عنوان الموضوع : ✖✖رجل أعمال كويتي يعرض 20 مليون دولار لشراء الحبل الذي أُعدم به صدام حسين ✖✖ الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب



الســــــــــــــــــلام عليكم



أكد مصدر عراقي وثيق الاطلاع أن وسطاء يعملون لصالح رجل أعمال كويتي
تقدموا بطلب إلى وزارة الداخلية العراقية لشراء الحبل الذي شنق به الرئيس السابق
"صدام حسين" . وأوضح المصدر أن رجل الأعمال المذكور أعرب عبر وسطاء
عن استعداده لدفع 20 مليون دولار او "أي مبلغ مهما كان" للاحتفاظ بهذا الحبل لديه،
وزعم أنه أبلغ أن الحبل الذي نفذ به حكم الإعدام "موجود الآن بحوزة مقتدى الصدر"،
متوقعا أن يضطر رجل الأعمال إلى مفاوضة رجل الدين الشيعي الذي يتمتع بنفوذ
واسع في العراق لغرض الحصول على الحبل.

وكان رجل أعمال كويتي آخر، قام بشراء أجزاء من تمثال صدام حسين الذي حطمته
القوات الأمريكية في ساحة الفردوس في بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على
العاصمة العراقية عام 2016، إلا أن عملية الشراء تمت آنذاك عبر وسطاء أمريكيين،
حيث قام المشتري بعرض رأس التمثال في ديوانيته الخاصة التي يرتادها المئات من الكويتيين.

وكان الجيش العراقي في عهد صدام اجتاح الكويت عام 1990 وأخضعها لسيطرته
مدة 7 شهور، قبل أن تتمكن قوات دولية بزعامة الولايات المتحدة من إبعاده عنها
حيث ويحمل الكويتيون النظام العراقي السابق مسؤولية مقتل المئات من مواطنيهم
وتكبيدهم خسائر كبيرة بسبب ذلك الاجتياح

المصدر

جريدة أســـــــرار

https://asrarlhebdo.blogspot.com/2016/08/20_30.html


























>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



و أنـــــــــــــــــــــا أعرض 21 مليون دولار



في خــــــــــــــاطر سكان بلدة حلبجة

الهجوم الكيماوي على حلبجة

هو هجوم حدث في الأيام الأخيرة للحرب العراقية ـ الإيرانية، حيث كانت مدينة حلبجة
محتلة من قبل الجيش الإيراني، وعندما تقدم إليها الجيش العراقي تراجع الإيرانيون
إلى الخلف وقام الجيش العراقي قبل دخولها بقصفها بغاز السيانيد،مما أدى إلى مقتل
أكثر من 5500 من الاكراد العراقيين من أهالي المدينة. ادعى العراق أن الهجوم
قامت به القوات الإيرانية على السكان الأكراد ببلدة حلبجة الكردية. قامت القوات
بالهجوم الكيميائي في آخر أيام حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران،
من 16- 17 مارس 1988.
قُتل من سكان البلدة فورا بين 3200و 5000 وأصيب منهم ما بين 7000و
10000 كان أغلبهم مدنيين، وقد مات ألاف من سكان البلدة في السنة التي تلت من
المضاعافات الصحية والأمراض والعيوب الخلقية. كانت الهجمة، التي
تعرّف أحيانا بـ(الابادة جماعية)

، أكبر هجمة كيماوية وُجّهت ضد سكان مدنيين من عراق واحد وهم الاكراد حتى اليوم.
وهو امر يتفق مع وصف الإبادة الجماعية في القانون الدولي التي يجب أن
تكون موجهة ضد جماعة أو عرق بعينه بقصد الانتقام أو العقوبة.
























__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يقال بان رجل الاعمال هذا يحب اقتناء الاشياء الغريبه مثل حذاء فلان وشعر علان وغيره !!!! .....
كما يقال بأنه شيعي لذلك لن يحتاج الى واسطه لشراء الحبل فهم وحكومة العراق اصدقاء وأحباء وقريبا سيكون الحبل معروضا في بيته بالكويت لكن سنستعيره منه عندما يشنق خامنائي !!!!!....

*

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :