عنوان الموضوع : سؤال صريح للنساء:هل تجرين عمليات تجميل في السر.. ولماذا؟ لك يا حواء
مقدم من طرف منتديات العندليب

سؤال صريح للنساء:هل تجرين عمليات تجميل في السر.. ولماذا؟





"النساء كبعضهن"، عبارة أطلقها رجال أيام زمان، تعبيراً منهم عن عدم فهمهم لجميع النساء، ولكن أن يتم فرزهن ويقال هؤلاء من فصيلة أنف نيكول كيدمان، وأخريات من فصيلة شفاه أنجلينا جولي، وهكذا إلى نهاية التصانيف.. أمر يدعو للتوقف! كيف ذلك وأغلبهن ينكرن الخضوع لمبضع جرّاح التجميل؟،
"سيدتي" تفتح ملف عمليات التجميل السرية، وترصد موقف الأزواج والشرع..


الرياض: مجلة "سيدتي"،


السعودية

الجراحات لإرضاء الأزواج صوتاً وصورة!




علماء الشرع يجيزون البسيطة منها، لكنهم ينصحون المرأة بإخبار زوجها بالعمليات، حتى لا يقع بالشك فتزول تجاعيدها وتخسر زواجها!

المذيعة لوجين عمران، لا تستطيع إخفاء موضوع حساس كهذا إلا في حالة واحدة، وهي أن تتفادى خوف وقلق الأهل، ولكنها بعد ذلك تخبرهم، تتابع لوجين: "أعتقد أن إخفاء الموضوع من عدمه هو من حق المرأة، بعد أخذ رأي أهل الخبرة كي يقدموا لها النصيحة اللازمة".
زبيدة، 38 عاماً، تعاني من خطوط تجاعيد بسيطة في وجهها، لجأت لحقن البوتوكس لإزالتها، وأخفت أمرها عن زوجها، تستدرك زبيدة: "لاحظ التغيير، فأخبرته أنني استخدمت أحد الكريمات من إحدى الماركات المشهورة، وقد ساعدني على التخلص منها، حتى لا ينتقدني، أو يشعر أنني كبرت بالسن، وانتهى الأمر".
بينما هيام العومير، اختصاصية تجميل بمركز باريس جاليري بجدة، لا تعارض فكرة إجراء العمليات التجميلية اللازمة لإخفاء عيب ما، كتجميل الأنف أو استخدام الليزر في علاج مشاكل البشرة العميقة، لكنها ترفض تماماً عمليات حقن الشفاه والبوتوكس، وأضافت: "يجب أن يكون الزوج على علم تام بموعد العملية، تجنباً لحدوث مضاعفات أثناء الجراحة تتطلب منه التدخل".
في حين أن رحمة المولد، فتاة تبلغ من العمر 28 عاماً، موظفة بإحدى المستشفيات الخاصة بجدة، وهي مخطوبة، تؤيد تجميل الأنف في حالة اعوجاجه، أو عمليات رفع الجفنين، أو شفط الدهون، ولكنها تعارض بشدة الجراحات التجميلية التي تغير من خلقة الله، خصوصاً دون علم الزوج، حتى لو أرادت من هذا إسعاده.
أما إيمان صالح فنتيانه، فتاة عزباء، عمرها 27 عاماً، طالبة بكلية طب أسنان، فتعشق التغيير الذي يضيف إلى المرأة مزيداً من الجمال، تقول إيمان: "سأقدم خلال الأيام القليلة المقبلة على عملية تجميل أتوقع أن تضيف إلى حياتي مزيداً من البهجة والسرور، لكنني أفضل المصارحة لتفادي مشاكل أسرية ونفسية فيما بعد".

ماذا لو اكتشف الحقيقة؟
الفنان، عبد الله الحسن، يرى أن ليس هناك داع لإخفاء العمليات البسيطة، فالمقربون هم من سيلحظون هذا التغير، ولا يمكن إخفاؤه، يعلق عبد الله: "معظم النساء لا ينظرن إلى عملية التجميل على أنها جراحية وفيها خطورة، وقد يكون لها الكثير من الأعراض الجانبية السلبية، لذلك أرفض أن تخفي زوجتي عني إجراء عملية تجميل حتى لو كانت بسيطة، ولا أعلم ماذا يمكن أن تكون ردة فعلي؟ لكن وقتها لابد من المقاطعة القصيرة للتعبير عن غضبي، الذي لن يطول أكثر من أسبوع".
سامر رديني، رجل أعمال سعودي، عمره 37 عاماً، متزوج ويعيش بجدة، يفضل الجمال الطبيعي الذي وهبه الله تعالى للمرأة، وقال: "أي تغيير يعد تشويهاً وليس تجميلاً".
وهو يعارض بشدة فكرة إخفاء الزوجة لأمور ولو بدت من الوهلة الأولى غير مهمة من وجهة نظرها، فالمصارحة أقصر طرق السعادة الزوجية.
سميح قاسم، مسؤول دعاية وإعلان بمدينة جدة، أعزب، عمره 28 عاماً، يرى أن شباب اليوم لا يفضلون الارتباط بالفتاة الجميلة شكلاً فقط، بل الأهم ثقافتها وجمالها الداخلي، وعن رأيه في حالة قيام الزوجة بإخفاء عمليات التجميل عن زوجها أجاب قائلاً: "بما أنه لم يسبق لي الزواج فلا أستطيع أن أبدي رأيي بهذا الخصوص، ولكن بشكل عام من الأفضل أن تفاجئ الزوجة زوجها بـ "لوك جديد" من وقت لآخر، يزيد من جاذبيتها ويجدد مشاعر الحب بينهما". بينما سمير نظير، مدير مكتب مراقب مالي عام بجدة، أكد عدم قدرة الرجال على الوقوف عائقاً أمام بناتهم وزوجاتهم من مواكبة كل ما هو متطور في عالم التجميل، وتابع: "على العكس علينا مشاركتهن اهتمامهن بشكل إيجابي، فلا مانع من العمليات التي تضيف إليهن مزيداً من الأنوثة"!

تصرف طبيب
الدكتور أيمن حلمي، استشاري جراحة التجميل، ونائب رئيس القسم بمستشفى العسكري بالرياض، يرفض إجراء عملية لأي امرأة حتى لو كانت بسيطة دون علم زوجها، ويتابع: "الأمر يبدأ بإبرة، وينتهي بمشرط، وقد تلجأ المرأة إلى إبرة تجميل دون إخبار الزوج، فإذا كان الطبيب ماهراً يستطيع أن يعمل لها تغييرات بسيطة تدريجياً بحيث لا يكتشفها الزوج بسهولة، لكن العملية الجراحية تحتاج لتخدير، وأغلب الرجال يرفضون المجازفة أو التخدير الكلي بدون علمهم". وكشف الاختصاصي عن وجود حالات من النساء لا يخبرن أزواجهنّ بإجراء العمليات البسيطة، بحجة أنهم يعلمون متابعتهنّ لكل جديد، ويستدرك: "بالمقابل هناك نساء يتحدثن مع أزواجهن بالهاتف عندما يحضرن للعيادة، ويكون الزوج متابعاً لها لكن لا يحضر معها".

يجيزونها بشرط!
الشيخ علي المالكي، يرى أنه إذا كان الهدف من عملية التجميل تعديل تشويه خلقي، أو لتظهر المرأة جميلة أمام الزوج، فأهل العلم يجيزونها، لكنه يستطرد: "المحرم هو التقليد أو التشبه أو التغيير، مثل الفنانات اللاتي يغيرن أشكالهن تماماً، فهذا لا يجوز، أما التعديل والتجميل البسيط حتى لو أخفته المرأة عن زوجها أو أهلها، فلا حرج، لكنني دائماً أوصي أخواتي النساء، وأقول لهن إن جدار الحياة الزوجية رقيق مليء بالحساسية، لهذا على كل امرأة أن تشارك زوجها، فالمرأة تعرف إذا كان زوجها يتقبل مثل تلك الأمور أم لا، وهل ستجريها عند طبيب أم طبيبة، إذا كانت تعرف أن زوجها سيقع بالشك فلتبقى بتجاعيدها ولا تصبح مطلقة".


ثقافة الطاعة!
منيرة الذويب، اختصاصية ومعالجة نفسية، تأسف لأن ثقافتنا العربية هي ثقافة طاعة الذكر وإرضائه بالصوت والصورة، ومن هنا تتابع الذويب: "إرضاؤه ليس بالأمر السهل، لذلك تخفي الزوجة أي عملية عنه لأنه كثير الانتقاد، وهناك نساء يجرين مثل تلك العمليات للمحافظة على جمالهن، قد تخبر صديقاتها، ولكن تخفي عن عائلتها، لأنهم يخافون عليها، وقد تجري العملية لدوافع مرضية لتلافي اضطراب في الشخصية، أو رغبتها بالبروز، كما هو الحال لدى الشهيرات، حتى لو كانت النتائج عكسية".
أما الدكتور علي حسن الزهراني، استشاري نفسي، فيرى أن إجراء المرأة للعمليات التجميلية، يشبع احتياجاتها الفسيولوجية، وتبدأ في رحلة البحث عن ذاتها وتطويرها بكل ما هو جديد، معتمدة على التغيير، يتابع الزهراني: "المرأة اليوم تتعرض لمئات المؤثرات يومياً، سواء في عملها من خلال صديقاتها أو في بيتها من خلال شاشات التلفاز أو الشبكة العنكبوتية، بالإضافة إلى التقدم الهائل في طب التجميل، والذي أدى إلى سهولة إجراء مثل تلك العمليات وسرعة التئامها خلال أيام، مع ملاءمة تكلفتها لميزانية المرأة العادية"




الإنسان حر بنفسه

الشيخ الدكتور أحمد الكبيسي، لا يرى الأمر تجميلاً، بل تطبيب، ويقول ما المانع أن يُصغّر الأنف الكبير، ويزال العيب من الجسم، هي وجهات نظر، وهناك خمسون رأياً في هذه المسائل، عندما سافرت مرة لأمريكا قابلتني امرأة من عائلة عراقية عريقة، كانت تبكي بحرقة، لأن زوجها حوّل نفسه من ذكر لأنثى، ولها منه ولدان، هذا تغيير لخلق الله، وهو مرفوض، أما ما دون ذلك من عمليات تجريها المرأة وتأمن خطورتها، وتحسن العلاقة بينها وبين زوجها، فلمَ لا؟ وفي النهاية كل إنسان حرّ في نفسه، ثم هل يلتزم الجميع بكل الآراء المحرّمة لتلك العمليات"!.





مرفوضة شرعاً.. ولكن!
ترى الدكتورة سعاد صالح، أن الجراحات التجميلية التي يقصد بها تغيير الخلق ابتغاء للحسن والجمال، كعمليات شد الوجه والرقبة وتصغير الشفتين أو الأنف وتكبير الثديين وتفليج الأسنان، لا تجوز شرعاً، واستشهدت بقوله تعالى: "إن يدعون إلا شيطاناً مريداً لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيباً مفروضاً، ولأضلنهم ولأمنينهم ولأمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله، ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً"، وروي عن ابن مسعود أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: "لعن الله الواشمات والمستوشمات والواصلات والمستوصلات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله". ثم تابعت: "بالنسبة للجراحات التعويضية أو التجميلية أو التقويمية، فإنها جائزة شرعاً، لأنها ترفع الضرر، مثل جراحة الحروق والتشوهات وجراحات إعادة بناء الأنسجة وجراحات الترهل والسمنة المفرطة، فإنها تعيد الإنسان إلى شكله الذي خلقه الله عليه، وليس فيها تغيير لخلق الله".



الأردن

تتم بعلم الأزواج والأهل




حسب رأي علم النفس، بعض الأزواج المتشددين يعتبرون العملية خيانة معنوية لا تغتفر، فتتولد في داخلهم شكوك عن ماضي زوجاتهم قد تؤدي إلى الطلاق!

الفنانة والإعلامية رانيا الكردي، أجرت عملية تجميل سرية، وأخرى علنية بموافقة زوجها وعائلتيهما، حيث قالت: "الثقة أساسية في الحياة الزوجية، لذلك لا يمكن إخفاء أي شيء عنه، فما بالكم بعملية تجميل مهما كانت بسيطة؟ لهذا استشرته في رغبتي بإجراء عملية أزلت فيها ثلاث شامات كبيرة من وجهي، فوافق على مضض، خوفاً علي، وعندما فكرت بإجراء عملية أخرى بسيطة كالأولى اعترض بشدة، لكنني أجريتها ولم يغضب مني لأنني أخبرته مسبقاً، حتى أن والده طبيب تخدير أرشدني للطبيب المناسب لها، ولن أكرر هذه التجربة إن شاء الله".
رجل الأعمال مازن الزعبي، شارك زوجته رانيا الرأي بقوله: "أنا زوج صريح لا أخفي شيئاً عن زوجتي، وإن قررت يوماً ما إجراء عملية تجميل سأخبرها مسبقاً حتى لا تفاجأ بشكلي الجديد، فقد أجري عملية زرع شعر فقط، لكن بعد سنوات طويلة".

نحن ملكه!
المديرة المالية روان نقولا، تعاني من الوزن الزائد، لهذا عزمت على إجراء عملية جراحية تجميلية، لكن زوجها عارض، تتابع روان: "اعترف لي أنه يحبني كما أنا، وكلامه زاد من ثقتي بنفسي، فقررت الالتزام بنظام غذائي صارم، والانتساب إلى ناد رياضي، وقد نجحت فعلاً بخسارة عدة كيلوغرامات في فترة وجيزة، ولا أنصح أي امرأة بإجراء عملية تجميلية دون علم زوجها، فقد يرفضها بـ "اللوك" الجديد، أو يطلقها، فنحن نعيش في مجتمع ذكوري يعتبر المرأة ملكاً للرجل، ومن حقه مشاركتها أي قرار".
بينما مندوب المبيعات يحيى غيث، مستغرب من هذه العمليات، لأن الزوج حين يختار زوجته يختارها على ما هي عليه بسعادة وقناعة، وبالتالي لن يتأثر كثيراً إن تغيرت قليلاً بمرور الأيام، لأنه أمر طبيعي، لكنه يستدرك: "إلا إذا كان هذا التغير منفراً للعين وللمشاعر، عندها يمكن إجراء عملية بسيطة بدعم وموافقة العائلة والزوج. وإن عرفت أن زوجتي أجرت عملية دون علمي، وخانت ثقتي بها وخاطرت بحياتها دون تفكير بالنتائج، لن أسامحها أبداً".

الدفاع عن الذات!
الدكتور عمر الشواشرة، أستاذ إرشاد نفسي في جامعة اليرموك، يرجع لجوء النساء لهذه العمليات لإحساسهن بالنقص، ودفاعاً عن الذات أمام المجتمع والشريك، يتابع الدكتور عمر: "إخفاء الزوجة العربية لعملية تجميل بسيطة عن زوجها سيخلف آثاراً سلبية على علاقتها العاطفية والنفسية، مما قد يدفع الأزواج المتشددين إلى اعتبار فعلتهن خيانة معنوية لا تغتفر، بل قد يولد في داخلهم شكوكاً جديدة في ماضيهن معهم، وأحياناً كثيرة قد تؤدي للطلاق إذا ألحقت العملية التجميلية أضراراً صحية خطيرة سببت نكبة جديدة. لذلك أنصح النساء بوسائل الاعتناء الطبيعي والغذائي بالجسد، والتركيز على طيب المعشر والحديث وجمال الروح الداخلي.

إيذاء للرجل
الدكتور أحمد بني ياسين، أستاذ الشريعة والدراسات الإسلامية، اعتبر إقبال النساء في العالم العربي على إجراء عمليات التجميل بدون مبرر، ظاهرة سلبية، واستشهد بقوله تعالى (تبارك الله أحسن الخالقين)، وقسّم الجراحات التجميلية إلى قسمين:
الأولى: جراحات العيوب الخلقية، وتشمل الشفة الأرنبية والتصاق الأصابع والتشوهات الخلقية والجلدية، وجراحات عيوب الحوادث والحروق والحروب والكوارث، وعملياتها تستثنى من النصوص الموجبة للتحريم.
الثانية: تهدف إلى تحسين المظهر وتجديد الشباب، عن طريق القيام بعمليات تصغير الأنف وتكبير الثدي، وتعديل الشفتين والأذنين والحاجبين وشد الجلد، كلها فيها تغيير واضح لخلق الله، فهي غش وتدليس، ومغامرة الزوجة في القيام بها دون علم الزوج أمر مستغرب، لأنهم يستخدمون بها مواد خطرة ومحظورة كالبوتوكس والسليكون، والشرع الإسلامي يأمر المرأة بتجنب ما يحرمه الله وما يغضب الزوج ويؤذيه نفسياً".




لا ضرورة
الشيخ صلاح الجودر، يرى أن الجمال هو هبة من الله، ثم يستطرد: "لا أرى أي ضرورة أو سبب لعمل جراحات التجميل، إلا في حالة حدوث تشوهات، أو بعد الحوادث، لكن ما نشهده من إدمان عليها من بعض السيدات أو الرجال، خصوصاً العمليات التي تؤدي إلى تغيير الشكل بصورة كبيرة، مبالغ فيها".



هل تؤيدون إخفاء عمليات التجميل؟






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا أبدا ليس أفضل من المصارحة ومناقشة الأمر وليس أفضل من الاقتناع بذواتنا كما خلقها الله الا لضرورة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انا جميلة ولست بحاجة لعملية تجميل
ههههههههههههههههه


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

صحيح بأنـّي لست جميلة
وكن لن أجري ولا عمليـــّة
فهكذا خلقت وهكذا سأبقى
ثمّ إنــّها ضياع لأموال طائلة
وأنا لا أحبّ التـّبذير ولا أبي يحبــّه
Bonne Continuation


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية محمد
لا أبدا ليس أفضل من المصارحة ومناقشة الأمر وليس أفضل من الاقتناع بذواتنا كما خلقها الله الا لضرورة

الا للضرورة،والضرورة تبيح المحظور..

دمت...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية محمد
لا أبدا ليس أفضل من المصارحة ومناقشة الأمر وليس أفضل من الاقتناع بذواتنا كما خلقها الله الا لضرورة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ratibal
انا جميلة ولست بحاجة لعملية تجميل
ههههههههههههههههه


زادك الله حسن وبهاء،والجمال جمال الروح..

ههههههههههههههه!!!

دمت...