عنوان الموضوع : اختبار الفصل الثالث في مادة اللغة العربية للثالثة متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب

اعتبر الإسلام العمل الزراعي جــهادا يثاب عليه المرء ، ويستحق التشجيع والإكرام ، يقول الرسول – عليه الصلاة والسلام - : من نصب شجرة فيصبر على حفظها والقيام عليها حتى تثمر كان له في كل شيء يصاب من ثمرها صدقة عند الله عز وجلّ.
من هذا الحديث ندرك أن الإسلام حـرّم تعطيل الأرض بعدم الانتفاع بها ، وأجاز أخذها من المهمل وإعطائها لمن يستطيع أن يستغلها والنفع بها ، وشجع على التوسع في الإنتاج الزراعي ، وعـــد ذلك جهادا يستحق صاحبه عليه أجرا وثوابا.
ودعا الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلى إحياء الأرض الموات حيث يقول : من أحيا أرضا ميّتة فله فيها أجرا ، وكان جلّ عمل الصحابة في المدينة الزراعة والشغل في البساتين والحقول.
وهكذا يوجه الإسلام الإنسان في طريق الخير [ ويريده أن يكون إيجابيا يفيد ويستفيد ] يبني ويعمر حتى لآخر لحظة من عمره ، وأشد ما يكره منه السلبية المتخاذلة والانكماش والانزواء من معترك الحياة .... فبئس العمل عمله . فلا مجال في الإسلام للفقر والضعف والمرض والجهل لأنه دين العمل والعلم والإنتاج.
الأسئلـــــة:
I. البناء الفكري:
1- هات عنوانا مناسبا للنص.
2- ما موقف الصحابة من العمل الزراعي ؟
3- اشرح ما يلي: جــلّ – الانزواء.
4- هات أضداد الكلمات الآتية من النص (الاستمرارية – الضيق – العلم).
Ii. البناء الفني:
1- هات من النص:
أ‌- تشبيه وبين أركانه .
ب‌- طباقا وبين نوعه.
2- في النص محسن لفظي " سجع " استخرجه.
Iii. البناء اللغوي:
1- أعرب ما تحته خط في النص.
2- استخرج من النص جملة شرطية وحدد عناصرها.
3- اشتق من الأفعال الآتية مصادرها : اعتبر – قال – أدرك – حــرّم.
4- حول العبارة التي بين قوسين في النص إلى جمع الإناث.
Iv. الوضعية الإدماجية:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا ، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة.
اكتب فقرة تبرز فيها أهمية العمل الزراعي في الحياة الاقتصادية مستعملا ما أمكن أسلوب التوكيد.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh.mosta
اعتبر الإسلام العمل الزراعي جــهادا يثاب عليه المرء ، ويستحق التشجيع والإكرام ، يقول الرسول – عليه الصلاة والسلام - : من نصب شجرة فيصبر على حفظها والقيام عليها حتى تثمر كان له في كل شيء يصاب من ثمرها صدقة عند الله عز وجلّ.
من هذا الحديث ندرك أن الإسلام حـرّم تعطيل الأرض بعدم الانتفاع بها ، وأجاز أخذها من المهمل وإعطائها لمن يستطيع أن يستغلها والنفع بها ، وشجع على التوسع في الإنتاج الزراعي ، وعـــد ذلك جهادا يستحق صاحبه عليه أجرا وثوابا.
ودعا الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلى إحياء الأرض الموات حيث يقول : من أحيا أرضا ميّتة فله فيها أجرا ، وكان جلّ عمل الصحابة في المدينة الزراعة والشغل في البساتين والحقول.
وهكذا يوجه الإسلام الإنسان في طريق الخير [ ويريده أن يكون إيجابيا يفيد ويستفيد ] يبني ويعمر حتى لآخر لحظة من عمره ، وأشد ما يكره منه السلبية المتخاذلة والانكماش والانزواء من معترك الحياة .... فبئس العمل عمله . فلا مجال في الإسلام للفقر والضعف والمرض والجهل لأنه دين العمل والعلم والإنتاج.
الأسئلـــــة:
I. البناء الفكري:
1- هات عنوانا مناسبا للنص.
2- ما موقف الصحابة من العمل الزراعي ؟
3- اشرح ما يلي: جــلّ – الانزواء.
4- هات أضداد الكلمات الآتية من النص (الاستمرارية – الضيق – العلم).
Ii. البناء الفني:
1- هات من النص:
أ‌- تشبيه وبين أركانه .
ب‌- طباقا وبين نوعه.
2- في النص محسن لفظي " سجع " استخرجه.
Iii. البناء اللغوي:
1- أعرب ما تحته خط في النص.
2- استخرج من النص جملة شرطية وحدد عناصرها.
3- اشتق من الأفعال الآتية مصادرها : اعتبر – قال – أدرك – حــرّم.
4- حول العبارة التي بين قوسين في النص إلى جمع الإناث.
Iv. الوضعية الإدماجية:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا ، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة.
اكتب فقرة تبرز فيها أهمية العمل الزراعي في الحياة الاقتصادية مستعملا ما أمكن أسلوب التوكيد.

يعني شويا ساهل و شويا و اعر

=========


>>>> الرد الثاني :

ششكرا لك تسلمين

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

=========


>>>> الرد الرابع :

شكرا جزيلاااااااااااااا

=========


>>>> الرد الخامس :

انا كاعاد مازلت ماقريتش 3 متوسط
جاني واعر بزاف

=========


شكرا جزيلا بارك الله فيك