عنوان الموضوع : موضوع شائك تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب

.................................................. ..........................


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ســــــــــــــلآم

دائما كنت احتار فيمن تمنح ابنها لعائلة من الاقرباء لتربيه ..........كيف يسمح لها قلبها..........نرجع للحالة التي ذكرتها......الام من حقها و من الطبيعي ان ترفض و يرغمها حماتها و زوجها..........من المفروض ان الزوج ايضا لا يمكن ان يعطي فلذة كبده...........بكل بساطة ترفض و فقط......ان لم تتفهم عائلة الزوج ذلك و غضبوا فلتتدخل عائلتها لان اعطاء ابن ليس بالامر السهل.........يقولون انها ستكسب اجر و ان عائلة اخ الزوج يعانون بدون اولاد و.......و ما ذنب الولد عندما يعرف ان من تربي عندهم ليسوا الاب و الام الحقيقيين ....سيصدم......فلترفض منح ابنها و لا احد يجبرها و هذه ليست انانية...........لان الانانية عندما يكبر الولد و يكتشف ان الحياة التي عاشها مجرد ســــــــــــراب.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم
صدّقيني تألّمت جدّا لحال هذه الأم .
رجاء أطلبي منها أن ترفض وبشدّة ان تفرّق بين توأمها وليس لحماتها الحق في ففعل ذلك و قولي لها أن تضع نفسها مكان هذه الأم هل كانت تستطيع أن تتخلى عن احد أبنائها ؟؟؟
لا أتصوّر ذلك .

صدّقيني كأم لتوأم أعرف كيف هم التوائم متعلّقون ببعض وهذا سيسبب لهم آلام نفسية كبيرة في المستقبل ولمدى الحياة .
اقترحي عليها أن تتكفل بيتيم وتترك عنها هذه الفكرة ورجاء طمّنينا عن تلك الأم كااان الله معها وفي عونها .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أسأل الله أن يسهل لصديقتك هذه وضع توأميها
يا أختي الكريمة إن لم تستطع هذه المرأة وهب مولودها لأخو زوجها فمن حقها الرفض فهو قبل كل شيئ فلذة كبدها و لا يحق لاي كان إجبارها على التنازل عنه.............و ربما الإستياء من طرف أم زوجها سيكون في البداية فقط وبعدها ستكون الأمور على ما يرام
ولكن إن استطاعت التحكم في عواطفها و مشاعرها و وهبت مولودها لعائلة محرومة و أدخلت السعادة إلى قلبي هذان الزوجان فسيعوضها الله خيرا من حيث لا تحتسب فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
ما زال الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
أسأل الله أن يرزق أخوزوجها وزوجته ذرية صالحة بارة تغنيهما عن سؤال الغير.........آمين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اختي اود ان اقول شيا الاولاد هدية من عند الله يهبها لمن يشاء فلهذا لا يجب ان يفرض عليها وان تجد نفسها بعوض ان تفرح وتسعد بهذا الخبر السار تحزن وتتوتر وهو شيئ يضرها ويظر الجنين لو كنت مكانها لرفضة رفظا قاطعا وارئ انه من حقي يجبعليها ان تتوكل علي الله فهو الذي سيحل هذه المسئلة انشاء الله وباقل ضرر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اللسلام عليكم

موضوعكي عزيزتي لا هو شائك و لا هم يحزنون الصح ما يزعف منو حتى حد

الإبن إبنك .....و قوليها مباشرة مانعطيش ..........................ما تسالونيش ............سبحان الله ..............هذا بشر و ليس شيئ يباع أو تجدينه في الأسواق

و سوف أعطيك مثال حي من خلال قصتين عشت أحداثها بشكل مباشر

القصة الأولى هي لقريبة لي : كان لها عدد كبير من الأبناء فأعطت إبنتها الصغيرة لوالدتها الوحيدة ...و كان المسافة بينهما تقريبا 60 كلمتر فقط ...يعني كانت الفتاة الصغيرة تزور والدتها احيانا
و بمرور الزمن كبرت الفتاة ....و أصبحت تكره والدتها و إخوتها ....و هي بنفسها تقول دائما اجد صعوبة في الإندماج مع اخوتي وأكره والدتي لأنها تخلت عني ....

لاحظي هنا رأي الفتاة في والدتها ..................

أما القصة الثانية :

فهي بشكل عكسي نوعا ما
المهم هي قصة لفتاة توفيت والدتها عند وضعها و ليس لها أقارب سوى خالة واحدة هذه الخالة ظروفها الإجتماعية ليست جيدة .و لها عدد كبير من الأبناء.....لكن تمسكت بأبنة أختها من اجل تربيتها بالمقابل طلب زوجين لا و لن يرزقا بالذرية... تربية الفتاة و الصراحة مستواهم الإجتماعي يوفر كل ظروف الحياة الكريمة للفتاة الصغيرة
لكن قوبل طلبهما بالرفض من قبل الخالة و قامت بكفالتها و تربيتها .....لكن بكل أسف بعد سنتين أعتقد .....توفيت الخالة الوحيدة للفتاة الصغيرة .............

المهم غايتي من القصة أن الأم لا تتخلى عن طفلها مهما كانت الظروف ..........نصيحة

لكن ما رأي الزوج من القصة .....؟؟؟ يعني هو عادي بالنسبة له كما يظهر ..........أليس له رأي ؟؟؟