عنوان الموضوع : من بعرف الجواب تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
هل الحظ هو المكتوب (القدر) ..؟؟ ام هناك فرق
اذا كان الحظ هو النصيب والنصيب له علاقة بالقدر
فكري غارق بين حظ ومكتوب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
هناك القدر و القضاء ..
الله سبحانه و تعالى قدر لكل مخلوق رزقه من فوق سبع سماوات و لما ينال كل مخلوق ما قدر له يصبح هذا الرزق قضاء ...
فالقضاء هو الشئ الثابت و المكتوب أما القدر فيمكن أن يتغير حسب اعمال الانسان .. فهناك حيث يقول أنه لا يرفع القدر إلا الدعاء يعني إذا قدر الله على الانساء ابتلاء فالانسان عندما يدعوا ربه قد يرفع عنه الله هذا القدر .. و هناك ايضا الأعمال الصالحة و الغير صالحة تؤثر على القدر .. فالمعاصي تسبب قلة الرزق .. و الصدقات تزيد من الرزق .. فالقدر مرتبط باعمال الانسان و محصلة هذه الأعمال تكون هي القضاء أو ما يسمى عندنا بالمكتوب ... و لا وجود للحظ فكل شئ بتقدير من الله عز وجل .. و ما ربك بظلام للعبيد ....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
والله مافهمت ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’والووو ووووووووووووووووو كي تصرالي حاجة اقولولي مكتوب .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef_1015
والله مافهمت ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’والووو ووووووووووووووووو كي تصرالي حاجة اقولولي مكتوب .
قل لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا ..
و المصيبة قد تكون حصائد افعالنا .. فالله عز وجل يبتلينا بالمصائب ليطهرنا من ذنوبنا و ليرفع في الدرجات الصابرين المحتسبين ..
وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون "
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات . وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا: إنا لله وإنا إليه راجعون) ..
و اعلم أن كل ما يصيب الانسان هو ابتلاء .. فنحن في دار امتحان و لسنا في الجنة ...
قالَ رَسُولُ اللهِ: (عَجَبًا لأَمْرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ ليسَ ذلكَ لأَحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ) رواهُ مُسْلِمٌ
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
ليس هناك شئ اسمه حظ او ناس محظوظين .. فكل منا مبتلى .. فلو كان هناك شئ اسمه الحظ لكان خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم او المحظوظين .. لكنه ابتلي بلاء شديد .. فمات والديه و هو شاب صغير و عاش يتيم و طرد من بلده و حاول الناس قتله و ضرب بالحجارة حتى سالت الدماء من راسه و كسرت بعض اسنانه في الحروب و طعن في عرضه ..
الدنيا دار ابتلاء فلا تواجه البلاء بالتحسر بل واجهه بالحمد لتزداد رفعة ..
قال تعالى : فإن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
قول
اللهم ارزقنا الحظ دنيا وآخرة
ربي معاك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أخي المحترم ........كل ما في هذه الدنيا قضاء و قدر .............فالذي يصاب بمصيبة أو بلاء يقول حظي سيء و العكس صحيح .....فلا وجود للحظ بل قضاء و قدر .فالحظ مصطلح يتداول بيننا لا غير .............فلابد علينا بالرضى بما كتبه الله لنا في هذه الدنيا الفانية
و السلام عليكم