عنوان الموضوع : رحل الوزير وجاءت وزيرة... فسلام على مهنتي الجميلة انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب

رحل بن بوزيد الوزير العتيد... الذي ظل ثمان وعشرة يحكم بالحديد... ويوزع الاحلام والوعود... بعده جاءنا بابا أحمد الوزير الودود... فاستبشرت النقابات بالوافد الجديد... وبه رحبت لأنها تخلصت من بن بوزيد... وتحررت من رجل داهية عنيد... فمنحته مئة يوم مهلة أو تزيد... وبعد انقضاء المهل لجأت للتمديد... ومرت شهور من التهديد والوعيد... بعدها أضربت النقابة من جديد... اضرابا استمر أياما وانتهى بالتهديد والوعيد... ولما اقتربت الانتخابات جاء الامر بوقف التصعيد... فالتقت النقابة بحكومة البلد المجيد... وانتهى التفاوض بمحضر وحيد... فاستبشر كل آيل للزوال بالخبر السعيد...
فلما طلع نور الصباح... وانتهت الانتخابات بنجاح...سكتت النقابات عن كل كلام مباح... وبعد طول إصرار والحاح... لم نرى قرار ادماج ولا اقتراح ... وفجأة دون نباح أو صياح.... سقط الوزير الودود دون كفاح... وخرج بقلب كسير غير مرتاح... فما بكت لفقده الأرواح... رحل بابا أحمد الوزير بلا جراح... فرحلت معه محاضر الشيخ الفتاح ... وكل التسريبات ومصادر الصحاح... فلا بصل عندنا ولا تفاح... حتى أصبحنا كطفل مصاب بالكساح... لا يعرف سبيلا للمجد والنجاح... فطلع من جديد نور الصباح... وسكتنا عن كل كلام مباح...
رحل الوزير وجاءت وزيرة... اسمها بن غبريط نورية... امرأة قيل إنها صارمة حديدية... دكتورة كانت تعمل في وهران البهية... أصولها بلا شك تلمسانية... عائلتها تنحدر من الاندلس أيام كانت عربية... لتلمسان هربت من قمع نصارى الدولة الاسبانية... وفيها استقرت ونشأة على دين خير البرية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فهل لمشاكل القطاع من حلول جذرية ... سينقضي الموسم بعد أيام هنية ... فلقد بطلت كل الحجج الواهية... وتبخرت المحاضر الممضية ... وجفت الأقلام ومحابر الرعية... فلا ادماج ظهر في أغلب مديريات التربية ...ولا محضر موحد صدر عن الوزارات المعنية... أما نقابات التربية التسعة الشرعية... فهي في تناحر وتشتت دون قضية ...وحتى بياناتها صارت حبر على ورق دون أهمية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فصرخت ونادت في جموع الرعية ... قطاع التربية مريض بلا مرية... وعلاجه يحتاج الى قرارات جلية ... واصلاحات جوهرية ستكون في شهر جويلية... اما نقاباتكم فهي تهوى الاحتجاج والاضرابات غير الشرعية ... مما يلحق الأذية بقطاع تربيتنا الوطنية... أما تلامذتكم فهم كسالى بمرض الهياج والعصبية... وأكبر هموهم تحديد العتبة للأقسام النهائية... أما أساتذتكم فهم بحاجة الى رسكلة بيداغوجية... ليصبحوا حقل للتجارب النووية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... هي دكتورة لا تحسن لغتنا العربية... بدأت عهدها بغزوة افرنجية... منعت وزير التعريب من دخول ثانوية ... كان ينوي الحديث عن التعريب في الجزائر العربية... قرار أعاد للبلاد حروب الردة وتغريب الهوية الوطنية... هي بداية مدوية بين دعاة التعريب وأتباع الفرنكوفونية... الخاسر فيها قطاع التربية الوطنية... فهنيئا لكم بالوزيرة التلمسانية... وهنيئا لنا باللغة الفرنسية.
عشرة يحكم بالحديد... ويوزع الاحلام والوعود... بعده جاءنا بابا أحمد الوزير الودود... فاستبشرت النقابات بالوافد الجديد... وبه رحبت لأنها تخلصت من بن بوزيد... وتحررت من رجل داهية عنيد... فمنحته مئة يوم مهلة أو تزيد... وبعد انقضاء المهل لجأت للتمديد... ومرت شهور من التهديد والوعيد... بعدها أضربت النقابة من جديد... اضرابا استمر أياما وانتهى بالتهديد والوعيد... ولما اقتربت الانتخابات جاء الامر بوقف التصعيد... فالتقت النقابة بحكومة البلد المجيد... وانتهى التفاوض بمحضر وحيد... فاستبشر كل آيل للزوال بالخبر السعيد...
بسم الله الرحمن الرحيم


فلما طلع نور الصباح... وانتهت الانتخابات بنجاح...سكتت النقابات عن كل كلام مباح... وبعد طول إصرار والحاح... لم نرى قرار ادماج ولا اقتراح ... وفجأة دون نباح أو صياح.... سقط الوزير الودود دون كفاح... وخرج بقلب كسير غير مرتاح... فما بكت لفقده الأرواح... رحل بابا أحمد الوزير بلا جراح... فرحلت معه محاضر الشيخ الفتاح ... وكل التسريبات ومصادر الصحاح... فلا بصل عندنا ولا تفاح... حتى أصبحنا كطفل مصاب بالكساح... لا يعرف سبيلا للمجد والنجاح... فطلع من جديد نور الصباح... وسكتنا عن كل كلام مباح...
رحل الوزير وجاءت وزيرة... اسمها بن غبريط نورية... امرأة قيل إنها صارمة حديدية... دكتورة كانت تعمل في وهران البهية... أصولها بلا شك تلمسانية... عائلتها تنحدر من الاندلس أيام كانت عربية... لتلمسان هربت من قمع نصارى الدولة الاسبانية... وفيها استقرت ونشأة على دين خير البرية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فهل لمشاكل القطاع من حلول جذرية ... سينقضي الموسم بعد أيام هنية ... فلقد بطلت كل الحجج الواهية... وتبخرت المحاضر الممضية ... وجفت الأقلام ومحابر الرعية... فلا ادماج ظهر في أغلب مديريات التربية ...ولا محضر موحد صدر عن الوزارات المعنية... أما نقابات التربية التسعة الشرعية... فهي في تناحر وتشتت دون قضية ...وحتى بياناتها صارت حبر على ورق دون أهمية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فصرخت ونادت في جموع الرعية ... قطاع التربية مريض بلا مرية... وعلاجه يحتاج الى قرارات جلية ... واصلاحات جوهرية ستكون في شهر جويلية... اما نقاباتكم فهي تهوى الاحتجاج والاضرابات غير الشرعية ... مما يلحق الأذية بقطاع تربيتنا الوطنية... أما تلامذتكم فهم كسالى بمرض الهياج والعصبية... وأكبر هموهم تحديد العتبة للأقسام النهائية... أما أساتذتكم فهم بحاجة الى رسكلة بيداغوجية... ليصبحوا حقل للتجارب النووية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... هي دكتورة لا تحسن لغتنا العربية... بدأت عهدها بغزوة افرنجية... منعت وزير التعريب من دخول ثانوية ... كان ينوي الحديث عن التعريب في الجزائر العربية... قرار أعاد للبلاد حروب الردة وتغريب الهوية الوطنية... هي بداية مدوية بين دعاة التعريب وأتباع الفرنكوفونية... الخاسر فيها قطاع التربية الوطنية... فهنيئا لكم بالوزيرة التلمسانية... وهنيئا لنا باللغة الفرنسية.
ورقلة في 20 ماي 2015




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بوركت ووفيت ...بارك الله فيك

=========


>>>> الرد الثاني :

وتفجرت الأقلام بالكلام الذي يقال ومالايقال .

=========


>>>> الرد الثالث :

الله الله ......طلقة بارود.

=========


>>>> الرد الرابع :

هاااااااايل يا أخ كنتي بارك الله فيك

=========


>>>> الرد الخامس :

كلمات عذبة ملمة ومهمة كافية شافية وافية كانها بلسم شاف بارك الله فيك يا اخي الكريم قلها وكررها وﻻ تخشى في الله لومة ﻻئم

