عنوان الموضوع : الجزائر أكبر تهديد للعرب بعد إسرائيل والوم اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

نقلا عن صحيفة النشرة اللبنانية فإن إستطلاعا للرأي العام العربي أجرته معاهد متخصصة في إستطلاع الرأي وسبر الآراء قد وضع الجزائر في المرتبة الثالثة مناصفة مع إيران كأكبر تهديد يواجه العرب والشعوب العربية ...هل يعقل فعلا أن ينظر العرب للجزائر كمصدر تهديد؟؟ أم أن الولايات المتحدة تخطط لشيئ ما وتهيئ الرأي العام العربي والغربي بمثل هته الإستطلاعات كما حدث للعراق سابقا ويحدث اليوم لإيران؟؟؟ إليكم التقرير كاملا وأرجو التفاعل والإفادة بأرائكم

ثلاثة محاور رئيسية تختصر مزاج الرأي العام العربي، بحسب استطلاع صدر خلال ندوة في معهد «بروكينغز» في واشنطن أمس، وهي وجود تحول ملحوظ في النظرة إلى الولايات المتحدة والرئيس باراك اوباما شخصيا بعد 18 شهرا من تسلمه الحكم، وثبات في مقاربة النزاع العربي الإسرائيلي وأكثرية مستجدة ترى أن إيران بسلاح نووي أفضل للشرق الأوسط.
في الاستطلاع الذي أجرته جامعة ماريلاند بالتعاون مع شركة «زغبي الدولية» في نيسان وأيار العام 2016، وصل التفاؤل العربي حيال الإدارة الأميركية إلى 51 في المئة لكنه تراجع هذه المرة إلى 16 في المئة، مع 63 في المئة اعربوا عن احباطهم من السياسة الأميركية في الشرق الأوسط.
وبالنسبة إلى النظرة حيال اوباما شخصيا، أعرب 20 في المئة عن نظرة ايجابية، مقارنة مع 45 في المئة العام الماضي. وكان لـ 62 في المئة نظرة سلبية مقارنة مع 23 في المئة العام الماضي. وذكر 38 في المئة أنهم يفضلون آراءه الشخصية لكن «النظام الأميركي لن يسمح بأن تكون له سياسة خارجية ناجحة»، في وقت اقتصرت فيه النظرة الايجابية إلى الشعب الأميركي على 28 في المئة.
واجري الاستطلاع في لبنان ومصر والسعودية ودولة الإمارات والمغرب والأردن ضمن عينات إحصائية من حوالى 4 آلاف شخص، أخذت في الفترة بين 19 حزيران و 20 تموز من العام الحالي.
وعند سؤال المستطلعين ما هي أكثر قضية خيبت آمالهم في سياسة إدارة اوباما خلال العام الماضي، كان رد 61 في المئة النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي و27 في المئة العراق. وأكثر القضايا التي أعربوا فيها عن سرورهم كانت مواقف الإدارة تجاه الإسلام (20 في المئة). واعتبر 54 في المئة أن اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين سيحسن وجهة نظرهم حيال الولايات المتحدة، فيما ذكر 45 في المئة الانسحاب الأميركي من العراق، و43 في المئة وقف المساعدات الأميركية لإسرائيل، و35 في المئة الانسحاب الأميركي من الخليج. ورأى 49 في المئة أن ما يحرك السياسة الأميركية هو «حماية إسرائيل» و45 في المئة «السيطرة على النفط» و33 في المئة «إضعاف العالم الإسلامي» و«الحفاظ على الهيمنة الإقليمية والعالمية».
وهناك أيضا ثبات في النظرة إلى قوة إسرائيل في المنطقة، حيث اعتبر 44 في المئة أن إسرائيل «اضعف مما تبدو». ورأى 41 في المئة أن لديها «نقاط قوتها ونقاط ضعفها»، و12 في المئة فقط أنها «قوية جدا». وذكر 56 في المئة انهم مستعدون للسلام إذا ما قبلت «إسرائيل بإعادة كل أراضي عام 1967 بما فيها القدس الشرقية لكنها لن تتنازل عن هذه الأراضي بسهولة». وأعرب 47 في المئة عن اعتقادهم أن «إسرائيل تقرر مصالحها الخاصة وتؤثر على الولايات المتحدة»، فيما رأى 57 في المئة أن «حالة النزاع الشديد» بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستستمر في السنوات المقبلة.
وفي النظرة إلى الداخل الفلسطيني، أعرب المستطلعة آراؤهم عن تعاطف متساو (70 في المئة) مع كل من حركتي فتح وحماس، مقارنة مع 49 في المئة فقط لكل منهما العام الماضي. وتمنى 53 في المئة رؤية حكومة وحدة وطنية بينهما.
وحول أكثر القيادات الفلسطينية التي تعجبهم، قال 17 في المئة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل و15 في المئة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس و13 في المئة القيادي في فتح الأسير مروان البرغوثي و13 في المئة القيادي في حماس إسماعيل هنية.
أما التحول المفاجئ فكان في النظرة إلى احتمال امتلاك إيران السلاح النووي. بعدما اعتبر 29 في المئة فقط من الرأي العام في الدول ذاتها المستطلعة عام 2016 ان حصول طهران على هذا السلاح شيء «ايجابي»، ارتفعت النسبة هذه المرة إلى 57 في المئة مقارنة أيضا مع 44 في المئة في العام 2016، بينما اعتبر 20 في المئة أن هذا الأمر لن يؤثر على المنطقة و21 في المئة سيكون سلبيا. وأعرب 57 في المئة عن اعتقادهم أن غاية إيران من تخصيب اليورانيوم هي امتلاك أسلحة نووية، بينما رأى 35 في المئة أنها لغايات سلمية. وأعلن 77 في المئة أن لإيران الحق بامتلاك سلاح نووي، مقابل 20 في المئة اعتبروا انه «يجب الضغط على إيران لوقف برنامجها النووي».
وأعلن 35 في المئة من المستطلعين أنهم يفضلون فرنسا أن تكون «القوة العظمى» و16 في المئة الصين، و13 في المئة ألمانيا. وجاءت فرنسا في طليعة الدول التي يفضلونها (51 في المئة) تليها ألمانيا (17 في المئة) وبريطانيا (10 في المئة).
واعتبر 88 في المئة أن إسرائيل هي اكبر تهديد لهم، تليها الولايات المتحدة 77 في المئة، و10 في المئة بالتساوي بين الجزائر وإيران. وبين أكثر القيادات العالمية التي يفضلونها، كان في الطليعة رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان (20 في المئة بعدما كان 4 في المئة فقط العام الماضي) يليه الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز (13 في المئة) والرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد (12 في المئة) والأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله (9 في المئة) والرئيس السوري بشار الأسد (7 في المئة).
كما ذكر 40 في المئة أنهم يستخدمون الانترنت يوميا، و39 في المئة يتابعون قناة «الجزيرة» مقابل 9 في المئة «العربية»، و29 في المئة القنوات المصرية، و11 في المئة قناة «ام بي سي».


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الجزائر اكبر تهديد ولمن للعرب ..........اهذه مزحة ام هو تخطيط لشيء ضدنا........

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ههههههههههههههههههههه جديدة هادي شكون مقيمهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وما نوع التهديد الذي تمثله الجزائر على العرب ؟ ارجو قليلا من الشرح لوتفضلتم .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

على مهل يا جماعة انا سوري و عايش بالجزائر بس بحب اخبركون اللي ما بيعرف لبنان نحن السوريين اعلم بها للاسف اسرائيل مخترقة لبنان بشكل كبير و كل يوم عم يكتشفوا متعاملين مع اسرائيل في لبنان و بالتالي اظن الامر مدبر للتفرقة بين اهم بلد عربي و باقي الشعوب العربية لان الان الجزائر من اهم البلاد العربية اللتي تساند القضايا العربية ليش ما عملوا هادا الاستبيان في بد اخر غير لبنان اسف بس هادا لا يقلل من شأن لبنان و الوطنيين الصادقين في لبنان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بستان الورود
الجزائر اكبر تهديد ولمن للعرب ..........اهذه مزحة ام هو تخطيط لشيء ضدنا........

لا أعتقد أنهم يمزحون في مثل هكذا مواضيع ...........شكرا بمرورك ااالطيب