عنوان الموضوع : نائب يدعو لإسقاط النظام خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
نائب في البرلمان المصري يدعو لإسقاط النظام
دعا عضو مجلس الشعب المصري المنحل محمد أبو حامد الى الحشد يوم 25 كانون الثاني الجاري أي ذكرى الثورة المصرية لإسقاط النظام.
ورأى أبو حامد "أن الحشد لـ 25 يناير واجب وطني لإسقاط نظام فاشي فقد شرعيته بأفعاله الباطلة التي أجهض بها أحلام الثورة وأسقط بها دولة القانون والدستور، فضلاً عن كونه نظاماً فاسداً غير مؤهل لإدارة البلاد ويلجأ للكذب لخداع الشعب بإنجازات ولإسقاط نظام ديكتاتورى لا يدين بالولاء لمصر وإنما يدين بالولاء لجماعته المحظورة المتطرفة ويحكمنا بقوانينها".
المصدر: وكالات2015-01-05
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الامارات ترفض الافراج عن 11 مصري من الإخوان وتؤكد ان مصيرهم بيد القضاء
رفضت الامارات طلبا مصريا بالافراج عن احد عشر مصريا متهمين بقيادة خلية للاخوان المسلمين في البلاد تعمل لحساب الجماعة الام في القاهرة، مشيرة الى ان مصيرهم بيد القضاء. وذكرت صحيفة الخليج التي كانت اعلنت الثلاثاء توقيف المصريين، ان الامارات ردت على طلب الوفد المصري الذي زار البلاد الاربعاء بانه "لا افراج سياسيا والكلمة للقضاء".
وبحسب الصحيفة التابعة لامارة الشارقة، فان "الافراج السياسي غير وارد حسب التقاليد والاعراف والسلوكيات والانظمة المعمول بها في دولة الامارات". وذكرت الصحيفة ان الموقوفين الـ11 يتم التحقيق معهم حاليا في نيابة امن الدولة "في تهم خطيرة ضد امن الدولة" و"القضايا المعروضة امام القضاء لا تنتهي الا باحكام قضائية".
من جهتها، اكدت صحيفة "الامارات اليوم" الصادرة في دبي هذه المعلومات نفسها. وافادت الصحيفة ان الوفد المصري الرفيع الذي التقى الاربعاء نائب رئيس الدولة ورئيس الوزراء وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم "جاء بجدول اعمال مكون من بند واحد يتعلق بالافراج عن المتهمين المصريين الـ11".
كما ذكرت الصحيفة ان الوفد الذي ترأسه مساعد رئيس جمهورية مصر للشؤون الخارجية والتعاون الدولي عصام الحداد "طلب ايضاحات حول خلفية اتهامهم بتدريب اسلاميين محليين على كيفية الاطاحة بحكومات عربية". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين اماراتيين "استغرابهم" لتطرق الوفد المصري الى قضية الموقوفين الـ11 بينما يوجد في الامارات 350 موقوفا مصريا بتهم مختلفة "لم يتطرق اليهم الوفد الزائر".
وبدورها اكدت صحيفة "غلف نيوز" الصادرة بالانكليزية ان "اعضاء الخلية متهمين بجمع معلومات عسكرية حساسة" وبـ"علاقات تنظيمية مع اماراتيين موقوفين حاليا بتهم تتعلق بالتخطيط للمساس بالامن الوطني". وكانت السلطات الاماراتية اعلنت في منتصف تموز/يوليو انها فككت مجموعة قالت انها كانت تعد مخططات ضد الامن وتناهض دستور الدولة الخليجية. واعتقلت السلطات في اطار هذه القضية اكثر من ستين شخصا.
وفي اواخر تموز/يوليو، اتهم قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان جماعة الاخوان المسلمين بالسعي الى الاطاحة بانظمة خليجية، مؤكدا ان الناشطين الذي القي القبض عليهم بتهمة التآمر على امن الدولة اعلنوا ولاءهم للاخوان. ومعظم الموقوفين في تلك القضية ينتمون الى جمعية الاصلاح المحظورة القريبة من فكر الاخوان المسلمين. ويشن الفريق خلفان هجوما مستمرا عبر تويتر ضد الاخوان المسلمين.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
:زمان كنا نسمي هذا تدخلا في الشؤون الداخلية للدول ... أما اليوم فمن حق شخص في ماليزيا أن يحشر أنفه في شؤون الصومال .... عادي ....يمكننا بالتالي أن نخرج في مظاهرة في شوارع العاصمة الجزائرية مطالبين بإسقاط الدكتور مرسي أو الملك عبد الله أو المرزوقي أو محمد السادس أو محمود عباس ... و لما لا المطالبة برأس هوقوتشافيز .... عادي ... .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
و أنت ما رأيك في هذا الموضوع يا زمزوم ؟؟؟؟ مع النظام المصري أو ضده مع العلمانيين و الأقباط يا ترى؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم
لكن السؤال:
إلى متى ستظل مصر في مظاهرات واحتجاجات؟
شكرا لك
احترماتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
سيستمر ذلك إلى أن يقتنع المصريون بأن الأمم العظيمة ( و مصر واحدة منها ) لا يمكن أن تحكم بمنطق الأغلبية و الأقلية، و أنه لا بد للأغلبية أن تتخلى عن تزمتها و على الأقلية أن تتخلى عن ديكتاتوريتها ... فمصر في حاجة إلى التوافق حول أولويات المرحلة ... و ان يتخلى المصريون جميعا عن عقلية ناظم مبارك التي نراها للأسف ما تزالت مستمرة لدى هذا الطرف و ذاك الطرف.
سيستمر ذلك إلى ان يقتنع المصريون بأنهم عاشوا على هذه الأرض المباركة لأزيد من سبعة آلاف سنة ... و أن ليس من بينهم من هو دخيل أو أجنبي ....و ان " الإسلاميين " لم ياتوا من المريخ ... بل هم أبناء مصر و لا أحد من حقه ان يزايد على احد في الوطنية أو يطالب غيره بفحص دم لإثبات الهوية ...