عنوان الموضوع : الامير عبد القادر بين التاريخ والعاطفة القومية شخصية جزائرية
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمان الرحيم
هي كلمات بسيطة وفيها اسئلة محرجة لمن يريد ان نقرا التاريخ بالعاطفة بدون العودة لمصادره الحقيقية، اخواني اولا عقيدة الامير منشورة سواء في كتبه مثل كتابه المواقف الدي تضمن فيه شئ من الحلول وعقائد غلات التصوف مثل ابن العربي الدي اوصىالامير بان يدفن بجواره هدا من ناحية الاعتقاد اما من ناحية التاريخ فهدنته مع فرنسا على حساب ثورة قسنطينة كانت طامة كبرى وهي سبب مباشر لسقوط قلعة المقاومة قسنطينة ،ولي ان اثيرالسوال حول الجدل عن نجمة داوود التي كانت خثم الامير في مراسلته لملكة اسبانيا وكما يعلم الكل ان الحقائق التاريخية تدرس بغير عواطف بل بالادلة والبراهين ننتضر الاجابات والسلام


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مما ذكره الدكتور أبو القاسم سعد الله في موسوعته تاريخ الجزائر الثقافي الجزء السابع

قال -حفظه الله وأطال عمره :" ومن أشهر مؤلفات الأمير كتاب ( المواقف ) الذي يقع في ثلاثة مجلدات , وكان الأمير قد استغرق في التصوف منذ حجّه , وقد اختلى في غار حراء أثناء مجاورته . وفي دمشق كانت له خلوة يتعبد فيها . وفي آخر سنواته ازداد تعمقاً في هذا الباب , وكان يطالع أمهات كتب التصوف ومنها الفتوحات المكية وفصوص الحكم لابن العربي , الذي يعده شيخه الأكبر . ويبدو أنه قد تأثر به كثيراً في ( المواقف ) إذ بناها على نظريات شيخه , حسب العارفين بهذا الفن . , , , وكتاب ( المواقف ) يضم 372 موقفاً , وقد طبع مرتين أولاهما كانت في عهد ابنه محمد , اي سنة 1911 . وقد قدم الأمير كتابه بعبارات صوفية مغرقة ووشح ذلك بمقامة أدبية -خيالية عن معشوقة تشبه معشوقة ابن الفارض . وكل موقف من مواقفه تقريباً يبدأ بآية ذات معنى توحيدي أو صوفي , ثم يأخذ في شرح الآية شرحاً صوفياً يتغلب عليه الفكر الباطني الذي يعبر عنه بالأسرار والغيبة عن الشهود , وطالما عرّ ض الأمير بأهل الرسوم وعلماء الظاهر الذين لا يدركون أسرار الوجود ولا الحقيقة الإلهية . , , , وقد أورد عدداً من المرايا التي حدثت له , وجاء بأخبار و ( مواقف ) حدثت له , يقظة أو مناماً منذ كان في الجزائر , ولا سيما منذ حج ثانية . يقول الأمير في المقدمة : " هذه نفثات روحية , وإلقاءات سبوحية , بعلوم وهبية , وأسرار غيبية , من وراء طول العقول , وظواهر النقول , خارج عن أنواع الاكتساب , والنظر في كتاب , قيدتها لإخواننا الذين يؤمنون بآياتنا , , ," . ومن الواضح أنه كتب المواقف "لإخوانه" الصوفية أو الذين لهم استعدادات صوفية , مؤمنين بمبادئ أهل الباطن ذوي اللقاءات السبوحية , , , .
آمن الأمير بوحدة الوجود تبعاً لشيخه ابن عربي . وهو يتمنى أن يكون إيمانه كإيمان العجائز .
ومما يذكر أن الناشر للمواقف اعتمد على عدة نسخ . منها نسخة الأمير بخط يده . وقوبلت على نسخة جمال الدين القاسمي التي كانت بدار الكتب الظاهرية , ثم نسخة عبد الرزاق البيطار ( وهو صديق الأمير وتلميذه ) وكانت على هذه النسخة تعاليق بخط الأمير نفسه .

تاريخ الجزائر الثقافي للدكتور أبو القاسم سعد الله الجزء السابع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مشكوراااااااااااااااااااااااااااا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك
و جزاك خير الجزاااااء


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

وفيك يبارك شكرا لك اخي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لحوم العلماء مسمومة
اهتموا بما هو أنفع لكم يا شباب