عنوان الموضوع : تصريحات قيادات المقاومة في فلسطين حول التسليح والتمويل الايراني السوري لمقاومة غزة خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب



مئات الاطنان من السلاح الايراني السوري الذي صادره الصهاينة في طريقها لفلسطين في السفينة KARINE A

https://www.youtube.com/watch?feature...&v=az1HW0sGkEo

مئات الاطنان من السلاح الايراني السوري الذي صادره الصهاينة في طريقها لفلسطين في السفينة السفينة فيكتوريا
https://www.youtube.com/watch?v=FLA2-RrQqV0

امين عام حركة الجهاد الاسلامي :كل سلاح غزة سواء ايراني او غير ايراني مصدره ايران
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=KdCkP--zpQY

الشيخ خالد البطش صواريخ الفجر ايرانية 100%100
صاروخ ايراني دك الصهاينة وخوزق بعض العرب

https://www.youtube.com/watch?v=pL3h-...e_gdata_player

زياد النخالة : سلاح المقاومة في غزة إيراني بإمتياز من تقرير المنار
https://www.youtube.com/watch?v=yOqk...s&feature=plcp


القيادي في الجبهة الشعبية القيادة العامة سوريا وايران وحزب الله هم من جهزوا المقاومة في فلسطين
https://www.youtube.com/watch?v=lIQOLEjtaXI

رئيس حكومة غزة اسماعيل هنية والناطق الرسمي باسم سرايا القدس والقيادي في الجهاد الاسلامي يشكرون ايران لتدعمها وتسليحها وتمويلها المقاومة
https://www.youtube.com/watch?feature...v=2b9QG2RnWDA#!


مجاهد من سرايا القدس نشكر حزب الله اللبناني وسماحة السيد حسن نصرالله لدعمهم مقاومتها
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...ccatid=22&s1=1


ممثل حركة حماس في لبنان بعض سلاحنا ايراني في الدقيقة 13:40

https://almayadeen.net/ar/Programs/Ep...86%D8%A7%D9%86


امين عام حركة الجهاد الاسلامي ايران المصدر الرئيسي للمال والتدريب اضافة لكونها مركز تدريب مع حزب الله اللبناني وسوريا كانت محطة جغرافية للسلاح الواصل لغزة
https://www.youtube.com/watch?v=8NA-...U&feature=plcp


شكر من ممثلي الفصئل الفلسطينية في لبنان للاريجاني ممثلا الجمهورية الاسلامية على ما قدموه من دعم مسلح ومالي للمقاومة
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...ccatid=34&s1=1

الشيخ المجاهد ماهر حمود الشكر لايران وسوريا وحزب الله الذين سلحوا ودربوا ومولوا
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=jc1JkyxNCLE


مظاهرة لحزب الله ببيروت دعماً لغزة وكلمات شكر لدمشق وطهران لتسليحهم وتدريبهم المقاومة
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...ccatid=19&s1=1

السلام عليك يا ايران المدد والثورة :خاطب الناطق باسم كتائب القسام ابو عبيدة في ذكرى انطلاق الحركة ال25
https://www.alalam.ir/news/1424254

انتصار غزة : تأكيدٌ على خيار المقاومة .. وشكرٌ لداعميها في إيران ولبنان وسوريا من القيادي في الجهاد ابراهيم النجار والقيادي في حماس خليل أبو ليلة
وتوجه القيادي في الجهاد الإسلامي بالشكر الجزيل للجمهورية الإسلامية في إيران وحزب الله والنظام السوري؛ على ما بذلوه من دعم حقيقي وبناء للمقاومين؛ إن كان على مستوى التسليح أو حتى التدريب.
ومن جهته أكد القيادي في حركة حماس خليل أبو ليلة أن من يقف في مواجهة عدوه سوف يظفر بالنصر بإذن الله، معرباً في الوقت نفسه عن شكره وتقديره للجمهورية الإيرانية التي لطالما مدت يدها للشعب الفلسطيني ومجاهديه. وشدد "أبو ليلة" في معرض حديثه على أن التهدئة ليست أبدية وأن فجر التحرير قريب لا محالة ؛ قائلاً:" لا يمكن أن يكون هناك سلام في المنطقة إلا بزوال العدو الصهيوني الغاصب".
https://www.alahednews.com.lb/essayde...d=67815&cid=76


القيادي في حماس محمود الزهار :ايران دعمت وسلحت المقاومة دون ان تطلب اي مقابل
أكد القيادي البارز في حركة حماس الدكتور محمود الزهار أن بعض الصواريخ التي أطلقت من غزة تجاه العدو الإسرائيلي خلال حرب الثمانية ايام صناعة إيرانية بأيدي فلسطينية، وشدد على أن ايران لم تطلب من حركته أي شيء مقابل دعمها للمقاومة، على ان تذهب هذه الصواريخ لتحرير فلسطين.
وأضاف الدكتور الزهار الذي تقدم مسيرة عسكرية لكتائب القسام وسط غزة مرتديا الزي العسكري للقسام حاملا بندقيته، إننا سنسخر هذه الصواريخ لخدمة القصية الفلسطينية وتحرير الأرض، وأكد أن إيران دعمت حركته بالمال والسلاح مشددا على أن حركته أنفقت ذلك في المكان المناسب، وتابع أن المعركة كانت بين سلاح الجو الصهيوني وصواريخ المقاومة والنصر كان حليف المقاومة.
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...=21&eid=355871


عضو المكتب السياسي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مروان عبد العال سلاحنا سوري وايراني وممثل الجهاد الاسلامي في لبنان سوريا ساهمت في ايصال السلاح الايراني

صواريخ سجّيل من المقاومة.. ورفاق السلاح
لطيفة الحسيني
قبل إعلان إتفاق الهدنة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الاسرائيلي، سأل الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أكثر من مرة عن كيفية وصول السلاح والصواريخ الى غزة. ثمانية أيام من العدوان بميدانياتها وتفاصليها تحمل إجابات واضحة عن تلك الاسئلة وعن سبب تركيز سماحته على الدعم العسكري الذي تلقّاه القطاع المحاصر خلال المعركة.

لا نقاش في أن إمداد المقاومة بالسلاح والعتاد لم يتوقف بل تزايد رغم الحصار الصهيوني والعربي المفروض على غزة، لكنّ التطورات على أرض المعركة أظهرت متانة "حلف الممانعة" وفي الوقت نفسه بيّنت رضوخ "المفاوضات السياسية" لشروط المقاومة، كيف ذلك؟
"لأنّ الصراع مع الصهاينة بات صراع الامة العربية والاسلامية جمعاء، يجب على كلّ الأمة أن تدافع عن الأرض والمقدّسات والشعب الفلسطيني"، هكذا ينطلق ممثل حركة "الجهاد الإسلامي" في لبنان أبو عماد الرفاعي ليربط بين ضرورة أن "تتكاتف الجهود لوقف الاعتداءات الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني وبين الدعم المستمرّ الذي تحصل عليه الفصائل من المقاومة في لبنان ومن إيران حتّى هزيمة العدو".

للجبهة الشعبية-القيادة العامة موقف مشابه أيضا. المسؤول الاعلامي فيها أنور رجا يتحدّث بدوره عن أن "فلسطين ليست وحدها وهذه المعركة ليست معركة غزة فقط، فغزة ليست بمعزل عن العمق الاستراتيجي للمقاومة. إنها معركة الحلف الممتدّ من فلسطين الى لبنان وسوريا وصولا الى طهران".

كلام عضو المكتب السياسي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مروان عبد العال ليس ببعيد. هو يقول إن "المقاومة على أرض فلسطين ليست يتيمة".

إجماع آراء الفصائل على مؤازرة حلف الممانعة للمقاومة الفلسطينية، يُفصّل أكثر من خلال تأكيدها على دور إيران وسوريا وحزب الله في دعم المقاومة دون كلل أو ملل. هذا ما يشدّد عليه الرفاعي ويسهب في شرحه رجا. يقول الاخير إن "غزة ليست بمعزل عن العمق الاستراتيجي للمقاومة، وهي تقاتل بأنفاس الحلف الذي وفّر كلّ مقوّمات الصمود لها من سلاح وموقف سياسي ودعم مادي. لغزة رفاق سلاح ودم وشركاء في المواجهة مع العدو، يجزم رجا، فيما يحصر عبد العال الدعم اللوجستي والعسكري بسوريا وإيران.

المعروف الذي يحفظه ممثلو الفصائل الفلسطينية لطهران ودمشق والمقاومة في لبنان يبدو واضحا من خلال حديثهم، لذلك قد تكون أسئلة السيد نصر الله المتعددة عمّن أوصل السلاح الى غزة جاءت لتذكّر أصحاب نظرية النعاج بأن الصواريخ لم تهبط من السماء فجأة. هناك جهودٌ بُذلت وهممٌ شُحذت وشهداء سقطوا في سبيل إمداد المقاومة بصواريخ حديثة ومتطورة فضلا عن تدريب مقاتليها.

رجا يشير الى دور "المنظومة الثلاثية الايرانية السورية واللبنانية عبر حزب الله في تحقيق انتصارات على الاسرائيليين وفي اختراق العمق في جبهة العدو ولاسيّما خلال المعركة الاخيرة. المقاومة في غزة لا تقاتل وحدها ولا تتمتع بعقلية انعزالية وتصوير غير ذلك هدفه ضرب وحدة حلف الممانعة وتسخيف الامور".

وللدلالة على السلاح القادم من الرفاق والحلفاء، يلفت عبد العال الى أن "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أطلقت خلال العدوان منذ أيام صواريخ كورنيت روسية الصنع، كما أن كل العتاد الذي تملكه المقاومة ليس محليّ الصنع بل إن الجزء الاكبر منه إيراني وفجر 5 مثالٌ معلنٌ، فضلا عن وجود صواريخ سورية".

الرفاعي أيضا يكرّر ذكر "الامداد الايراني لفصائل المقاومة بالصواريخ وتأمين وصولها بمساعدة سوريا رغم كلّ الاجراءات الاسرائيلية المشدّدة"، ويضيف "لهذا تلجأ الفصائل الى امتلاك وسائل قتالية وقوة ردع مضادة للتي يحاول العدو استعادتها بعد أن فقدها في حربه على لبنان عام 2016".

الأهمّ أن طريق الصواريخ الى غزة "سالك" ومفتوح كيف ومتى؟ يبقى هذا في إطار العمل الامني والسريّ الخاص بالمقاومة، إلا أن السؤال الذي يتوقّف عنده المتابعون هو ماذا يعني أن تصل الاسلحة الى غزة رغم الحصار؟

للرفاعي وعبد العال ورجا إجابة مختصرة. ففي حين يرى الاخير أن وصول العتاد الى القطاع يشكّل "تحدّيا للاحتلال وتخطيّا لتدابيره ونجاحا لمهمة المقاومة القائمة على الإيمان بالقضية والارادة والعزم"، يعتقد الرفاعي أن "العهد الذي قطعه الحلفاء بعدم التخلي عن القضية وإمداد المقاومة بالصواريخ ثابت لا يتغيّر".

ينتقل عبد العال هنا لتوضيح مهمة ناقلي الاسلحة. يقول إن "العملية معقّدة ولاسيّما في ظلّ الحصار المفروض، هي تتطلّب جهودا مضنية ومكلفة"، مطمئنا الى أن "تدفّق الصواريخ مستمرّ بما تيسّر"، ويتمنّى أن "تتسع رقعة الدعم العسكري للمقاومة".

كذلك يشرح رجا أن "السلاح في غزة تمّت مراكمته على مدى سنوات"، في حين يستفيض الرفاعي في حديثه قائلا "عندما تواجه غطرسة العدو وعدوانا متواصلا من الطبيعي أن تحصل على إمكانيات قتالية تساعدك في مواجهة الاحتلال".

بناءً على "الجسر الصاروخي" الذي يصل القطاع بداعميه، يتوعّد الرفاعي بـ"المزيد من المفاجآت لمواجهة العدو الصهيوني لردع أي عدوان جديد". يشاطره التوّعد نفسه عبد العال الذي يعلن عن "وجود مفاجآت لدى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اذا واصلت "اسرائيل" التوغّل في حماقتها".

بموازاة ذلك، تتوقف الفصائل عند ما يسوّق له بعض الاعلام العربي المشبوه من أخبار عن تلقي المقاومة دعماً من مجموعات ليبية. عبد العال ورجا ينفيان تلك المعلومات الصحافية ولكنّهما يأملان أن تصحّ يوما ما. أمّا الرفاعي فمتمسّك بضرورة أن "يدرك العالم جيّدا دور إيران وحزب الله في تحقيق أي إنجاز عسكري فلسطيني على العدو". المعركة لحلفاء المقاومة لا لغزة منفردة، حتى تحرير الارض.

https://www.alahednews.com.lb/essayde...d=67846&cid=76


القيادي في حماس محمود الزهار:نقدر دعم ايران وسوريا والسودان في الدقيقة 16:00
https://almayadeen.net/ar/Programs/Ep...D8%B3#!/part_2

فلسطينيو غزة يشكرون ايران
https://media.alahednews.com.lb/video...fid=432&cid=10


تقارير من المنار

https://www.almanar.com.lb/adetails.p...ccatid=22&s1=1
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...=21&eid=351801
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...=21&eid=349741
https://www.almanar.com.lb/adetails.p...=51&eid=349271


احمد المدلل القيادي في الجهاد وحسن الزعلان عضو المكتب السياسي للجان المقاومة الشعبية وطلال ابو ظريفة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية يثمنون دعم ايران العسكري.


غزة ( العالم ) – 27- 11- 2016- تواصلت ردود الفعل المثمنة لدعم ايران للمقاومة الفلسطينية بالإمكانات العسكرية التي مكنتها من تحقيق الانتصار على العدوان الاسرائيلي على غزة، ودعت الدول العربية والإسلامية إلى أن تحذو حذو طهران في إمداد المقاومين بالمال والسلاح.
وقال احمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الاسلامي في تصريح للعالم مساء الاثنين ان هذا الانتصار الذي احرزته المقاومة على ارض غزة كان الفضل لله عز وجل اولا ثم للثورة الاسلامية في ايران التي منذ قيامها الى هذه اللحظة وهي على تواصل كامل مع الجهاد والمقاومة على ارض فلسطين لانها اعتبرت فلسطين القضية المركزية ولاتزال .
وقال حسن الزعلان عضو المكتب السياسي للجان المقاومة الشعبية في تصريح للعالم : لاشك بان ايران لها دور بارز في دعم المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة .
واضاف الزعلان ان ايران الثورة كانت دائما حاضنة للمقاومة سواء كانت المقاومة اللبنانية التي حققت نصرا من خلال هذا الدعم او المقاومة الفلسطينية التي نحن جزء منها ولذلك لايمكن ان ننكر الدور الريادي الذي قامت به الجمهورية الاسلامية في ايران لدعم المقاومة الفلسطينية .
وقال طلال ابو ظريفة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في تصريح للعالم : نحي الثورة الايرانية والقيادة الايرانية جمعاء على هذا الموقف المتقدم والمشكور لدعم المقاومة الفلسطينية سواء في اطار الامكانيات او في اطار المحافل الدولية ونشد على ايدي القيادة الايرانية ونامل من الجميع بما فيها الدول العربية ان تحذو حذو ايران في هذا المجال .
https://www.alalam.ir/news/1407714

قيادي حمساوي: مسؤول ايراني اتصل بي يوميا خلال الحرب وصاروخ فجر ايراني وم75 تقنيته ايرانية

بيروت - وكالات

صرح مسؤول حركة حماس في لبنان علي بركة في مقابلة صباحية له على قناة "الجديد" اللبنانية أن ايران هي الداعم العسكري والمالي الأساسي لمعظم فصائل المقاومة في غزة دون مقابل أو شروط، مؤكداً أن علاقة حماس بإيران هي علاقة ثابتة واستراتيجية، وأن الدعم استمر حتى بعد اعلان حماس موقفها الجديد من مسألة سوريا، وأن الخلاف محصور في مقاربة الأزمة السورية، ومعتبراً بأن الأمر سينتهي مع الوقت.

وأشار بركة إلى أنه "طيلة فترة العدوان، كان هناك مسؤول ايراني يتصل به بشكل يومي للتشاور في تطورات الحرب معرباً عن استعداد بلاده الدائم لدعم المقاومة بكل أنواع الدعم المادي والعسكري" وعندما شكره رد عليه " لا تشكرنا، هذا واجبنا العقائدي والأخلاقي".

وعندما سئل عن صاروخ ام 75 قال: هو مشابه لصاروخ فجر 5 ولكن صناعة محلية. وتقنيته اتت من ايران . أما صواريخ فجر 5 التي اطلقت فهي ايرانية الصنع.

يذكر أن مكاتب حركة حماس الاساسية في لبنان تقع في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله ، ويروي المراقبون بأنها تخضع لحراسة أمن حزب الله مثل بقية مراكز الحزب، وبأن التواصل لا ينقطع بين الطرفين.


«جسر صاروخي» بين حزب الله والقطاع


الحرب الإسرائيلية على غزة وعلى مقاومتها قاسية، عسكرياً، واستخبارياً، لكن المقاومة الفلسطينية ليست وحدها. ودفق السلاح لم يتوقف، إذ دخلت القطاع خلال الساعات الماضية كمية «لا بأس بها» من الصواريخ البعيدة المدى

حسن عليق

خلال الساعات الماضية، أُعلِن الاستنفار في صفوف حزب الله والحرس الثوري الإيراني. بالتأكيد، الاستنفار لا يشمل جميع الوحدات العسكرية التي رُفِعَت جاهزيتها تحسباً لأي «جنون إسرائيلي» من خارج السياق، لكن من رُفِعَت درجة استنفارهم إلى الحد الأقصى هم أولئك الذين خبروا سبل تهريب الأسلحة من سوريا ولبنان وإيران والسودان (وغيرها) إلى قطاع غزة. من الموانئ الإيرانية والسورية إلى السودان. ومن السودان إلى مصر، سيناء تحديداً، ومنها إلى قطاع غزة. هذا هو الطريق المعروف. لكن لدى أولئك الناشطين «على هذا الخط» سبل أخرى لإيصال ما يجب أن يوضع في أيدي المقاومين في غزة.

خلال الساعات الأولى من العدوان على غزة، جرى التواصل بين المقاومة في لبنان وفصائل المقاومة في غزة، وخاصة حركة حماس، لتحديد حجم الأذى الذي لحق بمخازن الصواريخ البعيدة المدى التي أعلنت قوات الاحتلال عن تدميرها في الغارات التي تلت اغتيال القائد الجهادي أحمد الجعبري. وبغض النظر عما إذا كانت الغارات قد أدت فعلاً إلى تدمير مخازن «وهمية» او حقيقية، بدا أن المقاومة الفلسطينية استفادت من عِبَر العداون على غزة عام 2016، والحرب على لبنان عام 2016، ما أدى إلى الحفاظ على عدد لا بأس به من المخازن التي تُصَنّف تحت خانة «الاستراتيجي». ورغم ذلك، اتخذ قرار عاجل باستنفار وحدات المقاومة اللبنانية والفلسطينية والحرس الثوري الإيراني العاملة في مجال إمداد المقاومة في غزة بما يمكن نقله إلى القطاع، تحسباً لطول أمد المعركة. وبحسب المعلومات المتوافرة في هذا المجال، يجري التركيز على نقل كميات كبيرة من الصواريخ البعيدة المدى. ووصلت بالفعل إلى قطاع غزة كميات «لا بأس بها مما توافر» من هذه الصواريخ.
والذين يُدركون طريقة عمل المقاومة في لبنان وفلسطين، يجزمون بأن خطوط الإمداد لن تتوقف، لا خلال العدوان، ولا بعد انتهائه، تماماً كما كانت الحال خلال عدوان عام 2016 وبعده. ورغم أن جهود نقل الأسلحة إلى القطاع أصيبت بانتكاسة كبيرة نتيجة «تحييد» سوريا، التي كانت تمثّل المحطة الرئيسية في عمليات تسليح الفصائل المقاومة منذ ما قبل اندلاع الانتفاضة الثانية، إلا ان قرار إيران وحزب الله «لا عودة عنه»، لناحية السعي إلى استمرار تدفق الأسلحة.
تهريب حزب الله وإيران وسوريا السلاح إلى فلسطين المحتلة مر بعدة مراحل، أبرزها في تسعينيات القرن الماضي. حينذاك، أنشأ حزب الله وحدة جهادية مختصة بهذا الشأن. كان السلاح يُهرّب «بالقطّارة»، نظراً إلى التشدد الأمني في كل من الأردن ومصر. كان إيصال قذيفة هاون من العيار الخفيف إلى الضفة الغربية يُعد إنجازاً نوعياً، لكن قوات الاحتلال استشعرت باكراً هذا الخطر. سعت استخباراتها ليل نهار إلى ملاحقة المقاومين النشطاء في هذا المجال، وتمكنت من اغتيال عدد كبير منهم: علي ديب (أبو حسن سلامة)، جهاد أحمد جبريل، علي صالح، غالب عوالي، العميد (في الجيش السوري) محمد سليمان، وغيرهم. بعض المقاومين في حركة حماس اغتيلوا في سوريا وخارجها في هذا السياق أيضاً. وآخر شهداء الحركة النشطاء في عمليات نقل السلاح إلى فلسطين المحتلة هو محمود المبحوح، الذي اغتالته الاستخبارات الإسرائيلية في دبي عام 2016. حتى اغتيال القائد الجهادي عماد مغنية يأتي، ولو في جزء منه، في إطار الحرب الإسرائيلية على شبكة نقل السلاح إلى فلسطين المحتلة.
بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2016، اتخذ قرار على مستوى فصائل المقاومة، بتفعيل سبل التسليح، التي ارتقى مستواها خلال الانتفاضة الثانية. الصعوبات الأبرز التي واجهت تنفيذ هذا القرار، كانت هي ذاتها التي سبقته: النظامان المصري والأردني الممسكان بالحدود الأطول مع فلسطين المحتلة. أقيمت قناة رباعية، تألفت من مندوبين عن كل من الحرس الثوري الإيراني والجيش السوري وحزب الله وحركة حماس. كذلك شملت قنوات اخرى عدداً من فصائل المقاومة الفلسطينية، كحركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية وبعض مجموعات كتائب شهداء الأقصى وألوية الناصر صلاح الدين والقيادة العامة. ومنذ عام 2016، أدى عمل الوحدات الناشطة في هذا الإطار إلى إمداد فصائل المقاومة بكافة انواع الأسلحة التي يمكن نقلها: من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وصولاً إلى مدافع الهاون والصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى، فضلاً عن الذخائر والمواد التي يمكن استخدامها لصناعة الصواريخ والقذائف. كذلك جرى العمل على نقل مئات المقاتلين من غزة إلى سوريا وإيران، حيث خضعوا لبرامج تدريب على التكتيكات العسكرية، وعلى استخدام أسلحة نوعية، سواء منها المضاد للدروع أو المضاد للطائرات.
في المحصلة، ترى المقاومة في لبنان (وداعموها) أن الحرب الدائرة على غزة في هذه الأيام تستهدفها أيضاً. ومن أجل ذلك، لن توفّر أي جهد لإيصال كل ما تيسّر من سلاح إلى حيث يجب أن يصل.
https://www.al-akhbar.com/node/171724


«أوتوستراد» سلاح من طهران لـ «حماس»


قاسم قاسم

في الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيسها، تجد حركة «حماس» مجموعة من العناوين لاحتفالها المركزي في قطاع غزة. إضافةً إلى التأسيس، يبقى الاحتفال الأكبر هو بانتصارها العسكري، مدعوماً بآخر سياسي تمثّل بالاعتراف بشرعية حكم تأخر ست سنوات. كثير من التحولات شهدتها الحركة خلال هذه السنوات، إذ بدأت دعوية ثم مقاومة، قبل أن تتحول سياسية خاضعة لحسابات المتغيّرات في المنطقة. خلال الأيام القليلة الماضية دخلت الحركة الإسلامية في معادلات إقليمية مع تبدل سياسات المحاور. قيل الكثير عن قفزها من محور إلى آخر. غير أن المعطيات الأخيرة تؤشر إلى أن الحركة لا تزال، إلى الان، قابعة في خندق المقاومة وتحالفاته، رغم بعض التبدلات التي طرأت على سياستها وأخرجتها من سوريا، لكن علاقتها مع إيران لا تزال على حالها.

جمع الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، قادة المقاومة. أبلغهم التوجه الجديد القديم. إرسال أسلحة نوعية وبكميات كبيرة الى «حماس» مع «منع الحديث السياسي» بين الطرفين. أعلن نصر الله ذلك بعد زيارة القيادي في «حماس» عماد العلمي إلى طهران. زيارة العلمي كانت لترطيب الاجواء بين الحركة والجمهورية الاسلامية والتأسيس لعلاقة جديدة بينهما. وكانت خلاصتها طلب إيران «فتح اوتوسترادات اسلحة ومال» الى غزة. القادة الحمساويون تبلغوا التوجه الجديد، لكن بقي الامر ضمن حلقة ضيقة. اما في لبنان، فأصدر حزب الله تعميماً بمنع انتقاد «حماس» في وسائل إعلامه وحتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بالنسبة إلى المنتسبين إليه.

هكذا، وبالرغم من انقطاع علاقة «حماس» بالنظام السوري، لم يؤد ذلك الى قطع علاقة الحركة بإيران، الحليف الرئيسي للرئيس السوري بشار الاسد. وحتى اللحظة، لا تزال إيران تتواصل مع المكتب السياسي لحماس للسؤال عن احتياجاته الصاروخية والمالية على حد سواء. وبالنسبة إلى حماس فإن «العلاقة مع إيران استراتيجية ولا يمكن الاستغناء عنها ابداً»، كما يقول احد المسؤولين في الحركة. ويقول مسؤول حمساوي إنه بعد «الانتهاء من الحرب على غزة وبرغم ما جرى اعلامياً لا يزال الدعم الإيراني المالي والعسكري للقطاع على حاله».

موقف «حماس» يعود الى تقويمها الايجابي لدور إيران، إذ في الزمن الذي تخلى فيه العالم أجمع عن الحركة الاسلامية الاكبر على الساحة الفلسطينية كانت إيران بقربها، مادياً ولوجستياً. وبعد تأليف حكومة اسماعيل هنية رفضت الدول العربية والغربية التعاطي معها، نزولاً عند الرغبة الاميركية، بينما خالفت إيران القاعدة ووقفت الى جانب «ابو العبد» وحكومته. فمدته بالمال الذي احتاج إليه، في الفترة التي كانت تعاني حكومته فيها من صعوبة ادارة قطاع يسكنه ما يقارب مليوني شخص. وهو رد الجميل بأن كانت أول رحلة له كرئيس للوزراء الى إيران. اما لماذا لم يزر «ابو العبد» اي دولة عربية؟ فذلك لأن تلك الدول رفضت ببساطة استقباله.

بعد زيارته الرسمية، عاد الرجل مجدداً الى قطاعه محملاً بالدعم المعنوي والمالي الإيراني. وبالطبع يذكر البعض الصورة الشهيرة لهنية وهو جالس بالقرب من معبر رفح، والى جانبه حقيبة كبيرة، قيل حينها إنه يحمل فيها اموالاً إيرانية وانه عاد بأكثر من واحدة مثلها، لكن سلطات الاحتلال صادرتها.

في تلك الفترة، لم يرد الحمساويون الارتماء كلياً في الحضن الإيراني، الا أن التخلي العربي أجبرهم على ذلك. ويقول مسؤول بارز في الحركة ان «اساس العلاقة مع إيران هي رؤية الحركة ان معركة فلسطين هي معركة الأمتين العربية والاسلامية، ولا بد من حشد كل الطاقات حتى تحقيق هذا الهدف». ويضيف ان «ما ميز العلاقة مع إيران أنها تدعم وتقول إنها تدعم، بينما يدعم الاخرون ولا يتجرأون على قول ذلك»، لكن آخر يقول إن «العرب لم يحتضنونا، لذلك لجأنا الى إيران التي اعطتنا ما نريد بدون اي مقابل».

هكذا، لم تأت زيارة طهران من فراغ، إذ إن علاقة «حماس» مع إيران لم تكن وليدة اللحظة. فقد أدى حزب الله دوراً كبيراً في بنائها منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، عندما طردت اسرائيل قادة فلسطينيين، غالبيتهم من قادة وكوادر «حماس» الى منطقة «مرج الزهور» في الجنوب اللبناني. يومها تعرف حزب الله إلى أولئك القادة. وأدرك الطرفان، رغم الخلاف العقائدي بينهما، أنه يمكن التأسيس لعلاقة طويلة الامد، جوهرها المقاومة. ثم باشر قادة «حماس» العسكريون زياراتهم السرية الى إيران للتعرف اكثر إلى العقلية الإيرانية، ولكسب خبرات الحرس الثوري.

في فترة لاحقة طورت «حماس» ذراعها العسكرية، آخذة تجربة حزب الله في عين الاعتبار. وعندما استشهد صلاح شحادة، مؤسس «كتائب عز الدين القسام»، تولى تلامذته التواصل مباشرة مع إيران، ومنهم الشهيد محمد المبحوح، الذي اغتيل في دبي وهو في طريقه الى طهران.

ويقول مسؤول «حمساوي» إن «العلاقة مع إيران هرمية، وهناك سقف لا يمكن للطرفين تجاوزه مهما اختلفا في السياسة». ويذكر انه في مرات عدة وصل «الخلاف بيننا وبين إيران حول الملف السوري الى مرحلة متقدمة، لكن أعلى مرجعية في إيران طلبت من الطرفين التهدئة، وجرى ذلك».

بالطبع لم تكن الزيارات حكراً فقط على الحمساويين. فلا بد من الردّ بأخرى أحسن منها. وهو ما حصل بالفعل، اذ لم يتوقف توافد عناصر من الحرس الثوري الى قطاع غزة للتعرف إلى طبيعة القطاع العسكرية، وآليات تخزين السلاح فيه، التي يعتمدها الفلسطينون تحت الأرض وفق تقنيّة «الخلد».

بعد زيارات الحرس الثوري الى القطاع والاطلاع عن قرب على حاجات القسام، بدأت مرحلة اخرى من العلاقة، وهي كيفية تهريب السلاح الى غزة المحاصرة. قام الحرس الثوري بنقل صواريخه الى سوريا، التي فتحت أيضاً مصانعها لحماس، ومنها الى السودان ثم الى صحراء سيناء، حيث تولى حزب الله تسهيل عمليات التهريب الى القطاع. أنفاق غزة كانت الطريقة الوحيدة لتمرير صواريخ «فجر 5»، التي كانت تفكّك الى اجزاء صغيرة ليجري تجميعها داخل القطاع، لكن وبما ان الإيرانيين عملانيون، فإن هذه الطريقة كانت تزيد من مخاطر انكشاف عملية التهريب، لذا بنوا مصانع محلية لانتاج الصواريخ في غزة بدلاً من تهريبها. وكانت صواريخ «M-75» التي اطلقت على تل ابيب وكشف عنها للمرة الاولى خلال عملية «حجارة سجيل»، وهي عبارة عن صواريخ «فجر 5»، لكن محلية الصنع. ويقول مسؤول بارز في الحركة «عندما بدأنا بتطوير الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى لا شك أننا استفدنا من تقنية صاروخ «فجر 5» ولجأنا الى اصدقائنا الذين يملكون خبرة تصنيع هذه الصواريخ». ويضيف «أرسلت الينا صواريخ فجر 5 من إيران ونحن استفدنا من تكنولوجيتها وقمنا بتطويرها بحسب خبراتنا السابقة وطبيعة ارض القطاع». وبالطبع لا يمكن تصنيع وتجريب تكنولوجيا الإيرانيين بدون ان يكونوا موجودين ليروا المنتج الاخير. ما يعزز الاعتقاد بان الإيرانيين كانوا في قطاع غزة عندما بدأ ابناء حركة الشيخ احمد ياسين باستخدامها. «وقد أبهرت هذه الصواريخ الإيرانيين لانهم لم يتوقعوا ان ينجح ابناء القطاع المحاصر في تطويرها بهذه الفاعلية»، يقول مسؤول «حمساوي».

لا تنحصر العلاقة بين إيران وحماس على الصعيد العسكري فقط، اذ هناك تنسيق في المواقف السياسية، رغم الخلاف حول سوريا. فاختلاف وجهات النظر بشأن ما يجري هناك لم يلغ من أهمية «حماس» بالنسبة إلى إيران والعكس صحيح. فالسقف الذي يجمع الاثنين، أي المقاومة، يُمنع الاقتراب منه أو المساس به. كما يمنع الابتعاد عن هذا الملف، حتى لو أوحت «حماس» بذلك من خلال ما يحكى عن هدنة طويلة الامد مع اسرائيل.

هكذا، أظهرت الحرب الأخيرة على القطاع الخلاف الذي كان مخفياً داخل «حماس». وهو صراع جناحي الحركة، الاول الموالي لإيران، والثاني الذي يعدّ نفسه جزءاً من التنظيم العالمي لجماعة «الاخوان المسلمين»، إذ يزور بعض قادة حماس، محمود الزهار مثلاً، إيران بدون التنسيق المسبق مع المكتب السياسي للحركة، لكنّ مسؤولين بارزين في الحركة يقولون ان الزهار لا يمكنه الا ان يعود الى المكتب السياسي في أي قرار يجب اتخاذه.

https://www.almanar.com.lb/adetails.p...d=31&fromval=1




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



من أرشيف حرب الفرقان وما بعد استشهاد عماد مغنية

شلح وجبريل :عماد مغنية نقل تجربة العمليات الاستشهادية لفلسطين وبصماته على الصواريخ

عشية الاحياء الكبير لذكرى القادة الشهداء كشف امين عام حركة الجهاد الاسلامي رمضان عبد الله شلح لقناة المنار عن بعض بصمات القائد الشهيد عماد مغنية في عمل المقاومة الفلسطينية، مؤكداً ان القائد مغنية ترك وراءه جيشاً جرارا في العمل المقاوم.
وقال شلح في مقابلة مع مراسل قناة المنار في دمشق انس ازرق"سيأتي وقت سيعرف الجميع موقع وحجم الشهيد القائد عماد مغنية في تاريخ صراعنا مع العدو الصهيوني واهمية هذا الموقع. نعم كان بيننا عن قرب علاقات وتنسيق وكان لا يتوانى عن تقديم اي دعم ومدد تتطلبه المقاومة في فلسطين لا سيما في مجال الخبرة وخاصة الخبرة العملية. الحاج عماد اذا بدأنا بالعمليات الاستشهادية في داخل فلسطن انت تعرف ان العمليات الاستشهادية في سياق صراعنا مع المشروع الصهيوني بدأت في لبنان بشكلها الحديث المتعارف عليه. نقل هذه التجربة الى فلسطين احد ثمار الالهام. المقاومة الفلسطينية استلهمت هذه التجربة".
اضاف "مسيرة تصنيع السلاح في قطاع غزة وبالذات الصورايخ انا اقول للتاريخ والامانة، الحاج عماد مغنية كانت بصماته موجودة على صواريخ المقاومة في قطاع غزة. كان يدرك الحاج عماد كما ندرك جميعا اختلال موازين القوى لكنه كان دائم التفكير معنا ومع اخوانه في حركات المقاومة كيف يمكن ان نؤلم ونضرب هذا الخصم بإمكاناتنا المتواضعة وهو بكل جبروته وقوته ونحجنا في ذلك. صحيح ترك الحاج عماد فراغا كبيرا ولكن لا ننسى انه ترك مدرسة للامة والمقاومة وترك جيشا جرارا من المجاهدين والقادة والكوادر الذين يمكن ان تستمر بهم المسيرة، وكان هذا دأبه ومعرفتي عن قرب انه نجح بهذا بامتياز كبير جدا".

من جهته، اكد امين عام الجبهة الشعبية القيادة العامة احمد جبريل ان انجازات المقاومة كافة وعلى الاراضي الفلسطينية هي نتاج مسيرة المقاومة في لبنان التي كان للقائد الشهيد عماد مغنية دور الرياده فيها. وفي حديث خاص لقناة المنار اعتبر جبريل ان الحاج عماد " لولا انه قد اغاظ وسبب للعدو خسائر كبيرة للغاية لما تم استهدافه"، مشيرا الى دوره القيادي في تموز الفين وستة ودوره القيادي في الاعداد المسبق قبل الحرب وخلال الحرب وأن الاسرائيليين وحتى حلفاء اسرائيل من اميركا ودول الغرب يشعرون ان هذه الهزيمة التي تمت للعدو الاسرائيلي في تموز كانت ضربة كبيرة للغاية. جبريل اعتبر ان "هذين الانتصارين شكلوا رافعة داخل جسم هذه الامة والذي يحصل في فلسطين وما نشاهده في غزة ليس إلا نتيجة هذه الرافعة"، لافتا الى ان بعض الشباب من فلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة يسمون انفسهم بمجموعات عماد مغنيه لأنهم يعتزون بهذا الامر.
https://www.almanar.com.lb/NewsSite/i...10&********=ar

الأمين العام لحركة الجهاد هذا النصرلم يكن ليتحقق لولا الإستفادة من تجربة حزب الله

أعلن مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله هنّأ الأمين العام للحركة الدكتور رمضان عبد الله شلَّح بالنصر الذي حققته المقاومة الفلسطينية المسلمة والمجاهدة ومعها كل أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، ورأى السيد حسن نصر الله أنه تماماً كما في تموز2006، فإن الصمود الرائع في وجه الهجمة الصهيونية والمفاجآت التي أعدتها المقاومة بما لم يتوقع هذا العدو قد ساهمت بشكل كبير في إفشال العدو ومنعه من تحقيق أهدافه، وتسجيل أي نصر ولو محدود على خيار المقاومة في المنطقة.
وبارك سماحته للدكتور شلّح شهداء سرايا القدس، الجناح العسكري للحركة، الذين ارتقوا شهداء وشدَّ على أيدي المجاهدين والذين أبلوا حسناً في مواجهة الإحتلال في أكثر من موقع. كما أكد سماحة السيد حسن نصر الله أن صمود الشعب الفلسطيني وتضحياته العظيمة لن تذهب هدراً في ألاعيب السياسة الإقليمية، معتبراً أن هذا النصر الإلهي الجديد، هو نصر للمقاومة الإسلامية في لبنان كما هو للشعب الفلسطيني وللأمة العربية والإسلامية.
وأعرب سماحته عن دعمه الكامل للمقاومين و للشعب الفلسطيني ولقضيته العادلة ومقاومته المشروعة حتى تحقيق النصر الكامل بعد أن ولى زمن الهزائم أمام هذا العدو الصهيوني المتغطرس ..
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلَح بدوره شكر سماحته وأكد له أن هذا النصر في غزة لم يكن ليتحقق لولا الإستفادة من تجربة المقاومة الإسلامية في لبنان في تموز2006 ومقارعتها البطولية لهذا العدو الصهيوني الغاشم ، وأكد له أن الشعب الفلسطيني يشعر دائماً بالثقة أن المقاومة الإسلامية في لبنان هي دائماً منحازة إلى نضال الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه الكاملة في تحرير فلسطين، كل فلسطين.
https://www.alahednews.com.lb/essayde...eid=4211&cid=7

مصادر حمساوية:حزب الله هو المورد الأساس لسلاح حماس
مقتبس من هنا(archiv)
www.al-akhbar.com/ar/node/112358

الشيخ ماهر حمود :انتصار لبنان 2006 وغزة 2009 من انتاج الثورة في ايران

اكد الشيخ ماهر حمود ان الثورة الاسلامية الايرانية استطاعت ان تحبط العديد من المؤامرات الاميركية في المنطقة.
واشار في تصريح لقناة "العالم الاخبارية" الى ان ايران وقبل ثلاثين عاما كانت مركزا للمخابرات والسياسة الاميركية في المنطقة وتتعاون بشكل وثيق مع الكيان الاسرائيلي الا ان الثورة الاسلامية وجهت ضربة قاصمة للسياسة الاميركية والاسرائيلية في المنطقة وحولت ايران من دولة داعمة للسياسة الغربية والصهيونية الى دولة مدافعة عن الدول العربية والاسلامية وخاصة القضية الفلسطينية .
واكد ان الانتصار الذي حققته المقاومة الاسلامية في لبنان عام 2006 والمقاومة الفلسطينية في غزة عام 2009 هو من انتاج الثورة الاسلامية .
https://www.alahednews.com.lb/fastnew...hp?fstid=10087


إيران تصنع صواريخ خاصّة لـ«حماس»!


ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، أن الصناعة العسكرية الإيرانية طوّرت منظومة سلاح خاصة بحركة «حماس» في غزة. وتتميز هذه المنظومة، بحسب الصحيفة، بأنها يمكن تفكيكها إلى أجزاء كي يسهل تهريبها إلى القطاع، سواء بالأنفاق أو عبر البحر أو عبر محور فيلادلفي.
وأوردت الصحيفة ان أحد النماذج لهذه المنظومة يتمثل بصاروخ «غراد» إيراني يصل مداه إلى 16 كيلومتراً، ويمكن تفكيكه إلى أربعة أجزاء. وأشارت «يديعوت» إلى أن صاروخ «غراد متفكك» كهذا سبق أن تم إطلاقه نحو عسقلان خلال الشهر الماضي. ورغم نفي المتحدّث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية إطلاق صاروخ إيراني الصنع، إلا أنه منذ ذلك الحين «درست المحافل الأمنية الوضع وتوصلت إلى أنه تم إطلاق صاروخ غراد إيراني نحو عسقلان، لا صاروخ غراد روسي قديم يوجد في غزة».
وأضافت الصحيفة أنه تم تهريب بضع عشرات من هذا النوع من الصواريخ التي يمكن تفكيكها إلى قطاع غزة. كما أشار رئيس «الشاباك»، يوفال ديسكين، في جلسة الحكومة قبل نحو أسبوعين الى تهريب صواريخ مضادة للطائرات وأخرى مضادة للدبابات وصواريخ بمواصفات أخرى، بحسب تعبير الصحيفة، من إنتاج إيراني.
(الأخبار)
https://www.al-akhbar.com/ar/node/62939


2002 :الأردن يفرج عن المعتقلين الثلاثة لحزب الله كانوا ينقلون كاتيوشا للمقاومة في فلسطين عبر الاردن
الخميس، 30 أيار / مايو 2002 - بيروت
الأردن يفرج عن المعتقلين الثلاثة لحزب الله
(السفير) أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الإفراج عن المعتقلين الثلاثة من حزب الله في الأردن، الذين وصلوا الى بيروت في السابعة من مساء أمس. وقد أجرى السيد نصر الله اتصالاً هاتفياً برئيس الجمهورية إميل لحود، "وشكره على المساعي والجهود التي بذلت، لا سيما من قبل وزارة الداخلية والمديرية العامة للأمن العام، والتي أثمرت تجاوباً من السلطات الأردنية في الإفراج عن الموقوفين الثلاثة" بحسب بيان أذاعه الحزب ليل أمس.
وكانت السلطات الأردنية قد أوقفت الأشخاص الثلاثة (بينهم يوسف الجوني) العام الماضي، لدى محاولتهم إدخال صواريخ "كاتيوشا" الى الضفة الغربية عبر الحدود الأردنية، لدعم الانتفاضة الفلسطينية. وجرت اتصالات كثيفة مع الجانب الأردني شارك فيها أكثر من مسؤول لبناني مع كبار المسؤولين الأردنيين للإفراج عنهم، وأمكن من خلالها إقناع الجانب الأردني بعدم تحويلهم على المحاكمة وإبقائهم قيد التوقيف الاحتياطي حتى الإفراج عنهم أمس.
www.bintjbeil.com/A/news/arch_politics_0205.html


القدس (ا ف ب) - ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية الخميس ان حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في قطاع غزة تلقت من حزب الله اللبناني اسلحة يمكنها بلوغ العمق الاسرائيلي.

وقالت الصحيفة ان حماس "تلقت هذه الاسلحة من حزب الله ويصل مداها الى ما بعد بئر السبع التي تقع على بعد 37 كيلومترا من القطاع".
واضافت الصحيفة الواسعة الانتشار "ان تقديرات الاجهزة الامنية الاسرائيلية تشير الى وصول صواريخ من حزب الله اللبناني مصنعة في ايران الى قطاع غزة الامر الذي سيجعل عشرات الاف الاسرائيليين في مرمى هذه الاسلحة".
واشارت الى ان "في حوزة حماس صواريخ غراد قطرها 122 ملم من انتاج ايراني ويصل مداها الى 20 كيلومترا".
وتابعت "ان الصواريخ الموجودة بحوزة حزب الله هي من نوع غراد بقطر 122 ملم ويصل مداها الى 20 و 30 و 40 كيلومترا. وبحسب تقديرات الامن فان حزب الله نقل مؤخرا صواريخ الى حماس يصل مداها إلى ما بعد بئر السبع".
وقالت الصحيفة "ان مثل هذه الصواريخ في قطاع غزة تضع عددا من الاهداف الاسرائيلية الاستراتيجية في مرمى" نيرانها مشيرة الى ان "هذا السلاح مخل بالتوازن".
كما اكدت الصحيفة ان هذه الصواريخ "لم يعد انتاجها يقتصر على روسيا بل تنتج في اكثر من 10 دول اخرى وخصوصا في دول الكتلة الشرقية سابقا".
واضافت ان "المنظمات الارهابية" اي التنظيمات الفلسطينية "كانت قد اطلقت في السابق صواريخ وصل مداها الى 27 كيلومترا يصل قطرهاالى 175 ملم اطلقها تنظيم الجهاد الاسلامي" على جنوب اسرائيل.
وافادت تقديرات امنية ذكرتها الصحيفة "ان مجموع الصواريخ التي يتم تخزينها في القطاع تصل الى 10 آلاف صاروخ حتى نهاية العام الجاري غالبيتها من صواريخ القسام المحلية الامر الذي يعني ان المنظمات الفلسطينية قادرة على اطلاق عشرات الصواريخ يوميا ولفترة طويلة".

https://www.akhbar.ma/_i52404_1.html


الجيش الاسرائيلي يقول ان صواريخ الغراد التي اطلقت علينا من صنع ايراني

وكان الجيش الاسرائيلي قد زعم ان القذائف الصاروخية البعيدة المدى التي اطلقتها المقاومة الفلسطينية في الايام الاخيرة من قطاع غزة على جنوب اسرائيل، من صنع ايران. وقال ضابط كبير في شعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية ان «اكثر من 20 صاروخا من نوع غراد اطلقت في الايام الاخيرة، مؤكداً انها من صنع ايراني. واضاف أن صواريخ غراد التي بلغ قطرها 133مم، يصل مداها الى 20 كلم وتحمل شحنات ناسفة زنتها 18 كلغ.
https://www.aawsat.com/details.asp?se...60/details.asp

الكيان الصهيوني يقول ان ايران تهرب السلاح لغزة عبر البحر بمساعدة سوريا وحزب الله
القدس المحتلة ـ هدايه نت :

السبت 19 ابريل 2008م الساعة8:45:32 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة

زعمت صحيفة إسرائيلية بأن إيران ضاعفت جهودها في تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة عبر استخدام أجهزة عوامة تسقط بقرب مياه شاطئ غزة ويلتقطها الصيادون الفلسطينيون.
ونقلت صحيفة "جيروساليم بوست" العبرية عن المصادر, قولها:" إن إيران ترسل الآن صواريخ وأسلحة متطورة أخرى لحركتي حماس والجهاد الإسلامي بقطاع غزة عبر البحر وكذلك عبر الخنادق المحفورة تحت معبر فيلادلفي وعبر الممرات التي تصل ميناء سيناء برفح".
وقالت المصادر إن قوات البحرية الإسرائيلية تقوم بدور فاعل في منع التهريب عبر البحر، لكن هناك بعض الشحنات التي لم تنجح القوات الإسرائيلية بتوقيفها, موضحين أن أسلحة وضعت داخل أنابيب واقية من المياه ومختومة ألقيت من سطح السفن، وعامت هذه الأنابيب بدورها فوق مياه غزة إلى أن التقطها الصيادون، وأشار إلى انه في بعض المرات اعترضتها سفن البحرية ولكن في مرات أخرى استطاعت أن تمر عبرها.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي لاحظ في الأشهر الأخيرة زيادة في استخدام الأسلحة الإيرانية الصنع في قطاع غزة ومن ضمنها الصواريخ ومدافع الهاون, إلا أن مسئولين بالقدس, قالوا إن الأسلحة الموجودة الآن بغزة هي من ناحية الحجم أكبر بكثير من أن يكون من السهل نقلها عبر الممرات المحفورة من سيناء إلى غزة، وبالتالي لا بد أن يكون هناك من طريق بديلة تستخدم لتهريب السلاح في هذه المنطقة.
وقال المسئولون إن الأسلحة قد تتخذ طرقا متعددة من إيران إلى مصر، وإحدى هذه الاحتمالات أن تكون الأسلحة تنقل عبر السفن من إيران إلى مصر وبعد ذلك تهرب لغزة عبر الخنادق أو عبر إلقائها بمياه الشواطئ وبقرب الحدود, وأشاروا إلى أن الطريق الأخرى التي قد تكون تستخدم لنقل الأسلحة هي من إيران إلى سوريا وبعد ذلك إلى لبنان، حيث يشحنها حزب الله عبر السفن لمصر.
www.hedayah.net/?browser=view&EgyxpID=57510


حماس تستخدم تكتيكات حزب الله الصاروخية وصواريخ من ايران وسوريا

يقول خبراء مكافحة الارهاب انه منذ ان استولت حماس على قطاع غزة في عام 2007، تبت الحركة اسلوب الحرب الصاروخية التي اتبعها حزب الله، وابتعدت عن الاعتماد على القنابل الانتحارية في هجماتها على اسرائيل.
ويعود هذا التغيير جزئيا الى مخزون حماس من الصواريخ بعيدة المدى. فعدد من المدن الاسرائيلية التي كانت في الماضي بعيدة عن مرمي نيران حماس باتت الان في متناول صواريخها.
وقال خبير امريكي في مكافحة الارهاب رفض الاعلان عن هويته، ان حماس ضربت المدن الاسرائيلية الجنوبية الكبرى في بئر سبع واشدود، التي يوجد بها اكبر موانيء اسرائيل للمرة الاولى منذ اعلنت حماس انتهاء الهدنة في التاسع عشر من ديسمبر/ كانون الاول.
وقال مسؤول الاستخبارات الامريكي السابق، ان حماس تستخدم الان نسخ ايرانية من صوايخ كاتيوشا وجراد التي يتراوح مداها من بين 30 الى 35 كيلو مترا.
وهذه الانواع الجديدة من الصواريخ، قد وسعت من المدى الذي يمكن ان تصل اليه قوات حماس التي اعتمدت تقليديا على صواريخ القسام التي يتراوح حوالي ثلاثة كيلو مترات فقط.
وليس لهذه الصواريخ انظمة توجيه، لذا فهي تسقط عشوائيا على اهدافها الا ان ذلك يجعلها مناسبة تماما لاطلاق العشرات منها على مدينة او على جنود ينتشرون على ارض القتال.
وقال المسؤول ان " حماس تعلمت بشكل مؤكد من حزب الله".
وكان الناطق باسم مجلس الامن القومي الامريكي جوردون جوندور قد قال الاربعاء في تصريحات صحفية " انه ليس هناك شك" ان كل من ايران وسوريا يزودان حماس بالاسلحة.
وقال مسؤول الاستخبارات ان كثيرا من صواريخ حماس يقوم مقاتلوها بتجميعها بشكل بدائي من اجزاء تهرب الى المنطقة.
وخلال حرب يوليو/ تموز بين حزب الله واسرئيل اطلق حزب الله نحو 4 الاف صاروخ على الاراضي الاسرائلية، او ما يوازي نحو ثلث مخونه من الصواريخ في ذلك الوقت.
ومعظم هذه الصواريخ كانت من طراز كاتيوشا التي تعد سريعا للاطلاق ويبلغ مداها حوالي نحو 20 كيلو مترا.
https://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/7806737.stm


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اسحب موضوعك حتى لا يسبب جلطة دماغية للبعض هنا

أولئك الذين كانوا دائما يقولون لنا هنا أن ايران تدعم بالكلام فقط

أولئك الذين يتمنون لو أن قادة المقاومة قالوا أن السلاح مصدره قطر أو تركيا او السعودية أو حتى اسرائيل ...لا يهم

المهم ألا يكون مصدره ايران وسوريا

سيبقى هذا للتاريخ وللأجيال

أكثر من 30 دولة سنية لا تقدم للسنة بندقية واحدة ودولة شيعية واحدة تقدم للسنة المال والسلاح بالأطنان لمحاربة اسرائيل ............يقول أحدهم

من هو حبيب اسرائيل ومن هو صديقها لقد تشابه علينا الأمر ؟

لكن السؤال المطروح هل السلاح النجس (الشيعي) يحقق النصر ؟؟؟ يصيح معارض آخر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص
اسحب موضوعك حتى لا يسبب جلطة دماغية للبعض هنا

أولئك الذين كانوا دائما يقولون لنا هنا أن ايران تدعم بالكلام فقط

أولئك الذين يتمنون لو أن قادة المقاومة قالوا أن السلاح مصدره قطر أو تركيا او السعودية أو حتى اسرائيل ...لا يهم

المهم ألا يكون مصدره ايران وسوريا

سيبقى هذا للتاريخ وللأجيال

أكثر من 30 دولة سنية لا تقدم للسنة بندقية واحدة ودولة شيعية واحدة تقدم للسنة المال والسلاح بالأطنان لمحاربة اسرائيل ............يقول أحدهم

من هو حبيب اسرائيل ومن هو صديقها لقد تشابه علينا الأمر ؟

لكن السؤال المطروح هل السلاح النجس (الشيعي) يحقق النصر ؟؟؟ يصيح معارض آخر



لقد خيبت ظني يامواطن وخلاص
قد ظننتك تفكر تفكيرا موضوعيا علميا فاذا انت تدافع عن العدو الايراني صاحب الشعودة والحروز والطلاس
م


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

سيبقون هكذا زميلي الكريم بعدما غسل اعلام الكولونياليات النفطية عقول بعض العرب وستبقى ايران سيف حركات المقاومة عبر العالم وسوريا درعها فهم لم يدعموا مقاومة فلسطين فقط بل ودعمت ايران حركات المقاومة في:
لبنان
والعراق(كانت عصائب اهل الحق وكتائب حزب الله مدعومة ايرانيا وجيش النقشبندي وجيش المجاهدين وجيش الراشدين وغيره مدعوم سوريا)
والبوسنة التي كات تلثي سلاح مقاتليها ايران بحسب الاستخبارات الامريكية وكانت التقدريات ان الايرانيين ادخلوا 4000 من الحرس الثوري لتدريب والقتال مع البوسنيين وسهل هؤلاء دخول المتطوعين العرب ولم في علي عزت بيغوفيتش ما قاله عن الايرانيين.
وفي مستوطنات الخليج التي نفذ فيها المقاومون منذ الثمانينات عمليات هزت الامريكيين كتفجير الخبر في 1996 الذي قتل وجرح فيه مئات الجنود الامريكيين ونفذه حزب الله الحجاز وتفجير السفارات الامريكية والفرنسية في الكويت الخ
وفي السودان دعمت ايران وسوريا بالسلاح والعتاد والدعم السياسي وغيره صمود السودان وعدم انهيار حكمهم بفعل الحصار الامريكي
وفي افغانستان دعمت ايران الجهاد ضد السوفييت عبر اسد بانشير احمد شاه مسعود وحكمتيار ودوستم ورباني وحزب الوحدة وكذلك ضد الامريكيين عبر شبكة حقاني وحكمتيار ايضا
وفي باكستان
وفي نيجيريا دعموا الحركة الاسلامية
وفي غير مكان في العالم حتى حركات التحر ر العالمية دعمها السوريين والايرانيين كالجيش الاحمر الياباني وحزب العمال الكردستاني الذي قدم شهداء ضد الصهاينة في قلعة الشقيف اللبنانية وغيرها ومجموعات كارلوس الذي نفذ عملية اسر وزراء نفط اوبك في فيينا ومجموعات نفذت عمليات ضد الصهاينة في المانيا(الجبهة الشعبية) وفي الارجنتين ووو الخ


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ايران وسوريا وحزب الله كلهم مقاومين ضد الصهاينة هذا لا يوجد نقاش فيه . ومن يقول عكس هذا اكيد هو من الصهاينة او عملائهم.