عنوان الموضوع : رجعت لاعظم ذنب مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
راني في حالة اقسم بالله نفكر في قتل نفسي لانو ماكانش حل

ذنوبي ايه ذنوبي فاقت الحد نتوب و نفرح و نحس ربي سبحانه قبل توبتي نلقى روحي رجعت لل 00

وصلت نحظ سورة البقرة باه نبعد الشيطان تصوروا نحبس القراءة و نروح نتفرج على اشياء استغفر الله العظيم
خايف ربي سبحانه يسخطني

اقسمت بالله و وعدت ربي سبحانه اني خلاص تبت رحت و رجعت لنفس الذنب

كرهت روحي و الناس كرهت ذنوبي لدرجة لا تطاق

نوصل نـحيت قران و وضعت مواقع ؟؟؟
واش راح يكفرلك ذنوبي و بدل المرة الف نرجع ليها

ساعات نقول يا ربي اديني من الدنيا و حتى بعد الموت راه عذاب كبير

ربي سبحانه غمرني بفضله و عندي اللي يتمناه اي شخص بفضل الله سبحانه
و بكل موقف ربي سبحانه ينصرني
و اي مشكل تفرج عليا من حيث لا احتسب

لكن هذا الذنب بعدني كثير على ربي سبحانه و خايفة من غضب الله عليا

يا رب اغفرلي و توب عليا تعبت من ذنبي و عييت نلقى حل

** من فضلكم ما تقولوليش جهر بالمعصية و تحذفوه بقالي هذا المنبر بالاك نلق كلمة و الا شيئ ينفعني راح نطرطق داخلي انفجار ؟؟؟؟؟**



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مادام تقول عندك اللي يتمناه اي شخص
اتزوج واتهنا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اخي السلام عليكم


رد مراد ماديرش عليه

الدليل

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1671807

اقرا رده



وفي مايخص مشكلتك جاوبك عليها اخ نعمان


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

[SIZE="5"]

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) رواه الترمذي وصححه ابن القيم وحسنه الألباني.

غريب الحديث

عنان السماء: وهو السحاب وقيل ما انتهى إليه البصر منها.
قراب الأرض: ملؤها أو ما يقارب ملأها.
إنك ما دعوتني ورجوتني: أي ما دمت تدعوني وترجوني.
ولا أبالي: أي إنه لا تعظم علي مغفرة ذنوبك وإن كانت كبيرة وكثيرة.

منزلة الحديث

هذا الحديث من أرجى الأحاديث في السنة، ففيه بيان سعة عفو الله تعالى ومغفرته لذنوب عباده، وهو يدل على عظم شأن التوحيد، والأجر الذي أعده الله للموحدين، كما أن فيه الحث والترغيب على الاستغفار والتوبة والإنابة إلى الله سبحانه وتعالى.

أسباب المغفرة

وقد تضمن هذا الحديث أهم ثلاثة أسباب تحصل بها مغفرة الله وعفوه عن عبده مهما كثرت ذنوبه وعظمت، وهذه الأسباب هي:

1- الدعاء مع الرجاء :

فقد أمر الله عباده بالدعاء ووعدهم عليه بالإجابة ، فقال سبحانه: { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين } (غافر: 60) ، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ( الدعاء هو العبادة ، ثم قرأ هذه الآية ) رواه أحمد ، ولكن هذا الدعاء سبب مقتض للإجابة عند استكمال شرائطه وانتفاء موانعه ، فقد تتخلف الإجابة لانتفاء بعض الشروط والآداب أو لوجود بعض الموانع.

ومن أعظم شروط الدعاء حضور القلب، ورجاء الإجابة من الله تعالى، قال - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الذي رواه الترمذي : ( ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه ) ، ولهذا أُمِر العبد أن يعزم في المسألة وألا يقول في دعائه اللهم اغفر لي إن شئت، ونُهِي أن يستعجل ويترك الدعاء لاستبطاء الإجابة، وجُعِل ذلك من موانع الإجابة حتى لا يقطع العبد حبل الرجاء ولو طالت المدة، فإنه سبحانه يحب الملحين في الدعاء، وما دام العبد يلح في الدعاء ويطمع في الإجابة مع عدم قطع الرجاء، فإن الله يستجيب له ويبلغه مطلوبه ولو بعد حين، ومن أدمن قرع الباب يوشك أن يفتح له.

