عنوان الموضوع : مشااااكل اسرية وخيمة فما الحل بنظرك؟للنقاش مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب









كلنا اليوم نعرف المشاكل التي يواجهها مجتمعنا اليوم من خلال الشباب الفئات التي يجب ان تزيد بنا للأمام ترجعنا للوراء

ومجال نقاشنا يتجلى ويتمركز في ان الشباب اصبحو منبع المشاكل الأسرية بعدم اهتمامهم وتفريطهم في اهلهم ومن اجل ابسط الأشياء



فما الحل في نضرك؟

وما هو سبب المشاكل ؟

وكيف يجب التعامل معهم



المرجو التفاعل مع اسئلة النقاش


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


السلام عليكم
شكرا الأخ hwimzahamza على الموضوع
فعلا ملثما ذكرت الشباب هم ركيزة المجتمع ودعامته الأساسية التي يعتمد عليها فإن استقامت استقام والعكس صحيح.
ودعنا نبدأ بسبب المشاكل قبل أن نعطي لها حلول.
أعتقد أن البداية تكمن في التربية، فالتربية هي الأساس الذي يبني شخصية الشاب، والملاحظ أن الوالدين في هذا الزمن الذي أصبح ينظر فيه للمال على أنه عصب الحياة وبدونه لن تكون للحياة معنى، وحتى وإن كنا متفقين على ذلك نظرا لصعوبة المعيشة وكثرت الفقر في مختلف بقاع العالم، إلا أن هذا لبد أن لا يثنينا على واجبنا اتجاه أبنائنا من خلال تربيتهم تربية تتفق والمبادئ الإسلامية، مما يجعلهم شباب خيرين في مجتمعهم، شباب بناءا وليس هدما، مثلما يفعل بعضهم هداهم الله.
إذا الأساس كما قلنا هو التربية، ثم يأتي بعد ذلك بعض المفاتن التي انتشرت هنا وهناك مع صعوبة العيش، فقد تم تضيق الخناق على شبابنا في الكثير من الأمور وأولها الزواج الذي هو تحصين للفرج والذي ألح عليه نبي الأمة من خلال حث الشباب على الزواج، ولا ادعي لذكر تكاليفه التي أصبح يعرفها الجميع حتى أصبحت المرأة كسلعة تباع وتشترى ,وأصبح بعض الرجال يستغلون هذا الأمر في العكننه على الزوجة إن صح تعبير وكأنه اشترى سيارة يقودها كما شاء، دون أن ينتبه بأن من عنده هي بشر لها أحاسيسها ومشاعرها، كيان يأثر ويتأثر.
نضيف كذلك غياب الدولة في حل مشاكل الشباب والوقوف معهم بيد من حديد، بل بالعكس أحيانا نلاحظ أنها توفر وسائل الترفيه أكثر من توفيرها لوسائل تقضي على مشاكلهم بصفة جذرية، وهذا ما يغرس في نفوس الشباب اليأس والإحباط مما يجعلهم يهربون من أوطانهم إلى أوطان أخرى ويا ليت يجدون فيها ما يعوضهم على الحرمان الذي يعشونه في وطنهم، فنتيجة الهرب أصبحت معروفة لدى الكل.
والحل في رأيي هو:
تربية الأطفال منذ الصغر تربية مبنية على تعاليم الدين الإسلامي. حتى يصبحوا شبابا صالحين.
تسهيل سبل العيس لشباب مما يجعلهم يبتعدون عن مغريات الحياة التي تتناقض مع ما جاءت به تعاليم الدين الإسلامي.
تشجيعهم والوقوف بجانبهم حتى يستطيعون الاعتماد على أنفسهم
أما كيفية التعامل معهم فأعتقد أننا لبد أن نتحاور معهم ونسمع لمشاكلهم ونحاول أن نفهمهم وضعيتهم ونجدد لهم الأمل في الحياة من خلال تمسكهم بدينهم.
وأخيرا كان الله في عون شبابنا ونور بصيرتهم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الحياة صراع والمتفوق فيها صاحب المبادىء الفاضلة والخلق القويم. شبابنا اختلط عليه الحابل بالنابل.يريد ان يكتسب كل متطلبات الحياة كالبيت والزوجة والسيارة........من عدم ولتحقيق دلك يدخل فى متاهات لا حصر لها.ومن هنا تبدا المشاكل لان الاساس خاطىء. لابد من العقلانية فى الطرح وفى الحل واتباع النهج السليم.الرجوع الى الاصل فضيلة لننال الدارين.لان من اراد ان يكسب الكل ترك الكل.والله ولى الصالحين.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

شكرا على المداخلات
وفي انتظار اراء الاخوة والاخوات الاعضاء



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :