عنوان الموضوع : الغرب الداعم لسفك الدم السوري يرد على المشككين من المحرضين اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

معلومات غربية تؤكد القبض على 13 مقاتلاً فرنسياً في بابا عمرو















جهينة نيوز:
نقلت صحيفة "دايلي تليغراف" البريطانية معلومات تشير إلى أن القوات الأمنية السورية ألقت القبض على 13 مقاتلاً فرنسياً، وذلك في تقرير هو الأول من جانب وسيلة إعلامية غربية بهذه القيمة عن تواجد لقوات غربية تساعد المجموعات الإرهابية المسلحة وتقاتل إلى جانبهم على الأرض في سورية.
وأوضحت الصحيفة أن تخبطاً يسيطر على الجهات الرسمية الفرنسية بشأن هذه المعلومات، فالخارجية الفرنسية أنكرت ما جاء في التقرير وصرّحت أنه لا يوجد جندي فرنسي واحد في الأراضي السورية، في حين أن وزارة الدفاع الفرنسية لم تؤكد أو تنفي تلك المزاعم. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع في دمشق قوله إنه تمّ احتجاز القوات الفرنسية في مستشفى ميداني بمدينة حمص.
وتشير الصحيفة البريطانية إلى أنه لم يقدم تفسير حول أسباب وجود الفرنسيين في سورية، كما لم تقدم تفاصيل عما إذا كانوا جزءاً من فرقة أكبر.
وفي السياق نفسه، كشف العقيد ونائب مدير جهاز مكافحة التجسس السابق في الجيش الفرنسي آلان كورفيس في رسالة وزعها عبر الانترنت إلى بعض أصدقائه وحصل موقع "الانتقاد" على نسخة منها أن الخبر المتداول منذ ثمانية أيام مع أرقام متقلبة حول اعتقال سورية لضباط فرنسيين أصبح خبراً شبه رسمي.
وتساءل العقيد الفرنسي في رسالته، قائلاً: ماذا ذهبوا ليفعلوا في هذه الورطة؟، لقد أصبح جنودنا يرسلون أكثر فأكثر للدفاع عن مصالح ليست مصالحنا ولكنها مصالح أميركا. وقال: لقد أصبحت دبلوماسيتنا غير مستقلة ومدمّرة لسمعتنا الدولية في اشتراكها بالتدخلات الأمريكية القطرية.
كذلك قال كورفيس الذي عيّن مستشاراً أمنياً لدى رئاسة الوزراء الفرنسية وعمل أيضاً مستشار قائد قوات الطوارئ الدولية في لبنان في رسالته: إن الرئيس بشار الأسد ليس مستعداً للسقوط ومعركته تحصل أكثر فأكثر على دعم، في سورية نفسها وفي العالم العربي حيث الشعوب لا تحمل فقط أفكار السعوديين والقطريين المحمولين على أكتاف أميركا، وللأسف هذا ما تريد فرنسا تريد أن تصوّره.
وتابع: هذه الحالة على كل حال يمكن أن تنفجر في وجوه المرشحين على منصب رئاسة الجمهورية في فرنسا وقد تغيّر المعطيات، حتى ولو أن المرشحين الآخرين أظهروا صمتاً حول الموضوع!!.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

امس سمعت ان 150 مقاتلا من خارج سورية تم القاء القبض عليهم ........
والصحفية الامريكية التي ماتت ماتت نتيجة عبوة ناسفة وليس بسبب قدائف الجيش السوري ..... ووجدو مسمار داخل جمجمتها وقد تركه الاطباء السوريون ولم يخرجو المسمار حتى يشاهده الطب الامريكي .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

من حقكم أيها المنحرفون الدمويون
أن تدعموا شيعتكم في كل مكان
من حقكم أن تدعموا الجبناء والقتلة
وعباد النار والمتمتعون وأعداء عمر وأبو بكر
من حقكم أن تنشروا أكاذيبكم وأباطيلكم
من حقكم حتى أن تدخلوا علينا غرف نومنا
وتقيسوا حرارة أجسامنا ....
لكنه ليس من حقنا أن تدمع لنا عين
على شهدائنا وجرحانا وثكلانا في سوريا
والذي سوى السماوات والأرض
والذي سواك وسوى غيرك من أنجاس عباد النار
لتتحرر سوريا من أنجاس أحفاد أبو لؤلؤة
وأقسم بالذي رفع السماواة بغير عمد
لتعود سوريا سنية من شرقها قبل غربها
وستقولون تكلم الأنجاس كثيرا وفعل السنة كثيرا
ولك أن تحلف بربك بشار السفاح
أو بأبي لؤلؤة المجوسي أو بأي خنيث شئت


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

حمد بن جاسم مع الفاروق وابن الوليد..!






جهينة نيوز:
من عجائب وغرائب هذا العصر، أن الإرهابيين الذين يسفكون دماء أبناء الشعب السوري، يشكلون كتائب إرهابية إجرامية تحمل أسماء الخلفاء الراشدين وقادة الفتوحات الإسلامية، فهناك كتيبة الفاروق وكتيبة خالد بن الوليد، ولهذه الكتائب مهمّة إجرامية، تستهدف تقتيل أبناء سورية، وتدمير مرافقهم ومؤسساتهم وثرواتهم.. وتتلقى التمويل المالي والتسليحي من قطر والسعودية وفرنسا وأمريكا وإسرائيل.
والأغرب أن المتحدثين باسم الدين، وشيوخ الفتنة والدماء الذين لم يرتووا بعد من دماء أبناء الشعب السوري، يساندون الكتائب الإرهابية الإجرامية، ويطالبون بدعمها وتسليحها من إسرائيل وعلى المكشوف!!.
الإرهابيون وشيوخهم وداعموهم بالمال والسلاح دنسوا الخلفاء والصحابة وقادة الإسلام وأساؤوا إليهم، شيوخ الدم فرحون لهذه التسميات التي يختبئ خلفها إرهابيون وقطاع طرق، استباحوا دماء أبناء سورية، ويحاولون استغباء العالم بأنهم يدافعون عن الديمقراطية والحرية ويتحدثون باسم الإسلام والدين.
والأدهى من ذلك، وأمرّ، أن الإرهابيين القتلة شكلوا عصابة إجرامية سمّوها كتيبة الشيخ حمد ولا ندري هل هو حمد الصغير أم الأصغر، ونحن لا نعترض على إطلاق اسم أحد الحمدين على عصابة إرهابية، فالاثنان مشاركان في المؤامرة على سورية، وكلاهما يدعمان الإرهاب، والتسمية تلائمهما، فهما إرهابيان حقيقيان ينفقان المال للحصول على هذه الصفقة اللا أخلاقية، لكن، المؤلم، أن اسم حمد يوضع جنباً إلى جنب مع الفاروق وخالد بن الوليد؟!!.
أليس هذا من غرائب العصر، وفي زمن بائس تصمت فيه الأمة على جرائم الحمدين، وتنصيب نفسيهما متحدثين باسم هذه الأمة، التي يفترض أن تكون خير أمة أُخرجت للناس؟!.
عن "المنار" المقدسية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :