عنوان الموضوع : الشيخ شريف قاهر لـ''الخبر'' النوم في المساجد ظاهرة سيِّئة جدًّا
مقدم من طرف منتديات العندليب

شدّد فضيلة الشيخ محمد الشريف قاهر، عضو المجلس الإسلامي الأعلى ورئيس لجنة الفتوى، على أنّ النوم في المساجد ''ظاهرة سيِّئة جدًّا جدًّا، لا تليق ببيوت الله ومكانتها، قال الله سبحانه وتعالى ''في بيوتٍ أَذِنَ اللهُ أنْ تُرفَع وَيُذْكَرَ فيه اسمُهُ''. أكّد الشيخ قاهر أن بيوت الله ينبغي أن تُحترم وأن لا يدخلها الإنسان إلاّ على طهارة ووضوء. مشيرًا إلى أنّه إذا دخلها ينبغي أن يعرف أنّه دخل إلى بيت الله، لأنّ الله تعالى يقول ''وأنّ المساجد لله''، منبّها أنّ القاصد بيت الله هو ''ضيف إلى الله تبارك وتعالى''. وأوضح رئيس لجنة الفتوى بالمجلس الإسلامي الأعلى أنّ إضافة المساجد إلى الله هي إضافة تشريف لقوله تعالى ''وأنّ المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدًا''، لذا اعتبر الشيخ أنّ ''ما نشاهده في بيوت الله من نوم ومَدِّ أرجُل وإدخال صبيان وكثرة كلام فيما لا يعني، هذا كلّه من قلّة الأدب مع الله تبارك وتعالى ومع الّذين يُصلّون ويذكرون الله قيامًا وقعودًا''. وأضاف أنّ المساجد ''لم تُبنى للنوم ولا للكلام غير الصالح وغير المفيد''. واستنكر الشيخ ظاهرة مَدّ الأرجل في المساجد وقال ''كثيرًا ما نرى رجالاً يمدّون أرجلهم ويعترضون طريق الداخلين إلى المسجد لأداء الفريضة والعبادات''. مشيرًا إلى أنّ ''الإنسان عندما يدخل إلى بيت عزيز عليه أو صديق ينبغي له أن يحترم صاحب البيت، إذ من قلّة الأدب أن يجلس في بيت صديقه ويمُد رجليه'' وأضاف ''هذا في حقّ البشر، فما بالُك بالله تبارك وتعالى الّذي يجب أن يُعظّم ويُشكَر ويُحمَد وأن يتلطّف وأن لا يرفع صوته ولا يؤذي مَن يجلس بجانبه سواء كان قائمًا يُصلّي أو يتلو كتاب الله أو يذكر الله تعالى أو يُصلّي على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم''.


الجزائر: عبد الحكيم قماز



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكراااااااااااا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء_ عمرو
شدّد فضيلة الشيخ محمد الشريف قاهر، عضو المجلس الإسلامي الأعلى ورئيس لجنة الفتوى، على أنّ النوم في المساجد ''ظاهرة سيِّئة جدًّا جدًّا، لا تليق ببيوت الله ومكانتها، قال الله سبحانه وتعالى ''في بيوتٍ أَذِنَ اللهُ أنْ تُرفَع وَيُذْكَرَ فيه اسمُهُ''. أكّد الشيخ قاهر أن بيوت الله ينبغي أن تُحترم وأن لا يدخلها الإنسان إلاّ على طهارة ووضوء. مشيرًا إلى أنّه إذا دخلها ينبغي أن يعرف أنّه دخل إلى بيت الله، لأنّ الله تعالى يقول ''وأنّ المساجد لله''، منبّها أنّ القاصد بيت الله هو ''ضيف إلى الله تبارك وتعالى''. وأوضح رئيس لجنة الفتوى بالمجلس الإسلامي الأعلى أنّ إضافة المساجد إلى الله هي إضافة تشريف لقوله تعالى ''وأنّ المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدًا''، لذا اعتبر الشيخ أنّ ''ما نشاهده في بيوت الله من نوم ومَدِّ أرجُل وإدخال صبيان وكثرة كلام فيما لا يعني، هذا كلّه من قلّة الأدب مع الله تبارك وتعالى ومع الّذين يُصلّون ويذكرون الله قيامًا وقعودًا''. وأضاف أنّ المساجد ''لم تُبنى للنوم ولا للكلام غير الصالح وغير المفيد''. واستنكر الشيخ ظاهرة مَدّ الأرجل في المساجد وقال ''كثيرًا ما نرى رجالاً يمدّون أرجلهم ويعترضون طريق الداخلين إلى المسجد لأداء الفريضة والعبادات''. مشيرًا إلى أنّ ''الإنسان عندما يدخل إلى بيت عزيز عليه أو صديق ينبغي له أن يحترم صاحب البيت، إذ من قلّة الأدب أن يجلس في بيت صديقه ويمُد رجليه'' وأضاف ''هذا في حقّ البشر، فما بالُك بالله تبارك وتعالى الّذي يجب أن يُعظّم ويُشكَر ويُحمَد وأن يتلطّف وأن لا يرفع صوته ولا يؤذي مَن يجلس بجانبه سواء كان قائمًا يُصلّي أو يتلو كتاب الله أو يذكر الله تعالى أو يُصلّي على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم''.


الجزائر: عبد الحكيم قماز

فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ

السلام عليكم

هناك خطأ في الآية الكريمة أرجوا أن يصحح..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :