عنوان الموضوع : وما النصر الامن عند الله اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

صواريخ القسام تنجح في اختراق الرصد الجوي الصهيوني بامتياز

2016-12-30

القسام ـ تقرير:

أخماس وأسداس يضربها قادة العدو الصهيوني نتيجة مواصلة انهمار صواريخ "القسام" و"جراد" على المغتصبات والبلدات الصهيونية، وحالة من الإرباك الشديد تجتاح قادة العدو الصهيوني وتخبط شديد نتيجة نجاح المقاومة في اختراق الرصد الجوي ومواصلتها إطلاق الصواريخ باتجاه الاحتلال الصهيوني.



يأتي ذلك في ظل مطالبة عشرات آلاف من الصهاينة بترحيلهم بشكل عاجل إلى مناطق آمنة داخل فلسطين المحتلة عام 48م، نتيجة القصف المتواصل للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام.



اتساع بقعة "الزيت اللاهب"

كتائب الشهيد عز الدين القسام أكدت أن "بقعة الزيت اللاهب" توسعت، حيث واصلت دك المغتصبات الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة، حيث وصلت هذه الصورايخ إلى ميناء أسدود ومدينة عسقلان المحتلة، واعترف العدو الصهيوني على الفور بمقتل عدد من الصهاينة في المكان.



كما ووصل القصف القسامي إلى عشرات المغتصبات الصهيونية مثل مغتصبة "كفار سعد" ومقر قيادة العدو في ناحل عوز وموقع المدفعية ومغتصبة "نير اسحاق" ومغتصبة 'حوليت' ومغتصبة "يفول" و"نير عوز" ومغتصبة "عامي عوز" ومغتصبة سيديروت، والعديد من المغتصبات التي وقعت تحت نيران المقاومة الباسلة.



العدو يفشل في التصدي للصواريخ

الاحتلال الصهيوني يفشل فشلا ذريعا في التصدي للصواريخ الفلسطينية، حيث أعلنت من جديد قوات الاحتلال أنها ستستخدم راداراً جديداً يحدد مواقع إطلاق القذائف بدقة.



ويشار إلى أن الاحتلال في مرات فائتة تحدث عن مثل هذه الأخبار، بيد أنه فشل أمام صورايخ المقاومة الفلسطينية، حيث قالت صحيفة "معاريف" إن سلاح المدفعية سيستخدم راداراً جديداً قادراً على تحديد دقيق لمواقع إطلاق القذائف، وسيبدأ استخدامه بعد عدة أشهر.

وذكرت الصحيفة أن الرادار يعتمد على تكنولوجيا خاصة طورتها شركة صهيونية، تمكن القوات العاملة في المنطقة من تحديد مكان إطلاق القذائف بزمن حقيقي وبدقة متناهية، وقال ضابط كبير في السلاح البري: "توجد أسلحة دقيقة الإصابة لدى سلاح المدفعية وقد ازدادت قوتنا في هذا المجال – حسب زعمه -، وتزيد قدرات هذا السلاح عما نشاهده في العلوم الخيالية، لدينا القدرة على إصابة الهدف في دائرة قطرها صفر".



ووفقا للضابط الكبير، "فإن التكنولوجيا التي تشكل انطلاقة في عالم الأمن تسمح للقوات الميدانية بتحديد الهدف بزمن حقيقي، إذ تنقل المعلومات بسرعة إلى السلاح الدقيق القادر على إصابة الهدف"، لافتاً إلى أنه يميز بين قذيفة من أي نوع كانت وبين قذيفة دبابة في حال مشاركة دبابات على الحدود الشمالية بالقتال".



66% من المغتصبون يطالبون بالرحيل



سكان المغتصبات الصهيونية يطالبون الحكومة الصهيونية بنقلهم وترحيلهم من المغتصبات خوفا من صواريخ القسام، التي مازالت تنهمر على البلدات الصهيونية، حيث أجري استطلاع مؤخراً في أوساط سكان مغتصبة سديروت الصهيونية، تبين منه أن 66 في المائة منهم يرغبون في مغادرة المدينة فوراً، بسبب صواريخ المقاومة.



وقال 94 في المائة منهم إنهم قلقون ويخشون من إصابة أحد أفراد العائلة من هذه الصواريخ، وأكد 80 في المائة منهم أن الحكومة الصهيوني "لا تكترث بشكل حقيقي بقضيتهم"، وإنه لو كانت الصواريخ سقطت على بلدة في وسط "إسرائيل"، حيث يسكن الصهاينة من أصول غربية والأغنياء، لكان رد فعل الحكومة عليها مختلفاً، مع العلم أن معظم سكان سديروت هم من اليهود الشرقيين، بالإضافة إلى ذلك فقد أعلن عن مقتل رئيس بلدية ناحال عوز جراء سقوط صواريخ القسام.

المقاومة نجحت في الإفلات من الرصد الجوي



ويشير العديد من المراقبين أن المقاومة الفلسطينية تفوقت بشكل فعلي على الرصد الجوي لطائرات الاحتلال بأنواعها خاصة طائرات الاستطلاع، وقالوا إن مطلقي الصواريخ نجحوا في الهروب من الرقابة الجوية الصهيونية واستمروا في إطلاق الصورايخ، حيث شكلوا هاجسا من الخوف والرعب لدى المغتصبين داخل المغتصبات، أجبر الحكومة الصهيونية والبلديات الصهيونية دعوة السكان المغتصبين إلى الدخول في الملاجئ خوفا من إصابتهم بالصواريخ التي لازالت تنهمر على المغتصبات.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يرى الدكتور عبد الله الشامي، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن قرار إسرائيل بوقف إطلاق النار من جانب واحد يؤكد أنها فشلت فشلا ذريعا ولم تحقق أهدافها من العدوان الذي تشنه على قطاع غزة منذ السابع والعشرين من الشهر الماضي.

*
وأكد الشامي في اتصال هاتفي مع "الشروق اليومي" من غزة السبت، أن إسرائيل تسعى إلى الخروج من عنق الزجاجة بعدما أصبحت محاصرة بسبب ازدياد الضغوط الدولية وقرب الانتخابات في إسرائيل، بالإضافة إلى اقتراب تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما.
*
وأعلن القيادي في الجهاد الإسلامي أن حركته وبقية فصائل المقاومة لن تستجيب للخديعة الإسرائيلية وسوف تستمر في المقاومة حتى زوال الاحتلال ورفع الحصار عن القطاع، معتبرا أن المقاومة ستكون بكل الوسائل. وطالب الدكتور الشامي في نفس السياق بتعزيز واقع المقاومة واتهم بعض الأنظمة العربية بالعجز وبأنها تخطط مع الاحتلال من تحت الطاولة وتشاركه في الموقف، وقال أيضا إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "ليس أهلا" لتمثيل الفلسطينيين وأن يكون عنوانهم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

نصرت بالرعب مسيرة شهر
صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
والله ضننت أن الاخوة المؤمنين سينتصرون على اليهود بعد شهر على حسب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكننا نراهم يوقفون الحرب قبل ذلك ، فسبحان الله انها السنن



https://www.youtube.com/watch?v=bHfD2...eature=related

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :