عنوان الموضوع : اضحك مع دولة المجوس": الغرب يريد الخلافة عبر" داعش"!! اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب



يخلص تحليل نشرته وكالة أنباء "فارس" الإيرانية المقربة من الحرس الثوري، أن الغرب يدعم حلم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف بـ"داعش" بإقامة دولة الخلافة الإسلامية.!!!!!!!!!

وتشير معطيات "فارس" إلى أنه وبعد أن قامت قوات الجيش السوري سابقا باستعادة منطقة القلمون، أعادت الميليشيات المسلحة لململة مسلحيها، وحاولت التوجه من مناطق في لبنان، إلى القلمون، في محاولة لوصل خط انتشار المسلحين إلى "الغوطة الشرقية" في ريف دمشق، والمحافظة على مناطق تمركز المسلحين في "جوبر" و"المليحة"، اللتين تعتبران آخر المعاقل الرئيسية في ريف العاصمة.

وتتابع "فارس" أنه من الواضح في أذهان الميليشيات، الوصول إلى دوما بخط الانتشار الذي يتم السعي إليه عبر إعادة تسخين جبهة "القلمون"، لأن "دوما"، بأبعادها متصلة بالحدود العراقية.

ويمضي التحليل: "وفي العراق، التي اشتعلت مؤخرا بعد توغل (داعش) في عدد من المناطق، تتجه أنظار الميليشيات التابعة لتنظيم القاعدة تحديدا، لإقامة رقعة سيطرة تصل الشمال السوري بالشمال العراقي، وبالتالي زيادة هذه الرقعة بمساحات من الجنوب.

وعليه حسب "فارس" فإن الهدف من هذا كله، هو إقامة "دولة خلافة" على جغرافية سوريا الكبرى، كتعويض عن فشل مشروع سايكس بيكو، الذي تم رسمه بأقلام منظري السياسة الغربية في أوائل القرن الماضي، في أعقاب انهيار الدولة العثمانية.

ورغم أن سايكس بيكو صناعة غربية بامتياز، فإن "فارس" تصر على أن الغرب يريد محو هذه الحدود لإقامة دولة الخلافة من جديد، ولذلك فالأمل الغربي، حسب فارس، يتعلق بالبنادق التي تحملها "داعش" حاليا في مواجهة الجيشين العراقي والسوري.

ويخلص التحليل إلى أن جبهة القلمون التي خسرتها الميليشيات المسلحة وعلى رأسها جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة، هي واحدة من نقاط بداية وصل الرقعة الحلم، التي يريد الغرب من خلالها إقامة مشروع يستطيع من خلاله استعادة زمام السيطرة في المنطقة.

ويغوص تحليل وكالة فارس في الأعماق ويقول: "لذلك كان تغيير الألوان التي تقوم عليها الخريطة الجديدة للمنطقة المعدة في الغرب، من ألوان تقسيمة لدول جديدة تقوم على أساسات مذهبية وعرقية، إلى اللون الأسود الذي تركت إقامته لداعش كتنظيم تحت عناوين إقامة دولة الخلافة، هذا المصطلح الرنان في عقول بعض البيئات الحاضنة التي جرت تهيئتها من خلال مواد إعلامية ودعائية لتقبل الرسم الجديد، واللون الجديد في حال فشلت الألوان السابقة في فرض نفسها على الخريطة.

.




والله يا دولة المجوس مخططاتك الشيطانية لأحتلال المسلمين قد كسرها أبطال سوريا و العراق و سوف يكسرها أيضا باذن الله-أبطال افغانستان عندما يخرج المحتل الأمريكي

وسوف تكون دماء الأبرياء في العراق و سوريا ولبنان و اليمن لعنة وسخط من الله عليك

ولن ينفعك التآمر مع أعداء الأمة



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المالكي .. خيار أميركا الخاطئ في العراق

كلما التقيت سياسيا عراقيا طوال السنوات الماضية كان سؤالي الأساسي له هو: كيف أجمعت اميركا وإيران على اختيار نوري المالكي ودعمه لقيادة العراق وهي تحت الاحتلال وما بعد الاحتلال إن جاز الوصف بأن الولايات المتحدة قد خرجت فعليا من العراق ؟ لم أكن أجد إجابة واضحة لدى احد.
حتى قام باراك اوباما بالاتصال بالرئيس الايراني حسن روحاني ثم اتضح ان كافة التخمينات والتسريبات التي كانت تتحدث عن علاقات سرية بين الولايات المتحدة وإيران امتدت لسنوات طويلة كانت حقائق دامغة، وقد تعمقت هذه العلاقة مع الاحتلال الاميركي للعراق الذي كانت كل ترتيباته تجري بين الولايات المتحدة وإيران وتوجت بالتوافق الكامل بين الدولتين في خيار نوري المالكي، الذي كرس الطائفية التي زرعها في البداية الحاكم الاميركي للعراق تحت الاحتلال بول بريمر، وتحت الرعاية الاميركية قام نوري المالكي باضطهاد السُنة وارتكب في حقهم من المجازر والتجاوزات والاعتقالات والتعذيب والتهجير ما لم تقم به القوات الاميركية، وما لم يحدث في تاريخ السنة في العراق.
وضج السُنة بالشكوى لدى كافة المنظمات والمحافل الدولية دون ان يستجيب لهم أحد ولم يكن هذا الأمر يزيد المالكي إلا طغيانا وظلما في ظل الدعم الاميركي والايراني له، وقد زاد ظلم المالكي وطغيانه حينما تسلط بجيشه على سكان الأنبار طوال أكثر من ثلاث سنوات وسحق ومحق كثيرا من المناطق مستخدما الدبابات والمدفعية والطائرات وكل وسائل القمع والبطش دون أن يدينه الذين يدعمونه، وفجأة تهاوت أسطورة المالكي في الوقت الذي كان يستعد فيه لتتويج نفسه لولاية ثالثة بعد انتخابات وصفت بأنها مزورة، وتهاوى جيشه الذي طالما تسلط على أهل العراق بالبطش والعدوان.
ورغم أن ما جرى هو انتفاضة سُنة العراق المظلومين والمضطهدين على الحاكم المدعوم من ايران والولايات المتحدة إلا أن المالكي والآلة الاعلامية الغربية تحاول أن تظهر أن ما جرى هو انهيار لجنود المالكي أمام قوات دولة العراق والشام الاسلامية المعروفة اختصارا باسم «داعش» لكن المراقبين يؤكدون أن داعش لا تملك تلك القوة التي تستطيع بها أن تقوم بمثل هذه العمليات العسكرية.

أحمد منصور

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :