عنوان الموضوع : اعترافات خطيرة من وزيرة إسرائيلية تتهم حكام العرب بممارسة الجنس معها مقابل التواطؤ ضد غزة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

اعترافات خطيرة من وزيرة إسرائيلية تتهم حكام العرب بممارسة الجنس معها مقابل التواطؤ ضد غزة



اعترافات خطيرة من وزيرة إسرائيلية تتهم حكام العرب بممارسة الجنس معها مقابل التواطؤ ضد غزة

العاب بنات

وكالات - هبة بريس

من منكم لم يسبق له أن سمع باسم تسيبي ليفني ، المرأة القوية في إسرائيل و التي ولدت فى يوليوز من عام 1958، وأدت خدمتها العسكرية في معهد لتأهيل الضابطات وحصلت على رتبة ملازم أول، ثم درست الحقوق فى جامعة بار إيلان الإسرائيلية، وأنهت دراستها للانضمام لجهاز الموساد، ونفذت له العديد من العمليات الخاصة.

في اعترافات خطيرة أدلت بها لوسائل إعلام دولية ، اكدت تسيبي ليفني أنها قَتلت من أجل إسرائيل ومارست الجنس مرارا و تكرارا مع مسؤولين و حكام عرب و أجانب خلال عملها لسنوات طويلة فى جهاز الاستخبارات الإسرائيلى من أجل الحصول على معلومات تفيد إسرائيل، كما أنها أكدت تصوير هذه اللقاءات الجنسية لابتزاز هؤلاء المسؤولين من أجل المعلومات ، كما هاجمت مصر وادعت أنها لا تكترث إلا بنفسها وأنها غارقة فى مشاكلها الداخلية، و اتهمت مسؤولي القاهرة بالتواطؤ مع إسرائيل لتصفية المقاومة الفلسطينية ولقتل الشعب الفلسطيني فى غزة.

واعترفت ليفني بأن أحد أكبر وأشهر الحاخامات فى إسرائيل أباح ممارسة الجنس للنساء الإسرائيليات مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات، مستندا إلى أن الشريعة اليهودية تسمح للنساء اليهوديات بممارسة الجنس مع العدو من أجل الحصول على معلومات مهمة.
وتابعت عن الحاخام «آرى شفات»، قوله إن «الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع "إرهابيين" من أجل الحصول على معلومات تقود لاعتقالهم، بعد أن أعلنت إسرائيل استخدام المرأة فى الجيش الإسرائيلى كسلاح رسمى ووسيلة دعائية للمشروع الصهيونى، وتعتبر ليفنى أحد أشهر القيادات الإسرائيلية التى استخدمت الجنس فى الحصول على المعلومات.


ومن أبرز عملياتها فى الموساد اغتيال عالم ذرة عراقى فى باريس بعدما عملت خادمة فى بيته تحت اسم مستعار وقامت باغتياله بالسم، وصدرت بحقها مذكرة توقيف قضائية باسمها المستعار ثم باسمها الحقيقى قبل أن ينجح اللوبى الصهيونى في فرنسا بوقف ملاحقتها قضائيا، انتُخبت ليـفـنى لعضوية الكنيست "البرلمان الإسرائيلى" عام 1999، وفى عام 2016 عُيّنت ليـفـني وزيرة للتعاون الإقليمى، ثم وزيرة للزراعة، ثم وزيرة للإسكان، ثم وزيرة العدل، وأخيرا وزيرة للخارجية، ثم أصبحت زعيمة حزب "كاديما" الإسرائيلى فى 2016، وقدمت استقالتها من الكنيست فى مايو 2016.

وفى المقابل أعربت السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس أبو مازن عن استنكارها البالغ لتصريحات الوزيرة الإسرائيلية السابقة تسيبى ليفنى، مؤكدة أن هذه التصريحات الإسرائيلية الكريهة لا تهدف إلا لإشعال النيران فى العلاقات الفلسطينية مع مصر التى كانت أول من تقدم مبادرة لوقف الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، ولا تزال تبذل مجهودات مضنية لوقف إطلاق النار فى غزة والتوصل لتهدئة مع إسرائيل.

هذا و لم يصدر إلى حد الساعة أي تعقيب مصري رسمي على تصريحات ليفني التي اتهمت مصر بالتواطؤ مع إسرائيل.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.


إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اليهود هم اليهود..............لا يوجد تفسير اخر لليهود .........كلمة يهودي تشمل جميع الصفات اللاخلاقية ....جميع صفات الخبث .....الخ.....وهذه شهادة الفاسقة بين ايديكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا حول و لا قوة الا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وكيف يرغب الحكام بممارسة الجنس مع هذه العجوز ؟؟ هل انقرضت النساء والفتيات وهل هم فقراء لايستطيعون الوصول اليهن ؟؟ ان هذا الخبر تافه ولا يقبله العقل.
الحكام مرتعهم الاحياء الجامعية للطالبات يختارون مايشاؤون . الاموال موجودة والطالبات متواجدات . فماذا يفعلون بالعجوز الاسرائيلية ؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :