عنوان الموضوع : اسرائيل تقرع الطبول اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
قررت إسرائيل العمل على رفع مستوى جاهزيتها بما يتلاءم مع التطوّرات التي شهدتها موازين القوى في المنطقة، ورؤيتها لتغيّر طبيعة التهديدات التي تواجهها والاستعداد لأسوأ الاحتمالات، التي تضطر فيها إلى خوض حرب طويلة.في هذا الإطار، كشفت صحيفة «هآرتس» أن إسرائيل قدمت في الفترة الأخيرة إلى الولايات المتحدة عدة طلبات جديدة لامتلاك عتاد أمني، من ضمنه تزويد سلاح الجو بقنابل «حي دام» الموجهة والدقيقة، إضافة إلى المطالبة بزيادة مخازن الطوارئ للولايات المتحدة في إسرائيل، بنسبة ملحوظة.وأضافت «هآرتس» أن الطلبات الإسرائيلية طرحت خلال الزيارات الأخيرة لوزير الدفاع يهود باراك، والمدير العام لوزارة الدفاع أودي شني، لواشنطن، وفي محادثات مع مسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأميركية والكونغرس.ولفتت الصحيفة إلى أن سلم الأولويات في الطلبات الإسرائيلية يعكس فهم المؤسسة الأمنية للتهديدات المرتقبة خلال السنوات المقبلة، والاستعداد لسيناريو نشوب حرب طويلة تفرض على الجيش استخدام سلاح الجو على نطاق واسع، وإطلاق القنابل الدقيقة على أهداف كثيرة، إضافة إلى ما ستتطلبه هاته الحرب من نفس طويل بكل ما يتعلق بقطع الغيار والوسائل القتالية.وأشارت «هآرتس» إلى أن طلبات المساعدة تحتاج إلى تصديق الكونغرس، وخصوصاً أنها تتضمّن مطالبة بكميات كبيرة من القنابل «حي دام»، التي استخدمتها إسرائيل في الحروب الأخيرة، وتحديداً خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2016، وعلى قطاع غزة نهاية عام 2016.والى جانب مطالبها بقنابل موجهة ودقيقة، تطالب إسرائيل أيضا برفع مستوى العتاد العسكري الأميركي في مخازن الطوارئ على أراضيها، بنسبة 50 في المائة، بحيث ترتفع من 800 مليون دولار إلى 1,2 مليار دولار.وكان الرئيس الأميركي باراك اوباما قد قرر في يناير من السنة الماضية إقامة مخازن الطوارئ في إسرائيل، كجزء من سلسلة خطوات تستهدف زيادة المساعدة الأميركية بخصوص أمن الدولة العبرية. وتتضمّن هذه المخازن صواريخ، وقذائف وتسليحاً جوياً وأدوات مدرعة، إلى جانب سلسلة طويلة من الوسائل القتالية الإضافية.ورأت «هآرتس» أن هذا المسار الأميركي يهدف إلى تحقيق هدف مزدوج: الأول إقامة مخازن في مناطق من الممكن أن تستخدمها الولايات المتحدة في حروبها (مثل ساحات مختلفة في الشرق الأوسط) والثاني تقديم المساعدة لحلفائها في حالة الضرورة.ونقلت الصحيفة نفسها عن مصادر عسكرية رفيعة المستوى قولها «إنهم في الجيش يولون أهمية كبيرة لهذه المخازن، لأنه في حال وقوع مواجهات واسعة النطاق سيمر وقت لا يستهان به حتى تنظم الولايات المتحدة «جسرا جويا» من الأسلحة وقطع الغيار، من النوع الذي أقامته خلال حرب عام 1973».في هذا الإطار، صدّقت الإدارة الأميركية والكونغرس، الشهر الماضي، على تقديم مساعدة أميركية خاصة لإسرائيل، من خارج المساعدة الأمنية السنوية، بقيمة 205 ملايين دولار، بهدف تطوير وإنتاج منظومات «القبة الحديدية» لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أين نحن من ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الجزائريون مشغولون بالمونديال
سعدان وشاوشي
خير مما تكتب
ألا تعلم ذلك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*
الجزائريون مشغولون بالمونديال
سعدان وشاوشي
خير مما تكتب
ألا تعلم ذلك
أعلم يا أخي الصغير لكنه مجبر أخاك لا بطل المونديال سينتهي عاجلا أم آجلا لكن الوباء الصهيوني مازال ينخر جسمنا و ما أفعله هو تأوه لا أكثر و لا أقل و أشكر لك سماعك لآهاتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
تسمعني
و أسمعك
في انتظار السامعين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الكل يسعى نحو التسلح وتطوير عتاده العسكري وهذا ما يخيف اسرائيل فهي وفي وقت مضى كانت من بين الجيوش الاقوى في العالم بفضل ترسانتها العسكرية لكن الان ظهرت اطراف كثيرة فاصبحت بعض الاصوات التي كانت خافتة في وقت مضى مرفوعة .