عنوان الموضوع : الامن العسكري الجزائري......3و4 تاريخ جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

.............اذا فلقد زادت حدة الحرب الاستخباراتية بعد وقوف الجزائر الى جانب الاخوة المصريين وحدة مواقفها المعارضة للامبريالية الامريكية والطموحات الاسرائيلية لتفكيك العالم العربي وكانت صخرة امام فرنسا وانجلترا وغيرهما من الدول الاستعمارية بفضل شبكة مسعود زقار الرهيبة التي اخترقت افريقيا من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها
قبل الشروع في كتابه هذا الجزء اردت ان اعالجه في اطاره العربي والقومي لكي يظهر الدور الجزائري اكثر ويتضح للجميع معالم الحروب السرية ولكن بشكل خفيف لكي نبرز الدورالجزائري.....
بعد حرب اكتوبر اتضح لاسرائيل وحليفتها امريكا خطر الوحدة العربية فسعيا الى العمل على ضرب الوحدة العربية والاسلامية فكانت صراعات الجزائر -المغرب
مصر -ليبيا
العراق -ايران
وغيرها بهدف التفكيك والاختراق والضم اي مايعرف بثلاثية التركيع
في هذه الاثناء كانت المخابرات الجزائرية تراقب الوضع جيدا وتعمل على حل الازمات بشكل ديبلوماسي وهنا اشير الى ان الدول التي تتدخل لحل الخلاقات الثناية بين الدول فهي تمتلك اوراق استخباراتية ناجحة ومصادر ضغط ومثال ذلك الان المانيا عندما تدخلت بين اسرائيل وحزب الله
بعد كل هذه المواقف الجزائرية وغيرها عزم الموساد على تغير سياسته اتجاه الجزائر وعمل على القضاء على مصدر قوته والتي كان يرها انها الرئيس الراحل هواري بومدين(وقد اخطا طبعا في تقديره) ومايثبت هذا انه في تلك الفترة اختطفت وحدة تابعة للموساد الاسرائبلي مستشار الرئيس هواري بومدين قبل ان تقوم باطلاق سراحه بعد فترة..........هنا سيطرح البعض سؤالين لماذا الاختطاف ولماذا اطلق سراحه وهنا الاجابة طبعا
لماذا اختطاف مستشار بومدين
ان اختطاف مستشار الرئيس الراحل هواري بومدين له عدة دلالات منها(ساذكر بعضها فقط )
-دليل على ان اسرائيل قد تضايقت كثيرا من سياسات بومدين التي عرقلة خططها فقد كان عدوها الاول بعد رحيل الزعيم عبد الناصر وصديق اعدائها منهم كارلوس فقد عرضت الجزيرة الوثائقية قبل اشهر فيديو رهيب يظهر فيه الشخصية الشبحية كارلوس رفقت رئيس الامن السري الجزائري في مطار هواري بومدين وهو مايثبت ان الجزائر لعبة ايضا لعبت البرد والدمار(هذا الاسم من اختراعي ويمكن ان اشرحه لكم ان اردتم طبعا) في اوروبا رفقت الموساد المخابرات المصرية والروسية والفرنسية.............واتمنى من الاخوة البحث عن هذا الفيديو ووضعه هنا لكي يكون دليلا قاطعا ولاثبت صحة كلامي وقد عرض بالظبط في مارس2016 وانا لاكذب ابدا
-محاولة اختراق النظام الجزائري وتحيده وتوجيهه في مايخدم مصلحة اسرائيل
-ان مستشار الرئيس بومدين هو موسوعته الفكرية واختطافه يمكن من الاطلاع على الكثير من الاشياء ومعرفة مشاريع وافكار الرئيس والنظام الجزائري والتجسس عليه
-وغيرها من الرسائل الواضحة والمشفرة ايضا
ولكن لما اطلق سراحه :err::
هناك سببين رئيسسين في كل هذا في الحقيقة الاول ان الاختطاف كان بهدف الضغط والاختراق على النظام الجزائري اما الثاني فهو ان المخابرات الجزائرية القت القبض قبل ذلك على مجموعة جواسيس يعملون للموساد دخلو الجزائر باوراق وجوازات سفر فرنسية واشير الى ان فرنسا عش من اعشاش الموساد ولهذا كانت اكثر حلاقات الحروب السرية شراسة تقع هناك وبالتالي استعملتهم الجزائر لمبادلتهم بالمستشار
قبل 2سنوات و9 اشهر تقريبا من اغتيال الرئيس الراحل هواري بومدين حصلت المخابرات الجزائرية على تقرير سوفياتي من جهازpdg وهو فرع الاستخبارات الخارجية لجهاز المخابرات الروسية الشهير(والكثير لايعرفون هذا الجهاز ويقولونkgb) ولهذا عملت الجزائر والمخابرات الجزائرية على تحصين نفسها وتحصين جهاز الامن الرائاسي ولكن................ قتل الرئيس الجزائري وتبقى ضروف اغتياله غامضة وطبعا هناك 3 اطراف خارجية مستفيدة بدرجات كبيرة وهي فرنسا امريكاواسرائيل ولا يمكن استبعاد استعمال اهداف داخلية لقتل الرئيسوهو امر معروف(اختراق المقربين من الرئاسة)
بعد هذا الاتاريخ توالت الانكسارات العربية وبدا مشروع تفكيك الامة العربية يضهرفقد وقعت مصر اتفاق مع العدو رقم 1 للامة العربية ولست هنا للحكم على موقف مصر العربية ابدا لانها سياسة داخلية..........................
سنوات الثمانينات تكتيكات جديدة
اشير فقط الى ان المخابرات الجزائرية لم تعد تسمى بالامن العسكري في هذه الفترة
في الحقيقة لايمكن ان نحصر هذا الموضوع -الصراع الاستخباراتي الجزائر الاسرائلي-قي منتديات العالم قاطبة ولكن نعطي القليل فقط لكي يعر ف الجميع الحقيقة.....
المهم ومع بداية الثمنينات كانت المخابرات والاجهزة الامنية الجزائرية قد اعادت ترتيب بيتها خاصة بعد الاختراق الذي عرفته-اغتيال الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين-وهو يعتبر كذلك في اي جهاز عبر العالم واشير فقط الى ان هناك لوبيات توسعت في الجزائرفي دواليب السلطة والمراكز الحساسة للجزائر وهذا كله نتيجة تحييد الراحل هواري بومدين
ومع ذلك ضلت الجزائر وفية لقضاياها العربية والاقليمية والقومية وحربها ضد الموساد ضلت قائمة هذا الاخير اعاد ايضا ترتيب اوراقه وتكتيكاته في المنطقة ولهذا افضل اطلاق مصطلح حرب التكتيكات الجديدة على هاته المرحلة
ماميز هاته الفتره هو الحرب اللبنانية سنة 1982 حيث كان الموساد منذ البداية متيقنا من مواقف الجزائر(مع ان الذي يدرس المواقف للدول هي دائرة الابحاث والتجسس الاستراتيجي ساعود لها ان شاء الله لاحقا) وكان موقف الجزائر مشرفا ودليلا قاطعا على عروبة واسلام ونخوة الجزائريين رغم الاستعمار الذي طال-ولهذا هناك حرب استخباراتية الان على مقومات الشخصيات الجزائرية-
وماساهتم به هو المقاتليين الفلسطينين فقد اجبرتهم هذه الحرب على الخروج وشردتهم وجعلتهم بلا ماؤى ولهذا سارعت بعض الدول العربية لاحتضانهم ومنها ليبيا-اليمن-السودان-الجزائر ولهذا انتقم الموساد وبمساعدة امريكا من هاته الدول كل على حد وانا ساهتم بالجزائر
ولكن قبل ذلك لنقف عند حادثة رهيبة جدا وخطيرةحدثت في جوان سنة 1982الا وهي اختراق المنطومة ادفاعية الجوية السورية ففي ذلك الشهر استطاعت القوات الجوية الاسرائيلية تدمير 18 كتيبة سام سورية اغلبها من الصنف سام 6 ..........في اقل من شهرما الغريب والخطير في ذلك
الغريب والخطير هوان الدفاع الجوي السوري حصل على افضل انظمة الدفاع الروسية وطور انظمته الدفاعية الى درجة رهيبة وحسب الجنرال المصري الشهيير سعد الدين الشاذلي فان النظام الدفاع السوري كان في تلك الفترة الاقوى فكيف تم ذلك
لن اقول سوى حقيقة اعلم ان الكثير من المصريين سيعاتبوني عليها لكنها الحقيقة في سنة 1974 عقدت المخابرات المصرية صفقة مع الامريكان تتمثل في ان الامريكان يمنكهم الاطلاع على الاسلحة السوفياتية التي بحوزت مصر بل واخذ بعضها وقد حصلت امريكا على اسلحة من مصر والدليل........
الدليل القاطع
السبت 26 افريل1986 تحطم طائرة ميغ23 قتل على اثرها الطيار الجنرالrobert bond وبعد هذه الحادثة تاكد ان مصر هي التي سلمت في عهد السادات اسلحة سوفياتية لامريكا وبعد هذه الحادثة عرف انه كان هناك 4 طائرات ميغ23 تخدم في سلاح الجو الامريكي في قاعدة في الشرق الاوسط ولهذا عرفت امريكا نقطة ضعف الانظمة الروسية ولهذا حدث ماحدث

الجزء الرابع
...........اعلم انني تاخرت كثيرا قبل كتابة هذا الجزء واعلم انني بكاتبته ايضا اكون قد خالفت قاعدتي المتمثلة في عدم التطرق لما بعد سنة 1980 اي العام الذي حل فيه الامن العسكري الى الابد ولو ان الاسم لا يزال واسع الاستعمال في الجزائر الى حد الساعة لاسباب ارجعها شخصيا لوقع هذا الاسم على الجزائريين لكن قررت ان ابتعد عن عقليةالانغلاق وانفتح على جميع الاطراف واتطرق الى مابعد ذلك وهناك اشياء يجب على كل من يقرا الموضوع ان يدركها اولها انني لست مدافعا عن الجهاز ولن انكر انه كان نار وحديد ايضا ولكن يجب ان تعلمو ان الموضوع لايتطرق لهذه المواضيع وعمليات الجهاز الداخلية بل يتطرق لاشياء اخرى تعرف من خلال متابعة الاجزاء الخمسة ان شاء الله
ان كل مايقوله ابن ادم يسجل عليه لهذا لن اقول الا الحقيقة باذن الله
اذن فلنبدا باذن الواحد القهار رب العرش العظيم

الجزء الرابـــــــــــــــــــــــــــــع
....... اذن في ذلك الصيف الحار عرفت المقاومة الفلسطينية في لبنان ضربة قاسمة ادت الى هزة كبيرة في هذا الكيان ولكنها لم تكن لتقضي عليه للابد هذا ماجعل دولة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية تسارع -مثل بعض الدول الاسلامية والعربية-لانقاذ هؤلاء المقاومون الذين يمثلون الصمود والشجاعة الاسلامية ويمثلون افضل الرجال على الاطلاق هذا مايلا حظه اي شخص يحتك بهؤلاء-القادمين للجزائر-ولهم حب كبير ولايكن ان يوصف للجزائر ولاهلها وشهدائها ويجب ان اقول ان الذي قامت به الجزائر هو واجب مقدس يجب على كل مسلم قادر ان يقوم به.........
وهكذا عملت الجزائر على استقبال افواج من المقاتلين الفلسطينين بعد اتخاد الاجراءات اللازمة ..........
لكن في المقابل لم يكن من السهل نقل كل تلك الافواج بدون ان يلاحظ عدو الامة الاسلامية-الموساد - هذه التحركات فقد كان يعمل كل ما بوسعه لجمع المعلومات عن هاته القوات المراكز التي تؤيها وغيرها من المعلومات الضرورية في مثل هذه الحالات وبمختلف الطرق وكان اهمها
-الاختراق
-وغرس العملاء المزدوجين
لان هتين الطريقتين هما الانسب في مثل هاته العمليات
اذن فلقد وضع الموساد خطة لجمع المعلومات اطلق على العملية اسم عملية فردان الجديدة -لان عملية فردان-حدثت في لبنان قبل ذلك وحسب التسمية فانه اراد ان يعيد نفس السيناريو في الجزائر ضد القوات الفلسطينية وضد ابو العباس وقواته فقد كان لذى الموساد معلومة تشير الى انتقاله الى الجزائر ولكن نظر لشخصيته الامنية الرهيبة فهويقوم باشكال تمويه اربكت الموساد وفي الوقت نفسه كان الموساد الاسرائيلي يقوم بالضغط على امريكا لضرب ليبيا سوريا والعراق او على الاقل الضغط عليها
ولكن شي من ذلك لم يحدث ولم تضرب الجزائر فلماذا ياترى.........
