عنوان الموضوع : ذكرى صدام حسين خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻋﻴﺪ ﺍﻹﺿﺤﻰ 30 ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ 2016 ﺩﺧﻞ ﻇﺎﺑﻂ ﺃﻣﺮﻳﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺍﻡ
ﺣﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﺠﺮﺓ ﺳﺠﻨﻪ ﻭ ﺃﻋﻠﻤﻪ ﺃﻥ ﻧﻮﺭﻱ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲ ﻭﻗﻊ ﻗﺮﺍﺭ ﺇﻋﺪﺍﻣﻪ ﺛﻢ
ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻲ ﻋﻦ ﺃﺧﺮ ﻣﻄﺎﻟﺒﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ :

{{ ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﻤﻌﻄﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﻨﺖ ﺃﺭﺗﺪﻳﻪ }} !!

رحم الله صدام


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بارك الله فيك
ستبقى هذه الذكرى وصمة عار
للعرب والمسلمين
أن يشنق حكامهم يوم عيدهم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

إنا لله و انا اليه راجعون
رحم الله اقائد البطل صدام حسين و تغمده برحمته الواسعة
شهد العدو قبل الصديق ان صدام حسين شيّد أقوى رابع جيش في العالم و قصف اسرائيل و جابه بجيشه 34 دولة و ما استطاعوا اجتثاث شوكته الا بالخيانة و العمالة من قبل بعض الضباط و العملاء لبعض الدول .....هو قد رحل و بقي العراقيون و لا يزالون يذوقون ويلات الركون الى الكفار و الموالين للكفار
رحم الله الفقيد و نسأل الله الكريم الرحمان الرحيم ان يرزق المسلمين الحلم و العلم و يجنبهم الفتن ما ظهر منها و ما بطن و ان يحقن دماءهم و يجعل بأسهم في الكفار و اعداء الدين لا في بعضهم بعضا
شكرا أخي عطوي على الموضوع و سيبقى صدام حسين في القلوب
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــلام

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



السلام عليكم و رحمة الله

بالرغم من أنه كان طاغية و قتل المئات من الأبرياء

إلا أنه كان يتحكم في العراق من الشمال للجنوب و من الشرق للغرب

لهذا ، رحمة الله عليه

أما دعوات المظلومين الذين تسبب في قتلهم فأمرهم بين يدي الخالق
و الله سبحانه سيقتص منه يوم الوعيد


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

رحم الله شهيد الامة الاسلامية القائد البطل صدام حسين
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة
ستبقى ذكرى استشهادك وصمة على جبين الامة الاسلامية العربية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي الهاشمي
بارك الله فيك
ستبقى هذه الذكرى وصمة عار
للعرب والمسلمين
أن يشنق حكامهم يوم عيدهم

السلام عليكم
أهلا بك أخي الإدريسي وعيدك مبارك

أوافقك الرأي
احترماتي