عنوان الموضوع : لقاء الجمعة مع علي بلحاج كاملا خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب
-1 ركز على أهمية مكارم الأخلاق في الفرد والمجتمع وندد بحالة التسيب الأخلاقي في حياة الشباب والتي سوف تكون سببا في تدمير المجتمع وبين أن الحاكم هو وسيلة لإصلاح الأخلاق والمجتمع.
-2 رحب الشيخ بالخبر الذي يشاع هنا وهناك إلى الإقدام على إطلاق سراح 7 آلاف مسجون وبين فضل كل من سعى لفك أسير أو مسجون ولكنه ندد بتقيد ذلك بكتابة تعهد لعدم العودة إلى ما كان عليه قبلا وقال الواجب إطلاق سراح الجميع دون قيد أو شرط لأنه كان الواجب أن يتعهد الذين انقلبوا على الإرادة الشعبية بالاعتذار للشعب وعدم العودة إلى مصادرة اختيار الشعب مرة أخرى وصرح أنه ليس هناك ما يدل على صحة الخبر.
-3 حذّر من مضامين خطاب أوباما الذي خاطب العالم العربي والإسلامي وكأنه رئيس حكومة عالمية وهو خطاب استعلائي ولا بد من كشف مخاطر مثل ذلك الخطاب لأنه خطاب يشكل وصاية على العالم.
-4 ندّد بشكل واضح وصارخ تعيين المجرم قانونيا الجنرال تواتي في لجنة المشاورات التي يديرها بن صالح رجل المخابرات واستغرب أن يعين بوتفليقة جنرال استئصالي من العصابة التي قامت بالانقلاب على الإرادة الشعبية 1992 وفتحت البلاد على الكوارث بجميع أنواعها مما يدل أن بوتفليقة ليس هو الذي يحكم البلاد وإنما المخابرات.
-5 أصر الشيخ علي بن حاج على وجوب عقد مؤتمر يحضره الجميع للخروج بحل شامل وعادل لأزمة البلاد قبل أن تنفلت الأمور من الجميع.
https://www.youtube.com/watch?v=qCNZZyqBVG4
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لقاء جهنم و ليس جمعة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وشكرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الله ينصر كل من يريد الخير
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
إلى جهنم هو و أمثاله السفاح سفاك دماء الجزائريين .
زهق الارواح و ما بقى له اليوم سوى أن يلقي علينا دروس في الاخلاق ..................................................
عشنا و شفنا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
واش راه إقول صح و لكن ....
بأي سلاح ستقابلهم هذه المرة يا علي