عنوان الموضوع : قيام الليل وروائع الأسحار قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

إن قيام الليل هو دأب الصالحين، وتجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي الليل يخلو المؤمنون بربهم، ويتوجهون إلى خالقهم وبارئهم، فيشكون إليه أحوالهم، ويسألونه من فضله، فنفوسهم قائمة بين يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، ، وترغب وتتضرع إلى عظيم العطايا والهبات.
﴿تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ﴾
وقال النبي : " في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها " فقيل: لمن يا رسول الله؟ قال: "لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائماً والناس نيام "[رواه الطبراني والحاكم وصححه الألباني. أحببت أن نتعاون ونحفز بعضنا البعض على قيام الليل ولو بركعتين .

بعد العشاء

أو
ركعتين قبل النوم

أو

وقت السحر


وهو أفضل الأوقات عند الله سبحانه وتعالى





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بارك الله فيك و جزاك خيرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

[quote=نزهة صمت;5456035]بارك الله فيك و جزاك خيرا [/quote

بارك الله فيك أسعدني مرورك

أين البقية ؟؟؟ ننتظر مشاركتكم حول هذا الموضوع لما فيه من أهمية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

[QUOTE=saa08;5457182]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزهة صمت
بارك الله فيك و جزاك خيرا [/quote

بارك الله فيك أسعدني مرورك

أين البقية ؟؟؟ ننتظر مشاركتكم حول هذا الموضوع لما فيه من أهمية

قلت لليل هل بصدرك سر
يا خفي الأخبار والأسرار
قال لم ألق في حياتي سر
كحديث الأحباب في الأسحار
الذين يبثون شوقهم وحبهم ومناجاتهم
للخالق سبحانه وتعالى


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ : عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ الْقَاضِي فِي حَدِيثِهِ : قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا كَانَ شَطْرُ اللَّيْلِ نَزَلَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا ، فَيَقُولُ : " هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ ، هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ ، حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ *