عنوان الموضوع : صدمة (حنين) تزيد من (أحقاد) وسائل الإعلام (الطائفية) الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

صدمة (حنين) تزيد من (أحقاد) وسائل الإعلام (الطائفية)

المختصر / استمرت بعض وسائل الأعلام الإقليمية الطائفية في بث أحقادها تجاه المملكة العربية السعودية، بعد فشلها الذريع في مؤامرة ما يعرف بـ"ثورة حنين" المزعومة والتي كان من المفترض أن تنطلق مظاهراتها اليوم الجمعة.
وأظهر السعوديون ولاءا لوطنهم والتفافا حول قيادتهم أثار اندهاش العديد من وكالات الأنباء العالمية.
لكن المتربصون بأمن المملكة يرون بعين أخرى بحسب مارصدته "أنباؤكم" حيث نشر موقع قناة العالم الإيرانية موضوعا مضللا يعبر عن الصدمة حمل عنوان " السعودية في يوم الغضب تشديد الامن واطلاق نار واعتقالات" حاول الموقع فيه" بث أكاذيب لا تستند إلى أية حقائق على أرض الواقع نحن في غنى عن مناقشتها.
ورصدت "أنباؤكم" أيضا حقدا كبيرا وتضليلا فاق حدود المعقول مارسته قناة (المنار) التابعة لحزب الله اللبناني الموالي لإيران حيث استخدمت هي الأخرى عنوانا أكثر تضليلا وحقدا على موقعها الإلكتروني وهو التظاهرات تعم السعودية وقوى الامن توقع عشرات الجرحى) ومن السطور الأولى للخبر يتضح التضارب والكذب حيث كتبت: قمعت السلطات السعودية تظاهرات حاشدة خرجت الجمعة في ارجاء المملكة مطالبة باصلاحات واطلاق معتقلين سياسيين، موقعة عددا من الجرحى. فقد جرح 3 متظاهرين على الاقل.
لا نحتاج لبرهان أكبر على الحقد الطائفي فالعنوان (عشرات الجرحي)
وداخل الخبر (3 جرحى على الأقل).


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

...............................

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

وقد بدأ اختبار العلاقات السعوديةالأمريكية عندما قام رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال ريتشارد مايرزبزيارة للمملكة العربية السعودية لمناقشة إمكانيات استخدام القواعد العسكريةوالجوية في السعودية لشن الهجوم المتوقع على العراق.
سمحت السعودية بتحليق وطيران القاذفات الأمريكية فيمجالها الجوي وبعبور الصواريخ الأمريكية من البحر الأحمر عبر الأجواء السعودية نحوأهدافها في العراق
كما مارست المملكة العربية السعوديةقبل وخلال الحرب الأمريكية على العراق، الدور الذي تحتاجه الولايات المتحدة بإلحاجفي أوقات الأزمات، وهو استخدام احتياطات البترول السعودية في زيادة المطروح منالبترول في الأسواق العالمية لضمان استقرار أسعار النفط. وبالفعل، نجح الجهدالسعودي في احتواء الأسعار وخفضها من 37 دولارا إلى 27 دولارا للبرميل.
ويقر المستشار السابق للرئيسبوش الأب لشؤون الأمن القومي، الجنرال برنت سكو كروفت بذلك التوجه ويقول "إنالولايات المتحدة تساند النظام السعودي، لأنه نظام صديق لواشنطن ومتعاون معها".
ورغم الاختلافات الثقافية والسياسية، يرى وزير الخارجية الأمريكية الأسبقجيمس بيكر حتمية العلاقة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والمملكة العربيةالسعودية فيقول "إن للولايات المتحدة حلفاء، خاصة في حربها ضد الإرهاب، لا يمارسونالديمقراطية ولا حرية السوق ولا يؤمنون بفلسفتنا، وتختلف قيمهم ومبادئهم عنا، ولكنالمصالح تتطلب تلك العلاقة".

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
شكرا اخي الغنام
لا تكترث لبعض الردود فهم مغيبون عن الواقع ,هداهم الله واصلحهم
اللهم احفظ بلاد المسلمين من شر الروافض

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لعنة الله على دولة ايران الشيعية الماجوسية الفارسية الخنزيرة
ولعنة الله على الشيعة الاندال خنازير الماسونية
نحن فالجزائر لن ننسى قتلانا ولن ننسى دعم دولة ايران الشيعية الخنزيرة للاراهبين فى فترة التسعينات ومساهمتها فى اراقة الدم الجزائر

التار قادم ياكلاب والله لن نسمح فى قطرة دم واحدة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمال 05
وقد بدأ اختبار العلاقات السعوديةالأمريكية عندما قام رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال ريتشارد مايرزبزيارة للمملكة العربية السعودية لمناقشة إمكانيات استخدام القواعد العسكريةوالجوية في السعودية لشن الهجوم المتوقع على العراق.
سمحت السعودية بتحليق وطيران القاذفات الأمريكية فيمجالها الجوي وبعبور الصواريخ الأمريكية من البحر الأحمر عبر الأجواء السعودية نحوأهدافها في العراق
كما مارست المملكة العربية السعوديةقبل وخلال الحرب الأمريكية على العراق، الدور الذي تحتاجه الولايات المتحدة بإلحاجفي أوقات الأزمات، وهو استخدام احتياطات البترول السعودية في زيادة المطروح منالبترول في الأسواق العالمية لضمان استقرار أسعار النفط. وبالفعل، نجح الجهدالسعودي في احتواء الأسعار وخفضها من 37 دولارا إلى 27 دولارا للبرميل.
ويقر المستشار السابق للرئيسبوش الأب لشؤون الأمن القومي، الجنرال برنت سكو كروفت بذلك التوجه ويقول "إنالولايات المتحدة تساند النظام السعودي، لأنه نظام صديق لواشنطن ومتعاون معها".
ورغم الاختلافات الثقافية والسياسية، يرى وزير الخارجية الأمريكية الأسبقجيمس بيكر حتمية العلاقة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والمملكة العربيةالسعودية فيقول "إن للولايات المتحدة حلفاء، خاصة في حربها ضد الإرهاب، لا يمارسونالديمقراطية ولا حرية السوق ولا يؤمنون بفلسفتنا، وتختلف قيمهم ومبادئهم عنا، ولكنالمصالح تتطلب تلك العلاقة".

وأطلوا الرافضة برؤوسهم
ثاني المتباكين على فشل ثورة حنين