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العابدالكنتي
رحل بن بوزيد الوزير العتيد... الذي ظل ثمان وعشرة يحكم بالحديد... ويوزع الاحلام والوعود... بعده جاءنا بابا أحمد الوزير الودود... فاستبشرت النقابات بالوافد الجديد... وبه رحبت لأنها تخلصت من بن بوزيد... وتحررت من رجل داهية عنيد... فمنحته مئة يوم مهلة أو تزيد... وبعد انقضاء المهل لجأت للتمديد... ومرت شهور من التهديد والوعيد... بعدها أضربت النقابة من جديد... اضرابا استمر أياما وانتهى بالتهديد والوعيد... ولما اقتربت الانتخابات جاء الامر بوقف التصعيد... فالتقت النقابة بحكومة البلد المجيد... وانتهى التفاوض بمحضر وحيد... فاستبشر كل آيل للزوال بالخبر السعيد...
فلما طلع نور الصباح... وانتهت الانتخابات بنجاح...سكتت النقابات عن كل كلام مباح... وبعد طول إصرار والحاح... لم نرى قرار ادماج ولا اقتراح ... وفجأة دون نباح أو صياح.... سقط الوزير الودود دون كفاح... وخرج بقلب كسير غير مرتاح... فما بكت لفقده الأرواح... رحل بابا أحمد الوزير بلا جراح... فرحلت معه محاضر الشيخ الفتاح ... وكل التسريبات ومصادر الصحاح... فلا بصل عندنا ولا تفاح... حتى أصبحنا كطفل مصاب بالكساح... لا يعرف سبيلا للمجد والنجاح... فطلع من جديد نور الصباح... وسكتنا عن كل كلام مباح...
رحل الوزير وجاءت وزيرة... اسمها بن غبريط نورية... امرأة قيل إنها صارمة حديدية... دكتورة كانت تعمل في وهران البهية... أصولها بلا شك تلمسانية... عائلتها تنحدر من الاندلس أيام كانت عربية... لتلمسان هربت من قمع نصارى الدولة الاسبانية... وفيها استقرت ونشأة على دين خير البرية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فهل لمشاكل القطاع من حلول جذرية ... سينقضي الموسم بعد أيام هنية ... فلقد بطلت كل الحجج الواهية... وتبخرت المحاضر الممضية ... وجفت الأقلام ومحابر الرعية... فلا ادماج ظهر في أغلب مديريات التربية ...ولا محضر موحد صدر عن الوزارات المعنية... أما نقابات التربية التسعة الشرعية... فهي في تناحر وتشتت دون قضية ...وحتى بياناتها صارت حبر على ورق دون أهمية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فصرخت ونادت في جموع الرعية ... قطاع التربية مريض بلا مرية... وعلاجه يحتاج الى قرارات جلية ... واصلاحات جوهرية ستكون في شهر جويلية... اما نقاباتكم فهي تهوى الاحتجاج والاضرابات غير الشرعية ... مما يلحق الأذية بقطاع تربيتنا الوطنية... أما تلامذتكم فهم كسالى بمرض الهياج والعصبية... وأكبر هموهم تحديد العتبة للأقسام النهائية... أما أساتذتكم فهم بحاجة الى رسكلة بيداغوجية... ليصبحوا حقل للتجارب النووية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... هي دكتورة لا تحسن لغتنا العربية... بدأت عهدها بغزوة افرنجية... منعت وزير التعريب من دخول ثانوية ... كان ينوي الحديث عن التعريب في الجزائر العربية... قرار أعاد للبلاد حروب الردة وتغريب الهوية الوطنية... هي بداية مدوية بين دعاة التعريب وأتباع الفرنكوفونية... الخاسر فيها قطاع التربية الوطنية... فهنيئا لكم بالوزيرة التلمسانية... وهنيئا لنا باللغة الفرنسية.
عشرة يحكم بالحديد... ويوزع الاحلام والوعود... بعده جاءنا بابا أحمد الوزير الودود... فاستبشرت النقابات بالوافد الجديد... وبه رحبت لأنها تخلصت من بن بوزيد... وتحررت من رجل داهية عنيد... فمنحته مئة يوم مهلة أو تزيد... وبعد انقضاء المهل لجأت للتمديد... ومرت شهور من التهديد والوعيد... بعدها أضربت النقابة من جديد... اضرابا استمر أياما وانتهى بالتهديد والوعيد... ولما اقتربت الانتخابات جاء الامر بوقف التصعيد... فالتقت النقابة بحكومة البلد المجيد... وانتهى التفاوض بمحضر وحيد... فاستبشر كل آيل للزوال بالخبر السعيد...
بسم الله الرحمن الرحيم


فلما طلع نور الصباح... وانتهت الانتخابات بنجاح...سكتت النقابات عن كل كلام مباح... وبعد طول إصرار والحاح... لم نرى قرار ادماج ولا اقتراح ... وفجأة دون نباح أو صياح.... سقط الوزير الودود دون كفاح... وخرج بقلب كسير غير مرتاح... فما بكت لفقده الأرواح... رحل بابا أحمد الوزير بلا جراح... فرحلت معه محاضر الشيخ الفتاح ... وكل التسريبات ومصادر الصحاح... فلا بصل عندنا ولا تفاح... حتى أصبحنا كطفل مصاب بالكساح... لا يعرف سبيلا للمجد والنجاح... فطلع من جديد نور الصباح... وسكتنا عن كل كلام مباح...
رحل الوزير وجاءت وزيرة... اسمها بن غبريط نورية... امرأة قيل إنها صارمة حديدية... دكتورة كانت تعمل في وهران البهية... أصولها بلا شك تلمسانية... عائلتها تنحدر من الاندلس أيام كانت عربية... لتلمسان هربت من قمع نصارى الدولة الاسبانية... وفيها استقرت ونشأة على دين خير البرية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فهل لمشاكل القطاع من حلول جذرية ... سينقضي الموسم بعد أيام هنية ... فلقد بطلت كل الحجج الواهية... وتبخرت المحاضر الممضية ... وجفت الأقلام ومحابر الرعية... فلا ادماج ظهر في أغلب مديريات التربية ...ولا محضر موحد صدر عن الوزارات المعنية... أما نقابات التربية التسعة الشرعية... فهي في تناحر وتشتت دون قضية ...وحتى بياناتها صارت حبر على ورق دون أهمية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... فصرخت ونادت في جموع الرعية ... قطاع التربية مريض بلا مرية... وعلاجه يحتاج الى قرارات جلية ... واصلاحات جوهرية ستكون في شهر جويلية... اما نقاباتكم فهي تهوى الاحتجاج والاضرابات غير الشرعية ... مما يلحق الأذية بقطاع تربيتنا الوطنية... أما تلامذتكم فهم كسالى بمرض الهياج والعصبية... وأكبر هموهم تحديد العتبة للأقسام النهائية... أما أساتذتكم فهم بحاجة الى رسكلة بيداغوجية... ليصبحوا حقل للتجارب النووية...
رحل الوزير وجاءت وزيرة ... هي دكتورة لا تحسن لغتنا العربية... بدأت عهدها بغزوة افرنجية... منعت وزير التعريب من دخول ثانوية ... كان ينوي الحديث عن التعريب في الجزائر العربية... قرار أعاد للبلاد حروب الردة وتغريب الهوية الوطنية... هي بداية مدوية بين دعاة التعريب وأتباع الفرنكوفونية... الخاسر فيها قطاع التربية الوطنية... فهنيئا لكم بالوزيرة التلمسانية... وهنيئا لنا باللغة الفرنسية.
ورقلة في 20 ماي 2014


بارك الله فيك اخي الكنتي


انه عرض حال وزارة ال بوزيد احمد الغبريطي

كلام جميل
الا ان الامل مازال قائما وستكون لنا جولة في العام القادم ان كان للعمر بقية


بارك الله فيك انا معك في كل شئ الا شئ واحد لست متفق فيه معك الوزيرة اصلها يهودي جدها يهودي وزوجها كذلك وهذا شئ مقتنع به لكن ارجو الايفسد هذا الاختلاف اللود والاحترام


ان شاء الله خير
لندعو الله ان ينصلح حال البلاد

بارك الله فيك أخينا الكنتي، لكن دوام الحال من المحال و عندما ينتفض الرجال ستصلح كل الأحوال.

شكرا لك العابد الكنتي على هذه المقامة الكنتية
اعتقد انك لم تذكر جرائم الوزيرة في لجنة بن زاغو
أعتقد ان تعيين الوزيرة ذات الاصول التلمسانية والتغريبية له أكثر من قراءة فيه ولاء للرئيس وترضية للمعارضة الشيوعية وللغرب وايضا للتنصل من التزامات الوزير السابق.سؤال بريئ هل عقرت الجزائر ان تنجب وزيرا يحب اللغة العربية وله كفاءات عالية وشهادات في المجال التربوي ؟


Allahou Akbar
ma chaallah; bravo