عنوان الموضوع : مواضيع حساسة فى كلامنا مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكمورحمة الله وبركاته


فقد قال الله - جل جلاله – (( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ )) .

ولو سألتُه عن مسألة ٍ من مسائلِ العلم وتكنولوجيا لتورّع أن يتحدّثَ فيها ! أو حتى لم يعلم مايقول !



ولو موضوع فى الدين تجده




ومن غير سابق علمٍ ولا اطلاعٍ !


يتكلم فورا



قدِّر لرجلكَ قبلَ الخطْوِ موضعها *** فمن علا زَلَقاً عن غِرَّةٍ زَلَجا



ارجو ا ان تكونو فهمتونى اخواتى الكرام سواء هنا فى المنتدى وغيره من الاماكن


***********



وما أحسنَ والله ، أن ترى من لايتكلّم إلا فيما يعلَم ! ولايخوضُ إلا فيما يُحسن !




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله غالب اخي الجزائريين يفهموا في كل شيء
ربي يجازيك
الله يخليك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro24
الله غالب اخي الجزائريين يفهموا في كل شيء
ربي يجازيك
الله يخليك

مشكور أخى والنقاش بارك الله فيك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

من فضلكم تجنبوا الصراعات الشخصية و نركز فقط على تحليل و نقد البناء لافكار وايجابات الاعضاء فقط و كلنا احرار في ابداء الراي و كل واحد يحلل و يفهم المواضيع كما يشاء بكل حرية اذن لا داعي للصراع شكرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لقد حدث صراع بيني و بين الاخ الرستمي حول موضوع بناء الكنائس في الجزائر و كانت حرب افكار لكن بعد يوم واحد تجاوزنا الخلاف و الان نشارك في المواضيع و انتقده و ينتقدني بكل حرية و في اطار الاحترام اذن لا داعي للصراع ستنسون الامر غدا ان شاء الله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

و أنا أقرأ الردود إبتسمت لشيئ واحد و بدون حديث أترك المهمة لكم

المهتدى بنور الله + مسلم سني

لنكن مثل لأسمائنا و نفرق بين الخلاف و الإختلاف