>>>> الرد الثاني :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختنا
فوبيا ( رُهاب ) الزواج هو إحدى نتائج ممارسة تلك العادة
ومن مضارّها أيضا :
هي معصية - والدليل على ذلك الندم على فِعلِها ( بَعدَ ) ممارستها
غالبا يكون سببها مشاهدة صور أو مناظر مثيرة أو قراءة قصص عاطفية أو سماع كلمات رومنسية على الهاتف النقال
العزلة والانطواء وفقدان الثقة بالنفس
تأنيب الضمير
فقدان التركيز وضعف الذاكرة
ارتعاش اليدين والرجلين بصورة متقطعة في البداية - ثم تصبح دائمة
التسبب في التهابات خارجية وداخلية في ( المنطقة )
احتمال فقدان غشاء البكارة
الحَلّ :
يكون بالتوبة وقراءة القرءان والدعاء بأن يرزقك الله زوجا صالحا - وعدم البقاء وحيدة - وإيجاد صديقة ملتزمة - وعدم مشاهدة مناظر وصور مثيرة لأنها حرام ولأنك لا تستطيعين التخلص مما ابتليت به دون أن تقاطعي تلك الأمور
وتذكّري ...
ما زال الرجال يَطرُقون بابكم طالبين الزواج - وقد يأتي يوم غير بعيد يتوقفون عن طرق الباب - وستندمين ولكن بعد فوات الأوان ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أختي أول شئ يجب أن تتخلصي من العادة السرية لأنها مشكلة الشئ الثاني وبما أنك في 23 سنة أنت لازلت صغيرة بعض الشئ لكن حاولي أن تختاري واحد من الذين يطرقون بابكم من من ترضين دينه و خلقه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
كلامك متناقض في حد ذاته ؟؟؟؟ وكأنك تقولين أنا عطشانة ولكني لا أريد أن أشرب ؟؟؟؟ أتعرفين ما هو سر الأشخاص الذين يستمتعون بصحة جيدة ، شيء بسيط : الاستماع لأجسامهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لا أدري لم أحس أن هناك تناقضا في مشكلتك فمن جهة ترفضين الزواج و من جهة تمارسين العادة و تتمنين الزوج الصالح ؟كيف تجتمع كل هذه ؟
غالبا من يمارس العادة هو الذي لم يجد سبيلا للزواج و أنت يطرق بابك الخطاب فما حجتك ؟ أظنك تخشين أن تكوني قد فقدت دليل عفتك بسبب العادة و هو سبب إحجامك عن الزواج ، أما مسألة عدم تحمل المسؤولية و غيرها فمجرد حجج لا منطقية لأنه من غير المعقول أن نحكم على حياة لم نجربها و الله أعلم