عنوان الموضوع : ان كنت جزائريا حرا فشاركنا رايك خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
اولا ان كنت جزائري تحب وطنك وتحب هويتك واصلك وفصلك فهل ترضى ان ياتي شخص ليعكر جو بلدك او
يحاول اهانة صمعتك او صمعت بلدك طبعا لا لان الامر يتعلق بالجزائر ارض الشهداء ارضنا التي ارتوت دماؤها
بدماء الحق والجهاد في سبيل الله لذى فانت كجزائري كيف ترى هؤلاء الذين يدعون للمظاهرات والمسيرات التي
لو سالتهم عن مطالبهم صم بكم فهم لا يعقلون
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الستم جزائريين اين انتم الستم احرارا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الجزائر شئ و النظام شئ اخر
هل اجبار حسني مبارك و كشف الاختلاسات يعني ان الشعب المصري ضد بلد
هل الصحافة الجزائرية عندما تتكلم علي الفساد هل تعتبر انها ضد بلدها
هل الصحافة الايطالية عندما فضحت برسكوني و بعض الايطالين تضاهر و طالب
بمحاكمة هل هم ضد بلدهم ام هم ضد رئيس فاسد
لازم تفريق بين البلد التي تحمل تاريخ عريق و انظمة مستبدة متعاقبة و اذا هم عندهم غيرة لبلدهم
يمنح لشعب حياة كريمة و بيت محترم و ليس كوخ و شغل و ليس بطالة و يفكر ان يهرب علي فارب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
رغم أن من أشد المعاريضين للنضام .. لكن أيضا أعارض المسيرات و الاشخاص الذين يدعون لهذه المسيرات
هؤولاء الذين يدعون للمسيرات مهابيل بأتم معنى الكلمة
كيف يعقل ان يمشي الجزائريون وراء أكبر إرهابي بالحاج .. كلنا شهدناه في الاخبار .. كان في مظاهرة 12/02 ... هؤولاء شياطين و شعب الجزائري فاق بيهم
و باش تتأكدوا أكثر إبحثوا في اليوتوب عن الإجتماع الذي قامت به هذه التنسيقية التي تدعوا للتغيير و شوفوا اي نوع من الناس هؤولاء .. و بأي لغة يتكلمون ..
هم لم يتكلموا لا بالعربية و لا أمازغية بل بالفرنسية فقط lol
و يريدون من الشعب أن يسمع كلامهم ... lol
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
برز سعيد سعدي إلى الواجهة السياسية في الجزائر مطلع التسعينيات من خلال حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، وعرف الرجل بمواقفه المؤيدة للحل الأمني على حساب الحوار، ولعل الجميع ما يزال يذكر تلك التهديدات التي أطلقها ضد الحزب المحل حين قال لرئيسه عباسي مدني آنذاك على المباشر في التلفزيون الجزائر »لن ندعك تمر«، وهو ما كان بالفعل، مما دفع البعض إن كان سعدي يتكلم باسم جهة معينة أم كرئيس حزب سياسي، ثم سريعا ما أطلق سعدي جام غضبه على الشعب الجزائري في موقف نادر لشخصية عمومية، أما في منتصف التسعينيات فقد زج الرجل بتلاميذ منطقة القبائل فيما سمي بـ»إضراب المحفظة« في الوقت الذي أكدت فيه مصادر من منطقة القبائل أن أبناء سعدي آنداك كانوا يدرسون في مدارس أوروبية، ومع مجيء بوتفليقة إلى الحكم، تخلى سعدي عن مطالبه الديمقراطية المزعومة والتحق بالحكومة قبل أن ينسحب منها، ليخطئ بذلك في النظام كما أخطأ في الشعب سابقا، لكن الخطأ الثالث ارتكبه سعدي ضد سكان منطقة القبائل عقب خروج العروش في مطالب للمنطقة. لكن الأهم أن سعدي دفع العديد من الإطارات الكبيرة في الأرسيدي للانسحاب من أجل بقائه على رأس الحزب لمدة فاقت العشرين سنة..وتلكم قصة أخرى لمفهوم ديمقراطية سعدي.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
نتمنى من الذين يسيرون الدولة الاهتمام بمشاكل الشباب والقدرة الشرائية للمواطن وعلى الذين يدعون إلى المسيرات أن يرحلوا إلى حيث كانوا وراء البحر.