عنوان الموضوع : إغتيال الشيخ [ أحمد رافي ] أحد أبرز مناهضي التشيع في ماليزيا خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
# عاجل: إغتيال الشيخ [ أحمد رافي ] أحد أبرز مناهضي التشيع في ماليزيا #.
( أحمد رافي )ـ رحمه الله ـ كان يعمل مديرًا لقسم مكافحة الفِرق الضّالة بإدارة الشؤون الإسلامية في ولاية بهانق ٢٥٠ كم شرق كوالالمبور، وقد كان نشيطًا جدًا في مواجهة المدّ الشّيعي مِن خلال عقد النّدوات في المساجد والمعاهد والجامعات الدينيّة، وكذلك تتبع أوكار الشّيعة والقبض عليهم .
وهو صاحب فكرة حظر النّشاط الشّيعي في ماليزيا، وهو المحرّك الرئيس لفرض الأنظمة التي استنّتها الحكومة الماليزيّة ضدّ المدّ الشّيعي .
اغتالته يد الغدر أمام باب منزله، البارحة... رميا بالرصاص.
كان الشيخ "أحمد رفيع عبد الملك ـ رحمه الله ـ مِن أحرص الناس على تتبع مناشط الرافضة وكشف مخططاتهم، بلْ كان يجاهر في كلّ المناسبات أنّهم فرقة ضالّة، وأنّه ضدّهم، وأنّهم الخطر الأكبر لزعزعة أمن ماليزيا.
وكان يشجع المفتين ورؤساء الشؤون الإسلاميّة في كل ولاية لاستصدار فتوى تكفّرهم وتمنعهم مِن ممارسة طقوسهم حتى ولو بالخفية، وقد كان مِن أكثر المُبلّغين عن أوكارهم!
ولمْ يكن ـ رحمه الله ـ يتستّر عن أعينهم، بلْ يعلنها صراحة في كلّ المناسبات، وهذا مِن أكبر الأسباب التي جعلتهم يتتبّعون أثره وينتقمون منه!
نسأل الله أنْ يغفر له ويرحمه، ويُلهم أهله ومحبيه الصبر والاحتساب، وأن يكفينا شرّ الرافضة ومَن شايعهم!
الرسالة من الشيخ "عبد الرحمن البليهي" المستشار الإسلامي في ماليزيا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سني نيوز : تأكيدا للتهديدات التي أطلقها الرافضي العراقي جلال الدين الصغير تجاه الحكومة الماليزية بسبب حكمها بكفر الشيعة (كما يزعم) ومنع التعبد به داخل ماليزيا، فقد تم اغتيال القيادي الإسلامي أحمد رافي في منزله شرق العاصمة كواﻻلمبور. وقد عرف عن الشيخ أحمد رحمه الله أنه من أبرز القيادات الإسلامية التي تكافح المد الرافضي وتتصدى له.
وكان الرافضي الصغير قد هدد الحكومة الماليزية طالبا من الحكومات الشيعية الرد وعدم السكوت على هذا التصرف، وكذلك قال بنص عبارته (وأين الشيعة من ذلك ........ إلى أن قال ..... الذي أدريه أن عدم الوقوف أمام هؤلاء وأمثالهم سيجعل الآخر يتمادى ويطغى ويزيد على ما فعل).
واعتبر أن الحكومة الماليزية تكفر الشعب العراقي كله !! ، وتمارس الإرهاب الذي يعقبه القتل. وهي بذلك قد وقعت بالانهيار الدبلوماسي والخرق العقائدي.
وبعد كلامه هذا وتهديداته وتهديدات غيره من الروافض وقع هذا الاغتيال الغاشم.
فهل يعي المسلمون خطر هؤلاء المجرمين الروافض وخطر تهديداتهم وخطر الركون إليهم ومسالمتهم وموادعتهم والأمان لهم.
والإرهابي الصغير هو قيادي في المجلس الإسلامي الأعلى العراقي وعضو الجمعية الوطنية وعضو الدورة الأولى في مجلس النواب، وعضو لجنة كتابة الدستور، ومع كل هذه الصفات الرسمية التي تولاها يصدر منه هذا التهديد الصريح دون مرعاة للشؤون الدبلوماسية والخطاب السياسي.
فإذا كان هذا شأن المسؤول الرافضي الرسمي فما هو شأن الرافضي غير الرسمي.
وهذا رابط كلام الإرهابي الصغير
https://www.dd-sunnah.net/records/view/id/5677
وهذا رابط لضبط لأحد أوكار الشيعة في ماليزيا
https://www.youtube.com/watch?v=Vj-9Q-vCdDI
المصدر : شبكة الدفاع عن السنة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
رحم الله الشيخ واثاب اهله الصبر والسلوان ما احوج الامة الى امثاله من اهل الوعي وخاصة في دول المغرب العربي الكبير مع تحفظي على التكفير.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يرفع الى فوق لعل عملاء الشيعة في هذا المنتدى يردون , كزمزوم مثلا المقيم في سوريا الممانعة التي لم تطلق و لا صاروخا على من سليها الجولان ,
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الله يرحموا و يوسع عليه
التشيع وباء يجب القضاء عليه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ان شاء الله يمضي من تركهم خلفه لاستكمال طريق التصدي لهذا المرض الخبيث الذي ينهش جسد الامة