2- الاستغفار مهما عظمت الذنوب :

السبب الثاني من أسباب المغفرة المذكورة في الحديث، هو الاستغفار مهما عظمت ذنوب الإنسان، حتى لو بلغت من كثرتها عنان السماء وهو السحاب أو ما انتهى إليه البصر منها، وقد ورد ذكر الاستغفار في القرآن كثيراً فتارة يأمر الله به كقوله سبحانه: { واستغفروا الله إن الله غفور رحيم } (المزمل: 20)، وتارة يمدح أهله كقوله تعالى: { والمستغفرين بالأسحار } (آل عمران: 17)، وتارة يذكر جزاء فاعله كقوله تعالى: { ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما } (النساء: 110) .

والاستغفار الذي يوجب المغفرة هو الاستغفار مع عدم الإصرار على المعصية والذنب، وهو الذي مدح الله تعالى أهله ووعدهم بالمغفرة في قوله: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } (آل عمران: 135)، وفي الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (أذنب عبد ذنبا فقال اللهم اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب اعمل ما شئت فقد غفرت لك) والمعنى أي ما دمت على هذ الحال كلما أذنبت استغفرت من ذنبك، قال بعض الصالحين: "من لم يكن ثمرة استغفاره تصحيح توبته فهو كاذب في استغفاره"، وكان بعضهم يقول: "استغفارنا هذا يحتاج إلى استغفار كثير".

وأفضل أنواع الاستغفار أن يبدأ العبد بالثناء على ربه، ثم يثني بالاعتراف بذنبه، ثم يسأل الله المغفرة، ولهذا قال - صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيح: (سيد الاستغفار أن تقول اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، قال ومن قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة)، ومن صيغ الاستغفار العظيمة ما ورد في الحديث الصحيح عند الترمذي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له وإن كان فر من الزحف) .

3- التوحيد الخالص :

السبب الثالث من أسباب المغفرة تحقيق التوحيد، وهو من أهم الأسباب وأعظمها، فمن فقدَه فقَدَ المغفرة، ومن جاء به فقَدْ أتى بأعظم أسباب المغفرة، قال تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما} (النساء: 48)، والتوحيد في الحقيقة ليس مجرد كلمة تنطق باللسان من غير فقه لمعناها، أو عمل بمقتضاها، إذاً لكان المنافقون أسعد الناس بها، فقد كانوا يرددونها بألسنتهم صباح مساء ويشهدون الجمع والجماعات، ولكنه في الحقيقة استسلام وانقياد، وطاعة لله ولرسوله، وتعلق القلب بالله سبحانه محبة وتعظيما، وإجلالا ومهابة، وخشية ورجاء وتوكلا، كل ذلك من مقتضيات التوحيد ولوازمه، وهو الذي ينفع صاحبه يوم الدين.

المقـالات الفتـاوى


mangol

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم عليكم
بخصوص الاخ الذي قال لازم ميكونش عندك تأنيب الضمير فلا تأخد بكلامه فالضمير صوت العقل ان مات ضميرك ماتت انسانيتك
أما مشكلتك فهذا ابتلاء من اللهفلكل شخص نقاط قوة ونقاط ضعف حاول أن تتغلب عليها والحل لن يون سهلا ولكن ارادتك ونيتك سوف تساعدانك على المرور من هذه الازمة
ابحث عن رفقاء صالحين ابحث عن هوايات جديدة مثلا لعب كرة قدم أو سباحة اي شيئ تحب ان تقوم به خالط الناس اكثر واشغل فكرك بأمور اخرى انت ادرى بحالك
جاهد نفسك ولا تستلم بسهولة فالله اعلم بما في نفسك وصدق نوياك
في الاخير اسأل الله لك ولنا جميعا ان يهدينا ويمدنا من القوة ما نواجه به عيوبنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم
اخي الكريم لا تخف و لا تجزع ان الله غفور رحيم تب توبة صادقة و سيتقبلها الله منك ان شاء الله و مادمت قد اعترفت بخطاك فهذه بداية التوبة اكثر من الاستغفار كان الله في عونك