عنوان الموضوع : اللهم ألف بين أبناء غرداية بالمودة والمحبة الرحمة خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
--
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
صلوا على رسول الله
---
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم اهدنا في من هديت أمين

الاباضي مسلم والمالكي مسلم فكيف مسلم يضرب مسلم أو مسلم يقتل مسلم
أو مسلم يعتدي على مسلم

المسلمون اخوة

رسول الله صلى الله عليه يقول:
" المسلم من سلم المسلمون من لــســـانه ويـــــــــــده " في معنى الحديث

فقد روى الترمذي والنسائي والبيهقي
عن عمرو بن الأحوص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يوم النحر:

[
أيها الناس أي يوم أحرم؟ أي يوم أحرم؟ أي يوم أحرم؟ قالوا: يوم الحج الأكبر. قال:

فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام

كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا

...] الحديث.

قال الله تعالى :

في سورة الانفال
وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

الآية (63)

اللهم ألف بين قلوبهم كما ألفت بين قلوب الاوس واخزرج فأصبحوا بنعمة من الله اخوانا
وهم الأنصار رضي عنهم وعلى المهاجرين
فكونو مثلهم رحمكم الله

يجب على كل مسلم أن يسعى الى الاصلاح بين الاخوة في غرداية
من بني مزاب وشعانبة وغيرهم

ويجب علماء وشيوخ الطائفتين أن يعقدوا الصلح بينهم لكي يفوتوا الفرصة على
أعدائهم وأعداء هذا الوطن العزيز لإن أعداء الجزائر كثر
وهم يتربصون بنا جعل الله كيدهم في نحورهم ونحور من يساعدهم

وعدم استماع الى أئمة الفرقة والضلال الذين يريدون تفريقنا
لكي نكون فرقا تتقتل فيما بينها

كما يجب عليكما ان تسعوا للتآخي والمحبة بينكم ونبذ أشكال العنف اللفضي غيره
"من صفة الجزائريين اذا دوسو فيسع يترضاو"
أن يحاول الاباء مسك أبناءهم لان صغار يسببون مشاكل في بعض الاحيان



طائفتان من المومنين
قوله تعالى
( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى
فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا
إن الله يحب المقسطين ( 9 )

إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون ( 10 ) )

سورة الحجرات
--------

حديثُ جَريرٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ في حَجَّةِ الْوَداعِ:
(اسْتَنْصِتِ النَّاسَ، فَقالَ: لا تَرْجِعُوا بَعْدي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ). متفق عليه.


حديثُ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(وَيْلَكُمْ أَوْ وَيْحَكُمْ، لا تَرْجِعُوا بَعْدي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ). متفق عليه.

ولا نملك الا أن نقول
اللهم ألف بين أبناء غرداية بالمودة والمحبة الرحمة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بسم الله الرحمن الرحيم

وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ

41 القصص
*أضغط هنا لعرض كامل السورة

تفسير بن كثير

يخبر تعالى عن كفر فرعون وطغيانه، وافترائه في دعواه الإلهية لعنه اللّه، كما قال اللّه تعالى: { فاستخف قومه فأطاعوه} الآية، وذلك لأنه دعاهم إلى الاعتراف له بالإلهية، فأجابوه إلى ذلك بقلة عقولهم وسخافة أذهانهم؛ ولهذا قال: { يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري} ، وقال تعالى إخباراً عنه { فحشر فنادى . فقال أنا ربكم الأعلى} يعني أنه جمع قومه ونادى فيهم بصوته العالي مصرحاً لهم بذلك فأجابوه سامعين مطيعين، ولهذا انتقم اللّه تعالى منه فجعله عبرة لغيره في الدنيا والآخرة، وحتى إنه واجه موسى الكليم بذلك، فقال: { لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين} ، وقوله: { فأوقد لي يا هامان على الطين فاجعل لي صرحاً لعلي أطلع إلى إله موسى} يعني أمر وزيره هامان مدير رعيته أن يوقد له على الطين يعني يتخذ له آجرا لبناء الصرح، وهو القصر المنيف الرفيع العالي، كما قال في الآية الأخرى: { وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحاً لعلي أبلغ الأسباب . أسباب السموات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذباً} الآية. وذلك لأن فرعون بنى هذا الصرح الذي لم ير في الدنيا بناء أعلى منه إنما أراد بهذا أن يظهر لرعيته تكذيب موسى فيما زعمه من دعوى إله غير فرعون، ولهذا قال: { وإني لأظنه من الكاذبين} أي في قوله إن ثَمَّ ربا غيري، لا أنه كذبه في أن اللّه تعالى أرسله لأنه لم يكن يعترف بوجود الصانع جل وعلا، فإنه قال: { وما رب العالمين} ؟ وقال: { وما رب العالمين} ؟ وقال: { لئن اتخذت إلهاً غيري لأجعلنك من المسجونين} ، وقال: { يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري} وهذا قول ابن جرير، وقوله تعالى: { واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون} أي طغوا وتجبروا وأكثروا في الأرض الفساد، واعتقدوا أنه لا قيامة ولا معاد، { فصب عليهم ربك سوط عذاب إن ربك لبالمرصاد} ، ولهذا قال تعالى ههنا: { فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم} أي أغرقناهم في البحر في صبيحة واحدة فلم يبق منهم أحد، { فانظر كيف كان عاقبة الظالمين . وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار} أي لمن سلك وراءهم وأخذ بطريقهم في تكذيب الرسل وتعطيل الصانع، { ويوم القيامة لا ينصرون} أي فاجتمع عليهم خزي الدنيا موصولا بذل الآخرة، كما قال تعالى: { أهلكناهم فلا ناصر لهم} ، وقوله تعالى: { وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة} أي وشرع اللّه لعنتهم ولعنة ملكهم فرعون على ألسنة المؤمنين من عباده المتبعين لرسله كما أنهم في الدنيا ملعونون على ألسنة الأنبياء وأتباعهم كذلك، { ويوم القيامة هم من المقبوحين} قال قتادة: هذه الآية كقوله تعالى: { وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود} .

تفسير الجلالين

{ وجعلناهم } في الدنيا { أئمة } بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ياء رؤساء في الشرك { يدعون إلى النار } بدعائهم إلى الشرك { ويوم القيامة لا يُنصرون } بدفع العذاب عنهم.

نم نقلها من رابط
https://www.alro7.net/ayaq.php?aya=41&sourid=28

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لمادا رغم ملايييييييييين الادعية ولم يتدخل الله في حقن دماء المسلمين في كل مكان ؟
مند وفاة الرسول والمسلمون يتقاتلون لغاية اليوم

؟؟؟ سؤال مهم ؟؟؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى انا
لمادا رغم ملايييييييييين الادعية ولم يتدخل الله في حقن دماء المسلمين في كل مكان ؟
مند وفاة الرسول والمسلمون يتقاتلون لغاية اليوم

؟؟؟ سؤال مهم ؟؟؟

لان الله جعل في الارض قوانين طبيعية تسير عليها وليست الدنيا تسير بالدعاء والصلاة . الدعاء والصلاة تخدمان الاخرة وليس الدنيا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا يصح لمؤمن ولا لمؤمنة أن تسأل لماذا لم يستجب الله
لأن ذنوبنا كثيرة
------------------------------
سورة الأنبياء
تفسير
وقوله : ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ) أي :
هو الحاكم الذي لا معقب لحكمه ، ولا يعترض عليه أحد ، لعظمته وجلاله وكبريائه ،
وعلوه وحكمته وعدله ولطفه ،
( وهم يسألون ( 23 )) أي : وهو سائل خلقه عما يعملون ، كقوله :
( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ) [ الحجر : 92 ، 93 ]
وهذا كقوله تعالى : ( وهو يجير ولا يجار عليه ) [ المؤمنون : 88 ] .

نقلت من الرابط
https://library.islamweb.net/newlibra...no=21&ayano=23
--------------------------------------------

ونحن عباد الله لا نملك الا الدعاء وخصوصا العوام أمثالي
أما الجهات المختصة في هذا المجال وهم الحكام والعلماء
والاحزاب والجمعيات فهم الذين يجب عليهم أن يتدخلوا
لاصلاح بينهم
وذهاب الى كل جهة لاقناعها

المؤمن يدعو ربه ولا يسأل لماذا لم يستجب لي ربي