عنوان الموضوع : يا عرب خذلتونا .. خافوا الله يا عرب ؟؟!! خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

يا عرب خذلتونا .. خافوا الله يا عرب ؟؟!!



كلمات ترددها حناجر الشعب السوري يوميا في مظاهراته وفي احتجاجاته ولكن لا من مجيب .. يكرر الشعب السوري الثائر المنتفض هذه الشعارات لعلها تصل إلى من يهمه الأمر ولكن لا مجيب؟؟ عمد الشعب السوري الثائر إلى تشكيل كتائب بأسماء أمراء خليجيين وزعماء لبنانيين لعل لذلك يحركهم في نصرة الشعب السوري بمواجهة نصرة المجوس وأهل اللات والعزى في لبنان لعصابات الأسد المجرمة ولا من مجيب ؟؟
كل ذلك يجري مصداقا لما تنبئ به النبي عليه الصلاة والسلام قبل 15 قرنا حين قال عن أهل الشام ” لا يضرهم من خالفهم” وفي رواية أخرى ” لا يضرهم من خذلهم” وفي رواية ثالثة ” لا يضرهم من قتلهم” وكل ذلك نبوءات محمد عليه الصلاة والسلام بأن العرب والمسلمين سيخذلون أهل الشام وها هم يخذلونهم اليوم ويسلمونهم لأعداء الدين ..
لكن مع هذا كله فإن الشام قد تكفل بها الله تبارك وتعالى وأمر ملائكته وملائكة الرحمة بأن تنشر أجنحتها عليها وذلك لقول الرسول عليه الصلاة والسلام الموحى إليه بأن العرب والمسلمين سيخذلون أهل الشام، وبالتالي فنعم الكافل ونعم الكفيل الذي يرعى الشام وأهلها ..
الشام عظيمة بأهلها وعظيمة بمقولة نبيها عليه الصلاة والسلام وبالتالي لا حاجة لها بدعم أحد، فهي الثورة الوحيدة التي كانت بحبل من الله وفقط لا منة لأحد عليها، وإن شاء الله ربنا يكرمنا بنصر من عنده وعنده فقط لا منة فيه لأحد، وحينها يفرح المؤمنون بنصر الله تبارك وتعالى، وحينها فقط يخذل الله تبارك وتعالى الشرك والمشركين ..



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
اللهم احفظ شعب سوريا الشقيق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ماذا عن شعب البحرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟



"فورين بوليسي": البحريـن.. الجزيـرة - السـجن


نشرت مجلة "فورين بوليسي" الامريكية مقالا للصحافي طوم مالينوسكي بعنوان "الجزيرة ـ السجن"، روى فيه تجربة الايام القليلة التي شاهد خلالها القمع في البحرين بأم العين، حيث احتُجز مع زميل له وبحرينيين معارضين آخرين إثر فض السلطة تظاهرة في الدراز في آذار الماضي قبيل استضافة المنامة سباق "فورمولا وان"، قبل ان تخفف الجنسية الاميركية من وطأة ساعات مالينوسكي العصيبة في القرية.
ويقول مالينوسكي في المقال "شاهدنا شباب قرية الدراز يتقدمون في تظاهرتهم سلميا نحو الطريق الرئيسي. انتظرتهم شرطة مكافحة الشغب هناك. كان ينبغي التوقف، اذ تتبع الشرطة من تراه فاراً. وعندما يبلغ قمع الاحتجاجات اعلى مستوياته، تطلق العناصر الامنية سلاح الشوزن (المحرّم دولياً) والغاز المسيل للدموع على الحشود مباشرة. اما الكلمة السحرية: أنا أميركي... فيبقى لها فعاليتها المحدودة".
ويضيف إنه "كان بإمكان البحرين في تشرين الثاني العام 2011، انتهاز فرصة وضع الحد لـ"وحشية" الشرطة الى غير رجعة، وذلك بعيد صدور تقرير لجنة تقصي الحقائق، الذي دفع النظام الى اسقاط التهم الموجهة ضد بعض المعارضين (اتهام بـ"الادلاء بخطاب يحض على العنف")، واعادة عدد من البحرينيين الذين فصلوا من العمل والمدارس الى اماكنهم، فضلا عن خفض مستوى اساءة معاملة السجناء في مراكز الاحتجاز الرسمية. ولكن منذ ذلك الحين، "تبددّ هذا الزخم ولم يكن هناك أي استئناف حقيقي للحوار بين الحكومة والمعارضة للتوصل الى اتفاق ـ حل قابل للتطبيق: البحرين، ملكية دستورية يتم فيها اختيار وزراء الحكومة من قبل برلمان منتخب وليس بتعيين من الملك".

مالينوسكي يشير الى أن "السلطة عاودت منذ تلك اللحظة خرق حقوق الانسان في قمعها المتظاهرين، وفيما سمح القضاء باطلاق سراح قادة رئيسيين في المعارضة، يرفض النظام حتى الان الافراج عنهم بالرغم من ان الاتهامات الموجهة اليهم لا تتعدى مشاركتهم في احتجاجات تزعزع هدوء نظام المملكة".

اما الاهم حالياً وفق الكاتب فهو "غياب الامل لدى طرفي النزاع، بسبب غياب خطة للحل تنتهي بتاريخ محدد... هذا ما يزيد المعارضة والسلطة راديكالية في البحرين".
وبحسب مالينوسكي فإن "المتشددين في الحكومة البحرينية يحاولون الايحاء للعالم بأن الصراع في البلاد طائفي"، لافتا إلى ان ذلك "يساعدهم على كسب دعم قاعدتهم السنية والقواعد المماثلة في المملكات الاخرى، في حين يجعل الحكومات الغربية اكثر قلقا حيال حركة الاحتجاج".
ويختم كاتب المقال إن "المشكلة في السياسة الاميركية تجاه البحرين ليست في اتخاذها العوامل الجيوسياسية في الحسبان بل في احتمال ان يكون المسؤولون الاميركيون يحسبون هذه العوامل بطريقة خاطئة"، موضحاً أن "هناك شعوراً عارماً في الشرق الاوسط بأن اميركا مهما كان خطاب اوباما ديموقراطيا، تقف الى جانب الدكتاتوريات السنية في الخليج في مواجهة المعارضين الشيعة... وبالنسبة لكثيرين، فإن واشنطن تعارض نظام بشار الاسد في سوريا ليس حباً بالشعب، بل لمساعدة احد طرفي الحرب الباردة الايرانية ـ السعودية"



كاتب المقال، طوم مالينوسكي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وسآئر بلاد المسلمين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بلاء اصاب الامة العربية لم كل شعب يريد تغيير رئيسه يدفع الثمن غالي
لم لا يرحل الرئيس و يكفي امته القتال لست مع احد و لكن الذي يتمسك بالحكم و شعبه يموت لا يستحق ان يكون رئيسا
لا تهمني نظرية المؤامرة و ان الشعب يحب الرئيس...... يهمني ان بعض او قلة من الشعب لا يريده فلم لا يرحل ؟؟
هل يحب سوريا وحده ام ملايين من السوريين يعشقونها حد الموت
لم يعتقد الاسد انه الاصلح الوحيد لقيادة البلاد ؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم
يا اخواني الاعزاء انتم رايتم سوى الشعب السوري ايوجد في العرب سوى سورية
هناك العراق وفلسطين ولبنان و الالصحراء الغربية تحت الاحتلال
البحرين وو السعودية في مظاهرات ومصر في مظاهرات
ليبيا السودان واليمن و الصومال في حرب اهلية
وانتم تقولون سورية