في بداية 1986 كانت المخابرات الفلسطينية تراقب الموساد الاسرائيلي عن كثب بفضل المعلومات التي تصلها من مصادرها المختلفة اغلبها من عملاء مزدوجين وكان من بين تلك المعلومات واحدة خطيرة تتعلق بضرب معسكر تبسة بالجزائرالذي يوجد به عدد من الفلسطينين بل وحتى ممثلين عن المخابرات العسكرية الفسطينية وبفضل احد العملاء المزدوجين وضعت وحدةللتقدير والتحليل للمخابرات الفلسطينية تقرير تتوقع فيه تحركات الموساد وجاءت خلاصته كما يلي
- ان الموساد الاسرائيلي كان يعلم الكثير عن هذا المعسكر وانه كان يقوم باختبار مصداقية عميله
-ان الموسادفي حاجة ماسة لمعلومات استخباراتية
-الموساد يخطط لضرب الجزائر ومعسكر تبسة
وبين هذا وذاك كان لازم التحقق لمعرفة نوايا الموساد ومن اجل هذا عمدت المخابرات الفلسطينية الى معرفة كيفية تصرف الضابط المسوؤل عن العميل المزدوج من الجانب الصهيوني-الموساد- وبعد معرفة ذلك وصلت المخابرات الفلسطينية الى ان الموساد سيضرب الجزائر ومعسكر تبسة وانه يجب اتخاد الاجراءات اللازمة-ههه المرحلة تتعلق بدراسة نفسية وشخصية الشخص فمثلا عندما يكون الشخص جاد وغير ذلك لاتقوم عضلات الوجه بنفس الحركة-
ولهذا فقد تم اخطار وحدة المخابرات العسكرية في تبسة وقيادة المعسكر كما تم اخبار المخابرات الجزائرية التي قامت باتخاد اجراءات من جانبها واخبرت قيادة الاركان التي اعلنت حالة الطوارى وبعد ذلك في خطة مدروسة سرب الخبر لوكالات الانباء وكان هدف المصالح الخاصة الجزائرية الضغط على اسرائيل وهو امر معروف في مثل هذه الحالات
معلومات هامة..............
لقد سعى الموساد لمعرفة معلومات كثيرة وهامة وخطيرة في الوقت نفسه عن معسكر تبسة كعدد افراده- قادتهم -ابعادهم وجود قيادة جزائرية والدفاعات الجوية ....انها النقطة التي اتوقف عندهاهذا يعني ان الموساد كان يخطط لضرب المعسكر بوحدات جوية مرور على الاراضي التونسية في الغالب لعدة اعتبارات درسها الموساد بشكل جيد ودقيق ولكن ماذا لو تقم الجزائر بتسريب خبر الغارة الى وكالات الانباء
في هذه الحالة سيكون السيناريو انه ستحدث معركة جوية رهيبة بين القوتين الجوية الجزائرية والاسرائيلية
افشال مخطط ضرب تبسة لم يكن يعني ابدا افشال الموساد الاسرائيلي في الجزائر لان هذا الاخير واصل عملياته القذرة في التجسس على الجزائر ففي سنة 1983 انشات الجزائر بمساعدة صينية مفاعلا نوويا ولم تقم الجزائر انذاك بالكشف عنه لانها كانت تقوم على تطويره وتركت الاعلان عنه لوقت لاحق لكن عيون المخابرات الاجنبية وخاصة المتطورة رصدت المفاعل وبدات تقوم بطقوسها المعهودة في مثل هذه الحالات والقول ان الجزائر تتجه لتكون سبب في خراب المغرب الاسلامي وغرب افريقيا..........والحقيقة عكس ذلك تماما لانه بامتلاك الجزائر للقوة الكافية فهذا يعني انها ستكون حامية غرب افريقيا
في تلك الفترة القت المخابرات الجزائرية القبض على عشرات الجواسيس يعملون لصالح الموساد واستخبارات اخرى تراقب المفاعل الجزائري -سنرى ان شاء تداعيات القضية اكثر في الجزء5-
وسقط العيد من العملاء والجواسيس مثل تلك الشبكة التي سقطت في اواخر الثمانينات في ضواحي العاصمة كما ان بعض المصادر -التي اعتبرها مؤثوقة جدا- قالت ان الموساد خطط لضرب الجزائر سنة 1988 بمناسبة الاعلان عن قيام دولة فلسطينة العظيمة ولم يكن معسكر تبسة الوحيد الذي سعى الموساد للتجسس عليه بل كل القواعد التي تضم فلسطينين لمعرفة طرق تدريبهم وطرق وصولهم الى لبنان او فلسطين لاحقا كما كان الموساد يتخوف من قيام المخابرات الجزائرية بتلقين الفلسطينيين اساليب اختطاف الطائرات والتفجيرات وغيرها والتي يطلق عليها الصهاينة الارهاب فيالها من مفارقة رهيبة
احذرو الموساد
اخواني في هذه الاسطر التي تلي حقائق واسرار قد ينكرها الجميع ولكنها الحقيقة التي ضلت مكتومة وبقيت كذلك لاكثر من خمسين سنة-في بعض مراحلها سابداها بسؤال اتعرفون كل صغيرة وكبيرة عن مشروع امتلاك اسرائيل للسلاح النووي ...........
اتعلمون ان خبراء صهاينة حضروا لتفجيرات نووية فرنسية في الجزائر مثل عملية اليربوع الازرق الى هنا ربما كل شيء معروف ولكن اليكم هاته المعلومة الرهيبة
صاروخ اريحا الصهيوني اللعين هذا الصاروخ الذي ظهر اول نموذج منه في مصانع فرنسية وهناك عدة مصادر تتحدث عن ذلك وجرب في موقع طولون اما عملية الاصلاق والتجريب الفعلية فتمت في ارض الشهداء نعم في الجزائر يا الخاو وبالظبط في بشار واكثر تخصيص منطقة حماقير انها مجموعة جرائم فرنسية صهيونية ضد الامة الاسلامية الجزائرية رميت في مزبلة التاريخ لولا بعض الشرفاء من هذه الامة وانا شخصيا في صفهم واشكر كل من يسعى لرفع اللبس عن هاته المرحلة واعدكم ان شاء الله بفتح موضوع حول القضية ملغم بالاسرار والحصريات ويبقى سؤالي دوما من اتفق على فتح الجزائر وجعلها بعدالاستقلال حقلا لتجريب الاسلحة النووية والصواريخ البالسيتية الاسرائيلية والفرنسية
مرحلة جديدة
لقد عرفت الجزائر في اواخر الثمانينات الكثير من الاحداث التي كانت سبب من اسباب اخطر مراحل تاريخ الجزائر وبين هذا وذاك كانت المخابرات الجزائرية تغير من تسميتها ففي اوائل سبتمبر 1990-الثلاثاء4 سبتمير1990- ان لم اكن مخطا اعيدت تسميت المخابرات الجزائرية باسم مديرية الاستعلام والامن drs وقد سبق هذا الاسم اسم اخر وهو المندوبية العامة للتوثيق والامنdgds اتت مباشرة بعد احداث 5 اكتوبر 1988
اذن فلقد كانت مديريرة الاستعلام والامن تظم عدة مديريات رئيسية وفرعية منهاdce عهد بها لللعماري رحمه الله
ddse عهد بها للعميد سعيدي فوضيل رحمه الله لكن ذلك لم يدم طويلا ليعين سنة1994 الناحية العسكرية الرابع, والذي توفي سنة1996
واعلم ان نسبةكبيرة جدا جدا من الجزائريين لا يعرفون اي شي عن هذا الضابط السابق في جيش التحرير ولكن هذا ان شاء الله خلوه عليا وساعودله في وقت لاحق باذن الله
يتبع بحول الله

__________________


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جزاك الله كل خير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شكرا لك يا اخي والله هده المواضيع شيقة جدا وتؤكد في نفس الوقت ان الجزائر عرضة لهجمات استخبارتية الى يومنا هدا الا اننا سنصمد ان شاء الله في وجه كل هؤلاء المرتزقة وعملائهم في الداخل والخارج

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :