عنوان الموضوع : عليــكَ بـ آلتّعمق في الآدب العربي مهما كنتَ ’ للاولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
مرحبا بالكــل ..~
أدبيا كنت أم علميــآ
العربية لغتك ، وبهآ يعلم الجميع انك دينك هو الإسلام وعقيدتك في الحياة آسلآمك وسنة نبيك ، والادب العربي أهم مادة بالنسبة لك مهما كانت شعبتك ،، لذا فللآداب 'قيمة عظيمة'
على كلِّ :
أفضل أن تزوروا هذا الموقع www.toarab.ws في غاية الروعة ،
سيدلك على كل أسرار الشعر العربـي و حلاوته المخفية ♥
مع تحيّــآتِي ’’
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
شكرا لكي اختي منار
=========
>>>> الرد الثاني :
بوركت على هذه الالتفاتة الطيبة يا منار .
العربية لغة مرنة ومطواعة ، اختارها الله من فوق سبع سماوات لينزل بها أعظم كتاب للبشرية تسير على منهجه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
ولذلك تظهر أهمية تعلمها في كونها وعاءً لكلام الله الذي هو شرعة ومنهاج لكافة البشر.
و ما لم نولِها العناية اللازمة ، فستأتي الأجيال القادمة فلا تفهم من القرآن شيئا ، لبعدها عن عربيته.
حتى العربية الفصحى التي نستخدمها اليوم بعيدة نوعا ما عن عربية القرآن ، ولولا جهود المفسرين الأجلاء لاستعصى علينا فهم الكثير من الآيات.
لو فقه الناس هذه الجزئية ( أي كون العربية وعاء حاملا لمعاني القرآن الذي هو منهجنا و سبيلنا إلى معرفة الحدود والحلال والحرام ) لما فرطوا في استخدام العربية وتعلمها على الوجه الأكمل.
شكرا لك ، بنيتي.
=========
>>>> الرد الثالث :
شكرا لك أختي منار تنبيه رائع
=========
>>>> الرد الرابع :
chokran laki ya mnaaaar
=========
>>>> الرد الخامس :
عفوا صديقاتِي ، دمتنّ ,,,
الشكر لك أستاذتي ، حقا أنت من زرع في أكثر حب الإطلاع والتعمق في آفاقها , كما أني لا ولم ولن أنس جهودك في مساعدتي لإيجاد سبل الحلول ضدّ الصعاب .. شكرا ثانية ,,
=========
شكرا اخت منار
شكرا جزيلا لك اختي منار واليكم هده القصة
قَدِمَ شاب إلى شيخ وسأله :
أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر
... إلى الناس والفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟
...
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أما الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي
فهم دائمو التركيز على "يَــــوم الــقِيـــامة" !
اتمنى ان يستفيد منها الجميع وخاصة الاولاد