عنوان الموضوع : زوجي والفايس بوك
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
البارح كان زوجي قاعد على الميكرو وبعد حطيتلو العشا راح يتعشى وخلى الفايس بوك تاعو محلول كي حليت الرسائل لقيتو كان يهدر لول بارح مع وحدة
لحد الان مازال مادرت حتى ردة فعل
انا معولة نهبط عليه السما
وراح يجوني فاميلتي ضياف قلت كي يروحو نفراها مانيش حابة ندير معاه مشكل وبعد نرجع نهدر معاه قدام الضياف وبعدنرجع للموقف تاعي
مع العلم انه عندها اسبوع ملي قالي وين تكثر عليا الدراهم لازمني مرا اخرى
قالها بتمسخير
هل انه الزوج يهدر في الفايس لاتعتبر خيانة ولا كيفها كيف الواقع وقولولي واش ندير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لسنا هنا للفتوى ولكن أقول لك ربّما كان يتحث معها مجرّد حديث عابر وأنت راح تخربي بيتك من أجل انسانة تافهة .
عمرك ولا تفضحي زوجك أمام أهله لأنهم سيرفعون التحدي لتطليقك و أنت الخاسر الأول والاخير لذلك أختي ننصحك لوجه الله حافظي على بيتك وزوجك واعرفي تتفاهمي معاه بهدوء ووضع النقاط على الحورف ومبقاش يعاودهاويوعدك على ذلك .
راكي تعرفي مليح حال المراة المطلقة في مجتمعنا فلا تتركي الغضب يعمي
عينيك عن امور اهم في الحياة ورب معاك وطمنينا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ربي معاك اختي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أختي لا تتسرعي في موضوع مثل هذا.
أول مشكل هذا الموقع وقع فيه الكثير و الكثير و ما اثار انتباهي انني عندما ادخل احيانا الى قاعات الانترنت و اجد رجالا متزوجين و ربما عندهم ابناء منشغلين في هذا الموقع أضحك في نفسي و اتعجب لحالهم.
أختي ما أردت قوله هذا ليس سببا ل( انا معولة نهبط عليه السما ).
و من يدر انه كان يحدث فتاة فعلا قد يكون شاب بهوية فتاة.(احتمال وارد)
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أنت أدرى منا بأخلاق زوجك وطرق التأثير عليه لا تصارحيه بما رأيتِ
انصحيه بأن يترك هذا الموقع وضعي في الجهاز دروس ومحاضرات أو مقالات تبين خطر هذا الأمر وحرمة الحديث مع الأجنبيات لعل زوجك يطلع عليها وأكثري من الدعاء له بالهداية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم :
نسأل الله له الهداية
ربي يكون في عونك و لكن تأنّي...