عنوان الموضوع : عجزن النساء ان تكن مثل بنت سعيد بن المسيب من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

قصة زواج احد تلامذة سعيد بن المسيب من بنته
والله ما رأت عيني أجمل منها ..
إن تكلمت أحسن الكلام ..
وإن سكتت على أجمل مقام ..
قال تلميذ سعيد بن المسيب في قصة زواجه من بنت شيخه
مكثتُ معها شهراً لم أرَ منها إلا صيام وقيام ..
بعد شهر ..

أردت الذهاب إلى مجلس سعيد ..
قالت : إلى أين تذهب ؟!..
قلت : إلى مجلس سعيد لطلب العلم ..
قالت : اجلس فإنَّ علم سعيد كله عندي ..
اجلس فإنَّ علم سعيد كله عندي ..
ذهبتُ إلى مجلس سعيد بعد شهر ..
فلما رآني تبَّسم ولم يكلمني حتى انفضَّ الجمع من المجلس ..
فلما انفضَّ جئته وجلست بين يديه ..

قال : كيف ضيفكم ؟..
قلت : على أحسن حال ..
قال : إن رأيت ما لا يعجبك فالعصا ..
ثم أعطاني عشرين ألف دينار ..
وقال : استعن أنت وإياها على قضاء حوائجكم ..

كلكن تحفضن من العلوم الدنياوية ، و لكن من الشهادات في شتى المجالات ، و لكن ربما القليلات منكن من تعرف الاجابة عن ثلاثة أصول من الدين بالدليل من الكتاب و السنة ، تعلمن معشر النساء أمور دينكم ، و ارجعو الى ربكم ، ربما تجدون علي لكن و الله لن اخاف في الله لومة لائم
و شكرا على كل الردود ، حتى و لو كان فيها سخطا علي شكرا مرة اخرى
دعوة لتعلم التوحيد، الأصول الثلاثة ،لأنه في بلدان الاطفال الصغار في المدارس حققو التوحيد خير من دكاترى في الجامعات ،إلا من رحم الله


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم أخي اهلا وسهلا
مشكو جدا اخي الفاضل والله انا اجد فكرتك رائعة واخي لما لا تبدأ ببعض الامور التي تعرفها ودعنا نستفيد منك ونتعلم لما لا فانا لن انكر اننا بلا نعرف أصول ديننا والله لنا شرف ان تمدنا ببعض المعلومات وارجو ان تربطها بالمجتمع وبأدلة من ارض الواقع وهكذا تبقى المواضيع هنا في قسم المجتمع
شكرا على نصيحتك وفعلا لابد ان نتعلم امور عن ديننا
شكرا لك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

[quote=مريم الصابرة;3991968125]السلام عليكم أخي اهلا وسهلا
مشكو جدا اخي الفاضل والله انا اجد فكرتك رائعة واخي لما لا تبدأ ببعض الامور التي تعرفها ودعنا نستفيد منك ونتعلم لما لا فانا لن انكر اننا بلا نعرف أصول ديننا والله لنا شرف ان تمدنا ببعض المعلومات وارجو ان تربطها بالمجتمع وبأدلة من ارض الواقع وهكذا تبقى المواضيع هنا في قسم المجتمع
شكرا على نصيحتك وفعلا لابد ان نتعلم امور عن ديننا
شكرا لك
[/quote
أختاه ابئي بشرح متن ثلاثة الاصول صوتي للشيخ صالح آل الشيخ هو موجود على موقعه الشخصي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيكم على هذا الموضوع المهم وهذه اللفتة الطيبة وعذرا على التدخل ما وددت قوله أنه يجب أن نثق تماما أنّه والله لو صدقنا مع الله في رغبتنا في تحصيل العلم لنعبده - جلَّ وعلا - على بصيرة ولِننصر دينه، والله إنَّ الله سيُوفِّقنا ويُبارك لنا في وقتنا، بل وفي عمرنا، وهذا ليس على الله بعزيز، والشواهدُ حاضرة، فلا تقل السلف في القديم كانوا، ولا زال من العلماء من هو موجود من بارك الله له في وقته، وفي علمه، هذا العلاَّمة شيخ شيوخنا الشيخ حافظ الحكمي - رحمه الله -، مات وعمره ستة وثلاثين سنة تقريبا، وهو عالمٌ مُتقِنٌ، مُحرِّرٌ، مُحقِّق، ما نقول نتكلم عن أزمنة وعن قرون مُتطاولة مُتباعدة، هي هي الآن، ولكن من صَدَقَ الله صَدَقَهُ الله.
ثم لابد مع العلم الأدب فإنه إذا لم يكن العلم يزينه الأدب فهذا العلم حينئٍذ فيه ما فيه، يقول يحي بن أبي كثير ويروى عن عبد الله بن المبارك أيضًا وهو متأخر عنه " نحنُ إلى كثير من الأدب أحوج منَّا إلى كثير من العلم " ويقول ابن المبارك " تعلمتُ الحديث عشرين سنة وتعلمتُ الأدب ثلاثين سنة "
والأصول الثلاثة من أهم الرسائل التي ينبغي للمسلم أن يدرسها، ويتفقه في مضمونها، ويعمل بما جاء من علم فيها، ذلك أنها احتوت على أصول عظيمة من أصول الدين، وقواعد متينة من قواعد شريعة رب العالمين، وتتبين أهمية هذه الرسالة من خلال معرفة أهمية الموضوع التي تعالجه ألا وهو أسئلة القبر الثلاثة التي ينبني عليها الفوز العظيم أو الهلاك المبين.......(من ربك _ من نبيك ____ ما دينك )
قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في أول شرحه على الثلاثة الأصول:
ينبغي لنا أن نحرص على هذه الرسالة؛ تعليما لها للعوام، وللنساء في البيوت، وللأولاد ونحو ذلك، على حسب مستوى من يخاطب في ذلك، وقد كان علماؤنا رحمهم الله تعالى يعتنون بثلاثة الأصول هذه تعليما وتعلما، بل كانوا يلزمون عددا من الناس بعد كل صلاة فجر أن يتعلموها، أن يحفظوا هذه الأصول ويتعلموها، وذلك هو الغاية في رغبة الخير، ومحبة الخير لعباد الله المؤمنين، إذْ أعظم ما تُسدي للمؤمنين من الخير، أن تسدي لهم الخير الذي ينجيهم حين سؤال الملكين للعبد في قبره، لأنه إذا أجاب جوابا حسنا – جوابا صحيحا- عاش بعد ذلك سعيدا، وإن لم يكن جوابه مستقيما ولا صحيحا عاش بعد ذلك، والعياذ بالله على التوعد بالشقاء والعذاب.....".


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمن الغربة
بارك الله فيكم على هذا الموضوع المهم وهذه اللفتة الطيبة وعذرا على التدخل ما وددت قوله أنه يجب أن نثق تماما أنّه والله لو صدقنا مع الله في رغبتنا في تحصيل العلم لنعبده - جلَّ وعلا - على بصيرة ولِننصر دينه، والله إنَّ الله سيُوفِّقنا ويُبارك لنا في وقتنا، بل وفي عمرنا، وهذا ليس على الله بعزيز، والشواهدُ حاضرة، فلا تقل السلف في القديم كانوا، ولا زال من العلماء من هو موجود من بارك الله له في وقته، وفي علمه، هذا العلاَّمة شيخ شيوخنا الشيخ حافظ الحكمي - رحمه الله -، مات وعمره ستة وثلاثين سنة تقريبا، وهو عالمٌ مُتقِنٌ، مُحرِّرٌ، مُحقِّق، ما نقول نتكلم عن أزمنة وعن قرون مُتطاولة مُتباعدة، هي هي الآن، ولكن من صَدَقَ الله صَدَقَهُ الله.
ثم لابد مع العلم الأدب فإنه إذا لم يكن العلم يزينه الأدب فهذا العلم حينئٍذ فيه ما فيه، يقول يحي بن أبي كثير ويروى عن عبد الله بن المبارك أيضًا وهو متأخر عنه " نحنُ إلى كثير من الأدب أحوج منَّا إلى كثير من العلم " ويقول ابن المبارك " تعلمتُ الحديث عشرين سنة وتعلمتُ الأدب ثلاثين سنة "
والأصول الثلاثة من أهم الرسائل التي ينبغي للمسلم أن يدرسها، ويتفقه في مضمونها، ويعمل بما جاء من علم فيها، ذلك أنها احتوت على أصول عظيمة من أصول الدين، وقواعد متينة من قواعد شريعة رب العالمين، وتتبين أهمية هذه الرسالة من خلال معرفة أهمية الموضوع التي تعالجه ألا وهو أسئلة القبر الثلاثة التي ينبني عليها الفوز العظيم أو الهلاك المبين.......(من ربك _ من نبيك ____ ما دينك )
قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في أول شرحه على الثلاثة الأصول:
ينبغي لنا أن نحرص على هذه الرسالة؛ تعليما لها للعوام، وللنساء في البيوت، وللأولاد ونحو ذلك، على حسب مستوى من يخاطب في ذلك، وقد كان علماؤنا رحمهم الله تعالى يعتنون بثلاثة الأصول هذه تعليما وتعلما، بل كانوا يلزمون عددا من الناس بعد كل صلاة فجر أن يتعلموها، أن يحفظوا هذه الأصول ويتعلموها، وذلك هو الغاية في رغبة الخير، ومحبة الخير لعباد الله المؤمنين، إذْ أعظم ما تُسدي للمؤمنين من الخير، أن تسدي لهم الخير الذي ينجيهم حين سؤال الملكين للعبد في قبره، لأنه إذا أجاب جوابا حسنا – جوابا صحيحا- عاش بعد ذلك سعيدا، وإن لم يكن جوابه مستقيما ولا صحيحا عاش بعد ذلك، والعياذ بالله على التوعد بالشقاء والعذاب.....".

السلام عليكم ورحمة الله
ما عساي أقول ، إلا هذا

أرشدي أخواتك في المنتدى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :