عنوان الموضوع : حزب الاصلاح اليمني الاخواني يتصدى للعدو الوهابوصفوي خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
حزب الاصلاح اليمني الاخواني يتصدى للعدو الوهابوصفوي
الحوثيون يبسطون سيطرتهم على همدان و مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها لشن هجوم مضاد لاستعادة بعد المواقع
الأحد 9 مارس 2015 الساعة 22:48
يمنات –خاص
أقدم قبليون من أبناء همدان موالون لجماعة الحوثي، على تفجير منزلين للبرلماني الإصلاحي قناف القحيط، الذي يتهمونه بالوقوف خلف عمليات التقطع في الخط العام صنعاء عمران، و قيادة المليشيات المسلحة التي تمارس القتل في عدد من مناطق همدان.
و قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن منزل القحيط في قرية حاز التي أستولى عليها القبليون الموالون للحوثي، تم تفجيره بعد عصر اليوم، فيما فجر المنزل الثاني قبيل المغرب.
و كانت وساطات قبلية حاولت اقناع الحوثيين بعدم تفجير المنزل، غير أن تلك الوساطات، كما يبدو وصلت لطريق مسدود.
و طبقا للمصدر خرجت عصر اليوم حملة عسكرية مكونة من عدد من الأطقم العسكرية، من معسكر الاستقبال بضلاع همدان، و توجهت باتجاه قاع المنقب.
و حسب المصدر طلبت الحملة من مسلحي الحوثي تسليم النقاط التي دحروا منها مليشيات الإصلاح، غير أنهم رفضوا تسليمها.
و نقل المصدر معلومات عن مصدر مقرب من القبليين، المواليين للحوثيين، إنهم يرفضون تسليم تلك النقاط، مادام مليشيات الإصلاح، منتشرة في عدد من النقاط في خط المحويت.
و حسب المصدر فإن الحملة العسكرية عادت قبل مغرب اليوم إلى معسكر الاستقبال.
و قال لـ"يمنات" مصدر مقرب من القبليين المواليين للحوثي، أنهم باتوا يبسطون سيطرتهم على الخط العام الذي يربط عمران بصنعاء، مؤكدا إنهم طهروه من مليشيات الإصلاح.
و أكد مصدر محلي ثاني لـ"يمنات" إن الحوثيون باتوا يبسطون سيطرتهم على أهم مناطق همدان، غير أنه أشار إلى أن مليشيات الإصلاح تحاول لملمة صفوفها، في بعض المناطق التي لا يزالون يسطيرون عليها، متوقعا تجدد المواجهات بين الطرفين.
و قال لـ"يمنات" مصدر مطلع إن مليشيات الإصلاح تلقت صدمة كبيرة، افقدتها القدرة على ترتيب صفوفها، بعد سيطرة الحوثيين على معهد طارق بن زياد، الذي كان بمثابة معسكر تدريب لها، و تجمعا للمقاتلين و مخزن للسلاح.
و أكد المصدر أن قيادات اخوانية، عرقلت تشكيل لجنة رئاسية لحل النزاع في همدان، ما يشير إلى أنها تحاول جاهدة لملمة صفوفها، لاستعادة بعض المواقع، ما يجعلها تفاوض من موقع أفضل.
تجدد المواجهات بين الحوثيين و الإصلاحيين في همدان و مصدر يكشف عن تفاصيل مهمة عن أهمية معهد الصرم لمليشيات الإصلاح
الاثنين 10 مارس 2015 الساعة 17:27
معهد الصرم قبل وبعد تفجيره
يمنات - خاص
قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن المواجهات تجددت بين مليشيات الإصلاح و مسلحي الحوثي، في منطقة ذرحان التابعة لقبيلة همدان شمال شرق العاصمة صنعاء.
و أكد المصدر إن المواجهات امتدت بين الطرفين، باتجاه طريق شبام كوكبان التابعة لمحافظة المحويت، و التي تنتشر فيها نقاط تقطع لمليشيات الإصلاح.
و أكد المصدر إن مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها، لاستعادة عدد من نقاط التقطع التي سيطر عليها قبليون موالون للحوثي، في قاع المنقب و بالقرب من مدينة ثلاء، فيما يحاول الموالون للحوثي، التقدم باتجاه السيطرة على نقاط التقطع على طريق شبام كوكبان.
و لفت المصدر إن مواجهات عنيفة تدور بين الطرفين، منذ ما بعد ظهر اليوم الاثنين، في ذرحان، التي تحولت إلى نقطة تجمع لمليشيات الإصلاح، بعد نسف معهد طارق بن زياد في الصرم، الذي كان بمثابة مقر القيادة لمليشيات الإصلاح.
و كشف لـ"يمنات" مصدر مطلع إن معهد الصرم، كان يحوي أسلحة متنوعة، بعضها نقلها حسين الأحمر، من حاشد، أثناء عودته باتجاه العاصمة صنعاء.
و أوضح المصدر إن المعهد كان بمثابة مؤخرة لدعم مليشيات الأحمر و السلفيين التي كانت تخوض معارك مع الحوثيين، في كتاف و حاشد.
و أكد المصدر إن المعهد، مثل معسكر تدريب لمليشيات الإصلاح، التي كانت تقاتل القوات الموالية لصالح في الحصبة شمال العاصمة صنعاء، و منطقة أرحب في الشمال الشرقي من العاصمة صنعاء في العام 2016م.
و لفت المصدر إن مسلحي الحوثي، عندما هاجموا المعهد، و نسفوه فور الاستيلاء عليه، كانوا يعلمون بالدور الذي كان يقوم به، و أهميته بالنسبة لمليشيات الإصلاح.
و حسب المصدر فأولاد الأحمر، كانوا يريدون أن يحولوا المعهد إلى نقطة انطلاق جديدة، لشن حرب جديدة على الحوثيين في مدينة عمران، التي نقلوا إلى محيطها العديد من المليشيات المسلحة.
و ذكر المصدر إن مليشيات قبلية و دينية، كانت تستعد للتدريب في المعهد، لخوض حرب جديد مع الحوثيين، تبدأ من مدينة عمران
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لكن المنافقون يتنفسون النفاق ويمشي ويجري في عروقهم
اذلهم الله
الجندي : السعودية وضعت (حزب الاصلاح الاخواني اليمني ) في قائمة الارهاب
الأحد 09-03-2014 05:40 مساء
أكد الاستاذ عبده محمد الجندي ان وضع المملكة العربية السعودية جماعة الاخوان المسلمين في قائمة الارهاب يفتح الباب لاتخاذ خطوات مماثلة في باقي الدول العربية.
لافتاً الى ان موقف السعودية من الاخوان المسلمين سيؤدي خلال المرحلة المقبلة لتحرك عربي يبحث مجالات تفعيل مكافحة الارهاب على اثر المستجدات.
وقال الجندي في مقال تحليلي نشرته اسبوعية (الميثاق) ان جماعة الاخوان المسلمين استغلوا موجة الربيع العربي لتحقيق أهدافهم ومارسوا الارهاب بكافة أنواعه للوصول للسلطة حتى انهم تجاوزوا دول الخليج.
وسخر الجندي من إدعاء حزب الاصلاح في اليمن بأنه ليس اخوانياً ووصفه بالمثير للشفقة ولن ينطلي على المملكة العربية السعودية..
مذكراً بأن جريمة دار الرئاسة أكدت لدول الجوار ان اخوان اليمن لا يختلفون عن القاعدة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
حزب الاصلاح اليمني الاخواني يطالب بعودة وتحرير جيزان ونجران وعيسر من الاستعمار الشيطاني والهابوصفوي
اذا تمكن له الوصول الى السلطة وتطبيق حكم نزيه وشفاف وتداول سلمي على السلطة في اليمن
وهو مايهدد مهلكة النفاق والهابوصفوية وتصفية الاستعمار الشيطاني والهابوصفوي من نجران وعسير وجزان
ولهذا يدعم منافقو الوهابية وصنهم ال سلول بيدقهم الحوثي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
عكاظ: حاشد تنقلب على آل الأحمر وتوقع اتفاق صلح مع الحوثيين
الثلاثاء 04-02-2014 04:43 مساء
البيضاء برس - عكاظبعد اسابيع من المعارك الدامية في شمال اليمن، توصلت قبائل حاشد النافذة الثلاثاء لاتفاق صلح مع الحوثيين الشيعة منقلبة على آل الاحمر الذين كانوا يتزعمون هذا التجمع القبلي والذين منيوا بخسائر فادحة في المعارك، حسبما افادت مصادر قبلية.
وكان آل الاحمر الذين يحظون بدعم من اجنحة حاشد ومن السلفيين ومن تجمع الاصلاح الذي يمثل الاخوان المسلمين، خاضوا معارك قاسية ضد الحوثيين وحلفائهم في معاقل قبائل حاشد في محافظة عمران الشمالية.
ورأت مصادر سياسية ان هذه المعارك تهدف الى حسم السيطرة على شمال غرب اليمن استباقا لتقسيم اليمن الى اقاليم ضمن نظام اتحادي جديد تم الاتفاق على اقامته بموجب الحوار الوطني.
وسيطر الحوثيون الاحد على منزل آل الاحمر بعد فشل عدة محاولات لوقف اطلاق النار، فيما انسحب مقاتلو آل الاحمر من منطقة المعارك.
واكد شيخ قبلي لوكالة فرانس برس انه "تم التوصل الى صلح بين الحوثيين وحاشد من دون ال الاحمر".
وبحسب الشيخ، فان "الذي يقود الصلح عن حاشد هو علي حميد جليدان، وهو من شيوخ قبيلة بني صريم".
ويعد جليدان من ابرز حلفاء الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، بيما آل الاحمر هم ابرز اعداء الرئيس السابق.
وما زالت وساطة تنشط لتثبيت الصلح واشراك آل الاحمر فيه، بحسب مصادر قبلية.
واكدت هذه المصادر ان الصلح يقضي بوقف كل اشكال الاقتتال بين الطرفين وتاكيد مبدأ التعايش وفتح الطرقات والسماح للحوثيين الذين يتخذون اسم "انصار الله" بـ "التحرك بامن وامان في بلاد حاشد".
وينظم اليوم الثلاثاء لقاء قبلي كبير بين الحوثيين وحاشد في مديرية حوث في عمران، وذلك للتهاني وتثبيت الصلح.
وفي هذه الاثناء، توجه الوسيط عبدالقادر هلال للقاء زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في صعدة بشمال غرب البلاد، للتوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار الذي طرحته لجنة الوساطة الرئاسية في وقت سابق بين الحوثيين وآل الاحمر، والذي تعثر بسبب تعنت الطرفين.
ويبدو اتفاق الصلح بين حاشد والحوثيين بمثابة اقصاء لال الاحمر من قبل حاشد، بعدما تزعمت هذه العائلة تجمع حاشد القبلي لعقود وكانت السند الاقوى للحكم في صنعاء.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ويواصل صنم الوهابية وكبيرهم الذي علمهم النفاق والسحر
بغيه على اهل السنة في اليمن بعد ان قدم اخوانهم السنة العراقيين والسورين من طبق من الماس للصفويين والامريكان من قبل
ال سلول يرد على آل الأحمر: حاربوا الإخوان أولا قبل الحوثيين
صنعاء - أكدت مصادر يمنية مطلعة أن القيادة السعودية رفضت طلبا من آل الأحمر لدعمهم والتدخل لوقف هجوم الحوثيين على مناطقهم القبلية مطلع الشهر وهو الهجوم الذي أدى إلى استيلاء الحوثيين على المقر “التاريخي” لزعيم قبائل حاشد الراحل الشيخ عبدالله الأحمر في منطقة عمران شمال اليمن.وقالت المصادر إن الرد السعودي كان حاسما وإن الرياض طلبت من آل الأحمر أن يحاربوا الإخوان قبل أن ينتظروا أية مساعدة من السعودية.
ويعد هذا الموقف السعودي مؤشرا جديدا إلى أن المملكة قد حسمت موقفها من تنظيم الإخوان داخل السعودية وخارجها، ويأتي أيضا في سياق التصعيد الدبلوماسي مع قطر التي تعتبر الداعم الأول للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين الذي يتخذ من الدوحة مقرا له.
وأضافت المصادر أن الرياض اعتبرت أن حميد الأحمر، وهو الأخ الأغنى من أبناء الشيخ عبدالله الأحمر، قد رهن مصير اليمن وتحالف قبائل حاشد بعلاقته مع قطر والإخوان على الرغم من التحذيرات السعودية المتكررة له “من عدم الانسياق وراء اللعبة”.
وكان الشيخ صادق الأحمر الذي ورث زعامة حاشد “نظريا” عن والده قد حاول التواصل مع القيادة السعودية، لكن رد الرياض كان قاطعا.
واجتاحت قوات الحوثيين الشيعة مناطق تعد الموطن التقليدي لقبائل حاشد وحلفائهم القبليين والسياسيين من جماعة الإصلاح، وهي جماعة تضم، بالإضافة إلى الإخوان، مجموعات سلفية.
واعتبر مراقبون أن سقوط منطقة عمران بأيدي الحوثيين أعلن نهاية قيادة آل الأحمر لتحالف حاشد الذي ظل الظهير القبلي لحكم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح.
وقال مراقب لم يشأ ذكر اسمه “إن حميد الأحمر اعتقد أن باستطاعته وبدعم الإخوان الوصول إلى كرسي الرئاسة في اليمن متسلحا بحالة الفوضى السائدة في المنطقة بدعوى الربيع العربي وبدعم الإخوان، إلا أنه وجد نفسه من ضحايا هذا الربيع”.
ووقف زعماء من حاشد على الحياد عندما شن الحوثيون هجومهم على معاقل آل الأحمر في الخمري. وفضل هؤلاء الشيوخ توقيع اتفاق صلح مع الحوثيين بعد انتهائهم من تدمير منازل لآل الأحمر بينها منزل الشيخ عبدالله الذي توفّي في أواخر العام 2007.
وأكدت مصادر أن ضغوطا قبلية تمارس على آل الأحمر، وخاصة على الأخ الأكبر صادق من أجل الاختيار بين الحفاظ على علاقات قوية مع القبائل المتحالفة تاريخيا معهم، أو الذهاب في اللعبة القطرية الإخوانية وأن يتحمل مسؤولية ذلك مستقبليا.
ويقول مراقبون إن زعامة آل الأحمر لحاشد صارت من الماضي وأن القبيلة ستكون منقسمة على نفسها بعد الآن، كما حال القبيلة الأخرى الكبيرة وهي بكيل.
وتتهم جهات سعودية قطر بلعب دور تخريبي في اليمن من خلال رهان مزدوج على الإخوان والحوثيين معا، وأن الهدف من ذلك هو التحريض على المملكة ومنعها من لعب دور مؤثر في استقرار اليمن من بوابة “المبادرة الخليجية” التي هي مبادرة سعودية بالأساس.
وكانت مصادر سعودية قد أكدت لـ”العرب” في عدد سابق أن أحد أسباب الغضب السعودي على الدوحة هو ما تقوم به في اليمن من دعم لمجموعات متشددة خاصة الإخوان وتنظيمات متشددة قريبة من القاعدة.
ومارست الرياض ضغوطا على الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لتقليص نسبة تمثيل الإخوان في الحكومة لمصلحة الحراك الجنوبي والحوثيين واتحاد الرشاد السلفي وشبان الثورة في سياق خيار الحوار الوطني.
ويكشف خبراء في الجماعات الإسلامية أن نفوذ القطريين كبير في اليمن من خلال بوابة الجمعيات الخيرية ذات الخلفية الإخوانية والتي يبلغ عددها حوالي أربعة آلاف جمعية تأتيها التبرعات من إخوان الخليج، ومن بعض الدول وخاصة قطر وتركيا.
وتقيم الجمعيات الخيرية الإخوانية المدعومة قطريا مشاريع وهمية لرعاية الأيتام والفقراء، وتتخذ منها غطاء لأعمال أخرى من بينها تدريب وافدين من دول عربية أخرى وتسليحهم تمهيدا لإلحاقهم بالمعارك الدائرة ضد الحوثيين أو لإسناد المجموعات المرتبطة بالقاعدة التي تخوض المعارك في سوريا والعراق.
https://www.alarab.co.uk/?id=16035
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
ولهذا قام حذاء من احذية بندر بن سلطان بحذف موضوع من المنتدى
ال سلول للا الأحمر: حاربوا الإخوان أولا قبل الحوثيين
لكن بقدرة السميع العليم
راح نطحن عظامكم بعد تعريتكم من ملابسكم وجلودكم وسلخكم امام الاعضاء
وتشوف التجارة بكره اخوانكم الصفويين وين راح توصيلكم مع نفاقكم وتقيتكم الخبيثة
والله نوريكم الزمباع وين يغرسوه ماشي وين ينباع