجئون لدخول الأردن، التي تضم نحو 100 ألف لاجئ سوري، دفعت السلطات الأردنية إلى نقل 400 شخص معروف أنهم منشقون إلى ثكنات عسكرية مزودة بحراسة.

https://ar.rian.ru/aworld_politics/20...374390550.html


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المصدر المصدر نريد البينة نريد الدليل ولاتنسو انهم كدالك حكموجواسيس من الفضاءيتجسسون لصالح بشار الاسد

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا بد أن يكون المصدر جهينة نيوز

أو قناة الدنيا

أو قناة المنار

أو قناة العالم

أو القنوات السورية والعراقية والايرانية

وإلا يكون المصدر مشكوك في اخباره

لا عليك الشعب السوري الذي قدم اكثر من عشرة الاف شهيد وميات الاف الجرحى والمهجرين

يستطيع ان يمحص الاخبار

ففي كل بيت سوري شهيد او جريح او مهجر

وكذب القنوات السابقة لن يصدقوه كما يصدقه البعض